|
بعيداً عن الخيبات
شعوب محمود علي
الحوار المتمدن-العدد: 7322 - 2022 / 7 / 27 - 10:03
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
صهيل خيول جرّدتها المثالبُ وحلم صبيٍّ زعزعته المتاعبُ وما أسكت الساعون لحناً مرنّماً ولا قطعت أوتار من كان غالب حياة بها يروي السحاب بذورها على طين أحلام فتهوي السحائب بما حبلت تلك الأجنّة رجمها يصبّ على الدنيا فيغدو التضارب فيا سحباً مرّي ببغداد ساعة تجول عليها النائحات الترائب لبغداد ما عاد الغناء ذريعة نشدّ على جرح فيغد المحارب كريم العطايا اينما درّ من ندى تباركه شمس وتعلو المناقب لتشرق أمّ السامرات نجومها أغنّي تغنّي والنجوم تراقب أجول على الدنيا أجول مغرّداً وان غبرت كان البهي المناوب أطلّ على نجم يشعّ بليله ندور به الاحزان وهو يغالب ألا من شفيع يوم تغلق دربه ولا من خليل ناورته المصائب إذا مدّ حبلاً كان للقعر دلوه يجئ بطين ما رعته السحائب يظلّ وحيداً في متاهة دربة ولا من دليل في هواه يغالب اجول على صخر لانحت لوحة بها لعراق الوعد وعد يغالب بعيداً عن الخيبات بعد نجومنا وكان القويّ الشهم فينا يحارب ركبنا سفين المجد عند عبورنا الى جزر فيها تشبّ المطالب وهل ردّدت في الغاب لحن طيورنا على شاطئي فيه أستمد التقارب وهل ردّدت في الغاب لحن طيورها على شاطئ فيه تفيض المواهب وما كنت يوماً في دروبي خائباً تضيء الشموس المشرقات اُواكب اُغنّي رياح البحر مذ كنت عاشقاً اغادر حلماً ان تشحّ المواهب
بعيداً عن الخيبات صهيل خيول جرّدتها المثالبُ وحلم صبيٍّ زعزعته المتاعبُ وما أسكت الساعون لحناً مرنّماً ولا قطعت أوتار من كان غالب حياة بها يروي السحاب بذورها على طين أحلام فتهوي السحائب بما حبلت تلك الأجنّة رجمها يصبّ على الدنيا فيغدو التضارب فيا سحباً مرّي ببغداد ساعة تجول عليها النائحات الترائب لبغداد ما عاد الغناء ذريعة نشدّ على جرح فيغد المحارب كريم العطايا اينما درّ من ندى تباركه شمس وتعلو المناقب لتشرق أمّ السامرات نجومها أغنّي تغنّي والنجوم تراقب أجول على الدنيا أجول مغرّداً وان غبرت كان البهي المناوب أطلّ على نجم يشعّ بليله ندور به الاحزان وهو يغالب ألا من شفيع يوم تغلق دربه ولا من خليل ناورته المصائب إذا مدّ حبلاً كان للقعر دلوه يجئ بطين ما رعته السحائب يظلّ وحيداً في متاهة دربة ولا من دليل في هواه يغالب اجول على صخر لانحت لوحة بها لعراق الوعد وعد يغالب بعيداً عن الخيبات بعد نجومنا وكان القويّ الشهم فينا يحارب ركبنا سفين المجد عند عبورنا الى جزر فيها تشبّ المطالب وهل ردّدت في الغاب لحن طيورنا على شاطئي فيه أستمد التقارب وهل ردّدت في الغاب لحن طيورها على شاطئ فيه تفيض المواهب وما كنت يوماً في دروبي خائباً تضيء الشموس المشرقات اُواكب اُغنّي رياح البحر مذ كنت عاشقاً اغادر حلماً ان تشحّ المواهب
بعيداً عن الخيبات صهيل خيول جرّدتها المثالبُ وحلم صبيٍّ زعزعته المتاعبُ وما أسكت الساعون لحناً مرنّماً ولا قطعت أوتار من كان غالب حياة بها يروي السحاب بذورها على طين أحلام فتهوي السحائب بما حبلت تلك الأجنّة رجمها يصبّ على الدنيا فيغدو التضارب فيا سحباً مرّي ببغداد ساعة تجول عليها النائحات الترائب لبغداد ما عاد الغناء ذريعة نشدّ على جرح فيغد المحارب كريم العطايا اينما درّ من ندى تباركه شمس وتعلو المناقب لتشرق أمّ السامرات نجومها أغنّي تغنّي والنجوم تراقب أجول على الدنيا أجول مغرّداً وان غبرت كان البهي المناوب أطلّ على نجم يشعّ بليله ندور به الاحزان وهو يغالب ألا من شفيع يوم تغلق دربه ولا من خليل ناورته المصائب إذا مدّ حبلاً كان للقعر دلوه يجئ بطين ما رعته السحائب يظلّ وحيداً في متاهة دربة ولا من دليل في هواه يغالب اجول على صخر لانحت لوحة بها لعراق الوعد وعد يغالب بعيداً عن الخيبات بعد نجومنا وكان القويّ الشهم فينا يحارب ركبنا سفين المجد عند عبورنا الى جزر فيها تشبّ المطالب وهل ردّدت في الغاب لحن طيورنا على شاطئي فيه أستمد التقارب وهل ردّدت في الغاب لحن طيورها على شاطئ فيه تفيض المواهب وما كنت يوماً في دروبي خائباً تضيء الشموس المشرقات اُواكب اُغنّي رياح البحر مذ كنت عاشقاً اغادر حلماً ان تشحّ المواهب
بعيداً عن الخيبات صهيل خيول جرّدتها المثالبُ وحلم صبيٍّ زعزعته المتاعبُ وما أسكت الساعون لحناً مرنّماً ولا قطعت أوتار من كان غالب حياة بها يروي السحاب بذورها على طين أحلام فتهوي السحائب بما حبلت تلك الأجنّة رجمها يصبّ على الدنيا فيغدو التضارب فيا سحباً مرّي ببغداد ساعة تجول عليها النائحات الترائب لبغداد ما عاد الغناء ذريعة نشدّ على جرح فيغد المحارب كريم العطايا اينما درّ من ندى تباركه شمس وتعلو المناقب لتشرق أمّ السامرات نجومها أغنّي تغنّي والنجوم تراقب أجول على الدنيا أجول مغرّداً وان غبرت كان البهي المناوب أطلّ على نجم يشعّ بليله ندور به الاحزان وهو يغالب ألا من شفيع يوم تغلق دربه ولا من خليل ناورته المصائب إذا مدّ حبلاً كان للقعر دلوه يجئ بطين ما رعته السحائب يظلّ وحيداً في متاهة دربة ولا من دليل في هواه يغالب اجول على صخر لانحت لوحة بها لعراق الوعد وعد يغالب بعيداً عن الخيبات بعد نجومنا وكان القويّ الشهم فينا يحارب ركبنا سفين المجد عند عبورنا الى جزر فيها تشبّ المطالب وهل ردّدت في الغاب لحن طيورنا على شاطئي فيه أستمد التقارب وهل ردّدت في الغاب لحن طيورها على شاطئ فيه تفيض المواهب وما كنت يوماً في دروبي خائباً تضيء الشموس المشرقات اُواكب اُغنّي رياح البحر مذ كنت عاشقاً اغادر حلماً ان تشحّ المواهب
#شعوب_محمود_علي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
صرنا نعيش
-
لكم عبرت ايّها الصديق
-
أمشي على إبري
-
ن ضيفاًقبل ما اهبط الآ
-
غطاء للقبور
-
العصافير
-
عرض لحواريّة التثليث
-
أكون يا سيّدتي عبداً لعبد العبد
-
في السطح ام في التحت
-
أكون يا سيّدتي عبداً لعبد العبد
-
على طرب اللسان أعاتب
-
القمر الأسود
-
وداعاً ومرثاة
-
كسر قرني الحضارة
-
قبلما اهبط الآن ضيفاً
-
القص
-
فوهة بركان بلا إنطفاء
-
قبلما أهبط الآن ضيفاً
-
زوارق الالم
-
آخر الشوط
المزيد.....
-
بيت ديفيدسون ينتظر مولوده الأول من شريكته إلسي هيويت
-
راجت إحدى أغانيها على تيك توك مؤخرا.. وفاة كوني فرانسيس عن ع
...
-
أردوغان: الهجمات الإسرائيلية على سوريا تُهدد المنطقة بأكملها
...
-
محلل درزي سوري لـCNN: إسرائيل لا تحمي الدروز.. وتستخدم السوي
...
-
زعيم الحوثيين يجدّد وعيده للسفن المتّجهة إلى إسرائيل ويحذّر
...
-
أطفال من حمض نووي لثلاثة أشخاص، اختراق طبي للقضاء على مرض ور
...
-
صفقات عاجلة.. لماذا قررت إسرائيل رفع إنفاقها الدفاعي؟
-
الناجية من الهولوكوست أنيتا لاسكر في عيد ميلادها المئة
-
سباق فرنسا للدراجات: السلوفيني بوغتشار يبتعد في الصدارة إثر
...
-
حريق الكوت.. النار تفتك بالمتسوقين وغياب الطوارئ يعمق المأسا
...
المزيد.....
-
من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل
...
/ حامد فضل الله
-
حيث ال تطير العقبان
/ عبدالاله السباهي
-
حكايات
/ ترجمه عبدالاله السباهي
-
أوالد المهرجان
/ عبدالاله السباهي
-
اللطالطة
/ عبدالاله السباهي
-
ليلة في عش النسر
/ عبدالاله السباهي
-
كشف الاسرار عن سحر الاحجار
/ عبدالاله السباهي
-
زمن العزلة
/ عبدالاله السباهي
-
ذكريات تلاحقني
/ عبدالاله السباهي
-
مغامرات منهاوزن
/ ترجمه عبدالاله السباهي
المزيد.....
|