أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاني عبيد - التاريخ المنسي - دور بريطانيا - 7















المزيد.....

التاريخ المنسي - دور بريطانيا - 7


هاني عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 7153 - 2022 / 2 / 5 - 16:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


التاريخ المنسي - قرار التقسيم وانشاء دولة اسرائيل
دور بريطانيا - 7
أصدرت بريطانيا وعد بلفور في 2 تشرين ثاني 1917م متعهدة بالعمل على إنشاء كيان سياسي لليهود في فلسطين، وبعد أقل من شهر في 11 كانون أول 1917م دخل الجنرال أدموند اللنبي قائد قوة المشاة المصرية البريطانية القدس منهياً الاحتلال العثماني للأراضي الفلسطينية، وشكّل هذا الإحتلال أول خطوة عملية للبدء بإنشاء الوطن القومي لليهود. وبادرت بريطانيا لإضفاء شرعية دولية وقانونية على احتلالها لفلسطين بالحصول على صك الإنتداب في مؤتمر سان ريمو في 25 ابريل 1920م، ولاحقاً أعلن عن مشروع صك الانتداب من قبل عصبة الأمم في 6 تموز 1921م وصُودِق عليه في 24 تموز 1922م ووضع موضع التنفيذ في 29 أيلول 1923. وهكذا، أصبحت بريطانيا، بغطاء دولي، هي السلطة الوحيدة في فلسطين مما منحها حرية الحركة والمناورة لتحقيق حلم اليهود الصهاينة في إنشاء وطن قومي لهم في فلسطين.
أما دستور فلسطين فقد صدر عن البلاط الملكي في قصر باكنغهام في 10 آب 1929م وهو مرجعية قانونية لدولة الانتداب وقد طرأت عليه عدة تعديلات في عام 1933م وعام 1939م حيث حددت ماده مهمات حكومة الانتداب وصلاحيات المندوب السامي.
وهكذا نجد أن وعد بلفور وصك الانتداب ودستور فلسطين كانت أبرز الوثائق التي حددت سياسة بريطانيا في فلسطين منذ الاحتلال وحتى منتصف الاربعينات بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية والتي افرزت اوضاعاً وظروفاً لبريطانيا بحيث بدأت التفكير في الانسحاب من فلسطين وهذا ما سوف نستعرضه لاحقاً.
لم تكن الخطوات التي اتخذتها بريطانيا تمثل نهجاً جديداً في السياسة البريطانية، بل تُعتبر امتداداً للفكر الذي سيطر علىى السياسيين البريطانيين في مناصرة اليهود والصهيونية. فهذا تشرشل أحد أهم السياسيين البريطانيين في القرن العشرين والذي كان نصيراً للصهيونية يتكلم عن هذا الأمر بوضوح في عام 1908م ويؤيد إنشاء دولة حرة وقوية لليهود في فلسطين، وبرأيه أن اليهود المتفرقين في كل مكان لا بد أن يكون لهم مركزاً وطنياُ يُؤسس في فلسطين التي ارتبطوا بها لمدة ثلاثة الآف سنة، ويُضيف قائلاً "نحن نعتقد أن هذا الأمر جيد للعالم واليهود وجيد للأمبراطورية البريطانية".
ونُشير إلى أن السياسة البريطانية في فلسطين بدعم إنشاء وطن قومي لليهود فيها استندت إلى أهمية فلسطين الجيوسياسية لقربها من قناة السويس طريق الأمبراطورية إلى الهند، وثانياً: للتخلص من الوعود التي قطعتها بريطانيا للشريف حسين بإنشاء مملكة عربية ومن ضمنها فلسطين (اتفاقيات مكماهون – حسين)، وأخيراً: فإن وجود اليهود في فلسطين يُحقق هدف السياسة البريطانية في احكام سيطرتها في المستعمرات بسياسة فرق تسُد.
فتحت بريطانيا الهجرة أمام اليهود للقدوم إلى فلسطين، وزادت الهجرة بعد نشوب الحرب العالمية الثانية وتعرُضِ اليهود للإضطهاد في بعض الدول الأوروبية، وما أن انتهت الحرب حتى تدفق اليهود الذين شاركوا في الحرب ضد النازية وكانوا ضمن جيوش الدول الأوروبية، حيث شكلوا نواة مدربة لقوة عسكرية قادرة على فرض إرادتها في فلسطين بالتآمر مع بريطانيا.
كانت السياسة البريطانية في فلسطين تنبع من مصالح الأمبراطورية ولذلك كانت أحياناً تساند الفلسطينيين في مطالبهم وفي نفس الوقت تُبدي تعاطفها مع اليهود والتزامها بتنفيذ وعد بلفور. فمثلاً، على امتداد فترة انتدابها على فلسطين أصدرت أربعة كتب بيضاء أرضاءً للفلسطينيين. فقد صدر الكتاب الأبيض الأول في حزيران 1922 وهو كتاب تشرشل لازالة مخاوف العرب بالنسبة لوعد بلفور وأن الوطن القومي لليهود لن يكون على حساب العرب. أما الكتاب الثاني فقد صدر في نوفمبر 1928م وينص على ملكية المسلمين لحائط البراق في القدس مع تمتع اليهود بحرية محدودة للوصول إليه للصلاة. وكان الكتاب الثالث (كتاب باسفيلد) قد صدر أثر تقرير لجنة هوب سمبسون المؤيد لحقوق العربية الفلسطينية. وفي أيار 1939 صدر الكتاب الرابع وقد تبناه وزير المستعمرات مالكوم ماكدونالد حيث ظل يُشكل السياسة الرسمية للحكومة البريطانية طيلة الحرب. وكل هذه الكتب والتي تلتزم فيها الحكومة البريطانية بمسؤوليات محددة بالنسبة للفلسطينيين كانت تفرضها الظروف سواءً العالمية أو في المنطقة والهدف منها امتصاص الغضب وتهدئة الخواطر دون أن يكون في حساب بريطانيا تنفيذ أية التزامات، فقد كلنت السياسة البريطانية تعتمد الوعود المؤجلة وسياسة فرق تسد في المستعمرات ووضع قنابل جيوسياسية موقوتة للمستقبل.
وبعد إنتهاء الحرب العالمية الثانية في أوروبا في 9 أيار 1945، كانت الدول الأوروبية تعاني من الدمار والخراب، فالحالة الإقتصادية سيئة والتضخم سجل مستويات عالية وتم تسريح الجنود المشاركين في الحرب ليصبحوا عاطلين عن العمل، وفي ظل هذه الأجواء عُقِد مؤتمر بوتسدام بين ستالين وتشرشل وترومان لتقرير مصير المانيا، وبرزت الخلافات بين الحلفاء مما مهد الطريق لنشوب الحرب الباردة بين المعسكرين، الشرقي (حلف وارسو)، والغربي (حلف شمال الأطلسي). وفي 12 آذار 1945م ألقى الرئيس الأميركي هاري ترومان خطاباً في مجلسي الشيوخ والنواب (الكونغرس) بيّن فيه أن الولايات المتحدة ستقدم دعماً عسكرياً وسياسياً وإقتصادياً لكل الأمم الديموقراطية التي تُجابه تهديدات خارجية أو من قوى سلطوية في الداخل، وهذه السياسة الجديدة عُرِفت لاحقاً بمبدأ ترومان Truman doctrine.
عانت بريطانيا بعد الحرب من وضع إقتصادي سيئ، إضافة إلى الظروف الجوية الصارمة حيث كثرت الفيضانات، وكان الشتاء قاسياً وبارداً، أما الدول الأوروبية الأخرى فإضافة إلى ذلك، برزت في بعض منها قوة الأحزاب الشيوعية (فرنسا وإيطاليا) حيث كانت مرشحة للفوز في الإنتخابات مما يُشكل تهديداً للمصالح البريطانية في الشرق.
كانت التكلفة الاقتصاية لتواجد القوات البريطانية في الشرق كبيرة وترهق الميزانية لدولة خرجت من الحرب مديونة (كان هناك ديون لمصر والعراق وفلسطين على بريطانيا)، لذلك حاولت بريطانيا اشراك الولايات المتحدة في تحمل جزء من عبء الدفاع عن منطقة المتوسط ضد التغلغل السوفياتي. كانت بريطانيا تنظر إلى المنطقة العربية بأن فيها مكامن الخطر إذا توحدت وخاصة أنها كانت موحدة زمن الحكم العثماني، ولمقاومة أية مشاريع وحدوية بادرت بريطانيا بأخذ زمام المبادرة بتأسيس جامعة الدول العربية التي ستشكل سداً أمام أية أفكار وحدوية لأنها بذلك ستكرس ظهور دول تتمترس حول الجغرافيا في اعلان تمايزها على أساس قبلي تلبسه ثوب الدولة ويصبح وطناً، وبالتالي بدل دولة عربية واحدة يصبح لدينا مجموعة دول في اطار جغرافي محدد ولا مانع عندها من التغني بشعارات الوحدة طالما هي بعيدة عن التطبيق. لقد هدفت بريطانيا من وراء تأسيس الجامعة العربية إلى إفساح المجال لأنظمة مستقلة ترتبط مع بريطانيا بمعاهدات وهذا ما يحقق الأهداف البريطانية في الشرق الأوسط وتخدم استراتيجيتها في المنطقة.
تعود الجذور الأولى في تقسيم فلسطين إلى دولتين عربية ويهودية إلى اللجنة الملكية التي زارت فلسطين بعد ثورة 1936م حيث أوصت في تقريرها بتقسيم فلسطين إلى دولتين ومنطقة انتداب تشمل الأماكن المقدسة، وبسبب صعوبة إيجاد حدود فاصلة بين العرب وكافة الأراضي التي يمتلكونها عن جميع اليهود والأراضي التي يمتلكونها برزت فكرة تبادل الأراضي والسكان. عدلت بريطانيا في نوفمبر 1938م عن فكرة تقسيم فلسطين بسبب صعوبات سياسية وادارية ومالية كبيرة وخاصة أن الأوضاع السياسية في أوروبة كانت تتجه نحو الحرب وبالتالي يصبح الحل غير عملي.
وبعد عدول بريطانيا عن توصية اللجنة الملكية بتقسيم فلسطين دعت إلى مؤتمر في لندن (مؤتمر سان جيمس) واشترك فيه ممثلون عن الصهيونيين وعن العرب (كان هناك ممثلون عن فلسطين وشرق الأردن والعراق والأمير فيصل عن السعودية وبعض الشخصيات المصرية) وتبين لبريطانيا صعوبة الأتفاق بين تالطرفين على حل وسط ولأرضاء العرب وتهدئة خواطرهم قامت بإصدار الكتاب الأبيض، حيث أن نوايا الحركة الصهيونية كانت معروفة للبريطانيين وهم مدركون أن هدف الحركة الصهيونية هو أعلان دولة يهودية في فلسطين. كان رد فعل الحركة الصهيونية على الكتاب الأبيض هو عقد مؤتمر صهيوني في لندن صدر في ختامه تحذير بأن اليهود في فلسطين سيلجئون إلى العنف ضد البريطانيين في فلسطين إذا لم تتخل الحكومة البريطانية عن سياسة الكتاب الأبيض.
كانت فلسطين أثناء الانتداب البريطاني تُدار من قبل جهتين وهما: وزارة المستعمرات والتي كانت تتولى الإدارة اليومية في فلسطين، بينما كانت وزارة الخارجية (القسم الشرقي) تُعنى بالسياسة الخارجية. كانت وزارة الخارجية تنظر إلى المشكلة الفلسطينية بعد الحرب من زاوية الحرص على مصالح الأمبراطورية في منطقة دفعت الاكتشافات النفطية فيها إلى تكالب الدول على هذه المنطقة ولذلك كانت بريطانيا في غاية القلق حول فقدان نفوذها في هذه المنطقة. أما وزارة المستعمرات فكانت تحاول التوفيق بين طرفي النزاع في فلسطين وايجاد حلول ترضي الطرفين ولم يكن يحالفها التوفيق في مسعاها.
من هنا تبلور اتجاهان في السياسة البريطانية في فلسطين. الأتجاه الأول يقول بأن مفتاح السلام في الشرق هو فلسطين والتخلي عنها يعني أننا فقدنا دورنا كدولة عظمى، أما الأتجاه الآخر فكان يقول بأن بريطانيا أدت دوراً وتحملت عبئاً دون حمداً أو شكوراً وعلى الآخرين أن يؤدوا دورهم في هذا المجال، والمقصود بالآخرين هو الولايات المتحدة الأمريكية.
كانت بريطانيا تحاول جاهدة دفع الولايات المتحدة للانخراط في مشكلة فلسطين ولكن وفق منظورها وسياستها. وكان الرد الأمريكي من قبل الرئيس ترومان أن تسمح بريطانيا بدخول مائة ألف مهاجر يهودية من معسكرات اللاجئين في أوروبا إلى فلسطين ولكن بريطانيا قابلت الأقتراح ببرود لأن بريطانيا كانت تأمل في مساندة عسكرية ومالية تقوي نفوذها في الشرق الآخذ في التضاؤل. كانت وجهة النظر البريطانية في حل موضوع اللاجئين اليهود في أوروبة بفتح باب الهجرة إلى أمريكا وبعض دول الكومنولث، حيث كانت قوانين الهجرة الأمريكية بين أعوام 1933م و 1944م تحبذ المهاجرين من أصل آري ولم تسمح الاّ لعدد لا يتعدى 160 ألف يهودي بدخول الولايات المتحدة رغم الاضطهاد النازي لهم في أوروبة. وكان رأي بيفن أنه في حال رُفضت مقترحاته من قبل أمريكا فعلى بريطانيا أن تتولى بنفسها التعامل مع مشكلة فلسطين.
وافق ترومان على المقترحات البريطانية في النهاية وتشكلت لجنة بريطانية أمريكية لبحث موضوع اللاجئين اليهود في أوروبة والمشاكل المتعلقة بفلسطين وأن تقدم اللجنة مقترحاتها وستقوم بريطانيا بتنفيذها إذا كانت بالإجماع.
أنهت اللجنة عملها وتم التوقيع على تقريرها في لوزان بسويسرا في 20 نيسان 1946م وتبين من تقريها أنها كانت لاتهدف إلى حل المشكلة الفلسطينية لأن ذلك في رأيهم هو من اختصاص الأمم المتحدة ولكنها قدمت مجموعة من المبادئ من أهمها عدم تقسيم فلسطين لأن وجود دولتين سيؤدي إلى حرب أهلية قد تهدد السلام في العالم الخارج لتوهه من حرب ضروس.
في ظل هذه الأجواء التي سادت بعد الحرب وجدت بريطانيا أن مهمتها في فلسطين قد شارفت على الإنتهاء حيث كانت المنظمات الصهيونية في وضع يسمح لها بإعلان دولة. لذلك أعلن وزير الخارجية البريطانية أرنست بيفن في 14 شباط 1947م نية بريطانية الإنسحاب من فلسطين وبالتالي على هيئة الأمم أن تُقرر مصير فلسطين.
كان أمام هيئة الأمم ثلاثة مشاريع بشأن فلسطين. المشروع الأول وتبنته بريطانيا بإنشاء دولة متعددة الأثنيات (واتخذ لبنان مثلاً)، وتبنى أعضاء في هيئة الأمم مشروع تكوين دولة فيدرالية (كمثال يوغسلافيا وسويسرا) حيث أن المسلمين والمسيحيين واليهود يتوزعون في كل فلسطين، أما الأتحاد السوفياتي والولايات المتحدة فتبنوا مشروع إنشاء دولتين مع القدس مدينة مفتوحة. ولا بد أن نُشير إلى تعذر بحث موضوع فلسطين في مجلس الأمن لأن أي قرار لا توافق عليه بريطانيا سيصطدم بالفيتو البريطاني
ولذلك تم تحويل مشكلة فلسطين إلى الجمعية العامة في هيئة الأمم المتحدة، حيث يتم اعتماد القرار إذا حصل على ثلثي أصوات الجمعية العامة.
بادرت هيئة الأمم المتحدة في 15 أيار 1947م بتشكيل لجنة بناء على طلب بريطانيا أطلق عليها اسم لجنة الأمم المتحدة الخاصة بفلسطين (أنسكوب) UNSCOP واستبعدت منها الدول الخمس الكبرى دائمة العضوية في مجلس الأمن، على أن تقدم اللجنة تقريراً شاملاً لحل المشكلة الفلسطينية.
أنهت اللجنة تقريرها في 3 ايلول 1947 واحتوى التقرير على أحد عشرة توصية تدعو فيها إلى تقسيم فلسطين. في التصويت الأول على القرار لم يحصل على ثلثي الأصوات المطلوبة، وهناك رأي يقول بأن الصهيونيين حاولوا ابتزاز نيلسون روكفلر للضغط على دول أميركا اللاتينية للتصويت لصالح قرار التقسيم حيث لروكفلر استثمارات كبيرة وشركات عديدة في تلك الدول، ويٌقال أنه تم تهديده بنشر وثائق تمويله وتعاونه مع النازيين في أبحاث علمية عديدة وخاصة تلك المتعلقة بالنسل والوراثة.
وفي 29 نوفمبر 1947 صوتت الجمعية العامة للمرة الثانية على قرارها رقم 181 والقاضي بتقسيم فلسطين، واعتُمِد القرار، حيث صوتت 33 دولة لصالح التقسيم، و13 دولة ضد التقسيم ، وامتنعت 10 دول وتغيبت عن التصويت دولة واحدة، وبالتالي نال القرار أغلبية الثلثين المطلوبة لإعتماده.



#هاني_عبيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تاريخ المنسي - قرار التقسيم وإنشاء دولة إسرائيل. صفقات الأسل ...
- التاريخ المنسي - قرار التقسيم وإنشاء دولة إسرائيل، ستالين وف ...
- التاريخ المنسي. قرار التقسيم وإنشاء دولة إسرائيل. موقف الاتح ...
- التاريخ المنسي قرار التقسيم وإنشاء دولة لإسرائيل- موقف الاتح ...
- التاريخ المنسي- قرار التقسيم وإنشاء دولة إسرائيل، موقف الاتح ...
- التاريخ المنسي-قرار التقسيم وإنشاء إسرائيل. موقف الاتحاد الس ...
- نظرات في علم الهندسة عند الأغريق
- ذكريات - 3 مذكرات أندريه غروميكو
- ذكريات -2 مذكرات أندريه غروميكو
- عرض كتاب -ذكريات- مذكرات أندريه غروميكو
- ما اختزنته الذاكرة عن فلسطينيي الداخل -2
- ما خزنته الذاكرة عن فلسطيني الداخل-1
- قراءة جديدة لوعد بلفور
- البحث العلمي
- التفكير العقلاني في حل المشاكل


المزيد.....




- لماذا تهدد الضربة الإسرائيلية داخل إيران بدفع الشرق الأوسط إ ...
- تحديث مباشر.. إسرائيل تنفذ ضربة ضد إيران
- السعودية.. مدير الهيئة السابق في مكة يذكّر بحديث -لا يصح مرف ...
- توقيت الضربة الإسرائيلية ضد إيران بعد ساعات على تصريحات وزير ...
- بلدات شمال شرق نيجيريا تشكل وحدات حماية من الأهالي ضد العصاب ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود- على أهداف في العمق الإيراني و ...
- قنوات تلفزيونية تتحدث عن طبيعة دور الولايات المتحدة بالهجوم ...
- مقطع فيديو يوثق حال القاعدة الجوية والمنشأة النووية في أصفها ...
- الدفاع الروسية: تدمير 3 صواريخ ATACMS وعدد من القذائف والمسي ...
- ممثل البيت الأبيض يناقش مع شميغال ضرورة الإصلاحات في أوكراني ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاني عبيد - التاريخ المنسي - دور بريطانيا - 7