أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاني عبيد - التاريخ المنسي-قرار التقسيم وإنشاء إسرائيل. موقف الاتحاد السوفياتي -1















المزيد.....

التاريخ المنسي-قرار التقسيم وإنشاء إسرائيل. موقف الاتحاد السوفياتي -1


هاني عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 7123 - 2021 / 12 / 31 - 20:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


التاريخ المنسي
قرار التقسيم وإنشاء دولة لإسرائيل
أعدُّ دراسة بعنوان "التاريخ المنسي...قرار التقسيم وإنشاء دولة لإسرائيل"، حيث سأستعرض مواقف الدول التي خرجت منتصرة بعد الحرب العالمية الثانية وهي: الاتحاد السوفياتي وبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية. وسأنشر تباعاً فصول من هذه الدراسة، ويسعدني أن يشاركني القراء بملاحظاتهم وتعليقاتهم حول هذا الموضوع الهام.
موقف الاتحاد السوفياتي -1

لمحة عن اليهود في روسيا

بدأ الأغريق بانشاء مستعمرات لهم على ساحل البحر الأسود لشبه جزيرة القرم في القرن السابع أو السادس قبل الميلاد، وقد تم انشاء هذه المستعمرات بالقرب من مضيق كيرتش والتي كانت تُسمى باسم مضيق البوسفور السيميري. وبحلول منتصف القرن الأول قبل الميلاد خضعت هذه المستعمرات للجمهورية الرومانية.
استوطنت جالية يهودية في هذه المناطق في الفترة الإغريقية وكانت تعتبر نفسها هيللنيستية حيث لغتها إغريقية ولكنها حافظت على تمسكها بديانتها اليهودية.
كذلك هاجرت إلى هذه المستعمرات جاليات يهودية من مناطق إغريقية أخرى (من سورية وآسيا الوسطى ومصر وخاصة الإسكندرية)، وقد كانت هذه الجاليات منظمة ونقلت معها معارفها وحضارتها إلى هذه المناطق. وقد بينت اكتشافات سراديب الموتى في هذه المناطق وجود اشارات يهودية تدل وجود يهودي وخاصة في القرون الأولى الميلادية (1) .
تطورت هذه المستعمرات وزاد عدد سكانها وخاصة في القرنين الخامس والسادس بسبب الأضطهاد الديني الذي مارسه الأباطرة البيزنطيين حيث هاجر إلى منطقة تاوريس Tauris مجموعة كبيرة من اليهود.
حاول البيزنطيون اثناء زياراتهم المتكررة إلى هذه المناطق تحويل سكانها اليهود إلى المسيحية ولكن جهودهم فشلت بل أن اليهود قاموا بنشاط معاكس لمنع الوثنيين من اعتناق الدي المسيحي.
في هذه الأثناء قدمت قبائل من الشرق من القوقاس ومنطقة بحر قزوين ونقصد الخزر والذين تصفهم المصادر التاريخية باتحاد قبائل فينو تركية Fino-turkish tribes وتحالفت هذه القبائل مع الساسانيين ضد البيزنطيين. ومع ظهور العرب كقوة عسكرية في القرن السابع الميلادي تم صد زحف الخزر نحو الغرب، وبالتالي اقتصرت ممالكهم على حوض بحر قزوين حول منطقة تاوريس.
أصبحت مملكة الخزر قوة يُحسب لها حساب في المنطقة مما أدى إلى نوع من التحالف بينهم وبين البيزنطيين الذين ظنوا أن هذا التحالف سيؤدي إلى تحويل سكان الخزر إلى المسيحية.
يذكر د.م.دنلوب في كتابه عن الخزر "وهكذا يتبين لنا بشكل مؤكد أن الخزر قد وصلوا إلى أوروبة الشرقية أثناء فترة حُكم الأمبراطور البيزنطي موريس، بعد أن كانوا قد احتكوا من قبل بالاتراك الغربيين (2). وقد استوطن الخزر رقعة من الأرض فيما بين نهر الفولغا والقوقاز واحتل الأراضي الساحلية في تلك المنطقة. ويذكر المسعودي أن ملك الخزر قد تهود في خلافة هارون الرشيد عام 800م. أما الدمشقي فيذكر ما حكاه ابن الأثير من أن صاحب القسطنطينية أجلى من كان في مملكته من اليهود فقصدوا بلد الخزر، فوجدوا قوماً عقلاء ساذجين فعرضوا عليهم دينهم، فوجدوهم أصلح مما هم عليه فانقادوا إليه.
لم يتم تحويل الخزر إلى الديانة اليهودية ببساطة كما ذكر ابن الأثير.
كانت تتجاذب مملكة الخزر ثلاث ديانات هي اليهودية والمسيحية والاسلام مع وجود الوثنيين بينهم.
فالمصادر التاريخية تُفيد بأن الخان حاكم الخزر المدعو بولان Bullan قرر الغاء الوثنية ولكنه لم يقرر الدين الذي يجب اتباعه، فالخليفة أرسل إليه رُسلاً لاقناعه باتباع الاسلام وكذلك فعلت الدولة البيزنطية ومثلها اتباع الدين اليهودي. استدعى الخان ممثلي الأديان الثلاثة إلى مناظرة ومحاورة فيما بينهم بحضوره ولكنه فشل في اتخاذ القرار. لذلك، نراه يستدعي المسيحيين أولاً ثم المسلمين وأخيراً اليهود على انفراد ووجه إلى كل منهم سؤالاً ليجيبوا عليه. فسأل المسيحيين أولاً: من أفضل الدين اليهودي أم الدين الاسلامي، فأجاب المسيحيون الدين اليهودي لأنه أقدم. ثم استدعى المسلمين وسألهم من أفضل الدين المسيحي أم اليهودي، فأجابوا الدين اليهودي لأنه أقدم. وهكذا، استنتج الخان بما أن المسيحيين والمسلميين أقروا بأن الدين اليهودي أفضل لأنه الأقدم فقرر اتباع الدين اليهودي، وهكذا اصبحت مملكة الخزر يهودية الديانة.
من هنا يتبين لنا إن الوجود اليهودي في روسيا يعود إلى القرن التاسع الميلادي حيث ظهرت مملكة الخزر في وادي الفولغا. وعندما حاول أمير كييف محاربة الوثنية استقبل مجموعة من يهود الخزر الذين قالوا له سمعنا أن المسيحيين قد حاولوا نشر دين المسيح الذين صلبناه بينما نحن نعبد اله واحد هو اله ابراهيم واسحق ويعقوب، وعندما سألهم عن شريعتهم أجابوه بضرورة الختان وعدم أكل لحم الخنزير ولعب الميسر وتقديس يوم السبت، فسألهم أين وطنكم فقالوا القدس، عندها قال لهم ولماذا لا تعيشون هناك، فأجابوه أن الله قد عاقبنا وشتتنا بسبب خطايانا وأعطى بلادنا للمسيحيين، عندها قال لهم كيف تجرأون على الدعوة لدينكم وقد عاقبكم الله، ولو كان يحبكم لما عاقبكم، فهل تريدون أن يكون مصيري كمصيركم!! وبعد ذلك تبنى أمير كييف الديانة المسيحية، وسمح لليهود بالاستقرار في مدينة كييف في غيتو خاص بهم ومارسوا فيها نشاطهم التجاري.
وفي القرن الثالث عشر غزا التتار إمارة كييف حيث تم جمع اليهود في إطار سياسي واحد مستفيدين من دعم التتار لهم على اعتبار أنهم والتتار من أصل تركي واحد.
كانت الكنيسة الأرثوذكسية حذرة من اليهود بسبب ظهور فرق وجماعات تدعو إلى تهويد الروس ومن هنا ابتدأت حملات الاضطهاد لهم على الأراضي الروسية مما حدا بايفان الرهيب( ايفان الرهيب (1530-1584)م هو ايفان الرابع ولُقِب بالرهيب لسياسته الدموية بعد الانقلاب الذي قاده إثر عودته إلى موسكو في عام 1565م بعد إن غادرها معتزلاً. هو أمير موسكو الكبير وقيصر روسيا، توج كقيصر عام 1547م وهو في السادسة عشرة من عمره خلفاً لوالده ايفان الثالث. أعلن نفسه قيصراً لأول مرة في تاريخ روسيا. تم في عهده فتح تاتارستان وسيبيريا، وتحولت روسيا إلى مجتمع متعدد الأعراق. قتل ابنه في ثورة غضب وندم على ذلك كثيراً. للمزيد أنظر موقع المعرفة الالكتروني Marefa.org) أن يقرر طردهم من روسيا وتبع ذلك فترة قلاقل في روسيا حيث استولى على العرش أمير بولندي والذي سمح بقدوم اليهود إلى روسيا.
لم يكن عدد اليهود في روسيا القيصرية كبيراً في نهاية القرن الثامن عشر، ومع ذلك كانت هناك مشكلة يهودية تتمثل في الصراع بين التجار الروس واليهود الذين كانوا يتمتعون بنفوذ قوي بسبب علاقاتهم مع الخارج.
إن تواجد اليهود على شواطئ البحر الأسود وجنوب روسيا كان بسبب الهجرة من الدولة البيزنطية والأمصار الاسلامية، ولكن الوضع تغير بعد تقسيم بولندا التي كانت بها جاليات يهودية نتيجة الهجرة من أوروبة الغربية وبلاد اللاتين.
استطاعت روسيا بعد تقسيم بولندا على ثلاث مراحل أن تضم إليها بداية منطقة روسيا البيضاء ثم أتبعتها بضم منطقة منسك وفوليتا (في مقاطعة كييف) وبودوليانا في الجنوب وأخيراً ضمت إليها ليتوانيا في التقسيم الثالث، وكان يسكن في هذه المناطق جالية يهودية كبيرة (يهود اليديشية) والتي بدأت بالنزوح إلى داخل الأراضي الروسية. ونتيجة لهذا الضم زاد عدد أفراد الجالية اليهودية في روسيا. وفي آخر إحصاء أجري للسكان في روسيا عام 1897م كان اليهود يشكلون 4% من عدد السكان حيث بلغ عددهم حوالي خمسة ملايين نسمة.
في عام 1791م أصدرت الأمبراطورة كاترين الثانية قانون المقاطعات Pale of settlements حيث فُرِض على اليهود العيش في هذه المقاطعات والتي كانت تشكل جزءاً من أراضي بولندا وروسيا واوكرانيا وروسيا البيضاء ومولدوفا، ولم يُسمح لهم العيش في المدن الكبرى حيث شكل اليهود ما نسبته 11.6% من عدد سكان هذه المقاطعات.
أما الأمبراطور الكساندر الثاني فقد أصدر تعديلاً على القانون في عام 1860م بحيث سمح لليهودي بشروط معينة أن يعيش في عموم روسيا خارج المقاطعات. وفي 27 نوفبر 1861م عدل الأمبراطور الكساندر الثاني القانون بحيث يسمح لليهودي الذي يحمل مؤهلاً علمياً أن يعيش في المدن الكبرى.
شهدت روسيا نتيجة لزيادة عدد الجالية اليهودية موجات من العداء للسامية وتقييد للحريات المدنية لليهود والتي نتج عنها اضطهاد وعنصرية ضد اليهود أدت إلى حصول مذابح (بغروم) Pogrom لهم وخاصة بين سنوات 1880-1890م. وعندما تم اغتيال الأمبراطور الكساندر الثاني في 13 آذار 1881م اتهم اليهود بأنهم وراء عملية الأغتيال. وبسبب هذا الاغتيال حدثت أول مذبحة لهم في مدينة يليزافيتاغراد في 15 نيسان تبعتها مذبحة أخرى في كييف في 26 نيسان وثالثة في أوديسا في 3 أيار، وبلغت ذروة هذه المذابح في مدينة وارسو.
نتيجة لهذه الأحداث صدرت قوانين أيار التي تضمنت تحديداً مؤقتاً لما يتمتع به اليهود من حريات، ففي عام 1898م طرد الامبراطور نقولا الثاني اليهود من المدن الكبرى، وتم منعهم من العيش في المدن الجديدة وتحديد حرية التملك خارج نطاق المقاطعات التي يعيشون فيها ومنع اليهود من ممارسة أية أنشطة في أيام الآحاد أو الأعياد المسيحية (3).
بعد فشل ثورة 1905م تشكلت في روسيا مجموعات رجعية مناهضة للسامية أطلقت على نفسها اسم "المئات السوداء The Black Hundreds" ]باللغة الروسية Chernosotentsy [ .كانت هذه المجموعات تابعة للقيصر ذات طبيعة رجعية ومناهضة لأية أفكار ليبرالية أو تقدمية ووجهت اسلحتها كذلك ضد اليهود، حيث قامت هذه المجموعات بمذابح خلال عيد الفصح وعيد العبور Passover اليهودي وتبعها أعمال عنف في مدينة كيشينوف ضد اليهود.
نتيجة للأضطهاد الذي تعرض له اليهود في روسيا فقد أصبحت الهجرة هي الحل الوحيد حيث هاجر أكثر من مليوني يهودي بين اعوام 1881م و1914م. وفي هذا الصدد يقول بن غوريون في مذكراته "إن القوة الروسيةالتحررية التي قامت سنة 1905م والتي تمكن القيصر من قمعها، لو نجحت لأدت إلى رفع الاضطهاد عن اليهود الروس، ولأثرت بالتالي على إقبال اليهود الروس على الهجرة، ولكن الثورة أخمدت وسيطر الحكم المظلم من جديد فبدأت موجة كبيرة من الهجرة إلى فلسطين" (4).
لقد شعرت الدولة العثمانية بخطر الهجرة اليهودية من روسيا حيث أعلنت السلطات العثمانية في نيسان 1882م أنها "تحيط كل (اليهود) الذين يريدون الهجرة إلى (داخل أراضيها) بأنهم لن يُسمح لهم بالاستقرار في فلسطين، بل يمكنهم أن يهاجروا إلى داخل ولاية (عثمانية) أخرى وأن يستقروا فيها، كما يحلو لهم، بشرط أن يصبحوا رعايا عثمانيين، وأن يقبلوا سريان قوانين الأمبراطورية عليهم" (5).
شهد المجتمع اليهودي في روسيا القيصرية في نهاية القرن التاسع عشر تغيرات هائلة سواء في التقاليد الاجتماعية أو نمط الحياة اليومية، وتعرض اليهود كغيرهم إلى موجة التحديث التي اجتاحت أوروبة وخاصة نتيجة انتقال اوروبة الغربية من الأقطاع إلى الراسمالية وبروز العنصر اليهودي الذي سيطر على المقدرات المالية كممول للعمليات الصناعية والإنتاج. لقد تأثر يهود روسيا القيصرية بأفكار حركة الإصلاح الديني اليهودي التي تزعمها قادة أسر معروفة مثل مندلسون (موسى مندلسون (1729-1786)م Moses Mendelsshon فيلسوف يهودي الماني، ولد في برلين وكان من رواد حركة هاسكالا (التنوير اليهودي)، التي نادت بضرورة اندماج اليهود في المجتمعات الاوروبية التي يعيشون فيها. كان من ابرز المدافعين عن فكرة التسامح الديني وفصل الدين عن الدولة. ينظر أغلب اليهود إليه كموسى الثالث بعد النبي موسى وموسى بن ميمون. أهم مؤلفاته هو كتاب "فادون Phadon والذي نشره عام 1767 واستمد عنوانه من مؤلف أفلاطون "فيدو". وحفيده هو الموسيقار الشهير فيلكس مندلسون) وكانت تدعو إلى نبذ التفسيرات الدينية الجامدة وتهيء اليهود لحياة جديدة بوصفهم مواطنين في البلدان التي ولدوا فيها (6).

المراجع:
1. S.M. Dubnow
History of the Jews in Russia & Poland. From the earlest times until the present days. Vol.I, the Jewish Publication Society of America, Philadelphia, 1916.
2. د.م. دنلوب
تاريخ يهود الخزر. نقله إلى العربية د. سهيل زكار. دار احسان للطباعة والنشر، الطبعة الثانية، دمشق، 1990م.
3. Aaron Levine
Russian Jews and the 1917 revolution. Vol. IV, Issue II.
4. د. عوده بطرس عوده
القضية الفلسطينية في الواقع العربي. 1970م.
5. نائلة العري
دور القنصليات الأجنبية في الهجرة والاستطيان اليهودي في فلسطين 1840-1914م. دار الشروق للنشر والتوزيع، 2007م.
6. براءة احمد زيدان
السياسة السوفياتية تجاه القضية الفلسطينية. رسالة دكتوراة في التاريخ الحديث والمعاصر، كلية الآداب والعلوم الإنسانية/قسم التاريخ، جامعة دمشق، 2014م.



#هاني_عبيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرات في علم الهندسة عند الأغريق
- ذكريات - 3 مذكرات أندريه غروميكو
- ذكريات -2 مذكرات أندريه غروميكو
- عرض كتاب -ذكريات- مذكرات أندريه غروميكو
- ما اختزنته الذاكرة عن فلسطينيي الداخل -2
- ما خزنته الذاكرة عن فلسطيني الداخل-1
- قراءة جديدة لوعد بلفور
- البحث العلمي
- التفكير العقلاني في حل المشاكل


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاني عبيد - التاريخ المنسي-قرار التقسيم وإنشاء إسرائيل. موقف الاتحاد السوفياتي -1