أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام ابراهيم محمد - حرب.














المزيد.....

حرب.


سلام ابراهيم محمد

الحوار المتمدن-العدد: 7172 - 2022 / 2 / 24 - 19:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نفوذ الناتو و تغلغله المستمر و تملصه من مستحقات- اتفاقات ح.ع.ث .. منذ انهيار الاتحاد السوفياتي 1991 جلية للعيان.
في الأمس القريب، حاول الغرب(+تركيا+الأعراب) الإمعان في تفكيك روسيا، خذ مثلا: حرب أذربيجان على أرمينيا الموالية لروسيا.. منح أفغانستان لطالبان..محاولة طلبنة كازاخستان..
و لم يتجاوب مع أي مطلب يحفظ أمن الروس القومي دافعا باتجاه التصعيد على حساب الأبرياء في أوكرانيا..
بوتين جس نبض الغرب عام 2000 عندما إقترح انضمام روسيا إلى الناتو، كلينتون رفض!

الحرب ليست شيئاً حسناً؛ لكن طبيعة- طينة الإنسان الأول هي هكذا(ر.الانانية تنتصر)، البارحة لم يكن العالم بخير، غدا لا يكون بخير أيضا و ستستمر سطوة اللامعقول رغم انف المعقول ! عاجلا كان أم آجلا ستسقط "الحضارة " المعاصرة إن لم يُتفق على صياغة جديدة و تقويم للمجتمعات قسرا و ترويض غايات و اولويات الإنسان "بفقه"علمي منذ الصغر بل إن شئت حتى الجنين .
من اجل بؤس و خراب أقل، نأمل ان يعم السلام سريعا.



#سلام_ابراهيم_محمد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نَصرٌ
- خزين
- دِين
- نوبل
- أفغانستان
- صمبة بالعمون
- حَزِيرَان
- مطاط
- نجم نيوتروني
- إن تخابت
- لبلبي
- صين
- تفلسف 2
- تفلسف
- أحنه و إنتو !
- سينما الفردوس
- مَزِيّة
- كلمة
- رياضيات
- لعنة


المزيد.....




- مصممة الأزياء ياسمين يحيى تكشف شخصيات النجمات العربيات في ال ...
- الصين تستعرض قوتها العسكرية على وقع -ولادة نظام جديد-
- إسرائيل تتوقع نزوح مليون فلسطيني جراء هجومها على غزة وحماس ت ...
- فرنسا وحلفاؤها مستعدون لتقديم الضمانات الأمنية لأوكرانيا وهي ...
- تركيا: إلغاء حفل المغني إنريكو ماسياس عقب احتجاجات بسبب موقف ...
- تحالف الراغبين في باريس: ضمانات عسكرية لأوكرانيا أم رهان معل ...
- ما السيناريوهات المحتملة لعملية عسكرية أميركية كبيرة ضد فنزو ...
- محكمة هولندية تنظر في استئناف ضد الحكومة بشأن تصدير أسلحة لإ ...
- إسحاق بريك: خطة احتلال غزة ستكون كارثية على إسرائيل ولن تضعف ...
- وليد الخالدي مؤرخ مقدسي بلغ العالمية


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام ابراهيم محمد - حرب.