أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال محمد تقي - ايران بين مزدوجين















المزيد.....

ايران بين مزدوجين


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 1687 - 2006 / 9 / 28 - 10:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد احتلال العراق برزت ايران وبقوة كعنصر اقليمي ولاعب اساسي في عموم منطقة الشرق الاوسط ، وصار يحسب لها الف حساب ، ويبدو ان علمها علم اليقين بأن امريكا لن تستثنيها من بركات الفوضى النوعية لمشروعها الشرق اوسطي الجديد او الكبير " تعددت الاسماء والمضمون واحد " كان احد العوامل المهمة لتعجيلها في تشغيل كل مفاعيلها في المنطقة وحثها على الاستباق في هندسة الروادع الممكنة لحمايتها من مخاطر الملاطمة المتوقعة بينها وبين امريكا وحليفتها اسرائيل .
ان استحقاقات التصادم الكلي المتوقعة قادمة لا محال مهما طال المطال في المماطلة ، فالحرب في طبيعتها سجال من المناطحة وجدال في اظهار القوة وحساب مالها وعليها من فعل وردود افعال ،
بالنسبة لامريكا لم تنتهي بعد تاريخ صلاحية سياسة الاحتواء المزدوج للعراق وايران ، التي تحقق من معادلتها نصفها الاول ، وعليه سيكون تأخر تحقيق نصفها الثاني اخلال في ميزان القوى الطبيعي والتقليدي الذي يضمن نوعا من التوازن المخترق بفعل عامل احتلال العراق الذي كان بالفعل يعد قبل احتلاله معادلا موضوعيا للقوة الايرانية ، هذا الاحتلال وفر غطاء شرعيا للتحرك الايراني المريح في الجغرافية السياسية العراقية واستثمار خصائصها المترابطة عبر الحدود دون ردود فعل تقليدية لاختلاط الاوراق من جهة ولشرعية دفاع ايران عن نفسها من الخطر الامريكي المتربص بها على طول حدودها مع العراق ناهيك عن تواجده المباشر في افغانستان ، هذا الاتجاه الايراني تعزز بحضور قوي للقوى السياسية العراقية ذات الخطاب الطائفي الشيعي في ترتيبات الاوضاع الحكومية بعد احتلال العراق ، مما يفسر جزء مهم من التكتيك الايراني في عدم عرقلة التورط الامريكي المباشر في العراق وقبله في افغانستان الذي وفر ايضا دورا للقوى الشيعية الافغانية امكانات افضل للتعبير عن خطابها السياسي الطائفي المنسجم مع التوجهات الايرانية ، بل ساهمت ايران باستعجال قدومه وتسهيله ، البرغماتية تفوح من المسلك الايراني هذا لكنه يبقى ملتبسا بشرعية تكتيكاتها في دفاعها عن نفسها امام الطوفان الامريكي الذي لا يستثني احدا !
ايران بخبرتها السياسية وتمرسها في قراءة سجالات الظاهر والباطن ، البارز والمستور في معاني تغيرات الماضي القريب والحاضر ، قد اجادت وعلى طريقتها الروحية في نهج التقية السائد في الثقافة الحوزوية لاستنفاذ اقصى درجات البرغماتية السياسية لتثبيت اركان دولتها الجديدة وبدور يستوعوب حجم دور دولة الشاه ويزيد عليه بتمدد الولاء ، الى اتساع مفتوح يزاوج بين الطائفية السياسية والثورية المقاومة ، كشكل واقعي لتصدير الثورة بالحث عليها ، لتكون بحدودها الدنيا خطوط دفاعية متقدمة تشاغل الطوفان الامريكي المتجه صوبها ! .
ان الدور القائم اساسا على فرضية قوة المركز النووي الرادع والثقل الجيوسياسي الممتد من تخوم الافغان شرقا وحتى جنوب العراق غربا ثم الى البحرين وخليج عمان مرورا بالظهران مع جنوب لبنان وقد لا ينتهي الابجبال اليزيدية بصعدة اليمن ، هذا الدور المتمدد افقيا وعموديا يعتمد على قوة وتحمل وتنوع قدرات المركز ذاته ، في اقتصادياته ، وتحديدا النفط بعائداته المتزايدة وايضا الثروات الطبيعة الاخرى ومنها المعادن النادرة كخامات اليورانيوم التي تسمى بالكعكة الصفراء ، اضافة الى انتاجية متنوعة ومناسبة زراعيا ، وحيوانيا ، وتحويليا ، يجعل الدولة في ايران قادرة على الاحتماء باكتفاء ذاتي يساعدها على الصمود بوجه الحصار المحتمل ، ويساعدها ايضا على مد خطوط الدفاع المتقدمة بالمدد المطلوب .
كأن ايران تعمل وفق قاعدة استباق حركة الاخطبوط الامريكي المتقدم باتجاهها بخطوات تبدو استدراجية ، اي جعله قريبا ليكون بمرمى الفعل الايراني المعرقل والمستعد للتسابق ذاته !
ان شكل حركة الاستراتيجية الايرانية عبارة عن مزيج من الهجوم والدفاع ، بصيغة الهجوم الدفاعي ،
لكن يبقى السياق الموضوعي للحالة الايرانية هو دفاعي صرف نسبة للفعل الامريكي المهاجم اصلا ، اما التحالف الاستراتيجي مع سوريا فهو يشكل رافعة مهمة واساسية للعبور الايراني الى صميم التناقضات العربية ، وقد اختبرته وعركته التجارب منذ انبثاق ثورة الخميني واقامة الدولة الاسلامية في ايران مرورا بالحرب الايرانية العراقية والانسجام التكاملي بينهما في المواقف من لبنان وفلسطين،
اما في الشأن العراقي فاعتقد ان للطرفين حسابات تبدو غير متسقة على المدى المنظور باقل تقدير ، وهي اذا بقيت فانها تشكل ثغرة قد تتسع لتكون حفرة تقبر ما بني من ترابط اشبه بالمصيري بينهما ،
فالربط بين ماهو قومي عربي بما هو اسلامي شيعي باواصر الوطنية العراقية الداعية لمواجهة الاحتلال واسترجاع السيادة الحقيقية للعراق هو هدف ينسجم مع طبيعة المواجهة المحتملة بين كل قوى التحرر والمقاومة في المنطقة وامريكا واسرائيل وحلفاءهم ، لكن من الواضح ان ايران تعمل لحسابها في العراق الجديد ودون تنسيق مع القوى ذات الميول القومية ، مما يجعل حلفاءهما بتصادم وتناقض لا يخدم بالنتيجة سوى امريكا واعوانها !
وما التناقضات الصارخة بين مواقف الاحزاب الموالية لايران في العراق و مواقف حزب الله في لبنان مثلا الا تأكيد لهذه الافتراقات بين ما هو برغماتي صرف وبين ماهو مبدئي وثوري بمعناه المقاوم !

مخاوف الامريكان الحقيقية :

ان اهم عنصر يثير مخاوف الامريكان في النجاحات الاستباقية لايران ، هو قدرتها على اختراق الحزام الامريكي لمصادر الطاقة الفعالة التي حزمت بها المنطقة الممتدة من حقول بحر قزوين وحتى الجزائر، حيث عملت ومنذ نهاية الحرب الباردة على استخدام كل وسائل الضغط المتاحة لها للتحكم بنسبة تتجاوز النصف في استثمارات النفط والغاز بهذه المنطقة كلها !
وتزداد المخاوف الامريكية حدة كلما اخترق هذا الحزام الوهمي باتجاه المركز اي باتجاه الخليج لانه يشكل حالة خطر لا يحتمل المعالجة بالانتظار بل بالاستأصال المبكر .
محاولات ايران لربط حقولها المنتجة بانابيب تصدير تمتد الى الهند والصين ، وتعزيز الشراكة النفطية عبر باكستان التي ستكون وسيط ورابط جغرافي فاعل بكل ماتعنيه الكلمة من ابعاد منظورة وغير منظورة ، اضافة الى سعيها لابدال تعاملاتها النفطية من الدولار الى اليورو والتشجيع عليه في ارتباطاتها النفطية والتجارية التي تغري بالانفكاك من دائرة الفعل الامريكي ، كما يحصل حاليا في محاولات تجمع دول شنغهاي الاقتصادي الذي لا يختلف بمضمونه عن سعي فينزويلا وبوليفيا ودول اخرى في امريكا الا تينية للخروج من هيمنة الدولار على التعامل النقدي العالمي ، السعي التدريجي بهذا المنحى يشجع الدول الكبرى الاخرى على استثمار هذه الضربات لصالح تقليص النفوذ الاقتصادي الامريكي ، بما يصب بمنفعتها كقوى اقتصادية تريد التعبير عن نفسها بحرية اكبر ودون قيود لهيمنة القطبية الواحدة ، وهذا هو حال دول الاتحاد الاوروبي ، والصين ، وروسيا ، واليابان .
عليه فأن تمارين القذائف البعيدة عن المركز الايراني والتي تدعم وتساند المقاومة الوطنية المشروعة في جنوب لبنان ، وكذلك التصريحات النارية تجاه اسرائيل ، والتعبئة الاعلامية والسياسية باتجاهها ، ما هي الا تعبير حقيقي عن الرغبة الاستباقية في كشف حالة الاستعداد للتلاطم المحتمل ، بل هو استباق هجومي هجومي على واحدة من ساحات المواجهة التي تريد امريكا تفكيكها واحدة بعد الاخرى ، وبعد ان حسبت لها الحساب دفعت باسرئيل لتضرب وبقوة ، ودون مبرر فعلي في عدوان مجرم على كل لبنان ، فحاولت بذلك مسابقة ايران وتجريدها من ساحة هامة تستطيع منها فعل الكثير ، لكنها لم تنجح بمحاولتها هذه لذلك ستعاود الكرة بتكتيك استباقي جديد ، قد يراد منه تحييد سوريا بجزرة السلام مقابل الارض مع اسرائيل .
ان التكتيك الامريكي بتوسيع رقعة المواجة ثم تضيقها وحصرها بايران وحدها ، يقابله تكتيكا ايرانيا يسعى لتواصل المواجهات على الساحات الاخرى وبعوامل دفعها الذاتية ، بحيث يكون المركز لايراني بمأمن نسبي ،وبروفة لبنان الاخيرة اثبتت صعوبة مطابقة تضاريس الخطة بين الورق والواقع ،
وعند ايران ساحة اوسع واكبر واشد خطر لم تحثها بعد على المواجهات الكاملة انها ساحة العراق ، التي سيكون التعويل عليها اكبر عند اللحظة الحرجة ، وهذا ما جعل الامريكان والانكليز ي يعملون لوضع ترتيبات معاكسة يبطلون او يقللون على اقل تقدير من مفعول تاثير المواجه المحتملة مع ايران على وجود قواتهم في العراق ، ويمكن حساب التعديلات الامنية الجديدة الساعية لضرب الميلشيات الشيعية تحديدا اضافة لانسحاب القوات الانكليزية من محافظة ميسان وتركيزها في البصرة فقط ، كجزء من هذه الترتيبات والاستعدادات ، هذه الترتيبات الجديدة وماسيلحقها تمهيدا للتلاطم كاحتمال قريب زمنيا لارتباطه بعمر الادارة الامريكية الحالية ، وحسب تعهدها بمنع ايران ولو مؤقتا من امكانية حصولها على سلاح نووي رادع قد يعقد مسيرة خطة احتواء ايران باكملها !

نجاحات ايرانية يتوجس منها الجيران ايضا ! :
نجاح الخطاب الايراني التحريضي وبالضد من اسرائيل وامريكا ، والداعم عمليا لقوى المقاومة في لبنان وفلسطين ، يكمن في مساهمته ولحد بعيد بتحييد بل وتهديد للكثير من الانظمة العربية الموالية للمشروع الامريكي الاسرائيلي في المنطقة ، فجعلها تتردد من ان تستخدم كواجهات لاستنزاف الاستراتيجية الايرانية ، هو نجاح ولا ريب ، وهي لا تتامل منها اكثر من العداء الايجابي باحسن الاحوال !
ان عدم انخراط الانظمة العربية المؤثرة في الحرب غير المعلنة على ايران هو اضعاف محقق للمشروع الامريكي لاحتواءها ، وسيكون التلويح بامكانيات ايران في تهييج القوى الشعبية الداخلية ضد هذه الانظمة هو سلاح فاعل لجعلها تحذر من الانخراط بالهجمة الامريكية عليها .
الجانب العربي منقسم رسميا وشعبيا في تعاطيه مع المضادات الايرانية وتداخلات اندفاعاتها بالضد من المشروع الامريكي وانعكاسات ذلك على طبيعة الصراعات واولوياتها في المنطقة ، فالموقف الرسمي العربي لا يحجب قلقه وخشيته من مضاعفات التصادم الامريكي الايراني على استقرارها ، ومن ثم من استحقاقات ان تخرج ايران كقوة اقليمية بوزن عسكري لا يقل عن باكستان مضافا لها الوزن النفطي والجغرافي ، وما لهذا الامر من مستجدات قد تفرض عليها استحقاقات لا تريدها ،اي سيدعوها ذلك اما للتوازن بين المشروعين الامريكي والايراني وهي تستصعبه حاليا ، او قد يدفعها لمزيد من التبعية الصارخة لامريكا ومشاريعها ، لكن هذا الاحتمال ايضا سيسبب لها مزيدا من المتاعب لانها ستتعرى وتحرج اكثر مما هي عليه الان امام شعوبها ، وهناك انظمة عربية ترحب بهذا الدور وتعتبره مكملا او مساعدا للاوضاع المتخلخلة بسبب النفوذ الامريكي الاسرائيلي .
اما القوى الشعبية العربية ، فان الغالبية العظمى منها تجد بالمشروع الايراني عامل ايجابي له تداعيات على عالمنا العربي معظمها لصالحه ، وهي تستبشر بالمواقف الايرانية الداعمة لسوريا ولبنان وفلسطين ، وعليه فهي لا تجد اي حرج من عقد تحالف استراتيجي بينها وبين ايران بالضد من المشروع الامريكي الاسرائيلي للشرق الاوسط ، وقد ذهب بعض هذه القوى لرسم حيثيات للتحالف المنشود ، ومنها - ان لا تكون البرغماتية الايرانية على حساب وحدة وقوة واستقلالية الارادة العربية وخاصة في ساحات المقاومة القائمة في العراق وفلسطين ولبنان . – بذل المساعي الحقيقية الهادفة لقيام حلف استراتيجي متكافيء ومتين يستند لوحدة الجغرافيا والتاريخ والدين والمصير يساهم في ابطال النزاعات الطائفية والاثنية التي تجعل حركات المقاومة ضعيفة وهشة في مختلف الساحات العربية والاسلامية . – السعي لايجاد تسويات ملائمة للمشاكل العالقة بين ايران وبعض الدول العربية
والتي اغلبها من بقايا ترسبات النظام الايراني الشاهنشاهي ، كالمشاكل الحدودية بين العراق وايران والامارات وايران ، اضافة الى انصاف اوضاع الشعب العربي المسلم في منطقة الاحواز في ايران .
وهناك قوى شعبية عربية تنظر بريبة وتوجس للسياسة الايرانية وتتهمها بالطائفية بنزعتها القومية الفارسية ، وتعتبرها عدوة للعرب بدلالة اغتصابها وقضمها وتوسعها على حساب الارض العربية ، وما يجعلها لا ترى بالدعم الايراني للمقاومة اللبنانية والفلسطينية سوى محاولة متناقضة مع سلوكها ازاء العراق لذر الرماد في عيون العرب حتى لا يبصروا حقيقتها !
الحقيقة ان السياسة الايرانية مطالبة باعادة النظر بالاوضاع هذه وان تشمر عن سواعدها باصلاح ذات البين وتوائم بين برغماتيتها وبين موضوعية وضرورة تحالفها مع العالم العربي نحو شرق اوسط عربي اسلامي يكون نواة للانفتاح والتوحد ، يكون خطوة حقيقية لاقامة وحدة اقتصادية بسوق تكاملي واحد يستقوي على كل اشكال التبعية الاقتصادية والسياسية ، لتكون شعوبنا الاصيلة في منطقتنا هذه اكثر قدرة على حماية نفسها وتطوير ذاتها وانظمتها بما يخدم الجميع نحو مجتمعات الرفاه والسلام والحرية .



#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من يحزر في يد من خاتم بغداد ؟
- نظرتان متقابلتان
- 11 سبتمبرحريق في الرايخشتاغ الامريكي
- البراءة الكبرى
- من يوميات الحب السري في بغداد
- الحرية للكاتبة العراقية كلشان البياتي
- عصامية نجيب محفوظ
- الى الاخ سامر ومن خلاله الى كل من يهمه الامر
- يريدون انفجارا ذريا للعناصر الاجتماعية المشعة في العراق
- الحرب السادسة ليست اخر حروب المنطقة
- انهيار البورصة السياسية في العراق الجديد
- اقطاعية شمال العراق نموذج للديمقراطية الدموية في العراق الجد ...
- عزل لبنان عن الصراع العربي الاسرائيلي مهمة مستحيلة
- الحلقة الاخيرة من عراق الازل بين الجد والهزل
- عراق الازل بين الجد والهزل
- اجتثاث مكارثي في العراق
- فدرالية العراق مهيج حيوي للانعزال القومي والطائفي
- قول الحقيقة لا يغضب احدا سوى اعدائها يا طالباني
- انظمة عربية لا تحترم نفسها
- لقطات ليست بريئة


المزيد.....




- الصفدي لنظيره الإيراني: لن نسمح بخرق إيران أو إسرائيل للأجوا ...
- عميلة 24 قيراط.. ما هي تفاصيل أكبر سرقة ذهب في كندا؟
- إيران: ماذا نعرف عن الانفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية في أصف ...
- ثالث وفاة في المصاعد في مصر بسبب قطع الكهرباء.. كيف تتصرف إذ ...
- مقتل التيكتوكر العراقية فيروز آزاد
- الجزائر والمغرب.. تصريحات حول الزليج تعيد -المعركة- حول التر ...
- إسرائيل وإيران، لماذا يهاجم كل منهما الآخر؟
- ماذا نعرف حتى الآن عن الهجوم الأخير على إيران؟
- هولندا تتبرع بـ 100 ألف زهرة توليب لمدينة لفيف الأوكرانية
- مشاركة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اجتماع مجموعة السبع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال محمد تقي - ايران بين مزدوجين