هلوسات 14

رياض قاسم حسن العلي

الحوار المتمدن-العدد: 7327 - 2022 / 8 / 1 - 04:32
المحور: الادب والفن
    

●نصف الشباب العراقيّ في الثمانينات كان يضع صور هديل كامل وهوليا افشار على جدران غرفهم.
●للمغني العراقيّ علاقة عاطفيّة مع الفواكه( قدح المشمش/ ابو خد مشمشة/ بالبرتقالة/ رمانة/ ياخوخ يازردالي/چلچل علي الرمان/تفاح لبناني) .
● تدلّ كثرة البيبان في ابي الخصيب على الخوف من الغريب.
●يمكن أن نعدّ قصيدة ( لو انبأني العراف) للميعة عباس عمارة اوّل نصّ شعريّ حديث مغنى، حيث غنّاه عارف محسن الذي لم ينتشر إلاّ بأغنية ( زعلان الاسمر) ويقال إنّه مات بسبب فاتورة هاتفه .
●هاتف الثلج من اقارب مولود مخلص كان المرافق الصحفي الخاص لرئيس الدولة سنة 1991 وهو شيوعيّ سابق واسمه حقيقيّ وليس مستعار كما اشيع وقتها ألف كتاب في سيرة رئيسه عنونه ( من بيت القش الى وكر العبور) ويدعي أنّها السيرة الحقيقية الوحيدة لرئيسه. لكنّه يكذب كعادته.
● جمال عبد الناصر بدأ فترة حكمه بمجزرة للعمال وتحالف مع الإخوان ويؤكد محمد جمال كشك وفتحي رضوان وجود علاقة وثيقة بين جمال هذا ورفاقه وبين السفارة الأمريكيّة.
●من تونس بدأ الربيع العربي ومن تونس انتهى بعد التصويت على الدستور الذي صنعه قيس سعيد .
● ساسون حسقيل أول وزير مالية للعراق عام 1921 ،ويذكر أن الملك فيصل الأوّل اقام مأدبة طعام فسحب من خزينة الدولة 20 دينار؟ فما كان من حسقيل إلاّ أن قام بخصم دينارين كل شهر، ولما سأله الملك لماذا؟ قال: إنّها حفلة خاصة وهذه أموال العراقيين... وأصبح من بعدها المثل القائل "لا تحسقلها" دلالة على عدم التساهل في الأموال.
●يدعي حسين مردان انّ علاقة حبّ تربطه مع عفيفة إسكندر. لكن زهير احمد القيسي كشف هذه الخدعة ويذكر انّ غائب طعمة فرمان ادخل هذا الحبّ المزعوم في روايته ( خمسة اصوات) التي تحولت الى فيلم اسمه ( المنعطف) ومثل دور مردان الفنان يوسف العاني.
●يقول علاء بشير في كتابه ( كنت طبيباً لصدام)
حكت لي إحدى عشيقات صدام أنّه طردها ذات ليلة بعد أن قالت له إنّ دخوله الكويت قد جلب النحس علي العراق. عندها غضب الرئيس وركلها وضربها. ثمّ أخبرها أنّه لا يود أن يراها بعد ذلك أبدا.
●سامي عبد الحميد اراد أن يكفّر عن ذنب إخراج مسرحية زبيبة والملك سنة 2002 فاخرج سنة 2008 مسرحية عن الشهيد الصدر الأوّل ، عن انتهازية المثقف العراقيّ اتحدث.

#رياض_قاسم_حسن_العلي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل