أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيمون عيلوطي - «القيثارة الحزينة» بين نزار قبًّاني نجاة الصَّغيرة















المزيد.....

«القيثارة الحزينة» بين نزار قبًّاني نجاة الصَّغيرة


سيمون عيلوطي

الحوار المتمدن-العدد: 7424 - 2022 / 11 / 6 - 13:45
المحور: الادب والفن
    


نزار قبًّاني يمثّل إكرامًا لشدوِ نجاة الصَّغيرة

لا يختلف اثنان على حضور نجاة الصغيرة البارز على مسرح الغناء العربيّ، وعلى تألُّقها في مجاله منذ انطلاقتها في أواسط الخمسينيَّات من القرن الماضي، وحتَّى اعتزالها واحتجابها عن الأنظار في العام 2002، وقد تحقَّق لها هذا الحضور ليس بسبب أنَّ صوتها يتمتَّع بقدرات خارقة بالغناء، أو بمساحات واسعة مثل صوت أم كلثوم، أو أسمهان مثلًا، إنَّما بأدائها العذب، وبإحساسها المرهف، وإتقانها المُحكم من أدواتها الفنيَّة، ما أهَّلها أن تقف ملاكًا على خشبة المسرح، تشدو برقّة صافية، وبحنيَّة نابعة من إحساس مرهف سحر الألباب، وسرعان تغلغل في وجدان الشُّعوب العربيَّة، حتى أصبحت أغنياتها جزءًا لا يتجزأ من تراثهم الفنيّ الأصيل. وهي بالإضافة إلى ذلك عرفت كيف تجد طابعها الخاص بها الذي ابتكرته بمهنيَّه عالية، وبأسوب لا تشبه فيه غيرها بالغناء. هذه الأمور مجتمعة جعلتها مُتألِّقة بأصالةـ، تتمتَّع بشعبيَّة جماهيريَّة واسعة، أحاطتها على مدى مشوارها الفنّي الطَّويل.
لذلك فأنَّنا لا نستغرب اعجاب نزار قبَّاني المطلق بصوت نجاة، وبجمال حضورها على المسرح، فقد كتب النَّاقد الفنيّ، صاحب المصداقيَّة المشهود لها، أيمن الحكيم في "الدّستور المصريَّة" مقالًا استعرض فيه رأي نزار قبَّاني بصوت مطربتنا، نجاة، جاء فيه: "في تسجيل خاص بحوزة المخرج التِّليفزيوني الرَّائد جميل المغازي، ومن إخراجه وإنتاجه، جلس نزار قبَّاني يحكي باستفاضة وأريحيَّة عن المطربين الذين شدوا بأغانيه، من أم كلثوم إلى فيروز، ومن حليم إلى عبدالوهاب، لكنَّه عندما جاءت سيرة نجاة لمعت عيناه ببريق خاص وكست وجهه فرحة مضاعفة، وقال عن سرِّ تألُّق كلماته على حنجرتها: «نجاة هي الأنثى إذا غنَّت.. هناك أصوات نسائيَّة كثيرة رائعة.. لكنَّ نجاة وحدها تغنى كأنثى، بكل ما في الأنثى من مشاعر"، وأضاف: "لا يغيب عنّي في كلِّ مرَّة استمع فيها إلى نجاة وهى تصدح بالقصائد النزاريَّة الشَّهيرة: "أسألك الرَّحيلا"، "متى ستعرف كم أهواك".. فأهتف: صدقت يا نزار".
وبما أنَّ الشَّيء بالشَّيء يذكر: فإنَّ نجاة كانت تمتاز بسحر لا أحد من أصدقائها يستطيع أن يقاومه. حول ذلك نقرأ مقالة في موقع "اليوم السَّابع" المصريّ، للكاتب الصَّحفيّ محمَّد عبد الرُّحمن، بعنوان: "لأوَّل وآخر مرَّة.. نزار قبَّاني ممثلًا من أجل عيون نجاة"
"الشَّاعر الشَّهير والفنَّانة الكبيرة في مسلسل إذاعيّ «القيثارة الحزينة».. السيَّد بدير ينجح في تقديمهما مع عبد الوهَّاب".
ويتابع: "نجاة الصَّغيرة، ملكة الإحساس التي كبرنا على أنغام صوتها الجَّميل، وعشنا معها أجمل قصص الحبّ الجَّميلة، صاحبة الصَّوت الحنون، السَّاحرة التي أرهقت عيون المحبَّين، العاشقة التي أنارت بأغانيها سكَّة العاشقين، فمن ذا الذي يستطيع أن يقاوم نجاة وإبداعها، وربَّما لا يعرف الكثيرون أن طلبات نجاة كانت أوامر مَحَبَّة، من ذلك ما حدث مع نزار قبَّاني". وكأنَّ «الصَّغيرة» فقط التي تبدأ من عندها بوابة الفنّ أمام الشُّعراء ونجوم الكرة، فمايسترو الكرة المصريَّة وأسطورة النَّادي الأهلي الخالدة، صالح سليم، هو الآخر عندما خاض أولى تجاربه الفنيَّة كانت أمام «نجاة» في فيلم «الشُّموع السَّوداء»، وكأنَّ صالح ونزار لم يستطيعا أن يرفضا الوقوف أمامها، أو أنّهما لم يرضيا بأقلّ من القيثارة ليتركا ملاعب الكرة ودواوين الشّعر من أجل التَّمثيل أمامها".
المخرج، السيِّد بدير أراد أن يستثمر النًّجاح الذي حقَّقه تعاون نزار ونجاة في "أغنيتيِّ" أيظنُّ، 1960، و "ماذا أقول له" 1965.
"التَّجربة الوحيدة لشاعر المرأة، جاءت عام 1967، عندما قرَّر خوض تجربة التَّمثيل للمرَّة الأولى والأخيرة في حياته، من أجل نجاة في مسلسلهما الإذاعيّ «القيثارة الحزينة»، بعدما أراد المخرج الكبير السيِّد بدير استغلال النَّجاح الباهر الذى هزَّ الأوساط الفنيَّة، بعد نجاح الثُّنائي نزار ونجاة، في قصيدتي «أيظنُّ» و«ماذا أقول له»، من خلال عمل فنى يجمعهما سويًا، ونجح بعد محاولات في إقناعهما ليكون المسلسل بمثابة «القبلة الأولى» في حياة نزار الفنيَّة، وهو من تأليف الكاتب الكبير يوسف السّباعي، موسيقى موسيقار الأجيال محمد عبدالوهَّاب، وشارك في البطولة كمال الشّناوي، حسين الشَّربيني، نعيمة وصفي، وداد حمدي، عبد البديع العربي، ومن إخراج السيَّد بدير".
أمَّا وقائع المسلسل: فقد لخَّصها كاتب المقال، محمَّد عبد الرُّحمن على النَّحو التَّالي:
"تدور أحداث المسلسل حول الفتاة الرَّقيقة «هدى»، التي لعبت دورها نجاة، التي تعيش بمفردها مع والداها الكبير في السّن، عبد البديع العربي، وخادمتها، وداد حمدي، في فيلا بالإسكندرية، وفي أحد الأيام يسكن بجوارها محام شاب اسمه «عصام»، كمال الشّناوي»، الذى يحاول التَّقرب منها، ومعرفة سرّ حزنها وشرودها طوال الوقت، وبعد طول تردّد تحكي له قصَّتها المتوتّرة مع خطيبها «عزَّت» الذى لا تبادله مشاعر عاطفيَّة، وكيف كانت لتلك القصّة يد في معرفتها بالكاتب الكبير صاحب الرّوايات العاطفيَّة المثيرة «طارق»، الذى قدَّم دوره الشَّاعر نزار قبَّاني، والتي اعتادت على قراءة باب المشاكل الذى يقدّمه في إحدى المجالّات الصحفَّية، وقرَّرت في أحد الأيَّام أن ترسل له برسالة تستشيره في أزمتها العاطفيَّة.
رسائل «هدى» لم تكن تصل إلى «طارق» وكأنَّها «رسائل لم تكتب له»، حتَّى أرسلت له ذات يوم رسالة تهدّده بمقاطعة بابه الصحفيّ إذ لم يردّ عليها، وبعدما قرأها طلب منها مقابلته في كافيه بالإسكندريَّة من أجل معرفة مشكلتها وإعطائها نصيحته في مقابلة حدَّدها هو في نصف ساعة، نظرًا لانتظاره صديقًا آخر بنفس المكان.
في اللقاء الأول ظل الكاتب يدققّ بقلمه في روايته التي يمسكها، وعندما ذكَّرته هي بميعاد صديقه قرَّر أن يتركا المكان وألا يقابل صديقه، من أجل أن يستكمل اليوم مع تلك الفتاة.
اللقاء تكرَّر مرتين وفى الثَّالثة لم يحدث بعدما أصيب الرَّجل بذبحة صدريَّة أمام الرَّبوَة التي كانا يلتقيان عليها على شاطئ الإسكندرية، ليذهب إلى المستشفى وهناك يقرّر الأطّباء أنَّه لابدَّ أن يستريح لفترة، فيقرّر «طارق» السَّفر إلى لبنان.
المسلسل الذي تدور معظم أحداثه عبر حوار تتذكَّر فيه «هدى»، نجاة، الأحداث مع جارها، تغيرَّت وتيرة مجرياته بعد سفر «طارق»، فالفتاة لم تنكر أنَّها انجذبت إليه، وتنتظر أن يأتي أو أن يكتب رسائل لها، يبعث بها من أعلى جبال لبنان، أو أن يعود كي تطمئنّ عليه، فكل شيء يهون على المحب «إلّا الفراق».
«هدى» أحبَّت «طارق» فهل أحبَّها هو، وهل كان ذلك النّزق الذي تَمَلَّك الرَّجل الأربعينيّ في اللقاء الأوَّل كان وليد الحبّ من أوَّل نظرة، أم أن شيئًا في تلك الفتاة الصَّغيرة جذب انتباه الرَّجل، وسرقه من سكينة الأديب إلى متاهة الهائمين؟
«طارق» رأى في «هدى» ابنته «هيفاء»، فتاته التي أنجبها من زوجته اللبنانيَّة، وتغيب عن عينيه لإقامتها في بيروت بينما هو في الإسكندرية، كان يسعد بمقابلتها، لكن شعر بالحزن بعدما رأى نظرة الحب في عين الصَّغيرة، ورغم أن «هدى» لم تكن تتوقَّع ذلك، وتصوَّرت أنَّ صاحب باب المشاكل العاطفيَّة يبادلها مشاعرها، إلا أنَّه أقنعها في النّهاية بأنَّهما لن يلتقيا أبدًا، فهما مثل الخريف والرَّبيع، وأنها كانت تبادل خطيبها «عزَّت» الحب إلا أنَّها كانت تغالط نفسها، صنع الخجل بداخلها مشاعر أخويَّة كاذبة صنعت جدارًا بينهما، وخلافًا للتَّفسير الحقيقيّ لمشاعرهما، وتسبَّبت العلاقة العائليَّة بينهما في صنع تلك المشاعر الكاذبة، وفي النَّهاية نجح الكاتب في أداء دوره وحل مشكلة «هدى» العاطفيَّة بعدما كاد أن يتسبَّب لها في أزمة أخرى تفقدها الثّقة في كلّ البشر.
«نزار» الذي مثل لأوَّل وآخر مرَّة في حياته، ظلَّ طوال المسلسل يتحدَّث كأنَّه يلقى قصيدة، وكان كلّ مشهد بمثابة بيت شعر يرتّله بصوته، فأشعَرَ نزار ولم تغنِّ نجاة، وإن ظلَّ إحساسها المرهف، وصوتها العذب يدندن في أسماع المستمعين الذين انتظروها أن تغنّى، مثلما انتظرت هي «طارق» أن يعود، فلا عاد هو كما تمنَّت، ولا هي غنَّت كما انتظر الجُّمهور".
(انتهى الاقتباس)
لقد قمت بنقل تلخيص المسلسل تمامًا كما دوَّنه صاحبه، لم أرغب بالتَّصرف به، وذلك حرصًا على المصداقيَّة المطلوبة في العمل الصحفيّ عامَّة، لكنَّني سمحتُ لنفسي أن أضع "الشِدَّات" النَّاقصة على الحروف في المقال، وأن أصوّب الأخطاء الإملائية الشائعة التي لا تميّز بين الألف المقصورة (ى)، وبين الياء (ي)، مثل (فى)، جعلتُها (في)، أو مثل (الذى)، جعلتها (الذي)، وكذلك صوَّبتُ همزات الوصل والقطع، حيث أنك في كثير من الأحيان تجد مثلًا كلمة (انقضى) مدوِّنه بهمزه القطع، (إنقضى)، والأمثلة كثيرة.
الملاحظ أن الكثير من الصحافيِّين المصريّين على وجه الخصوص يكتبون الحروف على النَّحو الذي ذكرته أعلاه، والحقيقة فأنا لا أعرف ما هو السَّبب في ذلك، هل يعود إلى أخطاء إملائيَّة، أم إلى قاعدة خاصَّة بهم، نحن لا نعرفها. هناك أيضًا مِنَ الكتَّاب مَنْ يضع تنوين الفتح على الألف، مثلًا: (أخيراً)، بينما الصَّوات هو أن نضع تنوين الفتح على الحرف الذي يسبق الألف، (أخيرًا)، إضافة إلى عدم تمييز البعض بين الهاء (ه) وبين التاء المربوطة (ة)، ممَّا اقتضى التَّنويه.
أخيرًا: لا أريد أن أجنح بخيالي مع الجَّانحين الّذين نظروا إلى التَّعاون الفنيّ الذي تمَّ بين نزار، وغيره من الأسماء والوارد ذكرها سابقًا، وبين ونجاة، على أنَّه كان بدافع علاقة عشق جمعت بينهم، فأنا لا يمكنني أن أعتمد على شائعات يطلقها هذ البعض أو ذاك وفقًا لأهوائه، إنَّما أعتمدُ فقط على المصادر التي تثبت صحَّة ذلك بالدَّليل الملموس القاطع، وهذا ما لم يتوفّر لديَّ حتَّى الآن.
التَّعاون الذي جمع هذا الثُّنائي، نزار، ونجاة في مسلسل إذاعيّ واحد، كان كما أراه بسبب النَّجاح الكبير الذي حقَّقته قصائد القبَّاني المغناة بصوت المطربة الكبيرة نجاة الصغيرة التي صدحت بها بشكل سحر الجَّماهير في حينه، ولم يزل يسحرهم، وإلى الأبد.
اخترت أغنية أرجع إليَّا،1990، إلقاء نزار قبَّاني، غناء نجاة الصَّغيرة، تلحين محمَّد عبد الوهَّاب، وهي على الرَّابط التَّالي:
https://www.youtube.com/watch?v=WNXLp48EW-E
(انتهى)



#سيمون_عيلوطي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصَّة أغنية -أيظنُّ- لنجاة الصغيرة
- -يا يَمَّه- بين زهور حسين وفايا يونان
- بليغ النَّغم: قراءة جديدة في تجربة بليغ حمدي الفنيَّة والانس ...
- بليغ النَّغم: قراءة جديدة في تجربة بليغ حمدي الفنيَّة والانس ...
- بليغ النَّغم: قراءة جديدة في تجربة بليغ حمدي الفنيَّة والانس ...
- بليغ النَّغم: قراءة جديدة في تجربة بليغ حمدي الفنيَّة والانس ...
- بليغ النَّغم: قراءة جديدة في تجربة بليغ حمدي الفنيَّة والانس ...
- جئتكم أغنيِّ: كتاب جديد للشَّاعر سيمون عيلوطي
- جئتكم أغنّي
- موسى إبراهيم يستلهم في معرضه -شخصيات ووجوه- الواقع المعاش، و ...
- مجمع اللّغة العربيَّة يصدر العدد التاسع من مجلّته المجلّة
- كتاب -مرايا في الأدبِ والنَّقدِ والثقافةِ- للدُّكتور محمَّد ...
- مجمع اللّغة العربيّة يصدر كتابًا جديدًا للبروفسور إبراهيم طه
- لقاء مع الدكتور ياسين كتّاني، رئيس مجمع القاسمي للّغة العربي ...
- حوار مع أبرز مؤسّسي مجمع اللّغة العربيّة البروفسور ساسون سوم ...
- حوار مع أبرز مؤسّسي مجمع اللّغة العربيّة البروفسور ساسون سوم ...
- السّلطات المحليّة.. والثّقافة
- صدور ديوان-أخذتني القوافي- للشّاعر حسين مهنّا
- الفنان فوزي السعدي مبدع الأغنية الفلسطينية المحلية
- الموجِه كِفْرَت بِالبَحَر..؟!


المزيد.....




- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيمون عيلوطي - «القيثارة الحزينة» بين نزار قبًّاني نجاة الصَّغيرة