هلوسات 13

رياض قاسم حسن العلي

الحوار المتمدن-العدد: 7325 - 2022 / 7 / 30 - 04:37
المحور: الادب والفن
    

●استطاع منتخب الشباب العراقيّ في بطولة كأس العالم للشباب سنة 1989 أن يهزم الارجنتين وإسبانيا وفي النهاية تبيّن انّ رئيس الاتحاد قام بتزوير اعمار اللاعبين فتمت معاقبة الاتحاد.
●ويذكر أن أم سرجون الاكدي كانت من بغايا المعبد وحملت به ثمّ وضعته في سلة على نهر الفرات والتقطه بستانيّ الملك وهكذا.....
●لماذا كان اغلب العراقيين يقرؤون مجلة الف باء من الصفحات الأخيرة ؟
● بدأ ناجح المعموري حياته بكتابة الرواية والقصة. لكنّه كان فاشلاً. ثمّ اتجه نحو الكتابة في الأساطير الدينية للشرق. وخيراً فعل.
●يقول سركون بولص عن علاقته مع القارئ انّه يكتب الشعر لقارئ لا يعيش في هذا العصر.
●كان عدنان درجال يدرّب نادي الكرخ الذي ورث تركة نادي الرشيد سيء الصيت. وفي مبارة الكرخ مع نادي الميناء سنة 1993 في الملعب الاخير، قام بأطلاق النار بشكل عشوائيّ .
●عدي طلب من كاظم الساهر ان يضع توقيعه على حذاء غبي بغداد وأحذيه اصدقاءه سنة 1997 ، على ذمة الدكتور علاء بشير.
●من يتذكّر سقطة ابن شاه إيران بعد انتهاء مبارة العراق وانخفاض يران في نهائي كأس اسيا للشباب سنة 1977 في ملعب اريامهر حتى انه رفض ان يقلد لاعبي المنتخب العراقي الميداليات الذهبية ورمى بكيس الميداليات على كابتن المنتخب اياد محمد
علي .
● هل كان محمد مظفر الادهمي مقتنع بما قدمه في برنامج ( السراب واليقين) وهل انّ شاكر الحاج مخلف هو من كتب هذا البرنامج. بينما كان دور الادهمي كان التقديم فقط؟
●سهى عبد الامير ظهرت في لقاء صحفي بمجلة الف باء سنة 1989 تقول فيه أنها اجمل مغنية عراقية لكنها بعد ذلك تزوجت من ضابط كبير تربطه علاقة قرابة مع ابناء العوجة وآنتهى بها الأمر مجنونة في شوارع بغداد.

#رياض_قاسم_حسن_العلي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل