أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بنعيسى احسينات - حول المغرب والصحراء والجزائر( من منظور مغربي.. / أذ. بنعيسى احسينات - المغرب















المزيد.....



حول المغرب والصحراء والجزائر( من منظور مغربي.. / أذ. بنعيسى احسينات - المغرب


بنعيسى احسينات

الحوار المتمدن-العدد: 7178 - 2022 / 3 / 2 - 21:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حول المغرب والصحراء والجزائر..
( من منظور مغربي)
(تجميع لنصوص فيسبوكية قصيرة جدا، تم نشرها متفرقة سابقا، رغبتا في تقاسمها مع قراء موقع الحوار المتمدن المتميز)
أذ. بنعيسى احسينات – المغرب

- المغرب يقاتل لوحده دبلوماسيا، ضد جيرانه شمالا وشرقا. فأين الدول العربية الشقيقة وجامعتها؟ وأين الدول الإفريقية الصديقة ومؤسساتها؟

- إسبانيا لا زالت تروج لحقد "إيزابيل" للمغرب. إنها تَحِن إلى تصفية الحساب القديم الجديد مع المغاربة، لتُشْفي غليلها الحاقد الدفين.

- بشهادة فرنسا: لا جذور تاريخية لدولة الجزائر، وتتنكر اليوم للمغرب، الدولة العريقة التي ساعدتها على استقلالها، بالرجال والمال والسلاح.

- بالأمس طردت إسبانيا المريسكيين، واعتذرت فيما بعد للفئة اليهودية منهم، باستثناء العرب المسلمين، كما استعملت الغاز المحرم في الريف.

- أمام النجاح الباهر للدبلوماسية المغربية مع جيرانها، لا بد من تقوية الجبهة الداخلية، بمزيد من الديمقراطية، ومن الانفراج السياسي.

- حان الوقت لمغرب اليوم، لقلب صفحة الريع والفساد.. والتفكير في بناء دولة قوية في مستوى دبلوماسيتها الناجحة، مع جيرانها شرقا وشمالا.

- كلما كثر حسادنا كلما نحن في حاجة إلى تقوية جبهتنا الداخلية ديمقراطيا وسياسيا واجتماعيا. فاللهم أكثر حسادنا لتصحيح مسارنا باستمرار.

- إن خلفيات الحروب الباردة بالوكالة للنظام الجزائري، لحساب القوة أللأوروبية الاستعمارية، هي إضعاف المغرب وتقسيم وحدته الترابية.

-الجزائر ولبنان وسوريا خارج الصف العربي، في رفضه لقرار البرلمان الأوروبي ضد المغرب، وفي قضية الاعتراف بمغربية سبتة ومليلية.

- دخول "غالي" باسم دبلوماسي جزائري مستعار قصد العلاج بأسبانيا، يؤكد من الطرفين، على عداء دفين للمغرب، في وحدته الترابية واستقراره.

- إن ترسيم الحدود مع البوليساريو، محاولة رميه خارج أرض الجزائر، في الحزام العازل، أو تصديره إلى شمال موريتانيا، للتخلص منه نهائيا،

- اعتراف المغرب بحق تقرير مصير "لقبايل" اليوم، هو رسالة بالواضح للجارة الشمالية، أن الدور قادم للاعتراف بحق تقرير مصير "كاطلونيا ».

- نظام الجزائر جعل المغرب يتجرع كئوس نزاع الانفصال، لمدة 46 سنة بدعمها لبوليساريو، واليوم لمجرد نداء المغرب باستقلال "لقبايل" ينتفض.

- البوليساريو مِن صُنْع الجزائر؛ آوته ودعمته لربع قرن. واليوم يُلام المغرب، لأنه أيد تقرير مصير "القبايل" المطروح لسنين في الجزائر.

- كيف يكون تقرير المصير حلالا على "البوليساريو"، وهو بالجزائر خارج المغرب ، وحراما على شعب "القبايل"، وهو يعيش على أرضه منذ القدم؟

- نظام الجزائر اليوم يقتصر على ممارسة ردود فعل انفعالية، ووضع العصا في العجلة مع المغرب، لأن ميزان القوى بين البلدين الجارين قد تغير.

- نظام الجزائر صنع جبهة البوليساريو، فآوها في بلده ودعمها حتى الآن، حيث خلق منها جمهورية من أجل معاكسة المغرب وتحقيق أجندته.

- شعب "القبايل" صنع جزائر اليوم، عندما تنازل عن مطلبه بالاستقلال، ليحارب مع بومدين، العدوَ المفتعل الذي هو المغرب عام .1963

- نظام الجزائر يفكر في إعادة إنتاج حرب الرمال، بسبب إثارة تقرير مصير "القبايل" من طرف المغرب. فهل "القبايل" ستلدغ من الجحر مرتين؟

- إن وجود الجزائر بجوار المغرب، واحتضانه لبوليساريو، بمناوشاته وتهديداته المستمرين للمغرب، قد ساهم بشكل كبير في تقويته وتقدمه.

- لماذا لم يستدع نظام الجزائر سفيره بباريس للتشاور، كما فعل مع المغرب. وفرنسا تحتضن زعماء القبايل، وسمحت بإنشاء حكومة لها في المنفى؟

- الدول الأوروبية التي كانت مستعمِرة سابقا، تتعامل مع الدول التي كانت مستعمَرة لديها، بكيل بمكيالين؛ تعطي باليمنى وتأخذ باليسرى.

- "البوليساريو" جمهورية بتندوف في الجزائر لا في المغرب. و"القبايل" جمهورية فوق أرضها بالجزائر. فمن منهما يستحق الوجود وتحقيق المصير؟

- هناك صحراويون يعيشون في الصحراء المغربية، وصحراويون قلة مغرر بهم، يعيشون بتندوف بالجزائر. فمن منهم يمثل السكان الأصليين للصحراء؟

- هل مواليد الصحراء المغربية اليوم؛ الشباب منهم، سيقبلون لنصف قرن، مواليد تندوف بالجزائر، أن يتقاسمون معهم الحكم الذاتي القادم؟

- النظام الجزائري هو مَن صنع البوليساريو. غرر بهم باحتضانهم ودعمهم وتسليحهم. جعلهم أعداء الصحراء المغربية، بحثا عن منفذ على الأطلسي.

- البوليساريو جماعة متمردة من الصحراويين المغاربة، دعمتهم ليبيا واحتضنتهم وجندتهم الجزائر، لمعاكسة المغرب وتقسيم الصحراء المغربية.

- جبهة البوليساريو اليوم، تعيش لحظاتها الأخيرة. ونظام الجزائر يبحث عن طُرُقٍ، للتخلص من أعبائها، في أسرع وقت ممكن، قبل فوات الأوان.

- نظاما المغرب والجزائر مختلفين؛ نظام ملكي إسلامي ليبرالي، ونظام جمهوري اشتراكي. إلا أن الشعبين واحدٌ، لكن الشعوب على دين حكامها.

- ما يؤكد صناعة نظام الجزائر لجبهة البوليساريو، هو كونه الناطق الرسمي لهذا الكيان، رغم أن عمرها 46 سنة بتيندوف، لم تزل تحت الحجر.

- ليس في صالح حكام الجزائر اليوم، فتح الحدود مع المغرب، لأن الأمر سينقلب ضدهم، حيث أن أغلب الجزائريين، يرغبون في الهروب من بلدهم.

- إن تكرار مد يد ملك المغرب لفتح الحدود والتصالح مع الجزائر، هو ضمنيا اعتراف. لكن هل اعترف حكام الجزائر بفعلة طرد آلاف المغاربة عزل؟

- إن نظام الجزائر وجبهة البوليساريو، كيان واحد منذ البداية. يتبادلان الأدوار في مواجهة المغرب، من أجل تحقيق منفذ على المحيط الأطلسي.

- نظام الجزائر اليوم، يرسم حدودا وهمية مع البوليساريو، وينوب عنه في المحافل الدولية، كأنه تحت الحجر أو غير موجود. سيتخلص منه قريبا.

- جماعة البوليساريو اليوم، أصبحت تتحكم في مصير نظام الجزائر. بل إنها تنْطِق باسم حكامه، في الرد على اليد الممدودة له من ملك المغرب.

- رغم بلوغ جبهة البوليساريو سن الرشد، في تيندوف، لا زالت تحت الحجر، تحتاج إلى نظام الجزائر، ليحقق لها وهمها لتقرير المصير المزعوم.

- فتح الحدود بين المغرب والجزائر، سيفضح نظام الجنرالات أمام الشعب، لأن هذا الأخير، سيعرف حقيقة العدو الكلاسيكي الذي رُوج له كِذبا.

- مصلحة الجنرالات، لا تسمح بفتح الحدود بين المغرب والجزائر. فمنذ حوالي ستون سنة، خلقوا من المغرب عدوا كلاسيكيا، يعلقون عليه فشلهم.

- إن اختلاق أزمات مختلفة وتعميمها بالجزائر، هي فعل فاعل عن سابق إصرار وترصد، الهدف من ذلك، الحد من تقوية واستمرار الحراك في البلاد.

- حرائق في الجزائر وغياب المواد الغذائية وغيرها في هذا التوقيت، أمر مدبر من جهات ما، تريد معاقبة الشعب حتى يتوقف عن الحراك المبارك.

- حان الوقت لصرف النظر عن الحكم الذاتي مع البوليساريو. فساكنة الصحراء المغربية اليوم، لا حاجة لهم لدخيل عاق، تنكر لهم لنصف قرن.

- لم يعد نظام الجزائر يكتفي بخلق عدو خارجي لتلهية الشعب، بل خلق عدوا داخليا أيضا، من أجل نشر حرب أهلية في البلاد، للحفاظ على السلطة.

- النظام الحاكم في الجزائر يسوق لجزائر لا وجود لها في الواقع المعاش، بل موجودة فقط في مخيلة الحكام، يروجون لها حقا على أنها حقيقة.

- مواطنو الجزائر اليوم، يعيشون ظروفا قاسية مزرية، خلافا لما يُروجُ له قادة ومسئولو النظام الحاكم، في خطبهم بوسائل إعلامهم الرسمية.

- عندما يصطدم الواقع بالكذب المروج له عنوة من طرف حكام الجزائر، فانتظر ساعة الخلاص، لأن عادة يكون الكذب على الأموات لا على الأحياء.

- كيف يطالب عناصر البوليساريو وهم بتندوف، عدم المساس بخيرات الصحراء، ويدعون أنها من حقهم، وهم يجهلونها ولم تطأ قدماهم أرضها بالمرة؟

- الصحراويون الحقيقيون هم الذين يعيشون بالصحراء المغربية، ويساهمون في تنميتها وتقدمها. أما الانفصاليون لهم "تندوف" بالجزائر.

- من العشرية السوداء إلى الأيام "الكحلاء" حاليا في الجزائر، تحت نظام العسكر، الذي استرخص كل شيء في حياة الشعب من أجل مصالحه الخاصة.

- هناك ساكنة تعيش بالصحراء المغربية قبل تحريرها. وبعد المسيرة، تشبثوا بمغربيتهم. والقلة منهم، تبناهم نظام الجزائر كانفصاليين بتندوف.

- لم نعد نسمع في هذه الأيام، بالحديث عن انفصاليي الداخل. هل بلعوا ألسنتهم؟ أم ترى شُلت اليدُ التي كانت تدعمهم بالدينارات الرخيصة؟؟

- الملكة إليزابيث الثانية التي عاصرت حكام وملوك كثيرين في العالم. قررت وضع الكمامة رغم كونها ملقحة. هذا يعني أن خطر الوباء القاتل

- إن اتهام حكام الجزائر للمملكة المغربية، في كل ما يحدث لهم بداخل البلاد وخارجه، هو الاعتراف بهشاشة نظامهم وعدم فعالية مخابراتهم.

- نظام العسكر الجزائري، راهن لمدة 46 سنة، على حصان خاسر، للمدعو البوليساريو، من أجل محاصرة المغرب وتحقيق منفذ للأطلسي.

- إن الاستعمار التركي والفرنسي عملا على طمس ذاكرة الشعب الجزائري، واليوم بدل العمل على استرجاعها، نهج حكامه ترميمها من تراث الآخرين.

- " ضربني وبكى وسبقني واشتكى"، مثل مغربي أصيل ينطبق على ما جرى من قطيعة بين نظام الجزائر والمغرب. فمتى تسود إرادة الشعوب عند حكامها؟
- لصد الشعب الجزائري عن مطلبه الأساس في حراكه: "الدولة المدنية لا الدولة العسكرية"، لجأ النظام إلى خلق عدو خارجي وأزمة داخلية خانقة.
- إن قطع العلاقة نظام الدولة الجارة مع المغرب، على خلفية أسباب هو مسئول عنها أو لا تعنيه، هو صد الشعب عن مطالبه المشروعة
- هل يستطيع نظام الجزائر في كل الحالات، محاسبة فرنسا وبريطانيا، على كونهما يحتضنان، كل من "MAK" القبايلية و"RACHAD" الإخوانية؟

- فرنسا تحتضن "MAK" القبايلية. كوسيلة للتهديد وللضغط على الجزائر، كلما حاول نظام هذه الأخيرة، الخروج عن الطاعة أو حاول التمرد ضدها.

- اهتمام الجزائر بتعيين مبعوثين جدد، لدعم دبلوماسيتها في الخارج، في مقدمتها الدفاع عن بوليساريو، هو محاولة تصدير أزماتها الداخلية.

- نداء العقل: إلى كل من الشعبين في المغرب والجزائر؛ أنتما شعبان توأمان جاران، يجمعكما التاريخ والجغرافية، فلا مكان للعداوة بينكما.

- إن الشعبين في المغرب والجزائر، لا ذنب لهما فيما يجري بين النظامين، إنهما إخوة وجيران، فما يجمعهما في الحقيقة، أكثر من ما يفرقهما..

- مشكلة الصحراء المغربية مؤامرة كبيرة، من صنع الدول الاستعمارية وربيبتهم الجزائر، لحرمانها من مغربيتها المشروعة تاريخيا وجغرافيا.

- تعيين نظام الجزائر مبعوث خاص بالصحراء، للدفاع عن "بوليساريو"، يبين بالواضح فشل ونهاية دور زعماء دولة الوهم المزعومة بمخيمات تيندوف.

- عناصر البوليساريو في الأصل مغاربة، من صنع النظام الجزائري ضد المغرب، احتضنتهم بتندوف دعما وتسليحا، يتحركون خارج التاريخ والجغرافية.

- نظام الجزائر، هو صانع بوليساريو لمعاكسة المغرب، بدعوى تقرير مصير الشعوب. فهو احتضنه في أرضه، مدعما إياه ومسلحا له، خارج الحياد.

- جنون العظمة لجنرالات نظام الجزائر، يتحرك في اتجاه انتحار سياسي واقتصادي، الذي يهدد الشعب في قوته اليومي وفي صحته وأمنه.

- إن قتل سائقين مغربيين بمالي، رسالة واضحة من أعداء المغرب، وعلى رأسهم البوليساريو وصنيعتها الجزائر، لحرمان المغرب من عمقه الإفريقي.

- سياسة نظام الجزائر مع المغرب، يتلخص بالنسبة لمواطنيه وغيرهم في الآتي: إن لم تكن معنا فأنت عميل المغرب وفي خِدمة أجندة صهيونية.

- في ملف الصحراء؛ ربِح المغرب أرضه، فعمرها ونماها، ونظام الجزائر؛ ربِح شعارات؛ حق تقرير المصير وحق تصفية الاستعمار وكيانا بأرضه.

- ضل حكام الجزائر يكررون مقولة: "حكرونا المروك". واليوم يعملون كلما بوسعهم على احتقار أنفسهم بنفسهم، أمام العالم وأمام شموخ المغرب.

- من "الحركية" المحاربة مع فرنسا ضد الثورة الجزائرية، إلى سرقتها مع انقلاب "بومدين" حتى يومنا هذا، تضل الجزائر حقا مقاطعة فرنسية.

- نظام الجزائر، يقوم على دولة الجيش لا على جيش الدولة. فهو يعيش أزمة هوية خارج التاريخ، يفتقر إلى دولة مدنية، ويعاني من عقدة المخزن.

- فقدان أمة لماضيها الخاص بعد استقلالها، لا يمكن صناعته بالكذب والبهتان، من خلال ماضي جيرانها. فالأمر لا يخرج عن كونه انتحال وسطو.

- حرمان أمة من تاريخها وثقافتها، بحكم توالي الاستعمار عليها، يجعلها بعد استقلالها، تنتحل من جيرانها كل ما سيحقق هويتها التي أضاعتها.

- إن من لا تاريخ له ولا حضارة، ولا ثقافة ولا تقاليد ولا عادات، يتقمص كل ما عند جيرانه، مدعيا ذلك ملكية له. فهذا حقا الحمق بعينيه !

- هناك من الناس أو من الدول، مَن يترامون على ملكية غيرهم، سواء كانت تاريخا أو ثقافة أو حضارة، فينسبونها إليهم، من دون أدنى حياء أو خجل.

- لقد تحولت اليوم الجزائر إلى ثكنة وسجن كبير منغلق، يتسع لجميع الجزائريين بدون استثناء، يعيشون تحت رحمة نظام عسكري ديكتاتوري لا يرحم.

- يقال: "فاقد الشيء لا يعطيه". لكن من لا أصل له يترامى على أشياء غيره، كانت مادية أو لامادية، فيحولها إلى ملكيته الخاصة بلا خجل أو حياء.

- إن العمق التاريخي للمغرب، وجغرافيته الكبيرة، جعل جيرانه يحقدون عليه، لأنهم محرومون من التاريخ، وأطراف أراضيهم مقتطعة من جيرانهم.

- حكام الجزائر يكرهون كل ما هو تاريخي وثقافي وحضاري، لأنهم أصلا محرومون منها، ويحقدون على جيرانهم، لأن لهم نصيب كبير من كل هذا وذاك.

- من غير حياء أو خجل، يترامى عديمي الأصل والضمير على ملكية الغير؛ تاريخية كانت أو ثقافية أو حضارية، وينسبونها لهم بدون موجب حق.

- نظام الجزائر يواصل تصعيده الغير المبرر ضد المغرب. لم يبق له سوى حبس الهوى وأشعة الشمس عن المملكة. أما طعم الحرب سيذوق منه الجميع.

- من سيستفيد من الحرب، إذا ما نشبت بين الجزائر والمغرب؟ الحرب في الحقيقة دمار وخراب للجميع. والمستفيد منها هو البعيد عنها.

- العيب كل العيب في حكام الجزائر منذ الستينات، وليس في المغرب كما يعلم الجميع. همهم البحث عن الزعامة وعن منفذ للمحيط الأطلسي لا غير.

- على الشعب الجزائري أن يثور على أزلام فرنسا، الذين يحكمونه اليوم. ففرنسا خرجت من الباب، ودخلت من النافذة، عبر جنرالات الحَرْكِيِين.

- لحكام الجزائر، عقيدة راسخة منذ الستينات، من تأسيس "بومدين"، توارثوها جيل بعد جيل. إنها عقيدة الحقد والكراهية للمملكة المغربية.

- نداء لضمير الجيش الوطني الشعبي الجزائري: عليكم إيقاف شر الحرب المدمرة بين الشعبين الشقيقين، وإنقاذ مواطنيكم من شرور جنرالاتكم.

- مشكل نظام الجزائر، هو إيقاف الحراك بأي ثمن. حله الوحيد أن يجعل من المغرب عدوا خارجيا والتصعيد المستمر معه، لإشعال فتيل الحرب بينهما.

- إن الشعوب في المغرب الكبير، لا يحتاجون إلى حرب أو صراع بين أنظمته، بل هم في حاجة إلى: طعام، سكن، مدرسة، صحة، شغل، تنمية وسلام.

- هل التصريح المؤخر ل"ماكرون"، سيؤجل انطلاق الحراك بالجزائر، المطالب بقيام دولة مدنية؟ أم سيصطف الشعب إلى جانب الجنرالات ضد فرنسا؟

- يبدو أن المغرب والجزائر، لا يتوفران على حكماء ينصت إليهم حكامهما. من الغرابة بمكان أن تظهر أبواق، تزيد في الطين بلة وتشعل النيران.

- نداء: إلى قنوات مغربية جزائرية متطاحنة فيما بينها، حسب أجندات مختلفة. رجاء كفوا بربكم، عن تأجيج الصراع بين البلدين الشقيقين.

- عندما يعمل مسئولون في دولة جارة، على التحريض على الحرب والتحرش به بشكل علاني، يتناسون أن أول ضحايا هذه الحرب، سيكون من أبنائهم.

- عدو النظام الجزائري هو التاريخ والثقافة والهوية. لذا يحاول منذ تاريخ استقلاله إلى اليوم، محاربة هذه الدعائم الثلاثة عند كل جيرانه.

- نظام الجزائر، جعل من المغرب عدوا كلاسيكيا أبديا، لأنه لم يستطع أن ينافسه، كونه لم يسعفه التاريخ قي ذلك. إن فاقد الشيء لا يعطيه.

- الأمة الحقيقية أصلا، تكون قوية بشعبها لا بجيشها. والأمة الظالمة تكون قوية بجيشها لا بشعبها. فبدون الشعب لا حديث أبدا عن أمة عظيمة.

- اسم الجزائر كدولة، منحة من المستعمر الفرنسي، الذي قضى فيها أكثر من 130 سنة، بعدما تسلمها من الأتراك، ووسعها على حساب الجيران.

- إن الفشل في معالجة المشاكل الاقتصادية والاجتماعية بالبلاد، جعلت نظام الجزائر يحول أنظار الجزائريين إلى المغرب، كعدو خارجي يهددهم.

- عداء نظام الجزائر للمغرب، يعود إلى الحرب الباردة. واستمرت عقيدتها في عقول حكامه إلى يومنا هذا. إنه لم يتخلص بعد من سموم مخلفاتها.

- قالوا: "طاحت الصومعة علقو الحجام". فما علاقة الصومعة بالحجام؟ تلك قصة الجيران معنا: "طاحت الجزائر علقو المغرب"، بلا حجة بلا دليل.

- العالم اليوم يسير إلى مزيد من التشظي، لأن المصالح تزداد وتتشعب، والاختلافات تتسع وتتناقض، والمساعي الحميدة تتقلص وتتراجع أكثر.

- عندما تتحكم إيديولوجيا ما بالعباد، وتحولهم إلى قطيع تابع، تجعل منهم ببغاوات.. لا ينطقون إلا بما أمروا به، وهم واهمون أنهم على صواب.

- إن كل مخططات الاستعمار، تهدف إلى محو ذاكرة وثقافة الأمم المستعمرَة، وسرقة ثرواتهم، وتهريب تراثهم، دون الاكتراث بمصير وحياة هؤلاء.

- أي نظام في العالم، لا يتمتع بشرعية شعبية، لا يمكن أن يستفيد من احترام حقيقي، ولا يمكن أن يضل حاكما إلى الأبد، رغم قبضته الحديدية.

- "اتفق العرب ألا يتفقوا". مقولة قلناها ونقولها. لكن لا تلامس الواقع رغم بلاغتها، لأن الأمر لا يتعلق بالعرب، بل بأنظمتهم وحكامهم.

- من السهل تحميل فشل جار لجاره في كل شيء، ومن الصعب مجارات تطوره وتقدمه بمنافسة شريفة، لكن من المستحيل الاعتراف بنجاحه بالمرة.
- تقسيم الاستعمار لمنطقة المغرب الكبير، جعلها بعد استقلالها بالأمس وإلى يومنا هذا، تفقد عناصر تماسكها وإمكانية تلاحمها فيما بينها.

- المشكلة الوحيدة للنظام الجزائري، التي تستحق كل اهتمامه الداخلي والخارجي، هي مسألة تصفية الاستعمار، وتقرير مصير المحتجزين بتيندوف.

- من التحرير من الاستعمار الفرنسي، إلى الاستعمار الداخلي، الذي جعل الشعب الجزائري، يحتاج إلى تحرير ثاني، من قبضة حكام الجيش المسنين.

- عندما يستنفذ نظام ما، كل إمكانياته وقدراته، يلجأ إلى تحميل فشله إلى جاره معتبرا إياه عدوا، ويصطنع أكاذيب فجة لتغليط مواطنيه.

- نداء إلى المغاربة: عدم الرد على ذباب نظام الجزائر، وإعلامه وتصريحات مسئوليه، ومن على شاكلتهم.. فلنترك الأفعال تجيب عنا بدل الأقوال.

- نظام الجزائر اليوم، يبحث عن معاودة إنتاج أسطوانة بومدين: "المروك حكرونا". طبقها في "أمكالا"، ويحن إلى تكرارها مرة أخرى بحماقة.

- من غير المعقول، أن تنزع حكومتنا إلى خلق توتر وانقسام داخل المجتمع، والمغرب يعيش ضغطا مستمرا، مع الجارة الشرقية، التي تلوح بالحرب.

- كيف يمكن لدولة تعيش في المنفى بتندوف. وتعتبر نفسها عضو مؤسسة بالاتحاد الإفريقي، يتجرأ رئيسها من انتحال الشخصية للعلاج بإسبانيا؟

- نظام الجزائر اليوم، يبحث عن مبرر للحرب لإسكات الحراك. رغم أنه غير واثق من نفسه، إذ سيرجع حتما الهزيمة المحتملة، إلى تدخل إسرائيلي.

- إذا كان "بومدين" ردد بالأمس: "المروك حكرونا"، فسوف يردد "شنكريحة"غدا، بعد هزيمته الآتية: " المروك تقوى علينا بالصهاينة والأمريكان ».

- في الغد القريب، سيذوب "بوليساريو"، بعناصره وسلاحه في الجيش الجزائري، ويعود المحتجزون الصحراويون المغرر بهم، إلى وطنهم الأم المغرب.

- حسن الجوار مطلوب ومحبب، بين الجيران على كل حال. فما ذنب الشعبين الشقيقين الجارين، في صراع الأنظمة، للتهرب من حل المشاكل الداخلية.

- من غير المقبول أن يسفك نظام الجزائر، قطرة واحدة من دم جيشه من أجل البوليساريو. فما يفعله حاليا، دعمه بالسلاح، لاستفزاز أمن المغرب.

- كيف لنظام الجزائر، يحتضن ويدعم حركة انفصالية بتيندوف، لمدة تفوق 46 سنة، إن لم يكن هناك هدف ما، يسعى لتحقيقه على حساب وحدة المغرب.

- من المسيرة الكحلة إلى حرب أمكالة 1 و 2، إلى دعم وتسليح البوليساريو ل46 سنة، الجزائر اليوم تحتج على رد فعل المغرب، عن مطلب القبايل.

- عندما تزيل من تدخل أي جزائري، تابع للنظام العسكري الحاكم، موضوع بوليساريو، يفقد صوابه وتضيع منه أفكاره، التي طُلب منه أن يدلي بها.

- لقد تحمل المغرب مناوشات جماعة البوليساريو، المدعومة من نظام الجزائر، لأكثر من 46 سنة. فهو قادر على التصدي له إلى نهاية العمر.

- إلى متى ستستطيع جماعة البوليساريو، أن تصمد في مخيمات "تيندوف" الجزائرية، أكثر مما قضته فيه حتى الآن، دون إحراز أي نتيجة؟

- من أسباب الاختلاف والعداوة بين الجزائر والمغرب، هو اختلاف إيديولوجي وطبيعة نظام الحكم. زد على ذلك، طموح الجزائر لزعامة المنطقة.

- عندما يهيمن الكبرياء والسلطة والغرور على نظام فاشل، ويحلم ويتخيل أنه القوة الضاربة في المنطقة، فاعلم أن الشعب لم يعد له وجود يذكر.

- إن قضية جماعة البوليساريو الانفصالية، انطلت بكذبتها على الجميع، لقرابة نصف قرن، بين داعم ومتواطئ وصامت، بمساهمة دول العالم.

- إذا كان رئيس دولة الجزائر قد طالب، من الرئيس الفلسطيني أبو مازن، الوساطة مع إسرائيل، لم يعد لمعاداة التطبيع بعد ذاك، أي قيمة تذكر.

- عندما يفقد قوم ما تاريخه وثقافته، من جراء استعمار استيطاني لقرن ونيف، فإنه يعمل على اختلاقهما خلقا، من تاريخ وثقافة الآخرين.

- إذا كان المغرب وراء كل ما يحصل للجزائر من شر، سواء على المستوى الداخلي والخارجي، فأين هو دور الدولة بها؟ ألم يعد هناك من يحميها؟

- ندرة المواد الاستهلاكية بالجزائر، مخطط محكم من طرف النظام الحاكم، لإلهاء الشعب المغلوب على أمره، عن ممارسة حقه في الحراك المشروع.

- لم يعد لجنرالات الجزائر أي خيار، لا على مستوى الداخل ولا على مستوى الخارج. لم يبق لهم سوى الانتحار، بزج المنطقة في حرب مدمرة.

- رسالة مفتوحة للإخوة الجزائريين: أعطونا شيء واحدا، نجح فيه النظام، في تصعيده اللامعقول ضد المغرب، منذ أكثر من 46 سنة خلت ولا يزال.

- إذا كان سي "الدراجي" يعلم ما يقول، فلماذا نفى كل ما قاله، رغم أن الحجة ثابتة. فليعلم أن القذف في أعراض المحصنات من شيم الأراذل.

- ما يؤرق نظام الجزائر الحالي، ليس الجار العدو المصطنع، ولا التطبيع مع إسرائيل، ولا سبب ندرة المواد الاستهلاكية. بل الخوف من الحراك.

- أزمة نظام الجزائر اليوم، أزمة مشروعية أساسا لا غير. فعندما ينخر الفساد والجهل والجشع، فئة الحاكمين الغير الشرعيين، فانتظر الخراب.

- لقد أوصى النبي (ص) على الجار حتى كاد يورثه، لكن جيراننا سرقوا منا أبناءنا، وكلفوهم بسرقة جزء من وطنهم، لإقامة دولة مستقلة عدوانا.

- إن الإحساس بمرارة نجاح المغرب، جعل نظام الجزائر يفقد صوابه، إلى درجة أنه لم يعد يميز بين طبيعة العلاقات الدولية والتصعيد المفتعل.

- كيف تستقبل قمة اتحادي أوروبي إفريقي، زعيم البوليساريو، وهي تعلم أن هذا الشخص مخادع. فهو نفسه الذي دخل إسبانيا بجواز سفر مزور؟

- هل ترضى دولة البوليساريو المفترضة بتندوف، برئيس انتحل اسما مستعارا، وصفة دبلوماسي لدولة الجزائر، حتى يتسنى له الاستشفاء بإسبانيا؟

- لقد زور نظام الجزائر لزعيم البوليساريو، دعوة الاتحاد الإفريقي، لحضور قمة "بروكسيل"، كما زوروا سابقا، جواز سفره للاستشفاء بإسبانيا.

- إن مستوى الضعف والتوتر، الذي أوصله نظام العسكر بالجزائر، لم تعرفه المنطقة منذ استقلالها. والشعب لا يستحق هذه الوضعية البائسة

- رهان نظام الجزائر على جبهة البوليساريو، رهان خاسر على طول 46 سنة. ولا زالت الخسارة تلاحقهما معا داخليا وخارجيا، بلا أي نتيجة تذكر.

- ما دام نظام الجزائر يحتضن جبهة "البوليساريو" ويسلحها في أرضه، على المغرب أن يهمش هذا النظام، ويشدد الخناق على صنيعته حتى تتوب.

- جبهة البوليساريو ثلاثية الصناعة؛ إسبانية جزائرية ليبية. لكن الجزائر احتضنتها في أرضه، واستمرت في دعمها وتسليحها، بمساعدة الإسبان.

- جبهة البوليساريو ثلاثية الصناعة؛ إسبانية جزائرية ليبية. لكن الجزائر احتضنتها في أرضه، واستمرت في دعمها وتسليحها، بمساعدة الإسبان.

- سيأتي يوم، وتنكشف فيه حقيقة جبهة البوليساريو أمام العالم. لأن صانعيها قد استنفذوا مدة صلاحيتها. فلا يمكن الاستمرار في اللعبة أطول.

- ما دام نظام الجزائر يحتضن جبهة "البوليساريو" ويسلحها في أرضه، على المغرب أن يهمش هذا النظام، ويشدد الخناق على صنيعته حتى تتوب.

- جبهة البوليساريو ثلاثية الصناعة؛ إسبانية جزائرية ليبية. لكن الجزائر احتضنتها في أرضه، واستمرت في دعمها وتسليحها، بمساعدة الإسبان.

- لقد أصبح اليوم الحديث عن موضوع بوليساريو، أولوية من الأولويات، للنظام الجزائري والناطقين باسمه، إنه شرفه الأساس وقضيته الأولى.



#بنعيسى_احسينات (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول فلسطين ما لها وما عليها..
- في مسألة -كورونا- ما لها وما عليها..
- في الدين والقيام والإنسان.. (تجميع لنصوصي الفيسبوكية القصيرة ...
- في السياسة والانتخابات والقيم.. (تجميع لنصوصي الفيسبوكية الق ...
- شيخوخة الجمال والحكمة.. / بنعيسى احسينات - المغرب
- الانتخابات الجماعية والتشريعية وظاهرة -الشناقة- في المغرب.
- - ضاية الرومي - وما أدراك ما - ضاية الرومي -.. / بنعيسى احسي ...
- قصيدة إلى أخي أبيض اللون.. / ترجمة الشاعر بنعيسى احسينات - ا ...
- قطار حياتي (le train de ma vie).. / ترجمة بنعيسى احسينات - ا ...
- يسألونك عن - كوفيد - 19.. / بنعيسى احسينات - المغرب
- قصيدة: أبناء أمازيغ..
- رباعيا - كورون المستجد -..
- -كورونا- ينتفض.. / بنعيسى احسينات - المغرب
- في رثاء محمد شحرور.. بنعيسى احسينات - المغرب
- محمد شحرور بين الغياب والحضور.. / بنعيسى احسينات - المغرب
- نعمة الحب.. / بنعيسى احسينات - المغرب
- شر البشر وحب الناس.. / بنعيسى احسينات – المغرب
- قصيدة: قمةُ التواضعِ المطلوبِ..
- جدلية نعم ولا.. //
- قصيدة: نعم.. لا.. ((في ثنائيات المتضادات) / بنعيسى احسينات - ...


المزيد.....




- الانتخابات الأوروبية في مرمى نيران التدخل الأجنبي المستمر
- أمريكا كانت على علم بالمقترح الذي وافقت عليه حماس.. هل تم -ا ...
- اتحاد القبائل العربية في سيناء.. بيان الاتحاد حول رفح يثير ج ...
- لماذا تشترط واشنطن على الرياض التطبيع مع إسرائيل قبل توقيع م ...
- -الولايات المتحدة تفعل بالضبط ما تطلب من إسرائيل ألا تفعله-- ...
- بعد قرنين.. سيمفونية بيتهوفن التاسعة تعرض بصيغتها الأصلية في ...
- السفارة الروسية: قرار برلين بحظر رفع الأعلام الروسية يومي 8 ...
- قديروف: لا يوجد بديل لبوتين في روسيا
- وزير إسرائيلي يطالب باحتلال رفح والاستحواذ الكامل على محور ف ...
- مسؤول في حماس: محادثات القاهرة -فرصة أخيرة- لإسرائيل لاستعاد ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بنعيسى احسينات - حول المغرب والصحراء والجزائر( من منظور مغربي.. / أذ. بنعيسى احسينات - المغرب