|
عن ( قيّم / أقوم )( مدين ) ( الأرصاد الجوية ) ( الأقوال الكافرة ) ( الاغتيالات ) ( الجنة الآن )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 7422 - 2022 / 11 / 4 - 16:02
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
السؤال الأول : هل هناك فرق بين ( قيّم ) و ( اقوم ) فى القرآن الكريم ؟
إجابة السؤال الأول القيم من الاستقامة والطريق المستقيم . وجاء وصفا : 1 ـ للاسلام الدين الالهى . قال جل وعلا : 1 / 1 : ( قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ) 161 ) الانعام ) 1 / 2 : ( إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ) 36 ) التوبة ) 1 / 3 : ( إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ) 40 ) يوسف ). 1 / 4 : ( فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ ) 30 ) الروم ) ( فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ الْقَيِّمِ ) 43 ) الروم ) ( وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ ) 5 ) البينة ) 2 ـ للكتاب الالهى . قال جل وعلا : 2 / 1 : ( الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجًا ( 1 ) قَيِّمًا ) 2 ) الكهف ) 2 / 2 : ( رَسُولٌ مِّنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُّطَهَّرَةً ( 2 ) فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ )3 ) البينة ). أقوم تأتى صيغة مبالغة بمعنى الأفضل . قال جل وعلا : 1 ـ ( وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى وَلاَ يَأْبَ الشُّهَدَاء إِذَا مَا دُعُواْ وَلاَ تَسْأَمُوْا أَن تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَو كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ ) 282 ) البقرة ) 2 ـ ( مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَقْوَمَ ) 46 ) النساء ) 3 ـ ( إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ ) 9 ) الاسراء ) 4 ـ ومثله قوله جل وعلا : ( لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ) 4) التين )
السؤال الثانى : قال المفسرون إن مدين قوم شعيب هم مدين فى قصة موسى ، والرجل الذى تزوج موسى بينته هو شعيب . هل هذا صحيح ؟
إجابة السؤال الثانى : مدين موسى غير مدين شعيب ( مدين ) الى عاش فيها موسى وتزوج غير ( مدين / قوم مدين ) الذين أرسل الله جل وعلا لهم النبى شعيبا عليه السلام . والرجل الصالح فى مدين ليس هو النبى شعيب . مدين شعيب كانوا أسبق من عصر موسى وفرعون . الدليل الأول : أن النبى شعيب قال لقومه ( أهل مدين ) :( وَيَا قَوْمِ لاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شِقَاقِي أَن يُصِيبَكُم مِّثْلُ مَا أَصَابَ قَوْمَ نُوحٍ أَوْ قَوْمَ هُودٍ أَوْ قَوْمَ صَالِحٍ وَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِّنكُم بِبَعِيدٍ ) 89 )هود ). هذا يعنى أن ( مدين شعيب ) كانوا بعد قوم لوط . والنبى لوط عاش فى عصر ابراهيم ، وابراهيم أنجب اسحق الذى أنجب يعقوب ( اسرائيل ) . ومن نسل يعقوب اسرائيل جاءت إثنتا عشر قبيلة من بنى إسرائيل ، منهم موسى وهارون ، بعد قرون طويلة . وهرب موسى الى ( مدين ) أخرى . الدليل الآخر أن مدين شعيب أهلكها الله جل وعلا قبل موسى بقرون طويلة .
السؤال الثالث هل التنبؤ فى الارصاد الجوية حرام لأنه يدخل فى الغيب ؟ إجابة السؤال الثالث ليست من الحرام الارصاد الجوية لا تدخل فى نطاق الغيب ، هو علم تجريبى يتوقع أشياء بناء على القياسات
السؤال الرابع اعجبنى موضوع الاغتيالات وان النبى محمد عليه السلام لم يأمر باغتيال كعب بن الأشرف . ولكنك لم تذكر أنه رفض قتل عبد الله بن سبأ وقال لا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه . كما لم تذكر الاغتيالات السابقة والى ذكرتها فى كتاب المسكوت عنه من تاريخ الخلفاء الراشدين إجابة السؤال الرابع 1 ـ رواية رفض النبى قتل عبد الله بن سبأ ساقطة كاذبة ، فالأمر الالهى له وللمؤمنين بالاعراض عن المنافقين . ثم القول بأن محمدا لا يقتل أصحابه يعنى أن ممكن أن يقتل ويغتال خصومه . 2 ـ عن الاغتيالات السابقة : ليس المقال فى حصر كل الاغتيالات . فعلا : عمر بن الخطاب إغتال أبا بكر ، ثم إغتال سعد بن عبادة زعيم الأنصار ، ومحمد بن أبى شارك فى إغتيال عثمان بن عفان ، وأبو لؤلؤة المجوسى إغتال عمر بن الخطاب . هو تاريخ ملطّخ بالدماء ، ويجعلونهم أنصاف آلهة . السؤال الخامس انت تستشهد بأقوال كافرة قالها اصحاب الحديث والصوفية . هل هذا جائز ؟
إجابة السؤال الخامس :
القرآن الكريم ذكر أقوال فرعون وكفار قوم نوح ومن جاء بعدهم حتى قريش واليهود وقت نزول القرآن الكريم ، وردّ عليها . الدعوة أن ترد على الباطل . وبالتالى لا بد أن تذكر الباطل كى ترد عليه . السؤال السادس فى سورة يس ( قِيلَ ادْخُلْ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ (26) . هل هذا يعنى إن الجنة موجودة الآن ؟
إجابة السؤال السادس 1 ـ كل من يموت متقيا يكون من أولياء الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، وتبشره ملائكة الموت بهذا عند الاحتضار . قال جل وعلا : ( أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (62) الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ (63) لَهُمْ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ لا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (64) يونس )( الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمْ الْمَلائِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَيْكُمْ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (32) النحل )( إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمْ الْمَلائِكَةُ أَلاَّ تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ (30) نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ (31) نُزُلاً مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ (32) فصلت ). 2 ـ بالنسبة لهذا الرجل المؤمن فالمفهوم أنه جاء مناصرا للرسل الثلاثة فى تلك القرية الظالمة الكافرة. دعاهم للحق ، ونفهم أنهم قتلوه ، أى كان مقتولا فى سبيل الله جل وعلا ، لذا بشرته الملائكة بالجنة ، وأهلك الله جل وعلا تلك القرية الظالمة . نتدبر قوله جل وعلا : ( وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ (13) إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ (14) قَالُوا مَا أَنْتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنَا وَمَا أَنزَلَ الرَّحْمَنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ تَكْذِبُونَ (15) قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ (16) وَمَا عَلَيْنَا إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ (17) قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ (18) قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ (19) وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ (20) اتَّبِعُوا مَنْ لا يَسْأَلُكُمْ أَجْراً وَهُمْ مُهْتَدُونَ (21) وَمَا لِي لا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (22) أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِي الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ لا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئاً وَلا يُنقِذُونِ (23) إِنِّي إِذاً لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (24) إِنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ (25) قِيلَ ادْخُلْ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ (26) بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنْ الْمُكْرَمِينَ (27) وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُندٍ مِنْ السَّمَاءِ وَمَا كُنَّا مُنزِلِينَ (28) إِنْ كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ (29) يس )
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ف ( 10 ) لا اكراه فى تحصيل الزكاة المالية جهادا وصدقة
-
عن ( البرية ) ( إستغشوا ثيابهم )( صلاة الكسوف )( تسمية السور
...
-
أين كنوز قارون ؟
-
عن ( جبريل ) و ( أنصار الله ) و ( غد )
-
99 إسما ؟ آه يا بقر .!!
-
عن : ( نور القرآن ، مسالة ميراث ، أجازة الجمعة ، النّكال لفر
...
-
القاموس القرآنى ( يَا أَيُّهَا )
-
عن ( موسى والانتحار) ، ( الغل والغيظ )، ( استوى ويستوى )
-
هل إغتال النبى محمد عليه السلام كعب بن الأشرف وسلام بن أبى ا
...
-
عن ( حديث صفيح ) ، ( البلبلة والثوابت ) ( خلق الافك ) ، ( نص
...
-
( الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى )
-
عن : ( الله جل وعلا لا ينسى )، و ( دولة ) و ( إشتق وإنشقّ )
-
ف 9 : المرأة فى ( الزكاة المالية والانفاق )( 4 / 2 ) المستحق
...
-
( لاتناقض ) و ( مسألة ميراث )
-
هل للعرب فضل علمى على الغرب ؟
-
عن إبن ( أخ لئيم ) ، و ( تعب ) و ( البخارى )
-
الزمان والمكان والمخاطبات بين أهل الجنة وأهل النار
-
عن ( أبواب الجنة أو النار ) ، ( صخرة ) ، ( المظلومون الظالمو
...
-
القاموس القرآنى : (أحاط يحيط محيط )( فطر / فاطر ، منفطر )
-
ف 9 : المرأة فى ( الزكاة المالية والانفاق ) ( 4 / 1 ) المستح
...
المزيد.....
-
TOYOUR EL-JANAH TV .. خطوات تنزيل تردد قناة طيور الجنة على ن
...
-
بلدة بلاط بلدة التعايش الإسلامي المسيحي في الجنوب اللبناني
...
-
TOYOUR EL-JANAH TV .. خطوات تنزيل تردد قناة طيور الجنة على ن
...
-
إنكلترا: حريق بمسجد يشتبه بأنه جريمة كراهية بعد أيام من هجوم
...
-
مقال بجيروزاليم بوست: هل تفقد إسرائيل اليهود في الشتات؟
-
يهود أمريكا ينتقدون إسرائيل: 61% يتحدثون عن جرائم حرب و39% ع
...
-
TOYOUR EL-JANAH TV .. خطوات تنزيل تردد قناة طيور الجنة على ن
...
-
الجماعة الإسلامية في باكستان تدعو للتمسك بحقوق الفلسطينيين
-
بينها السعودية ومصر والأردن.. بيان مشترك لـ8 دول عربية وإسلا
...
-
“حدثها بسهولة” تردد قناة طيور الجنة الجديد على النايل سات وا
...
المزيد.....
-
كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان
/ تاج السر عثمان
-
القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق
...
/ مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
-
علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب
/ حسين العراقي
-
المثقف العربي بين النظام و بنية النظام
/ أحمد التاوتي
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
المزيد.....
|