أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامي الاخرس - إيران في المنطوق السياسي الفلسطيني (الجزء الثاني)















المزيد.....

إيران في المنطوق السياسي الفلسطيني (الجزء الثاني)


سامي الاخرس

الحوار المتمدن-العدد: 7361 - 2022 / 9 / 4 - 10:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد هذا الاستعراض التحليلي العام للواقع الإيراني الإقليمي والدولي يجب علينا أنّ نعود للحلقة الأساسية في محور هذا الاستعراض عبّر سؤال مركزي يجد الكثير من المحللين والمثقفين والأكاديميين، بل والمواطن العادي أمامه، هل إيران دولة صديقة أم دولة عدو؟!
هذا السؤال البسيط في صياغته، والكبير والهام في إجابته يحتاج لدراسات عديدة، قراءات متشعبة ومتباينة، كما أنه يخضع للعديد من المحددات التي تتغير وتتنوع وفق الجغرافيا والسياسة، فإنّ تمَّ توجيه هذا السؤال لباحث عربي من دول الخليج لن يتوانى من الإجابة المباشرة بأنها دولة أشد خطرًا، وأكثر عداءً لما تشكله من تهديد سياسي مذهبي وفق وجهة نظر الخليج العربي، أما لو تمَّ توجيهه مثلًا لعراقي فإنّ الإجابة حتمًا ستتنوع وفق الأيديولوجيا والمذهب، والرؤية التي ينطلق منها المجيب، وهذا ما يتمَّ اسقاطه على العديد من الحوارات والنقاشات المقننة عربيًا أو إسلاميًا. لكن ماذا لو تمَّ توجيه السؤال للفلسطيني سواء باحثًا أو مواطنًا.
في بداية هذه الورقة (الرؤية) وضعت أربع محددات رئيسية كمدخل لصياغة الموقف من إيران، وعليه فإن أيّ إجابات ونقاشات لا يمكن أنّ تخرج من هذا السياق، أو تلك المحددات، ونجد أنفسنا امام امتزاج وضبابية في تحديد الرؤية والإجابة العلمية التحليلية.
وفق الشواهد والمواقف التاريخية والحالية، ووفق الثابت الوطني الفلسطيني المستند لمفهوم (التحرير) والقوى الداعمة والمؤيدة والمساندة دون محاكمة التحليل المبني على محددات غير المحددة فإن إيران تصنف من الدول الصديقة، بل والدول الشريكة في معركة الإسناد الثابت، وأنها من الدول المركزية التي تدعم وتساند الحق الفلسطيني على كافة المستويات والصعد، والميادين.
سياسيًا: منذ انتصار الثورة الإيرانية عام 1979 حتى راهن اللحظة تقف إيران موقفًا ثابتًا ومبدأيًا من الحق الفلسطيني ومن القضية الفلسطينية على مستويين، الأول اعتبار فلسطين قضية المسلمين المركزية التي يجب دعمها وتحريرها، وعدم التخلي عنها، رغم كل التقاطعات والخلافات التي حدثت سابقًا مع منظمة التحرير الفلسطينية، بل استمرت في دعم القضية الفلسطينية والحق الفلسطيني في كل المواقف والمعلنة وغير المعلنة، ووفق السياسات العامة، بل وسياساتها الخارجية، الثاني موقفها العدائي الثابت من دولة الاحتلال ودعم كل القوى المناهضة لها، وحالة العداء الثابتة التي تمارسها إيران ضد هذا الكيان، وضد كل من يتقارب معه سواء بالعلاقات أو التطبيع.
عسكريًا: تبنت إيران عقيدة عسكرية ثابتة ومبدأية منذ ثورتها دعم كل من يقف ضد أو في وجه دولة الاحتلال، عسكريًا سواء ماديًا أو بالعتاد أو باللوجستيات، ومارست هذا الدعم فعليًا وعمليًا دون أنّ تنكر ذلك أو تتستر عليه، بل تعلنه بشكل علني، وتجهر به في كل المحافل، وهذا تجلى بدعمها لحزب الله اللبناني في حروبه ومعاركه ضد الكيان في جنوب لبنان، ولا زالت تحافظ على نفس مستوى الدعم لهذا الحزب وتطويره عسكريًا، كما في نفس السياق تدعم القوى الفلسطينية التي تتبنى مفهوم المقاومة وخاصة حركتي حماس والجهاد الإسلامي وبشكل أقل الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، واستطاعت إيران بخبراتها ودعمها المستمر تطوير أداء وأدوات المواجهة لدى هذه القوى، وأنّ تؤسس لقوى عسكرية ذات اذرع عسكرية قوية ومنظمة، وتنتقل بها من قدرات وامكانيات محدودة، إلى قوى تستطيع المواجهة بل والتطوير في التكنولوجيا، وضاعفت دعمها لهذه القوى، كما دربت العشرات من كادرها العسكري، لتدخل الجوانب العلمية، والتكنولوجيا العسكرية في مواجهة دولة الاحتلال، وهو ما اتضح جليًا في المواجهات الفلسطينية مع دولة الاحتلال في قطاع غزة وعلى وجه التحديد بحروب غزة منذ عام 2008 حتى 2022 والمواجهات التي خاضتها القوى الفلسطينية مع الاحتلال.
أيديولوجيًا ومذهبيًا: في هذا الجزء لا بد من العودة إلى البدايات أيّ معرفة وقراءة مفهوم (المنطوق) الفلسطيني في حمل الرواية الإيرانية، وفهم وإدراك المحددات التي يتمَّ محاكاة الموقف من إيران، أيّ العودة لمحدد الأيديولوجيا، والجانب الوجداني (الحزبي) وأنّ استدراك ايّ موقف لا يخضع لمحدد واحد فقط، ليس على مستوى المواطن فحسب، بل كذلك على مستوى النخب سواء الثقافية أو السياسية ...إلخ. وعليه لا بد من استعراض مقتضب لهذا المنطوق من واقع كل قوة أو أيديولوجيا بشكل مستقل، ومغاير عن الآخر؟، لفهم هذه المواقف المتشابكة في الرؤية العامة لإيران.
حركة فتح: كما وتناولنا في البداية فإنّ حركة فتح عقدت حلفًا استراتيجيًا مع الثورة الإيرانية منذ مراحل الإعداد حتى الإنتصار، ومن واقع المحخدد الثابت من الموقف المبدأي من الاحتلال الصهيوني، وبنيت هذه السياسة ومنطوقها السياسي بناء على القرار وفق هذا البُعد مستبعدة أيّ محددات أخرى، حيث لم تنظر حركة فتح لمحددات الدين والعقيدة المذهبية في التحالف مع إيران الثورة، إلَّا إنها تناقضت مع إيران عندما تعارضت مع المحدد القومي وانحازت للعراق، وأيضًا بعدما شكلت إيران قوة ضاغطة لتبني الأيديولوجيا الدينية لعقيدة منظمة التحرير الفلسطينية، ممّا أحدث انفصالًا كليًا بعد أوسلو 1993 حيث ارتأت إيران بأنّ عرفات ومنظمة التحرير الفلسطينية حادوا عن قضيتهم المركزية، وثوابتهم الثورية الأساسية في عملية التحرير، ورأت أن ياسر عرفات اتجه نحو مشاريع السلام والتهادن مع الكيان الصهيوني خاصة بعد أنّ توجه لمصر السادات عام 1982 والخروج من بيروت، وعليه فقد انحاز عن الثابت الإيراني العدائي للسادات الرئيس المصري الذي عقد اتفاقية السلام المصرية – الإسرائيلية عام 1979. ممّا دفع إيران للبحث عن بدائل لحركة فتح والتي وجدتها في القوى الإسلامية (حماس والجهاد)، ورغم هذا الإنفصال والعداء بين إيران وحركة فتح إلَّا أنّ إيران لم تتوان عن مساعدة حركة فتح والسلطة الفلسطينية عسكريًا وفق طلب ياسر عرفات، وزودت السلطة وحركة فتح بسفينة أسلحة(كارين إيه) لمواجهة التغول الإسرائيلي في انتفاضة الأقصى عام 2002 ، إلَّا أنّ حركة فتح وجمهورها ينظرون لإيران كأحد الدول العدائية التي تقف ضد بعض الدول العربية مثل السعودية والإمارات من جهة، ولأنها وفق التبرير الفتحاوي ساهمت في تعزيز قوة حركة حماس التي انقضت على السلطة الفلسطينية وطردتها من غزة عام 2007 بفعل الدعم الإيراني، بل وأنّ الرئيس الفلسطيني محمود عباس رفض مساعي إيران لاحتضان مفاوضات المصالحة الفلسطينية – الفلسطينية، أيّ أنّ حركة فتح ترى بمنطوقها السياسي العام ورؤيتها السياسية باسقاط المحور الوجداني (الحزبي) كأساس لبناء موقف تجاه إيران.
حركة حماس: تعتبر من أكبر القوى الفلسطينية دعمًا من إيران بما إنها تمثل وفق الفهم الإيراني القوة الأكبر في مواجهة الكيان الصهيوني، ومشروع المقاومة الفلسطينية. وعليه فإنّ حركة حماس القوة الرئيسية في منظومة الدعم الإيراني، واستفادت من خلاف وتناقض إيران مع حركة فتح، إضافة للتقارب الديني الذي يشكل أحد أهم العوامل تقاربًا رغم أنّ حركة حماس تتناقض مذهبيًا مع إيران، إلَّا أنّ حماس رغم تحالفها مع إيران، وانفتاحها معها في كل المجالات إلَّا أنها في العديد من المواقف الحاسمة تنحو نحو مواقف جماعة الإخوان المسلمين الحاضنة الأم، ولا تخفي هذا وإنّ حاولت القيادات الحمساوية أنّ تنفي ذلك في بعض المواقف، خاصة في الموقف من الأزمة السورية التي بموجبها غادرت قيادة حماس الأراضي السورية، واصطفت إلى جانب موقف جماعة الإخوان المسلمين الأم، ضد حليفيها النظامين السوري والإيراني، وكذلك ضد حزب الله اللبناني، إلَّا أنّ هذا الموقف ما يؤكده أيضًا موقف حماس من السعودية والإمارات فهي رغم المذهب السني إلَّا أنها تتعارض معهما وفق تيرمومتر العلاقة مع جماعة الإخوان المسلمين الأم، التي بات أقرب للموقفين التركي والقطري، وتبني مواقفها بناء عليهما، فالإخوان المسلمين وحركة حماس التقت مع السعودية والإمارات في الموقف من النّظام السوري واختلفت معهما من الموقف من قطر وتركيا.
إذن فحركة حماس ورغم كل الدعم والإسناد العسكري والمالي من إيران إلَّا أنها ترتهن للموقف العام لجماعة الإخوان المسلمين، وتتخذ هذا الموقف كثابت في أيّ مرحلة من المراحل، مع محاولة بعض قيادتها خلق قاعدة توازن بين الموقفين، ومحاولات الحفاظ على الدعم الإيراني، وبالتالي فإيران تدرك أهمية الموقف من حماس في هذه المرحلة، وضرورة الحفاظ عليها كأحد القوى الهامة في مواجهة المشروع السياسي المضاد لإيران من جهة، وورقة ضغط ضد العدو الصهيوني من جهة أخرى.
أيّ أنّ محدد المذهبية والأيديولوجيا المذهبية هو الحاكم في العلاقة الناتجة بين حماس وإيران في حدود مراحل الصدام مع الاحتلال الصهيوني على أقل تقدير، لكن لا يمكن المراهنة عليه في المستقبل البعيد، وفي حال أيّ متغيرات جوهرية في المنطقة، في حين يستند عناصر حماس وقاعدتها لفقه(التقية) في العلاقة مع إيران، وفق ثقافة وأدبيات الإسقاط المذهبي العام.
حركة الجهاد الإسلامي: تعتبر حركة الجهاد الإسلامي من أكثر الحركات الفلسطينية تحالفًا والتصاقًا مع إيران وحزب الله اللبناني، بما أنّ هذا التحالف والالتصاق يأخذ بعدًا ومحددًا واحد لدى حركة الجهاد الإسلامي، خلافًا للفكرة التي انطلق منها المؤسس الدكتور فتحي الشقاقي، والإسترشاد بالثورة الإيرانية وبُعدها الإسلامي، ألَّا وهما العقيدة الراسخة لدى حركة الجهاد الإسلامي وأدبياتها أنها تخوض معركة (تحرير) وإنها تغييب عن فهمها المشاريع السياسية أو السلطة السياسية، لذلك فهي تعتبر قاعدة ثابتة ومنصة راسخة في الفهم الإيراني من جهة، وفي العقيدة السياسية من جهة أخرى، كما أنّ حركة الجهاد الإسلامي ترى بإيران الحاضنة الأهم بعيدًا عن أيّ متناقضات أو محددات أخرى، مع الحفاظ على توازن الحركة المذهبي أو السياسي ولعب دور متوازن في تحديد مواقفها، وعدم توسيع قاعدة ورقعة أيّ تناقضات ثانوية وهامشية مع إيران، وعدم الخوض في جدلية المذهب أو الخلاف المذهبي الذي استطاع الدكتور فتحي الشقاقي في مداخلاته قبل تأسيس الحركة والسير وفق هذه القواعد حتى راهن اللحظة.
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين: تنظيم فلسطيني يساري يؤمن بالماركسية اللينينة كأيديولوجيا ومدخل للبناء الفكري التحرري، والإنحياز لفكر الطبقة العاملة التي يرى بها أكثر الفئات تضحية واستعداد لخوض معركة التحرير، ووفق تصنيفات الجبهة الشعبية لمعسكر الأصدقاء والأعداء، وتتخذ المواقف الثابتة والمبدأية بناء على محددي الأيديولوجيا والموقف من العدو الرئيسي، كما تصنف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين من القوى الراديكالية في ثباتها ورؤيتها مع العدو الصهيوني، وهي الأكثر تلاقيًا في الموقف العام من مفهوم المقاومة ومشروع التحرير مع حركة الجهاد الإسلامي، مع بعض الاختلافات في الرؤى والممارسة السياسية، والموقف من منظمة التحرير الفلسطينية، والمؤسسات الفلسطينية، وبناء عليه فقد فتحت الجبهة الشعبية تحالفات في بعض المراحل مع إيران وحزب الله اللبناني انطلاقًا من التلاقي في العديد من الملفات أهمها، الثابت الأول العداء مع العدو الصهيوني، والملف السوري، بغض النظر عن الخلافات والتناقضات الأيديولوجية والفكرية، وموقفها من الممارسة الإيرانية ضد القوى التقدمية الإيرانية، إلَّا أنّ ذلك أيّ التناقض الفكري والأيديولوجي يشكل أكثر المحددات الإيرانية، لذلك فإنّ التقارب الإيراني مع الجبهة الشعبية هو تقارب غير ثابت، وغير راسخ ولكن يأتي في السياق العام الثابت بالعداء مع الكيان الصهيوني، وعليه فأيّ تقارب هو مرحلي في حدود المبادئ المتحركة والمتغيرة في الفهم السياسي العام، وليس تحالفًا عقديًا كما هو الحال عليه مع حركة الجهاد الإسلامي.
وعليه فإن الرؤية الأقرب لرسم ملامح العلاقة التحالفية بين إيران والجبهة الشعبية هي علاقة مواقف فق، وليس علاقة تحالف استراتيجي لذلك فإن مستوى الدعم الإيراني للجبهة الشعبية لا يتجاوز مفهوم الدعم المعنوي، والحفاظ على علاقة التعاون والتنسيق، أيّ العلاقة الشكلية الهامشية التي تأتي في سياق ما يطلق عليه محور المقاومة فقط.
إذن وبهد هذا الاستعراض التحليلي المسهب للمنطوق الفلسطيني لسياسات ومواقف إيران يمكن الإجابة على السؤال المركزي والرئيسي من هذه الدراسة المقتضبة التحليلية بأنّ إيران وفق المحدد المركزي للرؤية الفلسطينية هي دولة صديقة وحليف استراتيجي للقضية الفلسطينية.
د. سامي محمد الأخرس
4 سبتمبر (أيلول) 2022
[email protected]



#سامي_الاخرس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إيران والمنطوق السياسي الفلسطيني (الجزء الأول)
- خليل العواودة انتصر ونحن هزمنا
- العراق دروس وعبر
- صاروخ العباس
- وحدة الساحات ماذا بعد؟!
- جولة مرت وهدنة معتادة
- النفاق العالمي بين الشعبين الفلسطيني والأوكراني
- استراتيجية النزاع بين العدو الصهيوني والحق الفلسطيني
- زيارة بايدن مأزق أم مدخل لتحالف؟
- نصف قرن ونيف... هل نقول إننا حتمًا لمنتصرون؟!
- حرية تقتلع بالأظافر
- قراءة الواقع شذوذ فكري
- معركة فلسطنة الحزبية وهوية م ت ف
- فلسفة الإنتصار ترسمها وحدة القرار
- ما بعد معركة القدس
- معركة القدس نتائج سياسية وإرادة عسكرية
- منتصر ينتصر
- انتخابات على ظهر بعير
- ولولة انتخابية
- من قتل النسر الأحمر؟!


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامي الاخرس - إيران في المنطوق السياسي الفلسطيني (الجزء الثاني)