أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر حسين سويري - آخر أخبار وزارة التربية الزنكَلاديشية














المزيد.....

آخر أخبار وزارة التربية الزنكَلاديشية


حيدر حسين سويري

الحوار المتمدن-العدد: 7280 - 2022 / 6 / 15 - 14:23
المحور: الادب والفن
    


• سمع مراسلنا خبراً مفاده: يقال (والعهدة على القائل): أن عشيرة الحارس المتهم بتسريب الأسئلة الوزارية الزنكَلاديشية، ودت (بعثت) كَوامه (تحذير) إلى مدير عام التربية. يقولون له: كلامكم حتى المطي ما يصدقه، لأن أنتم تقولون: قاصة الاسئلة بيها بصمة ورمز سري. زين، إذا هيج شلون الحارس كَدر يفتحها؟! (لازم باصم عليها بأصبع رجله اليسرى وفاتحها؟!)؛ حيث تم القاء التهمة برمتها على الحارس (الذي لا يعلم مكان الأسئلة ولا يقرأ ولا يكتب) وكما يقال: ذبها براس حارس واطلع منها فارس (طعمه)!
• من جانب أخر أكدت مصادر إعلامية قيام رئيس الوزراء بتوبيخ معالي دولة فخامة وزير التربية المخترق، وقال مصدر مقرب من الوزير في حديث له، أن الوزير قرر مقاطعة جلسات مجلس الوزراء، اعتراضا على اجراءات الراكظي غير القانونية (يمكن لان هم حكومة تصريف أعمال) بتوجيه عقوبة التوبيخ. وقي نفس السياق أمر الراكظي بسحب يد السيد مدير عام التربية، التي تم تسريب الأسئلة منها (على العموم الاثنين خربانين ضحك وكلمن كَاعد بمكتبة ومباشر عمله وكأن شيئاً لم يكن)
• صرح مسؤول في وزارة التربية قائلاً: ندرس امكانية تطبيق زي موحد للكوادر التدريسية النسائية، والزامهم بألوان محددة، والتأكيد على اللبس المحتشم داخل المدارس، وسيكون للمشرفين والمدراء الدور في المتابعة والزيارات الميدانية على ذلك، والذي لا يلتزم سيعرض نفسه للمساءلة القانونية، وحفاظا على العملية التعليمية بكافة جوانبها (يعني بعد ماكو تسريب للأسئلة وراح تتوفر الكتب والرحلات والمدارس وكل صف بيه 20 تلميذ ورياضة وفنية وكل شيء وكلاشي طلع الصوج كله بلبس المعلمات)
• وأخير رسالة من معلمة زنكَلاديشية الى وزير التربية: سيادة معالي دولة فخامة وزير التربية المخترق، حضرات المستشارين غير المعرفين، السادة أعضاء هيئة النأي بنفسها، رئيس وأعضاء مجلس النوام الزنكَلاديشي المدمر، تحية كاريوكا وبعد: نحن شريحة المعلمين والمعلمات شكونا منذ سنوات ولم نسمع منكم رد لشكوتنا، فحن نعاني على مر الزمان من المدير ومعاونيه في المدارس وناشدنا مراراً وتكرارا من سوء آلية عمل الإدارة، فلم يتركوا اثراً طيباً على مر السنوات، حكمهم بالجور على الكوادر التربوية وتسلط مجحف، فنتمنى تغيير المدير ومعاونيه كل أربع سنوات، كي لا يتسلطوا ولا يصيبهم الغرور، ومن ضمن شكواي: عندما تحدث اية مشكله مع معلمه من ربعهن وملتهن يتآمرن بنقل المعلمة الى ابعد مدرسة، بدون اي مبرر وسبب، نحن نعاني من مشاكل الدوام خاصة النسوة يمتلكن الحقد والغيرة والمنافسة غير العادلة، مما تفسد العلاقات الوظيفية في المجتمع الوظيفي؛ سيادة الزرزور، أيها الخيرين واهل المناصب والوجهاء كونوا لنا عوناً وعضدا وساعدا لإنقاذ الكوادر التربوية التي انهكتها الزمرة الفاسدة من إدارة ومعاونين مما سبب نقل معلمات مجدات كفؤات مخلصات خلوقات في عملهن، فالمدارس تحدث فيها مشاكل وهنا الوساطات تلعب دور، بجانب المدير ومعاونيه دائما وتقع المظلومية على المعلم، وهناك عصابات تتفق على نقل وعقوبة معلم. ارجوا من القاري ان يقدر ولا ينتقد. التوقيع: اختكم التربوية ومن الله التوفيق... والله يا أختي (وانت ما محلفتي) كفيلج علي على هذا التعبير الـ....... والكتابة التي نصها أخطاء املائية واني صححتها، المفروض نطلعج تقاعد ونخلص العملية التربوية من أمثالكم. ودمتم للنضال



#حيدر_حسين_سويري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استقالة التيار الزنكَلاديشي... تاليها وين؟!
- تداعيات إقرار قانون الأمن الغذائي الزنكَلاديشي
- ماذا تحتاج الأفكار لتطبيقها؟
- كيف تعرف يدك اليسرى من اليمنى؟
- آخر أخبار الدولة الزنكَلاديشية
- العواصف الترابية من وجهة نظر اجتماعية
- محمد هاشم يتألق مع بنات صالح
- كان صاحبها وخذاها
- التربية والتعليم من وجهة نظر معلم
- قانون حماية المعلم بين حلاوة التشريع وأمل التطبيق
- تداعيات ظهور النتائج الأولية للقبول في الدراسات العليا في ال ...
- معضلة التقديم والقبول في الدراسات العليا في العراق
- قصيدة - وافاه الاجل-
- قصيدة - متعلمين - شعر شعبي عراقي
- خجل
- الشفهي والتحريري من وجهة نظر معلم
- يوميات معلم زنكَلاديشي5
- يوميات معلم زنكَلاديشي4
- يوميات معلم زنكَلاديشي3
- طشه زنكَلاديشية


المزيد.....




- أبحث عن الشعر: مروان ياسين الدليمي وصوت الشعر في ذروته
- ما قصة السوار الفرعوني الذي اختفى إلى الأبد من المتحف المصري ...
- الوزير الفلسطيني أحمد عساف: حريصون على نقل الرواية الفلسطيني ...
- فيلم -ذا روزز- كوميديا سوداء تكشف ثنائية الحب والكراهية
- فيلم -البحر- عن طفل فلسطيني يفوز بـ-الأوسكار الإسرائيلي- ووز ...
- كيف تراجع ويجز عن مساره الموسيقي في ألبومه الجديد -عقارب-؟
- فرنسا تختار فيلم -مجرد حادث- للإيراني بناهي لتمثيلها في الأو ...
- فنانة تُنشِئ شخصيات بالذكاء الاصطناعي ناطقة بلسان أثرياء الت ...
- فيلم -مجرد حادث- للمخرج الإيراني جعفر بناهي يمثل فرنسا في تر ...
- غداً في باريس إعلان الفائزين بجائزة اليونسكو – الفوزان الدول ...


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر حسين سويري - آخر أخبار وزارة التربية الزنكَلاديشية