هلوسات 12

رياض قاسم حسن العلي

الحوار المتمدن-العدد: 7320 - 2022 / 7 / 25 - 01:33
المحور: الادب والفن
    

●نائل حنون ينفي وجود السومريين ويقول إنّ البابليين ابتكروا لغة خدعوا فيها الاثاريين.
●لم يبق من فلاح حسن إلاّ هدفه الاسطوري في مرمى النمسا ولم يبق من عدنان درجال إلاّ هدفه في مرمى كوريا الجنوبية. بيد أنّ أحمد راضي في حياته الكرويّة اهداف كثيرة.
●سألت صديقي المثقّف هل قرأت لحسب الشيخ جعفر؟ فقال لي" من هو حسب الشيخ جعفر!" وسألته مارأيك بعريان السيد خلف؟ فقال شاعر كبير وملهم.
●سر تعلّق جيلنا بالسينما؛ هو برنامج سينما الأطفال الذي كان يبث يوم الخميس. وتقدّمه المذيعة الجميلة نسرين جورج.
●كان شعار العبث ( للقلم والبندقية فوهة واحدة) ولحد الآن اتساءل هل للقلم فوهة؟
●نبيل شعيل بدأ حياته الفنيّة بسرقة أغنية يمنية قديمة ( انا منساك لو تنسى) .
●في التسعينات قامت اللجنة الاولمبيّة العراقية بإصدار مطبوعات ضمن مشروع ( ثقافة ضد الحصار) وكانت في اغلب المطبوعات إشارات ضدّ السلطة الحاكمة، احيانا يكون الرقيب غبياً.
●كريم منصور وحسن بريسم نجيا من دناءة المديح للسلطة بقدرة قادر.
●البريكان حقّق وجود في تاريخ الشعر العراقيّ بقصائد قليلة جدّا،حتى اخذته الموسيقى والعزلة فمات ميتة دراماتيكية.
●في سوق المغايز كان يوجد به فندق بالثلاثينات؛ هو فندق سفوي وفيه فرقة موسيقيّة ( اوركسترا) وهذا الفندق كانت تديره امرأة.
●مازلت اتساءل : من زرع غابات النخيل على ضفاف شط العرب؟
●الشاعر بن عبود يصف رشاقة حبيبته كالغصن على شاطئ نهر دجلة (قامتك غصن يسقونه على نهر دجلة).ويقال إنّ هذا الشاعر سرق قصائد لشاعر يمني اخر ونسبها لنفسه.
● مزهر الشاوي آخر العظماء الذين عرفتهم البصرة،ففي زمنه صارت الموانئ البصريّة من افضل الموانئ التجاريّة في العالم ، شفقة العامل والبيت الصينيّ ومتنزه الاندلس وتطوير جزيرة السندباد جزء بسيط من إنجازاته.

#رياض_قاسم_حسن_العلي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل