كل التحية و الاحترام التقدير لهم!

سليم نزال

الحوار المتمدن-العدد: 7158 - 2022 / 2 / 10 - 08:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

كل التحية و الاحترام التقدير لهم!





فصل الصحافيون و الصحافيات العرب مرام و مرهف و فرح و داوود من التلفزيزن الالمانى بالعربية دويتشه فيله وصمة عار فى جبين المانيا و كل من يدعى بحرية الراى.قد لا اتفق تماما مع مرام عندما قالت ان حرية الراى فى اوروبا وهم لكنها وهم بل اكثر متى تتجاوز الخط الاحمر
عندما يتعلق الامر بالصهيونية . و هذا الخط الاحمر وضعه الصهاينة تحت عنوان معاداة السامية لكل من يقف ضد جرائم الصهاينة فى فلسطين .
ممنوع ان تنتقد الكيان الصهيونى و حتى كما حدث مع احدهم انه كتب على صفحته اعواما قبل ان يصبح موظفا تمت المحاسبة و فصل اى عقاب بمفعول رجعى !!!
نفس الكلام حصل مع معلمة يهودية قبل ايام فى امريكا و هى تدرس فى مدرسة يهوديه .كان اظهارها التعاطف مع الشعب الفلسطينى سببا لطردها من وظيفتها .
لا استغرب ان ياتى يوم فى اوروبا يصبح فيه التوقيع على عدم معاداة اسرائيل شرطا للحصول على وظيفة فى اى قطاع كان !!!
انها المكارثية الجديدة التى تاخذ اشكالا متعددة .مرة اخرى الف الف تحية و تقدير للصحفيات و الصحافيين العرب الشجعان الذين فصلوا من عملهم على خلفية ارائهم السياسية .

#سليم_نزال (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل