أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - أياد الزهيري - عالم الأساطير في أستخدامات الدكتور خزعل الماجدي (هابيل وقابيل) مثالاً (2)















المزيد.....

عالم الأساطير في أستخدامات الدكتور خزعل الماجدي (هابيل وقابيل) مثالاً (2)


أياد الزهيري

الحوار المتمدن-العدد: 7113 - 2021 / 12 / 21 - 14:33
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


عالم الأساطير في أستخدامات الدكتور خزعل الماجدي
(هابيل وقابيل) مثالاً (2)
لا شك بأن ظاهرة الأسطورة تعتبر ظاهرة ثقافية , فهي تمثل المحاولة الأولى للأنسان في سعيه لأنتاج المعرفة , وهي تعكس شوق الأنسان لرصد الحقيقة , والغوص في أعماقها, وهي ظاهرة أختص بها الأنسان عن غيرة من الكائنات الأخرى , هذا التميز كان نتيجة ما يتمتع به هذا الكائن البشري من قدرات عقلية خلقت فيه قابلية التفكير , وأثارت فيه النزعة الملحة لأشباع نزعته المعرفية. فالأسطورة كانت تعتبر الخطوة الأولى للأنسان القديم في تصديه لمحاولة تفسير ما حوله من ظواهر طبيعية أثارت في نفسه الخوف والدهشة , كما أثارت فيه الرغبة والأمل في معرفة كنهها , ولعل لتجنب مضارها , وجلب فوائدها . أن أول سرد أسطوري وضعه الأنسان كان هو أسطورة التكوين , لأن معرفة الكون الذي هو جزء منه كان هاجسه الأول , وكان هاجساً قوياً هزه من الأعماق , مما جعلها تحتل في نفسة مكاناً مقدساً , وقد سيطرة على عقله ومشاعره , وسجلت درجة الأعتقاد منزلة القداسة , حتى بات يزاول طقوساً وشعائر يعبر بها عملياً عن شغفه وأحترامه لها, حتى يمكننا القول بأن هذا الأعتقاد شكل أول خطوات التدين عند الأنسان , ومن ذلك سجل الدين له حضور منذ بداية ظهور الأنسان, ومن ذلك لا يمكن لأحدنا أن يجد مجتمعاً أنسانياً خالياً من الدين , منذ الخليقة وليومنا هذا , فالدين حاجه نفسية وعقلية . فالأسطورة كانت باكورة التدين , وهذا ما جعل الباحث فراس السواح يصفها في كتابة (الأسطورة والمعنى ص 20) بأنها (حكاية مقدسة) . أستمرت سطوة الأسطورة على نفوس وعقول البشر لفترة طويلة كنمط تفكير أوحد , الى أن جاءت الفلسفة كنمط تفكير متقدم , أنتقل فيه الأنسان من الخيال والحدس ووعي المشاعر الى التفكير العقلي والمنطقي , ومن نظرة التسليم المطلق لما جاء به السرد الأسطوري الى فلترة عقلية تعتمد في قناعتها على المسلمات المنطقية . هذا التحول في النظرة هو الذي حدى بأفلاطون بجمهوريته بأن صرح بضرورة أبعاد الشعر عن الجمهورية الفاضلة التي تقوم على العقل , لأن السماح بالشعر يعني فتح الطريق أمام الأسطورة (الأسطورة والمعنى ص31 ) . يتضح من كتابات الدكتور خزعل الماجدي, بأستخدام حسه الشعري الخيالي , في التحليل التاريخي للأسطورة , أن لأفلاطون كل الحق في أبعاده للشعراء من جمهوريته الفلسفية , وأن هذه الجمهورية حسب أدعاءه تقوم ركيزتها على المنطق , في حين أن الدكتور الماجدي هو في الأصل شاعراً ومجيئه للدراسات التاريخية متأخر على شاعريته , فمزج شاعريته في المنهج العلمي للدراسات التاريخية وخاصة الأسطورة , مما جعله يقع بالمحذور الذي حذر منه أفلاطون بضرورة أبعاد الشعراء من هذا المجال الذي يعتمد بشكل أساس على المنطق.
ولكي لا نطول في هذه المقدمة الضرورية , ننتقل الى الدكتور الماجدي في كيفية خلطه للأسطورة الرافدينية القديمة مع أسطورة قابيل وهابيل التوراتية , وهي أسطورة لست بصدد الدفاع عنها لأني أساساً لا أعتقد بصحتها بأعتبارها تمثل أيضاً سرداً أسطورياً , ولكن كُتبت على أيدي حاخامات اليهود , وهذا ما أكده بوكاي حيث يقول ( كان الكتاب المقدس قبل أن يكون مجموعة أسفار تراثاً شعبياً لا سند له الا الذاكرة , وهي العامل الوحيد الذي أعتمد عليه في نقل الأفكار) (بوكاي دراسة الكتب المقدسة ص20 ), ولم أجد هناك مصدراً رئيسياً لها كما يدعي الماجدي في الأسطورة الرافدينية , الا اللهم قد يكون أوحت الأساطير الرافدينية لكتاب الأسفار التوراتية ببعض الأفكار أو أستنهضت بهم أيحاءً أسطورياً , ولكن بنفس الوقت لا يمكنني أن أنفي أفكاراً فيها كان مصدره النبي موسى عليه السلام , ولكن كما هو معروف للمطلعين على السرد الأسطوري أنه قد يبدأ من حقيقة معينه وينسجون عليها حبكة سردية كبيرة تغطس فيها الحقيقة الأولى , ويبقى الوجود الأكبر لما نسجه النساجون من سرد قصصي أسطوري يطغي على البذرة الأولى. أن خطورة ما يريد التوصل اليه الدكتور الماجدي هو سعيه الحثيث , وقصديته الواضحة الى ربط الأسطورة الرافدينية القديمة بالتوراة , متجاوز بها الى المسيحية ليختمها بالأسلام , وهذا مقصده المهم والنهائي. وأن حكاية قابيل وهابيل من خلال تحليل سرديتها التي ربطها الدكتور الماجدي ستكشف أن ليس هناك تناصاً تاماً , ولكن لا يمكنني الجزم بأنه ليس هناك أيحاءً قدمته الأساطير الرافدينية لكتبة التلمود والكابالا و أسفار أبو كريفا وغيرة من الكتب اليهودية التي تناولت حكاية قابيل وهابيل , لنذهب بعد هذه المقدمة الى رصد أدعاءات الدكتور الماجدي في ربطه بين حكاية قابيل وهابيل والأسطورة الرافدينية , وهي بالحقيقة أن هناك أكثر من أسطورة رافدينية يدرجها الدكتور الماجدي والتي يدعي أن التوراة والكتب اليهودية تناصت معها , وأول هذه الأساطير هي أسطورة (أنانا ودِموزي) التي جعل منها الدكتور الماجدي الجذر الذي أرتبطت به أسطورة التوراة , والتي جعل الماجدي من هابيل فيها نضيراً لدِموزي الذي يمثل اله الرعي في المعتقد الأسطوري السومري , وهنا يربطه الماجدي مع هابيل بأعتبار هابيل يمتهن الرعي أيضاً . أن عنصر مشترك واحد لا يشترط التناظر بين الأسطورتين , كما أن هناك أختلافات كثيرة تبعد كل مقاربة بينهم, فمثلاً أن دِموزي يمثل اله الخصب الذي يرعى الزرع ،الذي هو مهم للرعي ،وهذا يعني أنه ليس ممارس للرعي حتى ننتظره لهابيل الذي تدعيه التوراة أنه مارس الرعي ، كما لدِموزي معبد يُعبد فيه أسمه (أي موش) وهو نفس المعبد الذي تُعبد به الآلهة أنانا ،كما ذكر الماجدي في كتابه (أنبياء سومريون ص ٢٥٢) وهذه مفارقة في حين أن قابيل أنسان , كما أن هابيل أختلف مع أخيه قابيل , في حين أن دِموزي لم يختلف مع أنانا عشيقته وزوجته , بل أن أنانا شعرت بأنه لم يعد يهتم بها فغضبت منه , فأرسلته الى العالم السفلي غضباً عليه, ولكن بعد توسط الاله أنكي وشفاعته له أرجعت المياه الى مجاريها بين دِموزي وأنانا الالهين العاشقين , ولم يحدث أي جريمة قتل كما حدثت بين هابيل وقابيل , وأن الشفاعة التي حصل عليها دِموزي لم يحصل عليها قابيل من الله , لذى لا أرى أي حالة من التماثل أو التناظر بين حكاية هابيل وقابيل وبين الأسطورة الرافدينيه (دِموزي وأنانا), فالرجل قد جارى ما فسره الآخرون وخاصة الغربيون في ربطهم هذا بين حكايتين لا رابط لهم , كما أن الماجدي مارس ربطاً تعسفياً يتماشى ونظرته الآيدلوجية التي تسعى الى نسف الأديان السماوية.
كما يمكننا الذهاب الى أسطورة أخرى يتعلل بها الدكتور الماجدي , ويعتبرها دليل آخر مضاف للتناص الحاصل بين الأدب الأسطوري الرافديني وما جاء من حكايات بين دفتي التوراة وغيره من كتب اليهود الأخرى . هذه الأسطورة هي أسطورة (أيميش وأنتين) و هي أسطورة لا علاقة لها بما جاءت به حكاية هابيل وقابيل , ولا علاقة لهما في فحوى الحكايتين , فأيميش وأنتين , هما ألاهين مخلوقين من قِبل الاله انليل , فكان الاله ايميش خُصص ليرعى فصل الصيف والرعي , أي لم يكن راعياً , بل يهيء ظروف الرعي , أي الحقول التي ترعى فيها الحيوانات أما أنتين خلقه لرعاية فصل الشتاء والفلاحة , وقد حصل خلاف بينهما , ولم يُذكر سبب الخلاف , ولكنهما أحتكما الى الاله انليل , والتي يذكر الماجدي أن الاله انليل فض الخلاف بينهما , وقد مال الى جانب الفلاحة والشتاء على الرعي والصيف, في حين أن حكاية التوراة قد بينت الخلاف وسببه , وهي تنافسهم على الزواج من أختهم (أقليما) , وأن الخلاف أنتهى الى مقتل أحدهما , في حين لم يبين في أسطورة (أيميش وأنتين) لا نوع الخلاف وسببه , ولم ينتهيا الى القتل كما حصل مع قابيل وهابيل , وهنا أسئل الدكتور الماجدي أي تشابه وتماثل بين هذه الأسطورة السومرية وماجاء بالتوراة؟ , كما أن الباحث فراس السواح ذهب الى أن أنليل قد صالح أيميش وأنتين وأنتهى الأمر بمديح لأنليل (مغامرة العقل الأولى ص211 ). ولو ذهبنا الى أسطورة رافدينية أخرى أستطراداً بالدليل على لا تناصية التوراة مع الأسطورة الرافدينية في هذا الخصوص , والتي يسوقها خزعل الماجدي كدليل على هذا التناص هو أسطورة (أشنان ولاهار) , حيث يخلق انليل (ألاهار) النعجة , ويخلق (اشنان) الحبوب , وعندما تنافسى أحتكما الى أنليل , وحينها أنحاز انليل الى أشنان الهة الحبوب على حساب لاهار الهة النعجة , وهنا أيضاً تمثل هذه الأسطورة عكس ماذهبت الية حكاية قابيل وهابيل التوراتية , حيث نرى الاله انليل وقف الى جانب أشنان الهة الحبوب في حين أرتضى الله في النص التوراتي الى قبول تقدمة هابيل لحسن سيرته وتقواه , وأنه مجني عليه من قِبل أخيه هابيل , فالله التوراتي يقدم أسباب وجيه للرضى من هابيل والغضب على قابيل , في حين نرى أن الاله انليل يقبل عن أحدهم ولا يقبل من الآخر أنه مجرد مجرد أمر مزاجي للأله أنليل.
أن خلاصة ما أُريد قولة أنني لست بصدد الدفاع عن التوراة , بل بصدد نفي التناص الذي يدعيه الدكتور خزعل الماجدي وغيره الكثير , وكما بينا أنه دليل واهن ولم يقم على حجة يُعتد بها أو يمكن الركون أليها , وأن لا تناظر بين الأسطورة السومرية والحكاية التوراتيه فيما يخصل قابيل وهابيل , بل أنا أميل تماماً الى أن ما جاءت به التوراة والكتب اليهودية الأخرى هو من أنتاج المخيال اليهودي , وهم يمتلكون من الأمكانية ما تغنيهم من الأقتباس من غيرهم , وأن لم أنفي تماماً أنهم يتأثروا بغيرهم , وهذا ما يحدث في كل زمان ومكان , كما أحببت أن أشير الى نقطة مهمة الا وهي أن القرآن الكريم لم يرد في نصوصه أي أشارة الى أسماء أبني أدم هابيل وقابيل, كما لا يردا حتى في الأحاديث النبوية , الا في حديث ضعيف عن طريق أبن كثير , وأن أبن كثير أعتمد على أبن عباس , وعبد الله بن عمر أبن العاص , وهؤلاء الأثنين وخاصة في مجال التاريخ القديم وقصص الأنبياء القدامى , وقصص الخليقة , يعتمدون كثيراً على أهل الكتاب , وأن هناك الكثير من الباحثين الأسلامين القدامى قد أعتمدوا كثيراً على ما يسمى بالأسرائيليات , وهذا ما نجده مثلاً في كتاب (بدائع الزهور في وقائع الدهور) لمؤلفه محمد بن أياس الحنفي , كما أن هناك بعض المفسرين القريبي عهد منا , قد ذكروا في تفاسيرهم أسما أبني آدم (قابيل وهابيل) , ومنهم محمد رشيد رضا , وسيد قطب , ومحمد جواد مغنية , وهم يعتبرون ذلك من الروايات الأسرائيلية ( قصة أبني آدم...غسان عاطف بدران ص12-13).
ومما يجدر الأشارة اليه أن للشيخ محمد جواد البلاغي كتاب مهم بهذا الصدد تحت عنوان (الأكاذيب الأعاجيب) , كما هناك كتاب تحت عنوان (الموروث الأسطوري في تفسير أبن كثير ) وهي أطروحة ماجستير في جامعة النجاح بفلسطين من أعداد (مؤيد أحمد سعيد خلف) , وهناك الكثير الكثير في هذا الصدد . ان التلاعب بالتاريخ أصبحت لعبة تهوي الكثير ممن يسعى للشهرة , أو ينفذ من خلالها أجندة خطيرة , وهي مهام تقوم بها مراكز تنتمي لدوائر دول وجهات متنفذه عالمية تستخدمها كأدوات في حربها الناعمة ضد أديان ودول وشعوب يُراد تحطيمها بأدوات فكرية معقدة لا يحسن عملية النفاذ اليها ومعرفة حقيقتها الكثير , وخاصة الشعوب القليلة القراءة مستخدمين التاريخ الموغل بالقِدم والذي يتجنب دخوله الكثير لتشابك أحداثه , والشك في مصادره , كما أني لا أستطيع أن أزعم أن ليس هناك تناص في نقل الأفكار سواء على المستوى التاريخي أو الأدبي , وحتى العلمي والفني , ولكن ما أُريد الأشارة اليه أن ما قد تسلل من خيوط تناص في مواقع سردية أخرى , فهو تناص نقله الكتاب والباحثون والمفسرون في أطار التراث الثقافي التاريخاني , وهو ما حدث بالفعل في الكثير من السرديات , ولكن المهم هو الفصل مابين ما هو موروث ثقافي في مجال التفسير والتأويل , وبين ما يمثل النص الأصلي (الألهي) المتمثل بالكلام الذي أرسله الله سبحانه وتعالى للأنبياء , فالفرق كبير , ولكل منهما مصدره, ولكن الخطورة في دمجهما وأعتبراهما حالة واحدة , ويتمتعان بنفس الدرجة من المقام والقدسية , وهنا هو الخطأ الفادح لمن سهى , والخطيئة العظمى لمن أستهدف ورمى, محاولاً التشوية والتحريف.



#أياد_الزهيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عالم الأساطير في أستخدامات الدكتور خزعل الماجدي
- أمريكا وأيران؛من منهم يصدر ثورته؟
- رؤية سياسية في واقع مقلق
- (وبدأت الحرب الناعمة)
- شياطين الأعلام وتشويه الحقائق
- ومضه سياسيه
- مؤتمر أربيل للتطبيع مع أسرائيل حلقة في سلسلة تآمر على العراق
- وأبحرت السفينة
- (سيناريو أمريكي واحد لبلدين مُسلِمَين)
- حمية أبو اللبن التي صانت شرف وطن
- وعي التاريخ
- الاله في الديانة اليابانية القديمة 12 (الشنتو)
- الاله في الأديان القديمة في شرق آسيا 11 ج3 ( البوذية, التاوي ...
- الاله في الأديان القديمة في الشرق الأدني 11-ج2 ( البوذية, ال ...
- الاله في الأديان القديمة في الشرق الأدنى 11 ج1 ( البوذية, ال ...
- الاله في الديانة الهندوسية 10 ج3
- الاله في الديانة الهندوسية 9 ج2
- الاله في الديانه الهندوسية (الحلقة 8) الجزء-1
- الاله في الديانة الأيرانية القديمة 7
- الاله في الديانه اليونانية القديمة 5


المزيد.....




- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...
- إدارة بايدن تتخلى عن خطة حظر سجائر المنثول
- دعوة لمسيرة في باريس تطالب بإلإفراج مغني راب إيراني محكوم با ...
- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - أياد الزهيري - عالم الأساطير في أستخدامات الدكتور خزعل الماجدي (هابيل وقابيل) مثالاً (2)