أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فكري آل هير - ما بعد الفرصة الثانية














المزيد.....

ما بعد الفرصة الثانية


فكري آل هير
كاتب وباحث من اليمن

(Fekri Al Heer)


الحوار المتمدن-العدد: 7130 - 2022 / 1 / 8 - 22:13
المحور: الادب والفن
    


الحياة في حقيقتها هي مسرح لصراع إرادات..
هذا، فقط لمن يهتم..
ولأني من القلة القليلة ممن يؤمنون بالفرصة الثانية والثالثة والرابعة,,
في الحقيقة أنا أؤمن بضرورة تعدد الفرص.. لكن ليس الى ما لانهاية، خاصة حينما يتعلق الأمر بالفرص التي أمنحها للغير..؟!- وبغض النظر عن موقع الشخص مني أو مكانته لدي، المسألة تتعلق بالاستحقاق الذي يضعف مع تكرار منح الفرص من ناحية، وباستحالة الاستمرار في منحها لمن لا يقدرها ويستغلها من ناحية ثانية..!!
أعتقد أن بوسعي دائماً أن استمر في منح الفرص لمن يخطأ، لمن يفشل، لمن يتعثر، وربما لمن يتهاون، لكن ليس لمن يكذب علي؛ فالكذب هو أقصر طريق لإسقاط كل الاستحقاقات..؟!
للأسف، البعض يفضل أن يقامر بك، بل وبحياته لأجل كذبة تافهة وحمقاء يخترعها، على أن يستغل فرصة منحت له ليكون صادقاً، أو على الأقل لكي لا يكون كاذباً.. كنت وبطرق متعددة أقول له:
[عندما تتاح لك فرصة لتغلق فمك ولا تتكلم، فلا تفوتها]..!!
لكنه لم يفعل.. بل استمر في خلق الأكاذيب التي لم يكن مضطراً لها أبداً حتى آخر لحظة، وبكل أسف وأسى لم يكن لدي فرصة أخرى لأمنحها له..
**
بعيداً الى حد ما عن هذا الموضوع، فقد أخبرتُ من قبل بأني لا أجيد الحديث باللغة الإنجليزية اطلاقاً، لكني أتقن قراءتها وأفهمها حين أقرأها..؟!- قد لا يتنبه أحد لمعنى هذا ويشعر بالغرابة والاندهاش.. لكن هذا في الحقيقة واحد من أغرب وأكثر الألغاز إثارة في حياتي..!!



#فكري_آل_هير (هاشتاغ)       Fekri_Al_Heer#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأصول السبئية لأسطورة مارد المصباح
- أول أكسير المشاعر: ثلاثية الحب والحلم والحياة
- حجِاجٌ في الصميم، وإنه ليس بغريب..!!
- نوستالجيا- سؤال الاستبداد: لماذا؟!
- جرامالوجيا كثيفة: الخروج من نفق الثقفنة
- في وجه المنخل: رؤية
- ديالسيتولوجيا امرأة مثيرة: قصيدة الأطلال
- الوهم والاعتقاد: بارانويا الكهنوت
- جينالوجيا اللطخة والعار
- توقيع بريء جدا
- دياليستولوجيا امرأة مثيرة..!!
- الميتالية.. لروح الحلاج وابن عربي
- سيميائية مسروقة: قراءة ايبوخية فيما وراء الخيميائي
- الطاغية والفراشات الجميلة
- 52 كيلو/بت مجاناً..!!
- حرب الدعاسيق
- اليمن والعُقدةِ اليَزنية: قراءة سياسية للتاريخ
- المرضعات والباحثون عن الأثداء: حديث في الجنس والدين والسياسة
- التوظيف الأيديولوجي للبحث الأثري: محمد مرقطن نموذجاً
- الأقيال،، الآمال: دعوة للمراجعة


المزيد.....




- يوجينيو آرياس هيرانز.. حلاق بيكاسو الوفي
- تنامي مقاطعة الفنانين والمشاهير الغربيين لدولة الاحتلال بسبب ...
- من عروض ايام بجاية السينمائية... -سودان ياغالي- ابداع الشباب ...
- أحمد مهنا.. فنان يرسم الجوع والأمل على صناديق المساعدات بغزة ...
- وَجْهٌ فِي مَرَايَا حُلْم
- أحمد مهنا.. فنان يرسم الجوع والأمل على صناديق المساعدات بغزة ...
- نظارة ذكية -تخذل- زوكربيرغ.. موقف محرج على المسرح
- -قوة التفاوض- عراقجي يكشف خفايا بمفاوضات الملف النووي
- سميح القاسم.. الشاعر المؤرخ و-متنبي- فلسطين
- سميح القاسم.. الشاعر المؤرخ و-متنبي- فلسطين


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فكري آل هير - ما بعد الفرصة الثانية