أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد نضال دروزه - أحضان الحب وقبلاته.














المزيد.....

أحضان الحب وقبلاته.


محمد نضال دروزه

الحوار المتمدن-العدد: 7269 - 2022 / 6 / 4 - 22:35
المحور: الادب والفن
    


زكيتي تقولين لي:
اشتاق لوجودك معي دائما.
اشتاق لرائحتك
وانت بين يدي واحضاني.
نفسي ارتمي بحضنك
الدافئ الحنون.
وروحي المشتاقة لك
تعانق روحك المتلهفة لعناقي.
فأنا بغيابك وبعدك عني
اتعذب شوقا اليك
نضالي الغالي
افتقدك احن اليك
الى ودك وحنانك
أنام وأنا راسمه بمخيلتي
بأنني داخل حضنك
وانت داخل حضني
بين يدي وافخاذي
كنت وما زلت
اكره بعدك وغيابك عني .
نضالي يا روح حياتي
نعم زكيتي حبيبتي
ياعشيقة قلبي وعمري وحياتي
امس الخميس
في السادس والعشرين من أيار.
زكيتي الغالية في مكتبك التقينا
على جمر شهواتنا لبعض التقينا
أغلقتي الباب
وبلهفتنا لبعض
تعانقنا وبالاحضان تباوسنا
تمتعت اجسادنا وحواسنا
بلذة فواكه قبلاتنا والعناق.
زكيتي حييبة شهواتي المتقدة
مشاعري هذه
المتلهفة لجنات جسدك
الشهي الشهواني
لن ابوح بها لغيرك
اريدك ان تتجاوبي معي
بكل شعورك الحي الجريء
تمتعي بكل شهواتك
ما طاب لك من شهواتي
وانت تهمسين بكل محنة
آه صرت انبض نضالي
يا عريس نشوتي وسعادتي
وانا بفحولتي اهمس
زكيتي يا عروسة افراح نشوتي وسعادتي
نبضك من غزلي الحميمي
أعظم تعبير بحبك وعشقك لي
وجسدي الشهي الشهواني
يعانق جسدك الشهي الشهواني
تتمرغين في ملذات أحضاني
وتهمسين نضالي حبيب قلبي
وروحي وعمري وحياتي
أه يا عريس افراح نشوتي وسعادتي
جنون عندما اشتاق اليك وانت بجانبي♥
وجنون ان ابحث عنك وانت تسكنني♥
وعذابا ان ابتعد عنك♥
وانت الاقرب الى نفسي
فكيف ارحل عنك وانت عالمي ♥
وكيف انساك وانت فكري♥
وكيف ينبض القلب لغيرك وانت قلبي♥
وكيف اسير الى سواك وانت تسير بشرياني♥
يامن ملكت روحي و كل كياني أشتاقك♥️



#محمد_نضال_دروزه (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قناعات الانسان وشعوره بالسعادة.
- أئمة مذهب السلفية الجهادية في الاسلام.
- متى يثور العبد؟ حوار بيني وبينها.
- مميزات الانسان المدني الديمقراطي.
- في بلادنا الابواب مغلقة امام حريات الانسان الانسانية.
- أغلب أفراد مجتمعاتنا مخصيين ثقافيا.
- طفلتي المراهقة الشهية زينة حياتي.
- يا صديقي يا حبيبي يا عشيقي يا نضالي.
- حبيبتي زينة وجودك في حياتي لم يكن عادي.
- كيف يكون الانسان ديمقراطيا؟
- خلاصة الصراع بين الايمان الديني والايمان بالعلم.
- في العقل والنفس ضجة وصراع.
- ألقديسة والحرية والحب والسلام.
- ما هي اسباب عجز الاحزاب اليسارية والتقدمية عن تحقيق مهامها؟
- كيف تتكون ثقافة التغيير؟
- حبيبتي ... أريحيني على صدرك.
- ألثالوث المحرم يغتصب حرية الانسان ويغتصب أنسانيته.
- حبيبتي عشيقة مهجتي سوسو.
- أنت لي وحدي حبيبي ...
- ما يفعله عرس الحب في نفسي ونفسك.


المزيد.....




- -بدونك أشعر أني أعمى حقا-.. كيف تناولت سرديات النثر العربي ا ...
- نذير علي عبد أحمد يناقش رسالته عن أزمة الفرد والمجتمع في روا ...
- المؤرخة جيل كاستنر: تاريخ التخريب ممتد وقد دمّر حضارات دون ش ...
- سعود القحطاني: الشاعر الذي فارق الحياة على قمة جبل
- رحلة سياحية في بنسلفانيا للتعرف على ثقافة مجتمع -الأميش- الف ...
- من الأرقام إلى الحكايات الإنسانية.. رواية -لا بريد إلى غزة- ...
- حين تتحول البراءة إلى كابوس.. الأطفال كمصدر للرعب النفسي في ...
- مصر.. الكشف عن آثار غارقة بأعماق البحر المتوسط
- كتاب -ما وراء الأغلفة- لإبراهيم زولي.. أطلس مصغر لروح القرن ...
- مصر.. إحالة بدرية طلبة إلى -مجلس تأديب- بقرار من نقابة المهن ...


المزيد.....

- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد نضال دروزه - أحضان الحب وقبلاته.