أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - مجموعة شارب الجنرال سمير البرقاوي















المزيد.....

مجموعة شارب الجنرال سمير البرقاوي


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 7392 - 2022 / 10 / 5 - 18:22
المحور: الادب والفن
    


مجموعة شارب الجنرال
سمير البرقاوي
مجموعة مكونة من اثنا عشر قصة، منها ما جاء من خلال القص الخارجي/العليم، ومنها جاء بصيغة أنا القاص، جحم القصص يتراوح بين صفحتين وأثنتا عشر صفحة، تسع قصص قصيرة، وثلاث قصص طويلة، "النور والعتمة، امرأة من زمن آخر، شارب الجنرال" منها ما جاء بأحداث (عادية) وأخر قدم بطريقة الفانتازيا "المرآة، المتحولون" اللغة بسيطة وسهلة التناول، مواضيعها تتراوح بين الهموم الاجتماعية والسياسية، الشخصية والعامة، من هنا يمكننا القول أننا أمام مجموعة تلبي طموح غالبية القراء، لما فيها من تعدد وتنوع في الشكل والموضوع وطريقة التقديم.، سنتوقف عندما ما جاء في المجموعة ونبدأ من قصة "الإذعان".
أنا على يقين أن المدرسة هي المحطة الأولى لترويض الإنسان في المنطقة العربية، أقول عن تجربتي في المدرسة: أنها كانت مركز للتعذيب والقمع والاضطهاد أكثر منها مركز للتعليم، فما زالت صورة الأستاذ حامل العصا وهو يضربنا ويتوعدنا حاضرة في ذاكرتي، وما زال أثر الخوف والاضطراب باقي في، من هذا الباب يمكننا الدخول إلى قصة "الإذعان" فهي تتحدث عن الطفل الذي يخرج من الدرس ليلعب، وهذا ما أثار المعلمة التي رأت في سلوكه تمردا على النظام، مما دفعها لتوجيه إنذار وإخطار الجهات المختصة بوجود طفل متمرد على النظام، وأنه يمكن أن يشكل خطرا في المستقبل، وهذا استدعى من الجهات المختصة أن تأخذه إلى جهة (مجهولة) في القصة، كما هي مجهولة على أرض الواقع، ليعود بعد شهرين إلى الصف بعد أن تم ترويضه وصقله سلوكه أمنيا، فعندما يجلس على مقعده بجانب النافذة يشاهد عصفورا، لكن ما أن نظر إلى المعلمة والعصا بيدها حتى أعاد نظره إليها، عندها قالت: "عليكم أن تحفظوا هذا الدرس جيدا" ص13، وبهذا الفقرة تم إنهاء القصة، اللافت في طريقة ترويض الإنسان العربي أنها تبدأ من المرحلة الأساسية، وهذا يعطي إشارة إلى طبيعة النظام الرسمي الذي يشك ويرتاب من أي شخص/جهة/عمل، وهذه الصورة تعكس طبيعة المجتمع والأفراد وطريقة تعامل النظام مع الأفراد.
قصة "المرآة" تتحدث عن شخصية الإنسان المهزوز، الذي يفكر باتجاه واحد، (المال هو من يخلق مكانة للإنسان، ويفرض احترام الآخرين) لكنه بعد أن وصل إلى المال، وجمع ثروة لم يكن يحلم بها، استمر معاملة الآخرين له بطريقة دونيه، ورغم أنه سادي مع من هم دونه، إلا أنه بقى شخص مهزوز، وهذا أمر طبيعي ومنطقي، لكن الغريب أنه يصارح نفسه كل يوم وهو أمام المرآة، مخاطبا نفسه: "هل أنت راضي عن نفسك؟" ثم يقوم بالبصاق على صورته في المرآة" ص16، وهذا أيضا يمكن فهمة واستيعابه، لكن المذهل هو عندما رأى صورته في المرآة: "تتحرك قليلا إلى الخلف، تظهر حركة خفيفة في الفم المغلق، قبل أن تدفع بنصف الجسد العلوي إلى الأمام وتطلق بصقتها التي حطت علة وجهه... مد كفيه تجاه وجهه، ماسحا البصاق الدبق، لاحظ حينها طيف ابتسامة ساخرة على الوجه الذي يطل من المرآة" ص16، صور مذهلة، الفانتازيا التي ختم بها القاص مدهشة وصادمة، ليس لبطل القصة فحسب، بل للمتلقي، الذي تم إيصال عقم فكرة الخنوع/الذل التي يمر بها (بطل القصة)، فحتى صورته تمردت عليه ورفضته، فكيف حال المجتمع/الناس!!.
قصة "الدميم" تتحدث عن رجل دميم، بشع الوجه، حتى أن لا أحد من المارة يقترب ليشتري من بضاعته بسبب بشاعته، إلى هنا القصة أحداث القصة عادية، لكن القاص يفاجأ القارئ عندما يعود الدميم إلى بيته، وتطالبه ابنته الصغيرة بالرقص وتشاركه زوجته بالرقص، لكن الدهشة كانت عندما نعلم أن الزوجة ضريرة، وكان من شروط الزوج عليها "لا تتحسسي وجهي" ص19، خاتمة القصة مثيرة وصادمة، حتى أن القارئ يستغرب من بداية عودته إلى البيت بوجود الطفلة، فإذا كان المارة يخافون من وجهه، فكيف تزوج وأنجب؟ هذا ما يميز القصة، بداية أحداث عادية وخاتمة مدهشة..
قصة "النور والعتمة" قصة طويلة نسبيا، سبع صفحات، تسمية بطليها "سعيد ومرسي" الذي يعملان في الصحراء، يقومان بالحفر في منطقة يعتقدان أنه تم إخفاء مخدرات أو آثار نفيسة فيها، وبعد الحفر، يتبين أن البراميل المخفية تحت الأرض "محشوة بالنفيات النووية" ص 29، وهنا تتبخر أحلامهما بالغنى والثروة.
رغم أن القصة تتحدث عن أفراد، "سعيد ومرسي" إلا أن لها أبعاد سياسية، تتمثل بفساد الحكم والمتنفذين، الذي يقومون بوضع مواد خطرة جدا في وطنهم، وهذا يشير إلى الاستخفاف بحياة الناس، وإلى توحش المتنفذين الذي لا يفكرون إلا بمصالحهم الشخصية.
وإذا ما توقفنا عند حجم القصة الطويل نسبيا، يمكننا القول أنه جاء ليشير إلى حالة التعب والإرهاق الذي أصاب "مرسي وسعيد" أثناء الحفر، وأيضا إلى طول الوقت الذي قضياه في الحفر، ويخدم فكرة (عبثية) التفكير السريع بالثراء، ويشير إلى (دقة/حرص) المتنفذين على إخفاء جرائمهم، من هنا نقول أن حجم القصة يحمل (مضمون/فكر) تخدم ما جاء فيها من أفكار.
قصة "المسيرة" تتحدث عن المشاركة الواجبة (الرسمية) التي يفرضها النظام على الأفراد، لكن السارد وهو هنا بطل القصة يفاجأ بموقفة زميله قائلا: "لم أعد أستطيع الاستمرار بهذا الكذب، لن أكمل معهم، على هذا الجنون أن يتوقف... سأرجع إلى البيت" ص32، وهنا يتخذ القاص موقفا منسجما مع نفسه ومع زميلة : "أنتظر، أريد أن أسير معك" وبهذا يتم الخروج من القطيع، والتمرد على الجموع وعلى النظام، اللافت في هذه القصة أنها الأقصر في المجموعة، صفحتين، وكأن القاص يقول أن الثورة/ التمرد، لا تحتاج إلى وقت، فهو متوقف عن اتخاذ القرار، الموقف الصحيح، وبعدها سيكون كل شيء منسجما مع الذات، ويسير بشكل طبيعي وصحيح.
قصة "النصر" جاء القص فيها من خلال أنا السارد، تتحدث عن الفوز في مباراة كرة القدم، وعن بهجة القاص بالفوز، ورغم أن هناك حديث عن انحياز الحكم إلا أن القاص كان مرتاحا لهذا الفوز، إلى هنا القصة (عادية) لكن بعدها يحدثنا عن دخوله إلى منزله، ووجود ابنته المريضة، وقول زوجته: "ـ أنا أعني بخصوص الدواء، حرارتها لا تنخفض" ص34، وهنا يكشف لنا القاص عن ذاته، فنجده رجل لا يملك ثمن دواء لابنته، هو بلا عمل، لهذا يهرب من واقعه كرب أسرة فاشل، إلى النشوة والبهيجة ب(انتصار) وهمي لا يسمن ولا يغني من جوع.
رغم أن القصة تتحدث عن فرد، إلا أنها تأخذنا إلى المجتمع العربي، وطريقة تفكير وسلوك المواطنين فيه، فهناك هروب من مواجهة الهزيمة في الواقع، في الحياة، إلى مسائل تافهة، لا تعد أكثر من جرعات تخدير.
قصة "لافتات" تتحدث عن المرشح لمجلس الشعب الذي جاء يبحث عن خطاط ليخط شعاراته على يافطة، لكنه لا يجد الخطاط في دكانه ولا في بيته، وبعد أن يسأل زوجة الخطاط عن مكان وجود تخبره بهذا الخبر: "...ولكنه آخر ما قاله قبل أن يغادر منذ ثلاثة أيام إنه أصبح يحس بالعار لأنه يقوم بكتابة الشعارات فقط لا أكثر، وأنه يشعر بأن عليه أن يفعل شيئا ما، ثم رحل" ص37، بهذا يكون القاص قد أشار إلى (نبل) الخطاط، وإلى الثورة/التمرد الذي قام به، لهذا لم يعد إلى البيت، وسبب غيابه، أما أنه اعتقل، أو أنه يخطط للقيام بفعل حقيقي يغير الواقع، بينما يستمر المرشح في البحث عن خطاط آخر ليقوم بكتابة شعارات كاذبة.
قصة "امرأة من زمن آخر" قصة طويلة مكونة من ثمان صفحات ونصف، تتحدث عن أم الشهيد عزيز، وهي أول قصة بطلتها امرأة، اللافت في القصة أنها تتناول حالة الأم والأبن معا، الأم التي تتعامل مع جثة الشهيد على أنه حي، حتى أنها تطلب من الرجل العجز عدم التدخين، لأن "عزيز" لا يطبق رائحة السجائر" ص46، ونجد هذا الأمر عندما عادت إلى البيت ووجدت شجرة الليمون التي زرعها "عزيز" أمامها، مما جعلها "أقل حزنا وأكثر شموخا" ص47، وهذا يأخذنا إلى القرآن الكريم وما جاء في سورة آل عمران، الآية 169: "ولا تحسبن الذي فتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون" فالأم برفضها التسليم بموت "عزيز" تؤكد على استشهاده، فهي تراه حيا، حتى أنه توصي الحور العين ليحبنه كما تحبه "آه ..يا ولدي لو كان بيدي لأوصت حوريات الجنة أن يحببنك كما أحبك وأن يعتنين بك كما يجب" ص46، وهذه إشارة وتأكيد على أنه شهيد حقيقي.
اعتقد أن طويل القصة ـ ثمان صفحات ونصف ـ له علاقة بمكانة الشهيد وبأمه، وكأن شخصيات القصة وأحداثها جعلت القاص يشعر بضرورة أن يكون الحديث (مفصلا)، مما انعكس على حجم القصة، فليس من اللائق أن يكون الحديث مجتزئ عن الشهيد، فأراد القاص أنه يعطيه مكانته الحقيقية من خلال تناول تفاصيل عنه وعن وقع استشهاده على أمه.
قصة "ليس الآن" تتحدث عن رجل عجوز وزوجته بعد أن هاجر/سافر الأبناء عنهم، يتصل بابنته لتأتي لزيارتهما، لكنها تخبره أن زوجها لا يستطيع أن يأخذ إجازة هذا العام، فيريد عليها "وهل سأبقى للعام القادم" ص50، الألم النفسي يؤثر على العجوز، وأخذ شبح الموت بالقدوم، وقال" ليس الآن" ص51، لكن الموت لا يستجيب لنداء رجل عجوز يخاطبه ب: "ليس الآن" ص52، اللافت في القصة أن العجوز حتى وهو يحتضر كان يفكر بزوجته، وما سيكون عليه حالها عندما يرحل، فهو وفي لزوجته، بينما الحياة ليست وفية لهما، والقصة تأخذنا إلى أن الوحدة قاتلة ومؤلمة، وعلى أن للآباء حق، وعلى الأبناء أن يعطوه لهم مهما كانت الظروف والأحوال.
قصة "حالة" جاءت بصيغة أنا القاص، حيث تتحدث عن الأب الذي يأتي بابنه إلى المستشفى لقيام بعملية استئصال عينيه، اللافت في القصة أن القاص لا يحدثنا عن طبيعية العملية إلا في نهاية القصة، لكنه كان يوصي الابن "أريدك أن تحفظ ملامح وجهي جيدا" ص54، وهذا لم يكن ليوضح طبيعة العملية، أو سبب ذهابهما إلى المستشفى، من هنا كان وقع العملية (خفيفا) على الابن وعلى القارئ، اللذان لم يعلما ما هي العملية إلا في نهاية القصة.
قصة العنوان "شارب الجنرال" أطول قصة في المجموعة: 12 صفحة، وهي تتحدث عن الأجهزة الأمنية وكيف تتعامل مع المواطن "وليد القاسمي" الذي يفتخر بشاربه، يتشاجر مع زوجته، يتخذ قرارا بحلق ذقنه، لكن شفرة الحلاقة تأخذ شيئا من شاربه، مما جعله يزيله، يجيب السائلين عن سبب حلق شاربه: "حينما نعود رجالا، يكون لنا الحق حينها أن نطلق شواربنا" ص61، وهنا يأخذ مجموعة من الأصدقاء بحلق شواربهم، مما استعدى رجال الأمن ليقوموا باعتقال "وليد القاسمي" وتوجيه له تهمة الانتماء لتنظيم سري، وتحت التعذيب يعترف بأنه "المؤسس والقائد لتنظيم مسلح باسم تنظيم حالقي الشوارب" ص71، بعدها يتم تصفيته وقتله، يسير والداه خلف جنازته وحيدين حيث اقتضت التعليمات أمنية، ـ وهذا يشير إلى حجم القمع الممارس بحق المواطن ـ وتتساءل زوجته وهي في بيتها: "كيف كان يقود تنظيما لإسقاط نظام الحكم وأنا لا اعلم، كل الذي ظننته أنه حلق شاربه خطأ" ص71، بهذا الشكل تم إنهاء القصة، فقول الزوجة يشير على أن النظام قادر على تغيير قناعات المواطنين وتشكيكهم حتى في أقرب الناس عليه.
إذا ما توقفنا عند موضوع القصة سنجده متعب ومؤلم للمتلقي الذي يقرأ مشاهد مؤلمة بحق "وليد القاسمي" وهذا يأخذنا إلى حجم القصة الأطول في المجموعة، حيث يمكننا ربطه بطول عهود الظلام الرسمي العربي، وبطبيعة الظلم والوحشية التي تمارس بحق المواطن، فموضوعها المرهق والمتعب مرتبط ومتعلق بالزمن/بالعدد الكبير للصفحات، فمن خلال حجم القصة السارد يدعو/يريد من القارئ أن يوقف هذا الزمن القاسي لتتقف مأساة "وليد القاسمي" ومأساته هو أيضا
.
قصة "المتحولون" جاءت بصيغة أنا القاص، حيث تتناول حالة فقر رب الأسرة الذي يعمل كل شيء ليوفر في مصروف العائلة، يبدأ بتخفيف السجائر، استبدال ركوب السيارة بالحافلة، تقنين الطعام، وضع قفل على باب الثلاجة حتى لا يمكن الأولاد من تناول الطعام متى يريدون، تتفاقم أحوال الأولاد سوءا، حتى انهم أصبحوا "ثيابهم تتقطع وهي تضيق على أجسادهم مانحة إياهم الهيئة البهيمية المتوحشة، زاد علو زمجرة الصوت المرعب من الأفواه التي تقطر أنيابها لعابا، وأخذوا يتحفزون للانقضاض على بعضهم بعضا" ص76، هذا المشهد جعل القاص: "أمسكت بيدها وخرجنا هربا من الغرفة، أغلقت الباب ورائي بالمفتاح وأنا ألهث تعبا وخوفا، وزوجتي تبكي قائلة:
ـ أنا خائفة عليهم أجبتها:
ـ لا تخافي سيتدبرون أمورهم" ص76 ، بهذا الفانتازيا تم أنهاء القصة، رغم أن القصة بدأت عادية/طبيعية، إلا أن حجم الضغط الاقتصادي على القاص حول أولاده إلى وحوش برية، تتصارع فيما بينهما للبقاء، فالفقر والجوع يحول الناس إلى مفترسين.
المجموعة من منشورات دار البيروني للنشر والتوزيع، عمان، الأردن، الطبعة الأولى 2021.



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوميات طفلة في مجموعة -طوباسيوز - سماح خليفة
- مناقشة رواية القبو للروائية فاطمة عبد الله
- البدايات الموضوعية والنهايات البائسة في كتاب -فتح من نفق عيل ...
- المرأة المطلقة في رواية -تعويذة الجليلة- للروائي كميل أبو حن ...
- البساطة والعمق في كتاب -أعيشك عكا- وسام دلال خلايلة
- المرأة وحريتها في رواية -مطر خلف القضبان- ميرنا الشويري
- تعدد أشكال القص في مجموعة - شبابيك الجيران حكايات من أوطان ج ...
- الطرح الاجتماعي والسياسي في رواية -ذاكرة على أجنحة حلم- نزهة ...
- إضاءة على كتاب -الكتابة على ضوء شمعة-
- مناقشة ديوان على ضفاف الأيام للشاعرة نائلة أبو طاحون
- الجنة والأرض في رواية -جنة الشهبندر- هاشم غرايبة
- الحرب في رواية -كي ... لا تبقى وحيدا- حسن حميد
- رواية القط الذي علمني الطيران هاشم غرايبة
- إيجابية الفلسطيني في رواية -الحياة كما ينبغي- للروائي أحمد ر ...
- رواية أفاعي النار حكاية العاشق علي بن محمود القصاد جلال برجس
- الأخلاق في رواية هاني بعل الكنعاني لصبحي فحماوي
- مناقشة رواية الصدور العارية في دار الفاروق
- القيمة المعرفية والتحليلية في كتاب -سميح القاسم شاعر الغضب ا ...
- العبرة التاريخية في رواية هاني بعل الكنعاني ل صبحي فحماوي
- اللفظ ا والمضمون في قصيدة -قرقوزات- منصور الريكان


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - مجموعة شارب الجنرال سمير البرقاوي