أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - رائد الحواري - البدايات الموضوعية والنهايات البائسة في كتاب -فتح من نفق عيلبون إلى أفق الحرية- عبد الغني سلامة















المزيد.....

البدايات الموضوعية والنهايات البائسة في كتاب -فتح من نفق عيلبون إلى أفق الحرية- عبد الغني سلامة


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 7387 - 2022 / 9 / 30 - 12:39
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


البدايات الموضوعية والنهايات البائسة في كتاب
"فتح من نفق عيلبون إلى أفق الحرية"
عبد الغني سلامة
النقد الذاتي علامة الحزب/التنظيم الناجح، فهو من يصحح الأخطاء ويصوب المسير، وينقي الأفراد والتنظيم من الانتهازية والانتهازيين، ويبقى الحزب شابا وحيويا، من هنا، الكتب والأدبيات التي تصدر عن عناصر في التنظيم/الحزب نفسه، وتتناول السلبيات وتتوقف عند المحطات المفصلية في مسيرة الحزب، تشير إلى أن الحزب بخير، وأنه ما زال في الساحة يعمل بصورة فاعلة ومؤثرة، من هنا نجده يقبل النقد ويرحب به، لأنه يعي أن هذه علامة الحزب الناجح الذي يحترم حرية التعبير، ويعمل على الاستفادة من رأي العناصر والجماهير لتحقيق الأهداف/الغايات التي يسعى إليها.
في استهلال الكتاب يقدم الباحث: فكرة يلخص فيها أهمية النقد ودوره في حياة التنظيم: "تتميز الحركات الوطنية عن الأصولية بأن الأولى لا تدعي علاقتها الحصرية بالسماء، ولا تدعي احتكارها الحقيقة المطلقة، ومن هذا المنطق فإنها لا تتردد عن ممارسة أقصى درجات النقد الذاتي، وعلى رؤوس الأشهاد، ودون أن تخشى إظهار غسيلها، سواء كان وسخا أم نظيفا، لأن ممارسة النقد والنقد الذاتي يعد شرطا أساسيا لتصويب المسيرة، وتصحيح الأخطاء، وبناء أدفا العلاقات مع الجماهير وأكثرها حميمية وصدقا" ص8، بالتأكيد لا أحد يستطيع أن يعيب هذه الخلاصة، فهي زبدة تجارب الأحزاب على مستوى العالم، وحتى أن هذا الأمر تطبقه الدول والمؤسسات الناجحة التي تعمل بشكل دائم ومستمر على تصويب ما يعيق عملها.
من هنا نجد الباحث يتوقف عند حالة حركة فتح ويشخص ما تمر به: "...فتح اليوم تعاني من الترهل، وغياب القيادة الجماعية، وشخصنة القضايا الوطنية، وضبابية الرؤية السياسية الشاملة، وضعف البرامج الكفاحية، وقد فقدت الكثير من رصيدها النضالي، وباتت تقتات على أمجادها/ دون أن تجدد هيكلها وقادتها وأن تطور آليات عملها. لم يعد لفتح ذات البريق، هيمنتها النضالية تخبو، وقدرتها التنظيمية تتآكل، وهيكلها تتكلس...كان الخطأ الأهم الذي ارتكبه القيادة تهميش حرة فتح أولا، وتحويلها إلى ما يشبه الحزب الحاكم، وتهميش منظمة التحرير ثانيا، ...أخفقت فتح في تقديم أنموذج محترم لقيادة وإدارة السلطة،...وقد شابها الكثير من السلبيات والفساد... تتصرف الحكومة كأنها وكيل للبرجوازية والكومبرادور، ...باختصار مشكلة فتح أنها لم تعمل على مراجعة تجربتها، ولم تطور أداءها بما يتناسب مع التغييرات السياسية والاجتماعية الحاصلة " ص 15-17، لا شك أن هذا المقدمة تبشر بخير، ويعد هذا التناول إشارة إلى أن الحركة ما زالت تتقبل النقد، فحسب معرفتي أن الكتاب تم إشهاره وتوقيعه في متحف ياسر عرفات، وهذا يشير أن هناك عناصر في الحركة يريدون تصويب أوضاعها وتقدمها إلى الأمام لتأخذ الدور الذي أنيط بها.
كما تناول الباحث حالة فتح بصورة موضوعية، تناول أيضا واقع الدولة القطرية والنظام الرسمي العربي، فبين أن الدولة القطرية أعجز من أن تقوم بأي فعل/عمل إيجابي يخدم الوطن أو المواطن، وهذا يعود إلى مجموعة أسباب، يبينها لنا بقوله: "...الدولة القطرية جاءت نتاجا لمشروع التجزئة (سايكس بيكو) وأنها ألحقت أضرارا جسيمة بمشروع التحرر العربي وأنها ستظل مأزومة بسبب طبيتها وبحكم تركيبها ونشأتها...كما أن مشكلتنا الحقيقة الآن ليست في الحدود المصطنعة وحسب، بل في الاستبداد والقمع والتخلف والجمود والقبيلة والفساد... أن الدولة القطرية ... تعاني من أزمات حقيقيو في صميم بنيتها، وهذه الأزمات أفضت لوقوعها في مأزق كبير، يتلخص في عجزها عن منافسة الدول الكبرى، وغي عجزها عن تأمين متطلبات بناء الدولة الحديثة، وبتالي فشلها في تحقيق أمنها القومي .. البرجوازية... لها مصلحة في تكديس حال التجزئة والتخلف...لم تنشأ بروليتاريا حقيقة منسجمة مع نفسها ومدركة لمصالحها...فإن استمرار هذه الأنظمة ظل رهينة بمقدار ارتباطها بالغرب " ص27و28، نلاحظ أن هناك جرأة في تناول الحالة الرسمية العربية، وقدرة على تشخيص المرض الرسمي العربي ومنذ بداية تكوينه، فالمرض/العجز لم يكن وليد اليوم بل هو ناتج (طبيعي) للحالة التي أنشأته وكونته وأوجدته، وهنا نتقدم مما قاله ميكافيلي فيما يتعلق بالاستعانة بقوة خارجية، إذا استعان الأمير بقوة منظمة/دولة قوية فإنها ستبلع الأمارة ويخضع لها، وإذا استعان بجماعات فوضوية فإنها ستخرب الأمارة، وهنا دعوة صريحة من ميكافيلي لعدم الاستعانة بأي قوات لتحقيق الاستقرار في الإمارة، هذا الخطأ وقع فيه النظام الرسمي العربي (قادة الثورة العربية الكبرى) عندما استعانوا بالإنجليز والفرنسيين لطرد الأتراك، فوقعوا تحت استعمار جديد أشد بطشا ودهاء من سابقه، كما وقعت فيه (المعارضة) العراقية والسورية الليبية واليمنية عندما استعانت بالآخرين فأمست دولهم مرتع للإرهاب والقتلة والمأجورين المرتزقة، فخربوا البلاد وقتلوا العباد.
وهنا نطرح سؤال: أليس وجود السلطة الفلسطينية في ظل دولة الاحتلال يتماثل مع تلك القيادات التي أنشأها الاستعمار بعد (سايكس بيكو) والتي أوصلت المواطن والوطن العربي إلى هذا الانحطاط؟
بداية انزلاق الباحث تكمن عندما حاول تبرير إقدام قيادة فتح ـ وليس قيادة المنظمة ـ على الدخول في نفق أوسلو المظلم، حيث قال: "...مؤتمر مدريد. والذي افضى إلى اتفاقية أوسلو، بأنها كانت ممرات إجبارية، أو بمعنى آخر كانت تحصيل حاصل، ونتائج ناجمة من الوقائع والأحداث حدثت قبلها" ص138، هذا الاستنتاج خاطئ ولا يتناسب مع البدايات المنطقية والجريئة التي بدأها الباحث، فإذا كان هو من قال أن أكد على عقم الكيان الذي يقيمه المستعمر، فلماذا يحاول هنا تبرير إقدام قيادة فتح على توقيع أوسلو، دون الرجوع لقيادة المنظمة، اللجنة التنفيذية/المجلس المركزي/المجلس الوطني، ولا حتى إلى قيادة الوفد المفاوض؟.
لا يكتفي الباحث بالتبرير ـ ويا ليته توقف عند التبرير ـ بل نجده يقدم تحليل وهمي من خلال تبيان أهمية ونتائج أوسلو الإيجابية على فلسطين بقوله: "أمران مهمان آخران من نتائج أوسلو ثبتا واقعا جديدا هما: تأكيد التحول الاستراتيجي في رؤية الحركة الصهيونية تجاه حدود إسرائيلية أطماعها التوسعية وبداية انكماشها على ذاتها، والأمر الآخر توجيه ضربة للسياسة الأمريكية التي كانت تخطط لإخراج م. ت. ف نهائيا من الحلبة السياسية وخلق بدائل لها داخل الأرض المحتلة" ص139و14، بداية كلنا يعلم أن الصهيونية تخلت عن سيناء لمصر، وأن مشروعها من النيل إلى الفرات ما هو إلا تخويف للنظام الرسمي العربي الذي قمع ويقمع أي تحرك باتجاه فلسطين أو حتى تقديم احتاج على ما تفعله دولة الاحتلال، من هنا نفند الاستنتاج الأول: "تجاه حدود إسرائيلية أطماعها التوسعية وبداية انكماشها على ذاتها" فما دام هناك أنظمة تحمي الحدود وتحافظ على أمن دولة الاحتلال فلن يكون هناك أي توسع، وهذا الأمر نجده بصورة واضحة في حالة الأردن بعدة أن تم تصفية الثورة الفلسطينية فيها، فلم يعد طيران الاحتلال يضرب المدن والبلدات الأردنية. كما نجده بعد أن تم وضع معادلة جديدة في لبنان الذي استعاد الشريط الحدودي المحتل.
أما بخصوص الاستنتاج الثاني، فإن السياسة الأمريكية لا تتعامل مع الأحزاب/الدول/الجماعات على أنها صديقة أو عدوة، بل على من يستطيع تحقيق مصالحها في المنطقة العربية، فإذا وجدت أي جهة/جماعة/تنظيم/دولة قادرة على تحقيق المصالح الأمريكية وتعمل ضمن ما تحدده أمريكيا لها، فهذا مرحب به، فالسياسة لا تتعامل مع ما هو ثابت، بل مع المتحرك/المتغير، من هنا عندما رأت الإدارة الأمريكية أن المنظمة ستقوم بدورها الوظيفي رحب بها وفتحت لها (الأبواب).
واللافت في استنتاج الباحث أنه يجعل من المنظمة شيء مقدس، فيقدمها على أنها لا يجوز المساس بها، وهنا نذكر بأن المنظمة/الحركة/الحزب ما هو إلا وسيلة لتحقيق غايات وأهداف وطنية فلسطينية، فإذا تخلى الحزب/التنظيم عن هذه الأهداف، فإنه يفقد مبرر وجوده، فالتنظيم هو وسيلة وليس غاية/هدف.
كما أنه يقفز من خلال تمرير مقولات عامة لا تمت إلى الواقع الفلسطيني بصلة: فمثلا يقول عن السلاح: "فالحصول على السلاح ليس هو المشكلة، بل المهم كيف يستخدم هذا السلاح" ص16، من بداية انطلاقة الثورة الفلسطينية والسلاح كان هو عامل الأهم بالنسبة للفلسطيني، فلو امتلكه الثورة لما خرجت من الأردن، ولو ملكته في لبنان لما خرجت منه، ولو كان السلاح بيدها لما أقدام على توقيع أوسلو، ألم يقل الباحث أن أوسلو كان نتيجة الضعف الرسمي العربي وضعف المنظمة؟، فأهمية السلاح لا تقتصر على الفلسطيني فحسب، بل هو مهم لأي دولة/منظمة، فهو عامل الحسم في الحروب، خاصة عندما يكون هناك احتلال، فما بالنا عندما يكون هناك احتلا ل استيطاني؟
نستنتج أن الباحث عندما يتناول الماضي يخرج باستنتاجات موضوعية، فهو يحلل بطريقة منطقية طبيعة وجود دولة الاحتلال: "...حيث ربطت مصالح الإسرائيليين بل وحتى وجودهم نفسه بمقدار بقاء كيانهم متفوقا، وربطت مصالح الدول الكبرى ببقاء إسرائيل، حتى صار هذا الكيان ركنا مهما من المعادلة السياسية التي تحكم النظام الدولي، وبالتالي فإن تدمير الكيان يتطلب أولا تدمير أسس المعادلة السياسية الدولية، وهذا الأمر يتطلب استنهاض عناصر القوة العربية كلها، الأمر الذي لم يحدث أبدا" ص202، هذا الاستنتاج نجد فيه الموضوعية، لان هناك حقائق يلمسها القارئ، من خلال الدعم الأمريكي لدولة الاحتلال والذي تناوله الباحث في الصفحة 196، مبينا وبالأرقام المبالغ التي دفعتها الإدارة أمريكية إلى لدولة الاحتلال.
في الختام أنوه إلى أن أي كتاب، أي قراءة، هي قراءة مفيدة وتنمي قدرات المتلقي على التحليل والتفكير للوصول إلى معرفة هو يحددها، من هنا رغم الملاحظات التي في الكتاب ـ حسب وجهة نظري ـ أجده كتاب يستحق القراءة ـ خاصة لعناصر فتح، فبما أن الكتاب يتحدث عن فتح وأزمتها تحديدا، ويضع حلول لمشاكلها، فمن الواجب قراءته والتوقف عند ما جاء فيه، لعل وعسى أن يكون فاتحة خير وبداية تجديد في الحركة، وفي نهجها وسلوكها، وبداية تغيير في أفرادها وقيادتها.
الكتاب من منشورات مكتبة كل شيء، حيفا، الطبعة الأولى 222.



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة المطلقة في رواية -تعويذة الجليلة- للروائي كميل أبو حن ...
- البساطة والعمق في كتاب -أعيشك عكا- وسام دلال خلايلة
- المرأة وحريتها في رواية -مطر خلف القضبان- ميرنا الشويري
- تعدد أشكال القص في مجموعة - شبابيك الجيران حكايات من أوطان ج ...
- الطرح الاجتماعي والسياسي في رواية -ذاكرة على أجنحة حلم- نزهة ...
- إضاءة على كتاب -الكتابة على ضوء شمعة-
- مناقشة ديوان على ضفاف الأيام للشاعرة نائلة أبو طاحون
- الجنة والأرض في رواية -جنة الشهبندر- هاشم غرايبة
- الحرب في رواية -كي ... لا تبقى وحيدا- حسن حميد
- رواية القط الذي علمني الطيران هاشم غرايبة
- إيجابية الفلسطيني في رواية -الحياة كما ينبغي- للروائي أحمد ر ...
- رواية أفاعي النار حكاية العاشق علي بن محمود القصاد جلال برجس
- الأخلاق في رواية هاني بعل الكنعاني لصبحي فحماوي
- مناقشة رواية الصدور العارية في دار الفاروق
- القيمة المعرفية والتحليلية في كتاب -سميح القاسم شاعر الغضب ا ...
- العبرة التاريخية في رواية هاني بعل الكنعاني ل صبحي فحماوي
- اللفظ ا والمضمون في قصيدة -قرقوزات- منصور الريكان
- الملحمة والمعاصرة في رواية -البكاء بين يدي عزرائيل- حسام الر ...
- المطارد في رواية -العاصي- سائد سلامة
- مناقشة رواية -هاني بعل الكنعاني- للروائي -صبحي فحماوي-


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - رائد الحواري - البدايات الموضوعية والنهايات البائسة في كتاب -فتح من نفق عيلبون إلى أفق الحرية- عبد الغني سلامة