أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - آخر الشوط















المزيد.....

آخر الشوط


شعوب محمود علي

الحوار المتمدن-العدد: 7300 - 2022 / 7 / 5 - 01:29
المحور: الادب والفن
    


1
أبداً نكاد نجن من حيث انتهت
خاتمة الصعود
لتلكم (الملويّة)
في عالم الصعود والهبوط
لقاعة تصطفّ فيها تلكم الأجناس
ومثلما الخيول تصطف الى السباق
في ظلمات الليل
ووهج الاشراق
اُغنّي والأحلام
تجري بها زوارق الأيّام
لآخر الشوط من الطفولة
لزمن الكهولة
والحلم للإنسان
ننساب في نهر من الألوان
في قارب الفرح
وقارب صيغ من الأحزان
في مجهل الغيب وفي زاوية المقدّر
وليس من تسوّر
من ذلك المقدّر
2
في زمن النسيان والتذكّر
في عالم العميان والتصوّر
تجري بنا قوارب الاقدار
في شاطئيّ الليل والنهار
وذلك المسار
في عالم مطلسم مجهول ما يرسم للبشر
في دربه المغلق والمأهول

تبيضّ ام تسودّ في الفتح
وفي الخاتمة الفصول
والعالم المجهول
تغمره الحلول
وتارة تسقط ما بين يد الانسان
حين تضيق الأرض مثل جوزة
ومثقل خرم إبرة
وخيطي لا يمر
لما وراء عالم
مطلسم مغلق






















































































































































































































اخرالحركة
1
ينزلق القلم
يرسم فوق ورق الأشجار
ما ضمّت الأجناس
هذي الأرض والمناهل
تسري على شريطها القبائل
وعالم الاجناس والمواكب
تدور تحت تلكم الكواكب
والشمس
تجري لمستقر
في عالم ليس له سكون
والحركة
تجري عليها البركة
في ذلك المدار
ما بين طيّاته يجري
الليل والنهار
وتقرأ الافكار في كتاب هذا الكون
ولغة التكوين
جاءت على السنة الرسل
فكانت الخاتمة الفصل
وخاتم الكواكب المزيّنة
محمّد ص
محمّد ص
يفيض بالوحي على البشر
بتلكم الآيات وال والسور
تدور في دائرة المكان والزمان
لتنقذ الإنسان من غواية المتاه
بسور القرآن
لآخر الزمان

























































































































































































































































































































آخر الشوط
1
أبداً نكاد نجن من حيث انتهت
خاتمة الصعود
لتلكم (الملويّة)
في عالم الصعود والهبوط
لقاعة تصطفّ فيها تلكم الأجناس
ومثلما الخيول تصطف الى السباق
في ظلمات الليل
ووهج الاشراق
اُغنّي والأحلام
تجري بها زوارق الأيّام
لآخر الشوط من الطفولة
لزمن الكهولة
والحلم للإنسان
ننساب في نهر من الألوان
في قارب الفرح
وقارب صيغ من الأحزان
في مجهل الغيب وفي زاوية المقدّر
وليس من تسوّر
من ذلك المقدّر
2
في زمن النسيان والتذكّر
في عالم العميان والتصوّر
تجري بنا قوارب الاقدار
في شاطئيّ الليل والنهار
وذلك المسار
في عالم مطلسم مجهول ما يرسم للبشر
في دربه المغلق والمأهول

تبيضّ ام تسودّ في الفتح
وفي الخاتمة الفصول
والعالم المجهول
تغمره الحلول
وتارة تسقط ما بين يد الانسان
حين تضيق الأرض مثل جوزة
ومثقل خرم إبرة
وخيطي لا يمر
لما وراء عالم
مطلسم مغلق






















































































































































































































اخرالحركة
1
ينزلق القلم
يرسم فوق ورق الأشجار
ما ضمّت الأجناس
هذي الأرض والمناهل
تسري على شريطها القبائل
وعالم الاجناس والمواكب
تدور تحت تلكم الكواكب
والشمس
تجري لمستقر
في عالم ليس له سكون
والحركة
تجري عليها البركة
في ذلك المدار
ما بين طيّاته يجري
الليل والنهار
وتقرأ الافكار في كتاب هذا الكون
ولغة التكوين
جاءت على السنة الرسل
فكانت الخاتمة الفصل
وخاتم الكواكب المزيّنة
محمّد ص
محمّد ص
يفيض بالوحي على البشر
بتلكم الآيات وال والسور
تدور في دائرة المكان والزمان
لتنقذ الإنسان من غواية المتاه
بسور القرآن
لآخر الزمان





























































































































































































































































































































آخر الشوط
1
أبداً نكاد نجن من حيث انتهت
خاتمة الصعود
لتلكم (الملويّة)
في عالم الصعود والهبوط
لقاعة تصطفّ فيها تلكم الأجناس
ومثلما الخيول تصطف الى السباق
في ظلمات الليل
ووهج الاشراق
اُغنّي والأحلام
تجري بها زوارق الأيّام
لآخر الشوط من الطفولة
لزمن الكهولة
والحلم للإنسان
ننساب في نهر من الألوان
في قارب الفرح
وقارب صيغ من الأحزان
في مجهل الغيب وفي زاوية المقدّر
وليس من تسوّر
من ذلك المقدّر
2
في زمن النسيان والتذكّر
في عالم العميان والتصوّر
تجري بنا قوارب الاقدار
في شاطئيّ الليل والنهار
وذلك المسار
في عالم مطلسم مجهول ما يرسم للبشر
في دربه المغلق والمأهول

تبيضّ ام تسودّ في الفتح
وفي الخاتمة الفصول
والعالم المجهول
تغمره الحلول
وتارة تسقط ما بين يد الانسان
حين تضيق الأرض مثل جوزة
ومثقل خرم إبرة
وخيطي لا يمر
لما وراء عالم
مطلسم مغلق






















































































































































































































اخرالحركة
1
ينزلق القلم
يرسم فوق ورق الأشجار
ما ضمّت الأجناس
هذي الأرض والمناهل
تسري على شريطها القبائل
وعالم الاجناس والمواكب
تدور تحت تلكم الكواكب
والشمس
تجري لمستقر
في عالم ليس له سكون
والحركة
تجري عليها البركة
في ذلك المدار
ما بين طيّاته يجري
الليل والنهار
وتقرأ الافكار في كتاب هذا الكون
ولغة التكوين
جاءت على السنة الرسل
فكانت الخاتمة الفصل
وخاتم الكواكب المزيّنة
محمّد ص
محمّد ص
يفيض بالوحي على البشر
بتلكم الآيات وال والسور
تدور في دائرة المكان والزمان
لتنقذ الإنسان من غواية المتاه
بسور القرآن
لآخر الزمان



































































































































































































#شعوب_محمود_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحركة
- قطار العمر
- من زمن السقوط
- في زمن النحس
- المجهول
- فوهةبركان بلا انطفاء
- العشق يكبر
- قصص
- وفي الارض جوع
- نار بلاء
- أذرع بالأقدام
- hgl,j td hgfd]hx
- القدح في الزناد
- نجاة خلاصٍ
- ألوان التلاحين
- الشعر عالم تطوافي
- وما زال موجك
- اللعب بالمقلوب
- هدهد الصعود
- ومازال موجك بغداد يصعد


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - آخر الشوط