أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مصطفى القرة داغي - إما الدستور العراقي أو الفن العراقي فأيهما نختار















المزيد.....

إما الدستور العراقي أو الفن العراقي فأيهما نختار


مصطفى القرة داغي

الحوار المتمدن-العدد: 1692 - 2006 / 10 / 3 - 09:57
المحور: المجتمع المدني
    


بين الحين والآخر ترد لفظة الدستور إما على لسان السياسيين العراقيين الذين يملؤن اليوم شاشات الفضائيات العراقية والعربية أو في مقالات المثقفين العراقيين المعنيين اليوم بالكتابة عن الشأن العراقي.. فعندما أثيرت مشكلة العلم قيل أن الدستور قد قال كذا في هذه المسألة وعندما أثير موضوع تشكيل الأقاليم قيل أن الدستور يقول كذا في هذه المسألة وهلم جرا حتى بات المرء يظن بأن هنالك فعلاً دستور دائم مُقر ومُعترف به في العراق على الرغم من إننا جميعاً نعلم بأنه أي الدستور قد صيغ بشكل غير سليم وفي ظروف غير طبيعية كما رُوِّج له بين الناس وأقِر قانونياً بطريقة غير سليمة وغير طبيعية والآن يتم التعامل معه ومع الكثير من مفرداته بطريقة غير سليمة وغير طبيعية حتى من قبل أشد المؤيدين له والمتمسكين به والمروجين لمفرداته المثيرة للجدل وعلى سبيل المثال هي كون أن هذا الدستور لم تتم الموافقة عليه ولم يُقر من قبل شريحة كبيرة من أبناء الشعب العراقي إلا بعد أن وضعت فيه فقرة تقول بأن هنالك تعديلات يجب أن تطرأ على الكثير من بنوده محل الإختلاف والجدل خصوصاً وأن فيه الكثير من البنود التي لايمكن هظمها بتاتاً والتي حُشرت فيه لأسباب حزبية ومصالح فئوية لاعلاقة لها بمصلحة الوطن التي من المفترض أن الدستور قد وضع من أجلها !
ولقد كان أفضع وأسوء ما في هذا الدستور بل وما سَجّل شهادة وفاته أمام العراقيين هو أنه لم يُشر ولاحتى بمجرد كلمة الى مفهوم الثقافة أو الفن وهو محور هذه المقالة متجاوزاً بذلك سواء عن قصد أو بدون قصد ركناً هاماً وأساسياً من أركان المجتمع العراقي وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن من وَضَع هذا الدستور ليس مهتماً ولامعنياً بالفن والثقافة أو كارهاً لهما ولايرى فيهما عنصراً فعالاً وأساسياً في تربية وبناء المجتمعات الإنسانية السليمة.. وإذا أردنا أن نتعمق في مسألة مَن هُم الذين وضعوا هذا الدستور ولماذا وضعوه بهذا الشكل لبرزت لنا حجم المأساة التي يعيشها العراق اليوم إذ أن من وضع الدستور المذكور وصاغ أغلب بنوده وفقراته من دون أن يورد أو يذكُر مفردة ثقافة أو فن هو واحد من إثنين لاثالث لهما.. فهو إما ممن يعتبرون بأن الفن العراقي والثقافة العراقية بشكل عام في الثلاث عقود المنصرمة لم تكن سوى مرآة تعكس توجهات النظام السابق ويرون بأن أغلب الفنانين والمثقفين العراقيين كانوا أبواقاً تطبل لذلك النظام.. أو أنه ممن لايعرفون ولايعون معنى الفن والثقافة ولا يفهمونها لأنهم يعتبرون الرياضة والثقافة بكل فروعها من أدب وفن بما يحتويه من غناء وسينما ومسرح وتلفزيون وفن تشكيلي أشياء من رجس الشيطان وتلهي عن ذكر الله وهي بالنسبة له ولأمثاله حرام لايجوز التقرب منها ولايجوز ذكرها في دستور الدولة التي يعيش فيها ويعمل جاهداً هو وأمثاله على تحويلها الى دولة إسلامية بعد أن سنحت لهم اليوم فرصة العمر التأريخية للتحكم في أمور هذا البلد العظيم ومصير أبنائه.. لذا كيف لنا أن ننتظر من مثل هؤلاء أن يصوغوا لنا دستوراً حضارياً يشير الى الفن والثقافة ويُعنى بهما أو أن يعتزوا بالفن والثقافة العراقيين ويمنحونهما المكانة التي يستحقانها فعلاً في دستورهم العتيد الذي هو في الحقيقة وثيقة صيغت لتمرير أجنداتهم الحزبية والفئوية لا أكثر وليس دستوراً للعراق !
إن أمثال هؤلاء السياسيين لايرون في الفن العراقي عنصراً هاماً في بناء المجتمع العراقي أو لايريدون أن يكون الفن العراقي عنصراً فعالاً في بناء هذا المجتمع فتسعة وتسعين بالمئة إن لم يكن مئة بالمئة من الفنانين العراقيين وُلِدوا ونَشأوا وتربوا على أنهم عراقيين أولاً وأخيراً وقبل كل شيء وعملوا وأبدعوا وأفنوا أعمارهم من أجل العراق فقط ومن أجل رفعته وسموه بين الأمم وكانوا على الدوام وعلى إمتداد العقود المنصرمة من تأريخ العراق الحديث طوق النجاة والرمز الوطني الذي يتعلق به العراقي في الكثير من تلك العقود العجاف ولم يطرحوا أنفسهم يوماً كسُنة أو شيعة أو عرباً أو أكراداً أو تركماناً ولم يعملوا ويُبدعوا من أجل الطائفة الدينية أو العِرق الإثني وبالتالي فتركيبتهم الإجتماعية والثقافة التي ينشرونها في أعمالهم والفن الذي يمثلوه كلها أمور لاتخدم التركيبة الإجتماعية التي تعمل أغلب الأحزاب التي وضعت ذلك الدستور على بنائها وصياغتها في مختبرات المنطقة الخضراء وهي التركيبة التي تقول بأنه لايوجد مجتمع عراقي واحد بل إن العراق مُكوّن من مجموعة مجتمعات مختلفة وغريبة عن بعضها البعض ولايمكن التعايش والإندماج فيما بينها وهي مجتمع شيعي وآخر سُني أو مجتمع عربي وآخر كردي وآخر تركماني أو مجتمع مسلم وآخر مسيحي وهكذا ويجب أن يكون لكل مجتمع من هذه المجتمعات فَنّه الخاص وثقافته الخاصة وبالتالي فإن التركيز على الفن العراقي ومن ثم إبراز الدور المهم له ولرموزه في الدستور آنف الذكر في هذه الفترة بالذات سيعزز فكرة الوطن العراقي الواحد والمجتمع العراقي الواحد ويقوي بنيانهما وهذا ما لايريدونه الآن لأنه سيُحطِّم وينسُف كل ماقاموا به حتى الآن من خطوات لتغيير صورة ولتفتيت بُنية هذا الوطن وهذا المجتمع .
فاليوم وفي الوقت الذي يُفرِّق فيه السياسيين أبناء الشعب العراقي بمفردات كلامهم وطبيعة أعمالهم التي باتت تُشعرهم بالقشعريرة والغثيان لأنها تحتوي على الدوام توجهات ورسائل طائفية وعرقية تريد زرع الفتنة بينهم نرى الفنانين العراقيين يجمعون بكلامهم العراقي الأصيل وأعمالهم الفنية الرائعة وروحهم الوطنية العالية أبناء الشعب العراقي لأن خطابهم وعملهم عراقي خالص لايشير الى طائفة او قومية وأتحدى أي سياسي أو كاتب مؤدلج أن يُشخِّص الإنتماء الطائفي والعرقي لأغلب الفنانين العراقيين.. وفي الوقت الذي بات فيه العراقيون اليوم ينفرون من شاشات التلفزين عند ظهور أغلب السياسيين العراقيين إلا مارحِم ربي لأنهم ملّوا من رؤية طلعتهم البهية وسماع كلامهم المُكرّر نراهم يتسمّرون أمام التلفزيون عند عرض عمل فني عراقي أو عند ظهور فنان عراقي في مقابلة تلفزيونية كما يتسابقون لحضور عمل مسرحي عراقي أو عند إقامة معرض تشكيلي لفنان عراقي أينما كان .
إن الدستور الذي يمثلنا والذي سيحفظ وطننا العزيز هو ليس دستوركم الطاريء الدخيل على أفكارنا وحياتنا ومجتمعنا العراقي الجميل المتسامح المتآخي بل هو أعمال فنية ورموز فنية أصيلة وخالدة أنجبها رحم العراق الطاهر.. دستورنا هو أفلام مثل سعيد أفندي والحارس ودستورنا هو مسلسلات مثل تحت موس الحلاق وعنفوان الأشياء وذئاب الليل والأماني الضالة ودستورنا هو النصب التشكيلية الخالدة التي تُزيِّن شوارع بغداد الحبيبة ودستورنا هو مسرحيات مثل النخلة والجيران والمحطة أو مسرحيات الرمز العراقي الخالد عوني كرومي ودستورنا هو رموزنا الفنية العملاقة الراحلة ( رحمها الله ) كناظم الغزالي وسليمة مراد وسليم البصري وحافظ الدروبي ومنير بشير وخالد الرحال وحضيري أبو عزيز وعوني كرومي وعزيز علي ورضا علي وفائق حسن ورياض أحمد وجعفر السعدي وجواد سليم ودستورنا هو رموزنا الفنية الكبيرة الحالية ( أطال الله في عمرها ) كسامي عبد الحميد وسليمة خضير وخليل شوقي وعفيفة إسكندر ومحمد شكري جميل وياس خضر وعزيز خيون ومائدة نزهت وحسين نعمة وعواطف نعيم وسامي قفطان وطالب القرةغولي وفاطمة الربيعي وفريدة وعواطف السلمان وكاظم الساهر وحسن حسني وسعدية الزيدي وفاضل عواد وبدري حسون فريد وغيرهم كثير مع الإعتذار لِمن لم أذكر أسمائهم لكنهم في القلب.. وبالتالي فالدستور الذي نقبل به ونوافق عليه ونصوِّت عليه بالعشرة هو الدستور الذي يكتبه هؤلاء وأمثالهم ممن سكن العراق أفئدتهم وحدقات عيونهم وممن يمثلون روح العراق وضميره وأصالته وتأريخه لا الدستور الذي كتبه مَن وضعوا مصالحهم الطائفية والعرقية والحزبية والفئوية والشخصية الضيقة نصب أعينهم ونسوا أو تناسوا مصلحة العراق .
قد يقول قائل بأن مسألة عدم الإشارة الى الفن والثقافة في الدستور من الممكن أن تكون غير مقصودة وأن اللفظتان قد سقطتا سهواً عند كتابته وكان من الممكن أن نحاول التفكير في تقبُّل هذا التبرير الواهي لو كانت ممارسات هذه الأحزاب وتعاملها مع الفنانين تنحى عكس هذا التوجه إلا أن واقع هذه الممارسات وطبيعة هذا التعامل تُبرز إهمالاً واضحاً لهذا القطاع المهم والحيوي وللعاملين في مجاله بدليل إهمالهم على سبيل المثال لِمَعلَم فني وثقافي تأريخي بكل معنى الكلمة ليس في العراق فقط بل وفي المنطقة بأسرها وهو مسرح الرشيد الذي لم تبق منه اليوم سوى أنقاض بعد أن أحرقته ودمرته أيادي مشبوهة سيكشفها التأريخ إن عاجلاً أو آجلاً في حين تجري عملية بناء الجوامع والحسينيات ومقرات الأحزاب على قَدَم وساق وبشكل مبالغ فيه وبأجور خيالية لاتخلوا من عمليات فساد مالي !.. إضافة الى أنه في الوقت الذي يتسلم فيه أفراد بعضهم لايمتلك أي مؤهلات علمية أو ثقافية أو إجتماعية أو شهادات أكاديمية وصلوا الى مجلس النواب في غفلة من الزمن راتب يقال بأنه يتراواح بين 3000 و 5000 دولار شهرياً ويتمتعون بين الحين والآخر وكأنهم في سويسرا وليس في بلد البطالة والقتل المجاني وإنعدام الخدمات بسُلف مغرية وبإجازات مدفوعة الأجر يقضونها في دول أخرى بالطبع وليس في العراق خوفاً على أنفسهم في حين يقتل العراقيون الذين إنتخبوهم يومياً بالمَجّان.. في الوقت نفسه يتسلم مبدعوا العراق من فنانين ومثقفين ممن هم على ملاك دوائر الدولة الثقافية والفنية راتب لايتجاوز 200 دولار ويُحرمون من المشاركة في المهرجانات العربية والدولية أحياناً بسبب ضيق الحال.. لذا فالسؤال الذي يطرح نفسه عرضياً هنا هو هل أن بعض الأفراد الغير نافعين في البرلمان العراقي والذين وصلوا إليه وجلسوا تحت قُبّته بفعل الإستقطابات الطائفية والعرقية ( والتي يحلوا للبعض تسميتها بالإستحقاق الإنتخابي ) لابفضل علمهم وكفائتهم هم أفضل من مبدعي العراق من فنانين ومثقفين ممن لم ينضب أو يتوقف إبداعهم في سبيل رسالة الفن العراقي ولا لحظة واحدة على مر العقود المنصرمة بكل ظروفها القاسية ليتقاظوا أضعاف أضعاف رواتبهم ؟.. أين هم فنانوا العراق الراحلون الذين عاشوا في العقود الماضية وأين هم الساسة وأبواقهم المؤدلجة ممن ناصبوهم العداء بعد كل إنقلاب لا لشيء سوى لأنهم عاشوا في الفترة التي سبقتهم فحسبوا بدون سبب أو ذنب على تلك الفترة وساستها فالفنان الفلاني حسب على العهد الملكي والفنان الفلاني حسب على عهد الزعيم قاسم والفنان الفلاني حسب على عبد السلام عارف وآخرون حسبوا على عهد البعث وجميعهم ليس لهم في كل هذا لاناقة ولاجمل ؟.. الجواب بإختصار نراه في ذاكرة كل عراقي وعلى لسان كل عراقي وفي بيت كل عراقي حيث مكانة ناظم الغزالي وسليمة مراد وعزيز علي ورضا علي ومنير بشير وجعفر السعدي وسليم البصري ورياض أحمد كبيرة وخالدة ولاتهُزّها أعتى الرياح في حين أن هؤلاء الساسة وأبواقهم قد طواهم وطوى ذكرهم النسيان .
رغم كل ما ذُكر وسيذكر وهو غيض من فيض نرى اليوم إندفاعاً محموماً ومبالغاً فيه من قبل بعض من يدّعون أنهم ديمقراطيون وتقدميون خلف هذا الدستور الذين تُشكل الكثير من مفرداته وبنوده تراجعاً عن المفاهيم المدنية والتقدمية بل وإستهاتة وتجاهلاً لأهم وأدق وأجمل مفردة من مفردات الحياة الإنسانية ألا وهي الفن فيما نراه محشواً بذكر مفردات ومصطلحات كهنوتية راديكالية عفا عليها الزمن وأكل عليها الدهر وشرب وليس لها أي علاقة بالمفاهيم التنويرية والحداثية التي من المفترض أن يتبناها من يَدّعي أنه ديموقراطي وتقدمي وأن يحتويها أي دستور مدني حديث !
لقد وضَعَ هذا الدستور وبعض من صاغوه أنفسهم في مواجهة ( ولا أقول بالنِد لأن الفارق شاسع وكبير بين الإثنين ) الفن العراقي ورواده وقممه الشامخة بعد أن خلى دستورهم هذا حتى من مجرد الإشارة الى ذكر هذا الفن العظيم الأصيل وبذلك أصبح هو في جانب والفن العراقي والثقافة العراقية في جانب فالى أي منهما سننحاز وأي منهما سنختار ؟..
بالتأكيد سنختار فننا العراقي الأصيل بشعبه وتأريخه لا دستور طاريء طُبِخَ على عجل ودُبّر له بليل وفي غفلة من هذا الزمن الرديء .



#مصطفى_القرة_داغي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إشكالية مفهوم التقدمية في خطاب اليسار العراقي
- الإسلام السياسي والديموقراطية.. نقيضان لايلتقيان
- عراق ما قبل إنقلاب 14 تموز وما بعده
- حرب البسوس تعيد نفسها في العراق
- وداعاً عوني كرومي.. يا شمعة إنطفأت قبل أوانها
- والله يا زمن .. زرعنا الشوك
- كنا نتمنى أن.. ولكن ضاعت الأمنيات
- الملف النووي الإيراني والعصفور العراقي
- صوج الجكمجة
- إنقذوا العراق بحكومة إنقاذ وطني
- المحاصصة وتهميش الآخرين في صفقات توزيع مناصب العراق الجديد
- أمريكا.. من تحرير العراق الى إحتلاله
- مصير العراق بين من أساء الأختيار ومن أحسنه
- بغداد العصية عليهم .. لو سلمت سلم العراق
- العراق الجديد وهيئاته المستقلة
- الفتنة كذبة وخدعة .. لعن الله من أوجدها
- ياساسة العراق الجديد.. تجتمعون وتفرقوننا
- القائمة العراقية الوطنية.. نواة للعراق الذي نريد وتحالف يبشر ...
- أين منا يا فيصل الأول.. عراق أنت به ؟؟
- العراق الجديد والمعادلة الخطأ


المزيد.....




- -أدلة- على -انتهاك- وحدات من الجيش الإسرائيلي حقوق الإنسان
- مغني راب إيراني يواجه حكماً بالإعدام وسط إدانات واسعة
- -حماس- تعلن تسلمها ردا رسميا إسرائيليا حول مقترحات الحركة لص ...
- تحتاج 14 عاماً لإزالتها.. الأمم المتحدة: حجم الأنقاض في غزة ...
- اليمنيون يتظاهرون في صنعاء دعماً للفلسطينيين في غزة
- عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل غانتس ونتنياهو متهم بعرقلة صف ...
- منظمة العفو الدولية تدعو للإفراج عن معارض مسجون في تونس بدأ ...
- ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ويحمي اقتحامات المستوطنين ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف فى ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مصطفى القرة داغي - إما الدستور العراقي أو الفن العراقي فأيهما نختار