أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى القرة داغي - العراق الجديد وهيئاته المستقلة















المزيد.....

العراق الجديد وهيئاته المستقلة


مصطفى القرة داغي

الحوار المتمدن-العدد: 1485 - 2006 / 3 / 10 - 11:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يقال بأن في العراق الجديد هيئات مستقلة هي..
المفوضية المستقلة العليا للأنتخابات
شبكة الأعلام العراقي
هيئة النزاهة
هيئة إجتثاث البعث
هيئة القضاء
وما نفهمه من معنى إستقلاليتها هو أن كل واحدة من هذه الهيئات ( المستقلة! ) لها خصوصيتها وتمويلها الذاتي وليست تابعة الى الدولة أو الى أي جهة سياسية أو حزب سياسي في العراق.. ولكن مايحدث على أرض الواقع في العراق يوحي بل هو العكس من ذلك تماماً واليكم الأدلة المتواضعة والتي هي غيض من فيض مايحدث .
فالمفوضية المستقلة العليا للأنتخابات أو بالأحرى ( مفوضية أهل الكهف ) فسكوتها وسباتها قاتل منذ يوم تأسست وحتى هذه اللحظة على مايحدث في مجمل العملية الأنتخابية في البلاد من ألفها الى يائها من تجاوزات واضحة وفاضحة لايقبلها أي ضمير أنساني حي فكيف بهيئة تدَّعي الأستقلالية والحيادية.. ثم كيف ترضى هذه المفوضية وكيف سَمح لها ضميرها أن تَجُر العراق وشعبه الى مستقبل مجهول وكيف وبماذا سيواجه أفرادها شعبهم في المستقبل بعد أن جازفت نتيجة لبرودها وتهاونها وتراخي قوانينها وإجرائاتها القانونية بأمكانية السماح بتسليم مقاليد الحكم في بلادها لأشخاص وقوى وأحزاب وتحالفات لم تخضع لقانون أحزاب يحدد شكل وطبيعة الأحزاب التي من حقها المشاركة في الأنتخابات وبالتالي في حكم العراق.. كيف سمحت هذه المفوضية لأحزاب ليست ديموقراطية أساساً بدليل مسمياتها الثورية والراديكالية الطنانة ولأخرى لاتمتلك نظام أساس وأخرى تضُم شخصيات مشبوهة وكانت في خدمة صدام ونظامه حتى آخر لحظة من سقوطه لكنها غيرت من ثوبها بعد سقوط النظام ولأخرى تتكون من خمس نفرات لايعلم أحد من هم ومن أين أتوا أن تشارك في إنتخابات تحدد مصير البلاد ولم تتشجع سوى على أشخاص كانوا وأكرر كانوا بعثيين في السابق ومنهم من سُجن ومنهم من هَرب الى خارج العراق أيام النظام المقبور لتجتثهم من القوائم الأنتخابية وفقاً لتوجيهات هيئة إجتثاث البعث العصية هي الأخرى على الفهم والتي ورائها قصة الله وحده يعلمها ولكن التأريخ سيكشفها أن عاجلاً أو آجلاً ؟؟
أما شبكة الأعلام العراقي والتي تضم كل من جريدة الصباح وقناة العراقية فقصتها قصة.. فجريدة الصباح غنية عن التعريف وماحدث فيها قبل فترة من مشاكل حول رئاسة التحرير والذي تدخلت فيه أحزاب السلطة بشكل واضح ومعروف للجميع أثبت بما لايقبل الشك بأن الصحيفة ليست مستقلة تماماً وأن لأحزاب السلطة تاثيراً ملموساً على أمورها الأدارية وربما سياستها الأعلامية طبعاً مع كل إحترامنا وتقديرنا لرؤساء تحريرها الذي هم من خيرة مثقفي وكتاب العراق بشهادة الجميع.. أما قناة العراقية المسكينة فهي بالضبط ( ككرة الطائرة ) تتقاذفها الأيادي والأهواء ويَتغيّر مسارها وأتجاهها بين ليلة وضحاها بتغيُّر الحكومات التي لم نعد نستطيع أحصاء عددها لتغيّرها كل ستة أشهر بدون أدنى مبرر أو سبب منطقي حتى وكأن العراق قد أصبح ساحة أختبار للأنظمة السياسية بالأضافة الى أنه قد أصبح ومنذ زمن بفعل ( المحرر الأمريكي! ) ساحة لتصفية الحسابات بين الدول الكبرى من جهة والمنظمات الأرهابية والأجرامية من جهة أخرى.. ففي زمن الحكومة المؤقتة التي كانت ذات طابع ليبرالي كان توجه القناة ليبرالياً وكانت تروج للأفكار الليبرالية ولكن في يوم وليلة وبعد تشكيل الحكومة الإنتقالية التي غلب عليها الطابع الأسلامي أصبح توجه القناة إسلامياً وبدأت تروج للأفكار والتوجهات الفكرية الأسلامية ولانعلم ماذا سيكون توجهها في الأيام والأسابيع القادمة فهي بأنتظار ماسيكون عليه شكل وطابع وقالب الحكومة القادمة لتتقولب هي الأخرى بنفس قالبها وهلم جرا.. وبهذا أثبتت هذه القناة المسكينة ومع شديد الأسف بأنها قناة الحكومة والناطقة بأسمها وليست قناة مستقلة كما كان يراد لها أو كما يقال ويروّج ويُدّعى الآن من قبل البعض !!
وأما هيئة النزاهة فيبدوا أن لديها ( مشكلة في النظر ) وهي لذلك تحتاج الى ( نظارات ) لترى الأمور بشكل واضح وصحيح إذ لم يعد خافياً على أحد أسلوبها ( النزيه جداً ) في أغماض عين عن حالات فساد واضحة وفاضحة حدثت ولاتزال تحدث في العراق لكونها من أطراف يبدوا أن الهيئة لاتستطيع مسائلتها وفتحها للعين الأخرى على إتهامات بالفساد غير مُوَثّقة لقوى وأطراف لايراد لها أن تبقى على الساحة السياسية العراقية كونها تشكل خطراً على مخطط كبير يراد تنفيذه وتمريره على العراق وشعبه.. فقد شَهّرت هذه الهيئة وبأسلوب بعيد كل البعد عن المهنية ببعض الشخصيات السياسية التي يراد أبعادها عن الساحة السياسية العراقية لكون توجهاتها وطروحاتها السياسية لاتتماشى مع الأجندة التي تمرر في العراق هذه الأيام وسَرّبت أخبار عن تورطهم بالفساد لجهات سياسية أستخدمتها ضدهم في الصحف والمجلات وفي الحملات الأنتخابية في حين تلوذ بالصمت عن حالات فساد يعلمها القاصي والداني من العراقيين وغير العراقيين تمُس شخصيات سياسية يبدوا أن الهيئة لاتستطيع مسائلتها أصلاً لكونها تنتمي الى أو مدعومة من قوى سياسية نافذة حتى على الهيئة نفسها.. وإلا فلتكشف لنا الهيئة الموقرة عن أسماء جميع المتورطين في حالات الفساد التي ذكرها رئيس الهيئة قبل فترة وبدون إستثناء أي أسم منها حيث قال في تصريح صحفي " هناك 450 قضية تم فيها توجيه الأتهام اضافة الى 100 قضية أخرى لايزال التحقيق فيها مستمراً في أروقة الهيئة " ؟؟
ومن هذه الهيئات ( المستقلة! ) هي هيئة إجتثاث البعث التي تشكّلت في ظروف أقل وأبسط مايقال عنها بأنها غامضة.. فهي تغض الطرف عمن تريد من عتاة البعثيين الذين يعاد تأهيل بعضهم بعد أن يُقسِموا ولاء الطاعة لبعض أحزاب العراق الجديد أو الذين تَسَحّبوا ويَتَسَحّبون يومياً خارج العراق عبر منافذه الحدودية البرية والجوية وأمام أنظار المشرفين على هذه الهيئة.. في حين تلاحق وبدون هوادة بعثيين مسلكيين أنتسبوا للحزب لهذا السبب أو ذاك بل وأشخاص يعلم القاصي والداني بأنهم شيوعيين أو إسلاميين أو ليبراليين أو مستقلين ليس لهم لاناقة ولاجَمَل بحزب البعث كالقاضي رائد جوحي والقاضي سعيد الهماشي والشيخ حازم الشعلان وبعض أعضاء القائمة العراقية الوطنية.. ولم تكتفي الهيئة بكل هذا بل نراها تحشر أنفها في كل صغيرة وكبيرة من أمور البلاد بل وتتدخل في عمل هيئات أخرى كما فعلت في موضوع الأنتخابات الذي يقع ضمن مسؤولية مفوضية النزاهة أو في موضوع محاكمة الدكتاتور السابق والذي يقع ضمن مسؤولية هيئة القضاء.. بل يقال بأن إجتثاث هيئة الأجتثاث قد طال نُصباً تذكارية وطنية مهمة حيث يتّهم البعض هذه الهيئة بأنها قد أقدمت على تدمير مجموعة من النصب التذكارية التي كانت تتوسط بعض ساحات بغداد بحجة أنها نصب بعثية وتحمل فكر البعث منها على سبيل المثال نصب المسيرة للفنان الراحل خالد الرحال الذي ( كان ) يتوسط ساحة علاوي الحلة في بغداد الحبيبة والذي يعلم الجميع بأنه يصور ملحمة كلكامش العراقية الخالدة ولاأدري ومعي الكثيرين ماعلاقة ملحمة كلكامش بحزب البعث وبأفكار حزب البعث وأخشى ماأخشاة أن يطال الإجتثاث نُصباً تذكارية أخرى كنَصب عنترة بن شداد في الأعظمية بأعتباره من شخصيات الجاهلية أو نَصب كهرمانة في الكرادة ونَصب شهرزاد وشهريار في أبو نواس بأعتبارهما من وحي ملحمة ألف ليلة وليلة التي تعتبر من الروايات الماجنة من وجهة نظر البعض أو نَصب الشهيد الذي أبدعته أنامل الفنان المبدع الراحل إسماعيل فتاح الترك ونَصب الجندي المجهول الذي أبدعته أنامل الفنان المبدع الراحل خالد الرحال بأعتبارهما من ( مُخلّفات ) فترة البعث كما يرى البعض !!
وفي الختام هنالك هيئة القضاء التي إن كانت مستقلة فعلاً فلماذا لم ولا تحسم وتبُت في قضايا عشرات الألوف من المتّهمين الذين يقبعون في سجون وزارة الداخلية أو سجون الأحتلال وهم بين بريء لم يفعل شيئاً البتة وإعتُقل لأسباب كيدية أو طائفية ومجرم إرتكب أفعالاً مسيئة مختلفة بحق شعبه ووطنه وإرهابي إعتُقل بالجُرم المشهود وإعترَف بجريمته البشِعة بقتل الأبرياء من أبناء الشعب العراقي.. فلماذا لا يُفرج عن البريء ويحاسَب المجرم والمُسيء والأرهابي بالسجن أو الإعدام جزائاً على ما إقترفت يداه بحق العراق والعراقيين سواء كان عراقياً أو عربياً أم إن الموضوع فيه ( إنة!! ) وفيه تأثيرات وتدخلات من أطراف من هنا وهناك وهو خارج عن سيطرة وصلاحيات هيئة القضاء التي من المفروض إنها وحدها المسؤولة المباشرة عن هذا الموضوع ؟.. ثم لماذا لم نسمع بأن هيئة القضاء قد طلبت يوماً محاسبة بعض الجنود الأمريكيين الذي يقومون سواء عن قصد أو بدون قصد بالتجاوز على راحة وأمن وكرامة بل وفي أحيان كثيرة على حياة الأنسان العراقي أم إن هؤلاء الجنود هم فوق قانون هيئة قضائنا المستقلة ولهم مطلق الحرية فيما يفعلون بالعراق وشعبه ؟.. أما فيما يخص موضوع إشراف هيئة القضاء على مجريات محاكمة الديكتاتور السابق هذا إذا كانت هي المشرفة على هذه المحكمة فعلاً فقد كان مؤسفاً ولايليق بقضاء عريق بمؤسساته وكوادره كالقضاء العراقي فقد كان ضحايا النظام السابق من أمهات وآباء فجعوا بأبنائهم وأيتام نكبوا بآبائهم ونساء ثُكِلن بأزواجهن ينتظرون محاكمة تشفي غليلهم وتريح أرواحهم المعذبة منذ زمن تقتص ممن فَجَعَهُم بأحبتهم وليس محاكمة ركيكة وبطيئة وسلبية في الكثير من الأمور والتي يبدوا أن هذه الهيئة قد تنبهت لسلبياتها الكثيرة في الفترة الأخيرة وحاولت معالجة بعضها إلا إن هذه المعالجة هي حتى الآن أقل من المطلوب إذ يجب أن تُحسَم هذه المحكمة بسرعة بأن ينال المجرمون والجناة مايستحقون من عقاب جزائاً على ماأقترفت أيديهم بحق العراق وشعبه الصابر وبالتالي لترقد أرواح ضحاياه الذين تجاوزوا الملايين بسلام .
إن من أبسط حقوقنا الدستورية التي يضمنها لنا قانون ودستور العراق الجديد الذي كنا ولانزال نريده ونتمناه لاالعراق الجديد الذي نراه اليوم والذي يجب أن تُحترم مافيه من قوانين جيدة لاتلك الكلمات والجُمل الهجينة التي حشرت فيه لأسباب مشبوهة وسترفع عنه إن عاجلاً أو آجلاً بعد أن تنزاح هذه الغُمّة عن هذه الأمة العراقية باذن الله وبهمة وتصميم العراقيين الوطنيين هو أن نعرف كيف تشكّلت هذه الهيئات وعلى أي أساس قانوني وكيف تم أختيار أعضائها و وفق أي مقياس أهو مقياس الكفاءة أم مقياس المحاصصة الطائفية والأثنية والحزبية المقيتة أم مقياس العلاقات الشخصية والأسرية أم هو مقياس صفقات الغرف المغلقة ( مقياس شَيّلني وأشيّلك ) ؟؟؟
أن مشكلة هذه الهيئات هي أنها شُكّلت من قبل أحزاب أو من قبل الأدارة الأمريكية بنائاً على توصية من بعض الأحزاب العراقية التي تمتلك بمجملها أجندة سياسية تحقق مصلحة حزبية ضيقة ذات طابع ثأري لاتصب بالضرورة في مصلحة العراق وشعبه ومستقبله الزاهر ومَرّرت وحَشَرت في هذه الهيئات أفراداً هم على الأغلب تابعين لها يعملون في داخلها ويضغطون على القائمين عليها لتمرير وتحقيق هذه الأجندة لذا فأنها وبالنتيجة لايمكن بأي حال من الأحوال أن تكون أو أن توصف بالمستقلة ولابد من أعادة النظر في تركيبتها التشريعية والهيكلية التي يجب أن تخضع لسلطة وسيطرة القانون والقضاء العراقي فقط.. وحينها فقط ممكن أن تكون مستقلة وبعيدة على الحزبية الضيقة وتحقق مصلحة العراق.. والعراق فقط.. وحتى يأتي ذلك اليوم ستبقى هذه الهيئات بنظر أغلب العراقيين لامستقلة ولاهم يحزنون .



#مصطفى_القرة_داغي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفتنة كذبة وخدعة .. لعن الله من أوجدها
- ياساسة العراق الجديد.. تجتمعون وتفرقوننا
- القائمة العراقية الوطنية.. نواة للعراق الذي نريد وتحالف يبشر ...
- أين منا يا فيصل الأول.. عراق أنت به ؟؟
- العراق الجديد والمعادلة الخطأ
- العراقيون يقررون مصيرهم ومصير العراق
- ملفات الفساد بين مصلحة الوطن وتصفية الحسابات السياسية
- العراق يكون أو لا يكون هذا هو السؤال ؟
- الأعلام العراقي بين الحيادية والأنحياز
- العراق ونزيف الدم الذي لا ينقطع
- شموع في دهاليز الظلام
- ذكرى أنقلاب 14 تموز في العراق وتصحيح المفاهيم
- مجتمعات أنسانية أم مفاقس لتفريخ الأرهاب ؟
- الأعلام المسموم للأخوة والأشقاء
- حذاري ممن يسعى لتدمير العراق
- البرلمان العراقي المنتخب وأستحقاقات عاجلة يجب أن تُحسم
- أنقلاب 8 شباط 1963 وأغتيال الزعيم عبد الكريم قاسم .. جريمة ت ...
- ساسة العراق الجديد واللعب مع الكبار
- كلمة حق بحق قناة الشرقية
- العراقيون الغيارى يرسمون صورة المستقبل


المزيد.....




- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟
- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى القرة داغي - العراق الجديد وهيئاته المستقلة