أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - منى نوال حلمى - تأملات .. الرأسمالية وباء وداء















المزيد.....

تأملات .. الرأسمالية وباء وداء


منى نوال حلمى

الحوار المتمدن-العدد: 7366 - 2022 / 9 / 9 - 02:37
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تأملات ... الرأسمالية وباء وداء
-------------------------------------



1 - منْ يحب الفقراء والقبيحات والسود ؟؟
-----------------------------------

ثلاثة أنواع من البشر ، لا أحد يحبونهم الا أمهاتهم فقط لا غير ... الفقراء والنساء القبيحات والمعوقين والسود . هؤلاء ينالون التعاطف الشكلى والشفقة الكاذبة . لكن لا أحد حقا يحبهم حقيقة الا أمهاتهم . عالم يتنفس الكذب . يتشدق بالعدالة والتضامن ، وهو يدوس بالأحذية على آخرين .
هل سمعنا عن رجل يقول أريد زوجة قبيحة ؟؟. واذا أراد ذلك ، حتى يريح باله أن لا أحد سوف يعاكسها وبالتالى عرضه وشرفه فى أمان . أو تكون عندها فلوس فيتحمل قبحها . فهو يريدها فقط وعاء للانجاب وخادمة ومربية . والفقير لا أحد يرضى أن يزوجه ابنته . والمعوق لا أمل له الا معوقة مثله ، يتكئان على بعضهما البعض . والبشرة السوداء مازالت غير مستحبة عند ناس كثيرين أو غير مفضلة . الكارثة لو اجتمعت هذه الصفات فى امرأة التى هى أصلا مميز ضدها بالولادة وتعتبر من الجنس الأضعف بالفطرة . أقصد أن تكون لدينا امرأة فقيرة قبيحة معوقة سوداء . هل هناك من يرغبها ويحبها لذاتها حقيقة ، أم ستداس بالأحذية،
والادعاءات الكاذبة ؟؟.
.................................................................................
2 - مناظرات القنوات الفضائية ومجد الكتابة
----------------------------------------------

قبا أن أتخذ قرارى التاريخى منذ سنوات بالاعتكاف الكامل عن العالم الخارجى ، حيث البعد عن البشر أكبر انجاز ، وحيث العزلة والوحدة والونس مع ذاتى ، هى ضرورات الكتابة وشعورى الغامر بالسعادة والراحة ، وحيث أفعل ما أريده كما أشاء وقتما يحلو لى ، قبل هذا القرار التاريخى فى حياتى ، بدأته منذ 2008 بشكل غير كامل ، وفى عام 2017 أصبح جاهزا للاكتمال ، وفى 2021 اكتمل ، كانت تأتينى دعوات اعلامية أرضية وفضائية لعمل مناظرات أو الرد على الجدل حول قضية معينة ، وكنت أذهب . وعلى مدى ال 14 سنة الماضية منذ 2008 ، كنت أتلقى هذه الدعوات . لكننى قررت أن أمتنع عنها نهائيا ، حتى قبل أن يكتمل الاعتكاف سنة 2021 . فقد أدركت أن هذه المناظرات والمجادلات ما هى الا فرقعات واثارة وصخب اعلامى من اعلاميات واعلاميين أغلبهم لا قضية لهم ، ولا رؤية ثورية للتغيير ، ولا عندهم نية للفهم أو معرفة الحقيقة أو فتح آفاقا جديدة تضرب جذور التخلف والذكورية والتجارو بالأديان ونسف العادات والتقاليد منتهية الصلاحية . وتأكد هذا عندما كنت أشاهد بالصدفة مناظرة بين أطراف ضد بعض . فالجدال صاخب بصوت عال والألفاظ لا تخلو من البذاءات والاتهامات بالتكفير والعمالة والخيانة والجهل . وطبعا ينتهى الأمر بأن كل طرف مازال محتفظا بأفكاره وألفاظه واتهاماته ، بل يصبح أكثر تمسكا بها فى تعصب وتشنج . طبعا أتلقى العتاب واللوم والهجوم على اعتكافى ، وعدم مشاركتى ، ويصفوننى بالسلبية ، والبعض اندهش لماذا لا يكون لى قناة خاصة باسمى مثل الكثيرات والكثيرين ، يطرحون فيها القضايا ويتناقشون ، فالكاتبة فى هذا الزمن ينقصها الكثير اذا لم يكن لها قناة ، وتطلع على اليوتيوب كل يوم ، والناس تراها وتسمعها ، تصول وتجول وتجادل وتنفعل ، لكى تقول " أنا موجودة " ، ولكة تثبت أنها مهمومة بقضايا الوطن والعالم . وفى الحقيقة أنا غير مهتمة على الاطلاق بآراء هؤلاء الناس ، ومقاييسى فى التواجد والمشاركة فى القضايا غير مقاييسهم ، والمفروض أن أختار بحرية الطريقة التى تناسبنى للتواجد وتوضيح رؤيتى ، لا الطريقة التى تناسب العصر والزمن . أنا التى تفرض الأشياء ، على العصر والزمن . هذا بالاضافة الى أننى أؤمن بأن أفضل طريقة للفوز فى أى مناقشة ، هى تجنب الحمقى والأغبياء الذين يرتدون الأقنعة الفاسدة ، تجار الأفكار ، يريدون جرنا الى هذه المهاترات وتضييع الوقت والجهد والأعصاب ، يريدون ايهامنا أنهم أصحب فكر وهم يعيشون فى المستنقعات . وفى أى مناقشة ، حتى لو كان أعظم الفلاسفة أو العلماء أو المفكرين أو الأدباء ، هم أحد أطراف الجدل ، فان الغلبة ستكون لهؤلاء الحمقى الأغبياء تجار الفكر ذوى الأقنعة الفاسدة والزعيق والتشويح والشتائم والاتهامات باسم قال الله وقال الرسول وقالت العادات وقالت التقاليد ، ولأن الغالبية هى تابعة لهؤلاء فالنتيجة لصالحهم . وكما قال جورج برنارد شو 26 يوليو 1856 - 2 نوفمبر 1950 : " لا تتجادل مع الخنزير ، أولا سوف تتسخ وثانيا هو سيسعد بذلك " . وأخيرا وليس آخرا ، أقول أننى لا أحب التواجد الا عبر مؤلفاتى وكتاباتى وقصائدى ، ليس عبر الشاشات الملونة الصاخبة غير المجدية ، تهدر الوقت الثمين المحدود .
أنا أكتب اذن أنا موجودة .... أنا أكتب اذن أنا أنا ... دائما وأبدا الكتابة هى الباقية ، والكتب هى الخالدة . واذاصدق كتاباتى وأحب قصائدى فقط عشر أشخاص ، سيرضينى .
قياس الكتابة له معايير أخرى غير قياس الكم والعدد فى اللمون .

...................................................................................................................
3 - الكذب الاعلامى والجريمة وتسليع البشر فى النظام الرأسمالى
------------------------------------------------------------

بخروج الكتلة الاشتراكية من الوقوف ضد الراسمالية وتفكك الجمهوريات الاشتراكية فى الاتحاد السوفيتى عام 1991 ، أصبحت الرأسمالية قطبا أوحد للسيادة والسيطرة العالمية ، يدور فى فلكها تقريبا معظم دول كوكب الأرض . والرأسمالية تتطور وتترسخ من خلال المزيد من آليات الاستغلال الاقتصادى وتدعيم الملكية الخاصة لوسائل الانتاج والعمل ، وتحويل كل شئ الى سلعة فى السوق الحرة التى يحكمها العرض والطلب دون ضوابط ، الا الربح والمزيد من الربح . حتى الانسان يصبح سلعة تنزل السوق ، وتعرض للبيع والشراء . ولا شئ يهم فى الرأسمالية الا دوران عجلات الانتاج التى تكدس روؤس الأموال ، وتبقى البشر فى حالة دوخان من كثرة أنواع وماركات السلع . ولا يشعر الانسان بقيمته فى النظام الرأسمالى ، الا اذا امتلك المال ، وأنفقه فى الاستهلاك . بحيث يصبح المال والاستهلاك هما القيمة العليا المحترمة . وهذه تربة خصبة لتشيؤ العلاقات الانسانية والجنسية والأسرية ، وربطها بالاستهلاك المستمر دون انقطاع أو تفكير ، فى مدى الاحتياج الحقيقى له . فالانسان حينما يفقد قيمته الانسانية فى حد ذاته ، ويصبح بلا قيمة الا مقدار ما يملكه أو يحصل عليه من فلوس ، تتفسخ شخصيته ، ويصبح عنيفا ، عدوانيا ، وقد يرتكب الجرائم ، وقد يصبح مدمنا ، ومتسولا فى الشوارع ، لأن الرأسمالية التى أفرزته ليست مستعدة لاحتوائه وتخليصه من محنته . وهى ليست مؤهلة لأن تحمى الملايين من أمثاله الذين لفظهم النظام الرأسمالى الذى يقيم البشر بالتملك والارث وأرصدة البنوك والاستثمارات الضخمة فى البورصة والأسلحة والبغاء والصناعات الثقيلة العملاقة والانفاق على المخابرات والأمن وانتاج الصوارخ وأسلحة الدمار المؤقت الجزئى ، والدمار الكلى الشامل ، وتمويل الأصوليات الدينية وتوجيه مسارها ، والكماليات التى يجعلونها ضرورات حتى تدور الماكينات ولا تتوقف ، الا للصيانة والتجديد
لن ننعم بالعدالة والسلام والحرية والسعادة والصحة واستعادة البشر لكرامتهم الانسانية ، الا بلقضاء على أسس الرأسمالية المستغلة ، التى لا تؤمن الا باله المال ، ولا تعبد الا رسل الاستثمار وأنبياء البورصة ، ولا تقدس الا أرقام الأرباح ، وفائض قيمة العمل .
........................................................................................................................
4 - مأساة البشر هى الخوف من الموت
............................................................
أغلب البشر فى كل مكان وزمان ، يخافون الموت . وهذا ما كان دوما يدهشنى . وأنا أعتبر الخوف من الموت حماقة بشرية متكررة ، ووهم نعيش فيه بارادتنا ، وسجن شاق مؤبد ندخل اليه باختيارنا . وأنا لا أخشى الموت لعدة أسباب :
أولا ، لأنه حقيقة مؤكدة وضرورة طبيعية ، والحقائق والضرورات نتقبلها بسرور
وليس بخوف .
ثانيا ، الموت قريب جدا ومقيم معنا ليل نهار ، والأشياء القريبة لا تخيف .
ثالثا ، لأننى أعيش " هنا والآن " ، وأعتصر كل كيانى فى اللحظة التى أعيشها ، لا أخاف الانتهاء فى أى لحظة .
رابعا ، الخوف من الموت زرعته الأديان و كلام رجال الدين وأنا قد تحررت من الوصاية
الدينية .
خامسا ، الخوف من الموت سيجعلنى ضعيفة ، مترددة ، مهزوزة الشخصية ، وسوف يجلب معه مخاوف أكثر ، وهذا أرفضه وقاومته منذ زمن طويل .
سادسا ، لا أخاف من الأوهام . والموت حقيقة للآخرين فقط . أما لى ، وهم . عندما يحدث لى لا أكون موجودة .
.....................................................................................................

5 - مجلة نون
___________________________
-----------------
أمى نوال السعداوى ، بعد تأسيسها جمعية تضامن المرأة العربية فى أبريل 1982 ، مع أبى د . شريف حتاتة اصدرنا مجلة نون الفصلية الى جانب الأنشطة الأخرى من ندوات السبت والمؤتمرات الدولية ودار النشر والأمسيات الغنائية الموسيقية ، والتى أغلقتها الحكومة سنة 1991 لأننا نتدخل فى السياسة ووقفنا ضد حرب الخليج .
كانت الجمعية منارة متفردة لاحياء التمرد ضد الذكورية وتهميش الشعوب فى الحكم السياسى ،
ومناقشة المشاكل من جذورها وشارك فى الندوات والمؤتمرات والمبادرات التى كنا نعدها أغلب الشخصيات المرموقة علما وفنا فى المجتمع المصرى والعربى والدولى . لم تحتمل الحكومة ، ولم يطق النظام ، أن تكون هناك أنشطة شعبية أهلية ناجحة ومؤثرة معارضة له ، وناقدة لسياساته بشكل مسالم . رغم أنهم طوال الوقت يصدعون أدمعتنا بضرورة تشجيع العمل الأهلى المدنى.
وكانت وزارة الشئون الاجتماعية ، تتلكك على أى حاجة حتى تحارب وجود الجمعية .
الحقيقة أنهم يريدون هذا العمل تحت عبائتهم مطيعا لأوامر المخبرين والأمن . وكأننا فى عصور العبودية المستبدة القامعة الباطشة . تم حل الجمعية . وكتبت أمى نوال ، كتابا عن تاريخ الجمعية وما حدث بالتفصيل وكيف كنا طوال الوقت تحت أعين النظام والتعسف فى اغلاق الجمعية ، تحت اسم مخادع مضلل غير ممكن الحدوث ، أنها جمعية ثقافية يحظر عليها التكلم فى السياسة . الكتاب اسمه : " معركة جديدة فى قضية
المرأة " ، بتقديم من د . شريف حتاتة .
" السياسة فى كل شئ ، فكيف لا ترتبط الثقافة والفكر الذكورى والتردى الفنى وانتشار الفساد ، بالسياسة ؟؟. طبعا لو كانت الجمعية تتكلم فى السياسة ولكن بشكل يرضى النظام ، كانت ستستمر . ما علينا ، هذا هو حال بلادنا .
أنا الآن أستعيد قراءة أعداد مجلة نون ، وكم أشعر بالحسرة على غيابها . كانت وردة الصحافة المصرية والعربية . كانت أمى هى رئيسة التحرير ، وأبى د . شريف حتاتة نائب رئيسة التحرير . فهما معا دائما فى مشوار الحياة . داعبنى حلم مستحيل أن أؤسس مجلة للثقافة والأدب ، أكون رئيسة تحريرها ، ومعى مجموعة من النساء والرجال الذين يؤمنون بدور الثقافة والأدب فى تنقية الوعى من الأكاذيب والخرافات وسطوة العادات الموروثة والتى انتهت صلاحيتها ولا تنفع فى عام 2022 . فأنا عندى فلسفة لكل شئ أقوم به ، حتى لو كنت أعد فنجانا من القهوة . والمجلة لابد أن يكون لها فلسفة ، أود تطبيقها فى الواقع الفعلى ، لصنع صحافة جديدة تماما شكلا وموضوعا . هذا حلم مستحيل ، اضيفه الى باقى الأحلام المستحيلة التى دفنتها دون كفن ودون عزاء .
..................................................................................................................

6 - الجهل مع الحرية
___________________________________________

كنت دائما أندهش وأغضب من مقولة : " منْ علمك حرفا صرت له عبدا " .. ما هذا المعنى الفاسد ؟؟. وكيف نردده ونقبله ؟؟. وهى تمجد المعلم وتجعله الها أو سيدا يجب أن نصير له عبيدا . أليس هناك كلمات أخرى نعبر بها عن احترام وتقدير منْ يعلمنا ، الا هذه الجملة ذات المرجعية العبودية ؟؟. قال جبران خليل جبران 6 يناير 1883 - 10 أبريل 1931 : " قالوا لى منْ علمك حرفا صرت له عبدا ، اخترت أن أكون جاهلا وبقيت حرا ".
...........................................................................................................

7 - البكاء دواء مجانى
___________________________
البكاء فى خلوة هادئة دواء مجانى لا يستطيع أى طبيب أن يصفه . البكاء غسيل شامل لكل الأدران والملوثات . هو المخدر الذى لا يفقدنا الوعى بل يزيده وينيره . البكاء ثورة داخلية لتغيير نظام حكم الأحزان ، وسيطرة الآلام . البكاء انتفاضة لطرد الأشباح الجاثمة غلى صدورنا ، بركان يحرق الأشياء لكى ننعم بالمزيد من النور . لا استطيع العيش دون اعطاء مساحة يومية للبكاء . أدين له بالكثير . هو أوفى صديق ، موجود تحت الطلب ، جاهز ليفى بضرورات الصداقة النادرة . لا تبخلى ولا تبخل على نفسك بدواء البكاء . لا تخجلى ، لا تخجل من الدموع ، فهى مصفاة كل ما يؤلمنا ، ويضعفنا ، ويلوثنا . جوستاف فلوبير 12 ديسمبر 1821 - 8 مايو 1880 الكاتب الفرنسى الشهير قال : " دموع القلب هى كالماء بالنسبة للسمكة ".

.............................................................................................................
..............................................................................................................



#منى_نوال_حلمى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العَلم والقلم ..... ثلاث قصائد
- رجل يتمنى صداقتى .. ميتة مخادعة ............. قصيدتان
- كاتبة من شبرا ..... ثلاث قصائد
- مشاهد ناقدة لمفهوم وصلاحية الديمقراطية
- طالما أننى ... قصيدة
- أمى .. اليكِ أشكو ثلاث قصائد
- لا تهاجرى .... لا تهاجر
- جوائز النفط ... أربع قصائد
- 15 أغسطس عيد استقلال وطن لا أحمل جنسيته
- تأملات .. الأحكام الأخلاقية لأجساد النساء
- ثلاث قصائد .. للكِلاب أقدم اعتذارى
- تنويعات .. محمد رمضان ونجيب محفوظ
- متلازمة ستوكهولم ومسئولية الاعلام
- تنويعات ... الخرفان هى التى تصنع الذئاب
- تنويعات ... الديمقراطية ليست هى الحل
- خواطر .... غشاء البكارة وخدعة أن السينما والفن رسالة
- سبع قصائد .. مثل الأشجار أموت واقفة
- السفر الممتع مع ثمار الفلسفة والفكر والأدب
- مشاهد تأملية : 103 مليون اله على أرض مصر
- عدالة المقاييس الأخلاقية شرط استقامة الأخلاق


المزيد.....




- مطاردة بسرعات عالية ورضيع بالسيارة.. شاهد مصير المشتبه به وك ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة اختارت الحرب ووضع ...
- الشرطة الأسترالية تعتقل 7 مراهقين متطرفين على صلة بطعن أسقف ...
- انتقادات لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريحات -مع ...
- انهيار سقف مدرسة جزائرية يخلف 6 ضحايا وتساؤلات حول الأسباب
- محملا بـ 60 كغ من الشاورما.. الرئيس الألماني يزور تركيا
- هل أججت نعمت شفيق رئيسة جامعة كولومبيا مظاهرات الجامعات في أ ...
- مصدر في حماس: السنوار ليس معزولًا في الأنفاق ويمارس عمله كقا ...
- الكشف عن تطوير سلاح جديد.. تعاون ألماني بريطاني في مجالي الأ ...
- ماذا وراء الاحتجاجات الطلابية ضد حرب غزة في جامعات أمريكية؟ ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - منى نوال حلمى - تأملات .. الرأسمالية وباء وداء