أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - حوار .. وطرشان .. ومجلس للزهو والبيان !..














المزيد.....

حوار .. وطرشان .. ومجلس للزهو والبيان !..


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 7344 - 2022 / 8 / 18 - 04:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد ان توكلوا على الواحد الديان .. والبسملة والاستغفار وقراءة المعوذات ، ليبدئوا مشوارهم المبارك !..
لكنهم كانوا في حيرة من أمرهم وعن أي شيء يبدئون به حوارهم هذا ، وما دواعي هذا كله وبأي شيء ينتهون ؟..
المهم .. ديباجة بداية نهاية الحوار ، ونسبة المتابعين له من الأغلبية الصامتة ورأيهم فيه !..
فأشار عليهم كبيرهم الذي علمهم أصول اللعب على طاولة القمار !..
ليس مهما أن يتابعه هؤلاء أو يقبلوه .. فلا حضور لهؤلاء إن حضروا أو غابوا في ذهننا يا حبايبنا !..
المهم نحن ونسبة المقتنعين به والمقتنعين بديباجته وفحواها وتأثيرها على وضعنا النفسي وما سنكسبه ونحصل عليه !..
غدا أو بعد غد سنخرج عليهم بسيناريو أخر .. ينسيهم ما قبله وهكذا تسير الأمور منذ عشرين عاما .. هل نسيتم تاريخكم يا ,., ولد !..
وأخذ الكثير من الحضور [ المتحاورين !] يتهامس ويتغامز فيما بينهم ، فرحين مستبشرين ، لطوق النجاة الذي جاء به كبيرهم وابتكاره العظيم !..
وزاد على ذلك بأن نسبة المؤيدين من الأعضاء الحضور ، المتحاورين تتراوح بين 15-19 % وهذه نسبة تحدث في الكثير من الدول المتقدمة ( الديمقراطية ) والخلاف لا يفسد للمصالح في شيء ، وسنخرج بقرارات تاريخية نزفها لشعبنا وجماهيره !...
وندعمها بمظاهرات مؤيدة وداعمة لنتائج هذا الحوار وما نتج عنه من انفلاج للوضع والانفعالات السياسية ، والصراع الأخوي بين مكونات الشعب المختلفة !..
وسندرس هذه الخلافات والاختلافات في مؤتمر يعقد ( انشاء الله ) خلال الأشهر القادمة ، ولا تخافوا على العراق وتماسك مكوناته وطوائفه ومناطقه وعلى التوافقية والمحاصصة وتوزيع الكعكة حسب ثقل كل حزب أو فصيل أو كتلة !...
فدار السيد مأمونة ... دار الحجي مأمونة .. دار الشيخ والسماحة والسيادة والأغوات مأمونة ومؤمنة بصاية الله وأهل البيت والنشامة !! .. حلوين الجهامة النازلين ياكلون وصاعدين ياكلون يعني منشار كهربائي حديث وليس منشار عبدالرحمن بياع الثلج الله يرحمه ؟..
نحن نقول لهم ألف عافية اللي يبوك من أموال الشعب ويطعم بيه جيراننا واخواننا في الرضاعة وحبايبنه !..
وهاي شهامة وحك الجار على الجار ..
18/8/2022 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السياسيون في واد وشعبنا في واد أخر ...
- فلسطين والجرح ينزف ...
- الحرص على وطننا ولا ندع الناس تفقد الأمل في التغيير الشامل .
- تغريد المساء ...
- كل شيء ممكن إلا الإيثار ونكران الذات فهو ممنوع من الصرف إلا ...
- حدث وتعليق ..
- دولة مكونات وطوائف وإمارات وميليشيات !..
- أزمات النظام السياسي العراقي إلى متى ؟..
- وطني أضحى بلا وطن ولا هوية ؟.. معدل
- وطني أضحى بلا وطن ولا هوية ؟..
- ليلة القبض على العلماء الثلاثة بالجرم المشهود ؟..
- قبل ما يجن الليل وتذهب شهريار !..
- تغريد وتسبيح وتهجد ودعاء !...
- طَوِقُ السفينة .. كما هي بيروت ؟..
- مساءكم أيه العراقيون سعيد ، تم تعديله !..
- مسائكم أيه العراقيون سعيد ...
- الاستعصاء في نظامنا السياسي والحلوب !..
- دعاء الأربعاء !...
- الانسداد ... البروسترويكه العراقية !..
- حاورتهاعند لقائنا الأخير !..


المزيد.....




- شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال ...
- مصادر تكشف لـCNN كيف وجد بايدن حليفا -جمهوريا- غير متوقع خلا ...
- إيطاليا تحذر من تفشي فيروس قاتل في أوروبا وتطالب بخطة لمكافح ...
- في اليوم العالمي للملاريا، خبراء يحذرون من زيادة انتشارالمرض ...
- لماذا تحتفظ قطر بمكتب حماس على أراضيها؟
- 3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في رفح
- الولايات المتحدة تبحث مسألة انسحاب قواتها من النيجر
- مدينة إيطالية شهيرة تعتزم حظر المثلجات والبيتزا بعد منتصف ال ...
- كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
- واشنطن ترسل وفدا إلى النيجر لإجراء مباحثات مباشرة بشأن انسحا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - حوار .. وطرشان .. ومجلس للزهو والبيان !..