أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال محمد تقي - انهيار البورصة السياسية في العراق الجديد















المزيد.....

انهيار البورصة السياسية في العراق الجديد


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 1648 - 2006 / 8 / 20 - 10:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا يختلف اثنان من العراقيين على ان اغلب العناوين المتداولة اليوم في سوق الاوراق السياسية الرسمية او ما يصطلح عليها عناصر العملية السياسية الاحتلالية ، التي تتعثر اليوم بسبب ممانعة عراقنا الجريح لمزاداتها التي لاتستثني شيء في عملية بيع العراق بالقطعة ، هم من المستثمرين في اول بورصة عراقية متكاملة المعالم والتي تشكلت على مراحل خارج العراق منذ مابعد حرب الخليج الثانية اي منذ ما بعد عام 91 ، واخذت طورا جديدا عندما توفرلها جيب آمن في شمال العراق وتحت الحماية الامريكية ، ومن هناك كان للمؤتمر الوطني العراقي حضورا وبروزا، والذي شكل ليكون مظلة لكل القوى ذات الاسهم في بورصة المعارضة التي احتوتها المخابرات المركزية الامريكية لاحقا لجعلها واجهة مقبولة لمشروع الاحتلال القادم ، ان اسهم الا ستثمار السياسي في البورصة الامريكية للعراق كانت ترتفع بانضمام سماسرة منتقين من سياسي العراق اليها ، حيث كان هدف الربح مغري وهو الاستيلاء على الدولة العراقية باموالها المنقولة وغير المنقولة !
كانت هناك بعض القوى التي تتخذ من دمشق وطهران ولندن مقرات دائمة لها مترددة في الارتباط بتلك البورصة على اعتبار ان الامريكان غير جادون في خوض حرب لاسقاط النظام ، ومن هذه القوى حزب
الدعوة والحزب الشيوعي اللجنة المركزية وجماعة المجلس الاعلى ، وكانت هناك قوى قد عارضت وبحزم اي انخراط بمشاريع امريكية لا تخدم بالمحصلة غير امريكا ذاتها وعلى حساب الشعب العراقي ومصالحه ومن هذه القوى حزب البعث قيادة قطر العراق وحركة القوميين العرب وغيرها من التنظيمات القومية واليسارية العراقية .

كان لتواجد المؤتمر الوطني في شمال العراق الى جانب احزاب البارزاني والطالباني دوره في جر الكثير من العناصر والوجوه التي عرف عنها بعض المبدئية السياسية والذمة المالية ، لكن الاغراءات كانت اقوى ، ومناعتهم لم تكن بمستوى الامانة ، علما ان المؤتمر الوطني بقيادة احمد الجلبي قد ضم في بداية انبثاقه الحزب الشيوعي والتجمع الديمقراطي وبعض التنظيمات الصغيرة اضافة الى جماعة البارزاني والطالباني ، وكان ذلك قبل ان يتحول المؤتمر الى حزب يقتصر على الجلبي وبعض النكرات وسقط المتاع من الكسبة ، لان اغلب العناوين ذات الماركات المسجلة قد انسحبت منه بعد خلافات تنظيمية ومالية ، وفي هذه الاثناء برزت لندن كتجمع كبير لتنظيمات ووجوه اخرى لم تكن تقيم في ايران او دمشق ، او شمال العراق ، مثل تنظيم سعد صالح جبر ، والملكية الدستورية ، والحزب الاسلامي العراقي ، وجماعة الوفاق الوطني قبل انشقاقه الى جماعتين ، واحدة تبيح التعاون مع الامريكان لاحتلال العراق وكانت بقيادة اياد علاوي ، والثانية لا تبيح ذلك بل تعارضه وكانت بقيادة صلاح عمر العلي ، ومن هناك اخذت البورصة تتسع بعد ان تاكد للجميع ان امريكا عازمة على خوض حرب احتلال العراق ، وقبيل الحرب باشهر كان قد حصل فرز بين اغلب القوى السياسية المتواجدة في المنافي وفي جيب الشمال الامن ، مع حرب امريكا لاحتلال العراق او ضدها بالمراهنة على العامل الوطني في التغيير والانقاذ !

اثر المكان على مراهنات الاسهم السياسية :

في عقد الثمانينات كانت قوى المعارضة العراقية تتكدس في دمشق وكانت تراهن على التحول الداخلي بانقلاب عسكري او انتفاضة شعبية ، او الاثنان معا ، وكانت تدعو وتعبيء بهذا الاتجاه الذي ترعاه سوريا ايضا ، ولم تكن هناك قوى يحسب لها حساب خارج هذه الدائرة علما ان جماعة الوفاق كانت تغازل هذا التوجه رغم تواجدها على الساحة البريطانية ، اما جماعة سعد صالح جبر او الملكية الدستورية وغيرها من التجمعات المحدودة فهي لم يكن لها حضوة في التحالفات الرئيسية التي كانت تضم احزاب الاتجاه الاسلامي واليساري والقومي ، اما في عقد التسعينات فقد بدأت معالم الصورة تتغير تبعا لتغير الاحداث ، والملفت انه لا ثوابت مثبتة عند كل الذين كانوا يدعون بالثوابت الوطنية ،
فالذين غيروا ثوابتهم غيروا امكنتهم ايضا وتبعا للراية الجديدة التي ساروا خلفها ، فالتحالفات الوطنية السابقة قد انفرطت لمصلحة المشروع الامريكي وعرابيه وهم البارزاني والطالباني والجلبي والتحق بهم وبقوة علاوي ، اما الاماكن الجديدة التي تنادت لها هذه القوى فهي شمال العراق ولندن وواشنطن فدمشق لا ترحب بمن يرحب باحتلال العراق ، وطهران اخذت ذات الموقف في العلن .
فلم يبقى في دمشق سوى قوى الرفض لمشروع الحرب الاحتلالية .
كان اجتماع لندن الجامع اجتمع الصغير قبل الكبير ليبارك ويستعجل الحرب ويتطوع لمرافقة الحملة العسكرية وبعضهم اغدق على امكانيات دوره عندما تدور رحى المعارك وبعضهم وضع البرامج والخطط التي سيباشرها في داخل العراق وبعضهم ان ثقله سيكون صدمة للجميع ، المهم خلصوا الى حج بيت القائد الاعلى بوش !
كل الاحزاب والتنظيمات التي تشارك الان في العملية السياسية والتي كان لها وجود في الخارج قد حضرت الاجتماع بشكل مباشر او غير مباشر ، فحزب الدعوة حضر بممثلين غير رسميين ، والحزب الشيوعي حضر ممثلا بنصفه الثاني الحزب الشيوعي الكردستاني ، المهم قد اتفق الجميع في النهاية على عدم معارضة الحرب !

وابرز هذه القوى والشخصيات التي نسقت مع الامريكان في حربهم الاحتلالية :

المجلس الاعلى للثورة الاسلامية ، حزب البارزاني ، حزب الطالباني ، حركة الوفاق الوطني بقيادة علاوي ، المؤتمر الوطني العراقي احمد الجلبي ، حزب الدعوة بشقيه ، الحركة الملكية الدستورية ، المجلس العراقي الحر سعد صالح جبر ، اتحاد الديمقراطيين المستقلين الباججي ومهدي الحافظ ، الحزب الشيوعي العراقي حميد موسى ومفيد الجزائري ، الحزب الاسلامي العراقي محسن عبد الحميد .
اما ابرز القوى والشخصيات التي عارضت قولا وفعلا الحرب الاحتلالية على العراق :
القوى القومية : البعث والقوميين العرب والاشتراكيين الوحدويين ، وتجمع الوفاق الوطني صلاح عمر العلي ، وشخصيات بارزة مثل صبحي عبد الحميد ووميض نظمي ، وخير الدين حسيب .
قوى اليسار الديمقراطي والمستقل ، تميزا له عن اليسار الانتهازي الذي ايد الحرب الاحتلالية : تنظيمات الحزب الشيوعي اتحاد الشعب والقيادة المركزية والكادر والشيوعيون الثوريون وتيار واسع من الشيوعيين المستقلين ، وشخصيات مرموقة بنضالها المبدئي مثل باقر ابراهيم ، ارا اخاجادور ، حسقيل قوجماني ، سعاد خيري وادباء يساريون كبار كسعدي يوسف ، وعبد الرحمن مجيد الربيعي ، ومظفر النواب ، وعالية ممدوح وفنانون متميزون مثل نصير شمة وسعاد العطار ، والالاف من خيرة المثقفين والفنانين العراقيين .
قوى اسلامية وطنية : تيار الخالصي والبغدادي ، التيار الصدري ، هيئة علماء المسلمين وجماعة الحوار الوطني بقيادة صالح المطلك وغيرهم .
من خلال مطالعة العناوين السياسية اعلاه يبدو للوهلة الاولى وكأن اغلبية القوى المتواجدة في المنافي والتي لها بعض الامتدادات في الداخل كانت مع الحرب الاحتلالية على العراق ، وهنا تبرز مغالطة شكلية سنحاول توضيحها .

ان الغالبية العظمى من جمهور المغتربين هي غير متحزبة ، اغلبها مستقل ، وان العناوين السياسية التي ايدت الحرب هي عناوين باسماء كبيرة لكن جمهورها لايعد بالمئات في احسن الاحوال ، وبعضها لا يعد اعضاءها بعدد اصابع اليدين ، فكثرة العناوين لا تعني قطعا كثرة الجمهور .
واروي هنا حادثة كنت شاهدا عليها توضح بعض اللبس ، عندما دشنت امريكا حربها على العراق خرجت تظاهرات عارمة في اغلب عواصم العالم منددة بها ، وقد اتصلنا ببعض الاصدقاء للمشاركة في تظاهرات استوكهولم ، واذا باحد المعارف الذين مازالوا يعملون في صفوف الحزب الشيوعي اللجنة المركزية يتصل بصديق لي ليخبره بان الحزب لا يحبب التظاهر ضد الحرب لان ذلك سيكون دعما للنظام العراقي وان المخابرات العراقية هي وراء هذه الفعاليات ، وعندما اخبرني بذلك ضحكت وقلت له أمازال هناك خرفان وامعات يصدقون ما تمليه عليهم الالهة الماركسية الخرفة ، لنذهب الى التظاهرة التي هي اقل تعبير لنا فالاوروبيون يعبرون عن انسانيتهم وتضامنهم الاممي ونحن اصحاب القضية لا نحرك ساكنا ، بل يذهب بعضنا ليستعجل الحرب ، تبا لهم ، لنذهب للتضامن مع شعبنا واليذهبوا بحزبهم الى الجحيم .

تقلبات البورصة السياسية بعد الاحتلال :
بعد الاحتلال وجلوس بريمر في القصر الجمهوري في المنطقة الخضراء ، اختلفت موازين البورصة السياسية ، فالامريكان اكتشفوا الحجوم الحقيقية للاسهم المساهمة في صفقة الحرب والاحتلال ، وكان اعتمادهم المكثف على من دربوهم واعدوهم لادارة البلاد حوالي 6 الاف من عراقيي امريكا وعراقيي الشمال امرا واضحا احرج المتزلفين والمساومين من عراقيي البورصة الاحتلالية !
عليه كان تشكيل مجلس الحكم بصورته الغبرة المعروفة تسوية مؤقتة بين المساهمين ، هبطت فيها اسهم البعض وافلست اسهم البعض الاخر ، وازدادت بشكل ملفت اسهم من لهم حوبة عند الجارة ايران ممن يعرفون كيف تؤكل الكتف في ولائم العميان ، واخذ شيطان التفاصيل يفصل للقادمين من الشمال مواقعا تفيض عليهم حكرا ولا بأس من توزيع نسب المغيبين على مقاعد الجيران والاسبقية لمن هو اول في الميدان ، امان ربي امان !

لقد افلس في الجولة الاولى من مضاربات البورصة ، جماعة سعد صالح جبر والملكية الدستورية ،
وبعد الجولة الثانية التي جرت بها المضاربات بواسطة الانتخابات الانتقالية ، افلس محمد بحر العلوم ،
وهبطت اسهم اليسار الانتهازي ، وافلست اسهم الباججي ومهدي الحافظ ، ومثال الالوسي !
اما في الجولة الثالثة من المضاربات السهمية التي جرت بواسطة الانتخابات الدائمة ، فقد افلس الجلبي وهبطت اسهم علاوي ، وانخفضت اسهم اليسار الانتهازي مجددا وكذا اسهم الباججي والحافظ ، وارتفعت اسهم جبهة التوافق الوطني والحوار والحزب الاسلامي ، وظهرت اسهم اريد لها ان تغيب هي اسهم التيار الصدري ، وحافظ المحافظون على اسهمهم المعلومة !
لقد دخل بعض المغيبون في اعمال البورصة على امل تعديل موازينها المقلوبة ومازالوا بين جر وعر بين ربح وخسارة ، واثبتت التجربة ان الموقف من الاحتلال ومقاومته وانتزاع السيادة الكاملة واسترداد العراق لعافيته لا يمكن ان يتحقق الا بتكتل سياسي وطني عراقي في البورصة والشارع وفي ميادين المقاومة اي لا بد ان يكون هناك توازي بين اشكال المقاومة السياسية والمسلحة ، واذا فشلت تلك المحاولات او اصبح هنا تغليب استدراجي لصالح احتواء المقاومة فانه لا جدوى من التواصل مع البورصة الا بالسعي لتغيير موازينها باقامة تحالف واسع يجبر الاحتلال على سماع صوته والا فان حضور القوى والتيارات الغائبة سابقا الى مضاربات البورصة السياسية لا طائل من وراءه وسيفقد هذه القوى مع الوقت الكثير من مصداقيتها .
ان التردي الشامل لاوضاع العراق والتحكم الاحتلالي بشؤونه وانكفاء الحالة نحو العزل الاثني والطائفي كلها اعراض لداء واحد يريد هذه النتائج ليبرر لنفسه خطوات مقبلة تضر بحاضر وبمسقبل العراق ، وهذا الانسداد لا ينتهي الا بمشروع وطني شامل يجمع ولا يفرق ويتجاوز عقد الماضي لفتح افاق جديدة لعراقنا المعذب .

انهيار البورصة السياسية في العراق امر محتم :
بما ان العبرة تكون دوما بالنتائج ، فان النتائج كلها لا تبشر بخير بل تبشر العراق والعراقيون بالشر كله ، شر التقسيم وشر الحرب الاهلية ، وشر الفساد ، وشر الانهيار الاقتصادي ، اما الانهيار السياسي والامني فانه قائم على قدمين وساقين ، يدوسان الاخضر واليابس ، فلا خطط امنية تجدي ولا زيادة قوات الاحتلال تجدي ، ولا مشاريع استدراج فصائل المقاومة تجدي ، ولا الانتخابات العمياوية ولا الدستور الذي لا دستور له يجدي ، ولا تدمير المدن يجدي ولا الوعود الكاذبة تجدي !
لا يجدي غير اقامة حكومة انقاذ وطني تطالب المحتلين بالانسحاب من العراق ووضع كل حيثيات الملف العراقي بيد الامم المتحدة ، ولان ذلك لا يتفق والمشروع الامريكي فهي سائرة وبمن معها من الامعات نحو تشتيت تركيز العراقيين بالتفرقة الطائفية والاثنية وجعلهم لا يطيقون رؤوس بعضهم ، باعمالها التحريضية واعمال مخابراتها ومرتزقتها ، فالقواعد تبنى في كل مكان ، والمعاهدات جاهزة ، والنفط يستخرج ويباع دون عدادات ، وما يصرفوه باليمين ياخذون اضعافه باليسار !
وحدها المقاومة وبكل اشكالها من يعرقل مشاريعها المذلة لشعبنا ، وحدها المقاومة من ينتقم لفواجعنا لاكوام الجثث ، للمغتصبين والمغتصبات ، وحدها المقاومة من سيسترجع العراق .
ان الجولات القادمة في مضاربات بورصة السياسة الامريكية في العراق ، سوف لا تستثني احدا ، انها تعد بكل الاحتمالات ومنها تشكيل فرق عسكرية عراقية كاملة تأتمر بأمر الامريكان ، يمكنها ان تشكل حكومة جديدة بانقلاب عسكري ينسجم مع توجهاتها في شن حرب استباقية على ايران ، ليكون الوضع الداخلي في مأمن من محاولات التنفيس الايراني ، والاحتمال الجدي الاخر هو الدفع باتجاه حرب اهلية واثنية تكون مقدمة للتقسيم العملي للعراق ليسهل التعامل الامريكي مع كل جزء منه على حدة !
عليه فان سقوط العملية السياسية وبورصتها الحالية في العراق امر محتم لفشلها وتعقدها ، ولكونها لا توفر للمحتلين الحد الادنى من الغطاء السياسي ، هم بأمس الحاجة اليه .



#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اقطاعية شمال العراق نموذج للديمقراطية الدموية في العراق الجد ...
- عزل لبنان عن الصراع العربي الاسرائيلي مهمة مستحيلة
- الحلقة الاخيرة من عراق الازل بين الجد والهزل
- عراق الازل بين الجد والهزل
- اجتثاث مكارثي في العراق
- فدرالية العراق مهيج حيوي للانعزال القومي والطائفي
- قول الحقيقة لا يغضب احدا سوى اعدائها يا طالباني
- انظمة عربية لا تحترم نفسها
- لقطات ليست بريئة
- كارت احمر للفصائل المقاومة في مونديال المصالحة الوهمية
- مطابقات شعبية ترتقي لفعل مقاومة الاحتلال الاجتثاثي
- هبوا ضحايا الاغتصاب
- خازوق الاحتلال لا يستثني احد
- الاحتلال الغائب الحاضر في مبادرة المالكي
- الصومال تتناطح للتخلص من قبضة الشر الاوسط الكبير
- دولة الناس ودولة الله
- أرهابيون لكن ظرفاء
- كذب الامريكان وان صدقوا ! يريدون الزرقاوي قميص عثمان لجرائمه ...
- هجوم امريكي مضاد لتثبيت افرازات الاحتلال ! خمس ساعات من التو ...
- عصيان مدني على الموت


المزيد.....




- بايدن واثق من أن ترمب -لن يقبل- نتيجة الانتخابات الرئاسية
- حماس: إسرائيل غير جادة وتستغل المفاوضات غطاء لاجتياح رفح
- بايدن: القنابل التي قدمناها لإسرائيل استخدمت في قتل المدنيين ...
- سويسرا ترصد 11 مليون دولار للأونروا في غزة
- بايدن على قناعة بأن ترامب لن يعترف بهزيمة في الانتخابات
- قائد -نوراد-: الولايات المتحدة غير قادرة على صد هجوم بحجم ال ...
- أبرز مواصفات iPad Pro 13 الجديد من آبل
- سويسرا ترصد 11 مليون دولار للأونروا في غزة
- الجيش الإسرائيلي: معبر -كرم أبو سالم- تعرض للقصف من رفح مجدد ...
- -يني شفق-: 5 دول إفريقية قررت إنهاء عمليات الشحن البري مع إس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال محمد تقي - انهيار البورصة السياسية في العراق الجديد