أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - موقف














المزيد.....

موقف


حميد حران السعيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7377 - 2022 / 9 / 20 - 11:48
المحور: كتابات ساخرة
    


بلينكن وزير خارجية أمريكا قال ..
يفترض ان تكون الفتاة الأيرانيه الكورديه مهسا أميني حيه ولكن بدلا من ذلك نعاها شعب الولايات المتحده والشعب الأيراني .
أعتقد أن شعب الولايات المتحده في شغل شاغل عن هذه الشابه ولو تركت له حكومته مجال للأحساس بالشعوب لبكى كثيرا على ضحايا حكوماته المتعاقبه التي بدأت بجرائم القتل الجماعي للهنود الحمر مرورا بهيروشيما ونكزاكي وشعوب فيتنام ولاوس وكوريا وافغانستان والعراق ومازال الحبل على الجرار .
أما الشعب الأيراني فمن حقه ان يختار موقفه من هذه الحادثه بعيدا عن رأي بلينكن وغيره ممن يتباكون بدموع التماسيح .
أتذكر أن طارق عزيز وزير خارجية صدام إعترف في مقابلة معه بأن الحصار الجائر الظالم كان وقعه على الشعب العراقي ولم تتضرر القياده من ذلك ... هل يحق لنا ان نسال بلينكن عن ضحايا الحصار المستمر على الشعب الأيراني ؟ .
حدثت معركه بين سكان الأهوار العراقيه قبل سنوات عديده حيث كانت الأهوار عامره عميقه كثيرة الخيرات (قبل حكومات التجفيف) وذهب ضحية تلك المعركه ثلاثة اشخاص عدا الجرحى ومن بين الخسائر الماديه كان (المشحوف) الجديد الذي تستخدمه زوجة الشيخ للذهاب الى أهلها وجاء احد الخبثاء بهذا الخبر ليخبرها به وبطريقة مختلفه فقد وقف قرب مسكنها المميز وردد أهزوجه (موتاكم فدوه المشحوفي).. عرفت الشيخه إن واسطة نقلها المميزه كانت من بين الخسائر فقررت في سرها ان تدفع زوجها الى المزيد من القتال .



#حميد_حران_السعيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لاعب السله
- البيئه
- (مهيدي) وشعب العراق والتظاهرات
- النعيم
- مُتحَفٌ قادم
- حضور(زعيبل)
- لحوم الماعز
- صخلة زويد
- بيتنا وبيوت الجيران
- الفتنه وما أدراك ما الفتنه
- أموال منهوبه
- أفضال (شنور)
- وجع راس
- عتب صديق
- فلوس (الهايشه) وين
- جديد البرلمان
- العجله من الشيطان
- الشعب والقياده
- أوكرانيا... العراق
- الحمى النزفيه


المزيد.....




- ماسك يوضح الأسباب الحقيقية وراء إدانة ترامب في قضية شراء صمت ...
- خيوة التاريخية تضفي عبقها على اجتماع وزراء سياحة العالم الإس ...
- بين الغناء في المطاعم والاتجاه للتدريس.. فنانو سوريا يواجهون ...
- -مرضى وفاشيون-.. ترامب يفتح النار على بايدن و-عصابته- بعد إد ...
- -تبرعات قياسية-.. أول خطاب لترامب بعد إدانته بقضية الممثلة ا ...
- قبرص تحيي الذكرى الـ225 لميلاد ألكسندر بوشكين
- قائمة التهم الـ 34 التي أدين بها ترامب في قضية نجمة الأفلام ...
- إدانة ترامب.. هل يعيش الأميركيون فيلم -الحرب الأهلية-؟
- التمثيل التجاري المصري: الإمارات أكبر مستثمر في مصر دوليا
- -قدمت عرضا إباحيا دون سابق إنذار-.. أحد معجبي مادونا يرفع دع ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - موقف