أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - ماذا حدث للأحزاب والجمعيات السياسية.. في الدول الخليجية!؟















المزيد.....

ماذا حدث للأحزاب والجمعيات السياسية.. في الدول الخليجية!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7112 - 2021 / 12 / 20 - 17:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تجربة الأحزاب السياسية المدنية في الخليج

الإثنين 20 ديسمبر 2021

منذ فترةٍ ليست بالقصيرة تطلعت لفتح هذا الملف على أكثر من صعيد إعلامي وصحافي بهدف قراءة التجربة بموضوعية وعلمية متوازنة وفتح نقاشٍ وسجال حول أهم التجارب وأقدمها سياسيًا.

لنبدأ هنا كمدخل بالتجربة الكويتية بوصفها الأقدم فمنها بدأت حركة القوميين العرب «فرع الكويت» بقيادة أحد أبرز مؤسسي الحركة الدكتور احمد الخطيب عندما كان طالبًا في الجامعة الامريكية مع القيادي الفلسطيني المعروف المرحوم جورج حبش وهاني الهندي.

حركة القوميين الكويتية هي الفصيل القومي الذي انخرط مبكرًا في التجربة البرلمانية ودفع بأعضاء منتمين له إلى المجلس وكانت له مجلة ناطقة باسم الحركة «الطليعة» برئاسة القيادي القومي المرحوم سامي قيس.

في الستينات ومع المدّ القومي والناصري كانت الحركة في الكويت في أوج نشاطها الذي استمر حتى منتصف الثمانينات وإن تراجع قبل ذلك مع تراجع الحركة في عموم الوطن العربي، لكنها في الكويت لم تستطع أن تخلق جيلاً ثانيًا يواصل الطريق بعد ان شاخ الآباء المؤسسون لها وشاخ خطابهم ايضًا الذي بات خارج سياق زمانه وزمان الجيل الجديد.

والحركة كتجربة حزبية لفظت أنفاسها منذ سنوات وانتهت كأن لم يكن يومًا ملأ الاسماع والأبصار في الكويت والخليج، وقطعًا هذا إخفاق سياسي واستراتيجي لحركة القوميين العرب وتجاربها الحزبية التي امتدت إلى كل العواصم العربية تقريبًا وانتهت كما انتهت الحركة في فرع الكويت.

وإن كان خط الشباب في حركة الكويت قد خرج عن خط الحركة بعد هزيمة 1967 وأعلن انتهاجه الخط الماركسي اللينيني بعيدًا عن وصاية موسكو كما ذكر وتردد تمامًا مثل ما حدث في البحرين وفي سلطنة عمان، لكنه في الكويت كتجربة حزبية تقطعت به السُبل وتقاطعت بكوادره الدروب وانفصلت خطوط وخطوط ولم يبقَ إلا اسم واحد من ذلك الجيل المؤسسين للخط اليساري المعلن أو العلني هو أحمد الديين الذي جرب أكثر تشكيل حزبي «يساري» تعددت أسماؤه وعناوينه وخفت صوته حتى استقر مؤخرًا على اسم الحركة التقدمية في الكويت كفصيل يساري يكتفي بالندوات ذات الحضور الأقل منضويًا مع حراك ما عرف بساحة الإرادة، وهو حراك قبلي بحت وخالص يشاركه حركة التقدميين في الكويت (تجماعته وخصوصًا الاحتجاجية منها، علمًا بأن الديين خاض تجربة الترشح لمجلس الامة لم ينجح في واحدةٍ منها).

ولم تستطع التجربة الحزبية الكويتية المدنية إنتاج بديل جديد لها كما أنها عجزت عن أن تجدد نفسها ونهجها وخطابها وأسلوبها وتتناغم مع عصرها وهي ليست الوحيدة في ذلك العجز كما لم يستطع مجتمعها المدني الأوسع هناك إنتاج البديل برغم سقف الحريات ولم ينتج الحزب السياسي المدني.

وبطبيعة منطق الأشياء إن أحزاب الأسلام السياسي ملأت ذلك الفراغ مستثمرةً آنذاك مناخاتٍ كانت مواتيةً لها يومها، وبرغم اختلاف المناخات الآن فان الحزب السياسي المدني التوجه لم يخرج إلى النور ولم تتشكل النقلة الحزبية السياسية المدنية بمعزل عن تأثير أحزاب الإسلام السياسي.

وإذا كانت الحالة الحزبية السياسية الآن تقف بعد التطورات الأخيرة على مفترق طرق في الكويت فليس بينها حزب سياسي مدني يبحث له عن طريق بين الطرق القادمة هناك على الخارطة السياسية لعام 2022.

وكذا هو الحال في معظم البلدان فبينما تلفظ أحزاب أنفاسها لا نجد شاراتٍ أو بشارات لولادة جديدة لحزب سياسي مدني خالص.

بقلم الكاتب الصحفي البحريني سعيد الحمد

**********

مقال الأستاذ سعيد الحمد شهادة على الجمعيات السياسية البحرينية التي تابعت المرتزقة وعملاء الزمرة الخمينية!؟:

وشهد شاهد من أهلها

«الكبار» يترجلون قسراً وطوعاً و«الجمعيات السياسية» بلا «رؤوس»

12 ديسمبر 2015

عبدالله الحويحي، إبراهيم شريف، علي سلمان، حسن العالي، فاضل عباس، وأخيراً عبدالنبي سلمان، إذا كان من حديث يطال الجمعيات السياسية، فهؤلاء هم «الكبار» فيها، ظلوا كذلك على مدى سنوات من العمل الحزبي، ولكنهم اليوم جميعهم ترجلوا عن سدة القيادة في جمعياتهم، بعضهم طوعاً، والبعض الآخر قسراً.

منذ العام 2001، بعد فتح الباب أمام التنظيمات السياسية للتشكل، شكل هؤلاء السابقون محور الأحداث التي شهدتها البلاد، ولكن الأزمة التي حصلت بعد العام 2011، تساقطوا كلهم كقطع الشطرنج، واحداً تلو آخر، منهم أجبرته تداعيات الأحداث أن يتنحى صراحة عن موقعه القيادي الحزبي، ومنهم من بات تنحّيه «تحصيل حاصل» بسبب غيابه القسري عن جمعيته.

اليوم، باتت جمعيات عدة منها الوفاق، والوحدة الوطنية، ووعد، والتجمع القومي، والوحدوي، والمنبر التقدمي بلا هذه «الرؤوس»، مستندة في حراكها الأشبه حالياً بحراك «الرجل المريض» إلى رجال الصف الثاني وحتى الثالث في تنظيماتها الحزبية.

آخر هؤلاء الكبار، كان الأمين العام الحالي لجمعية المنبر التقدمي عبدالنبي سلمان، الذي أعلن قبل يومين تخليه عن زعامة الجمعية، بعد أن خلا اسمه من قائمة المترشحين للجنة المركزية التي تم انتخابها لدورة جديدة يوم الجمعة (11 ديسمبر/ كانون الأول الجاري)، والتي ستنتخب بدورها أميناً عاماً جديداً للجمعية خلفاً لسلمان لمدة ثلاث سنوات جديدة. فيما اختير خليل يوسف خلفاً له.

وفي (16 مايو/ أيار 2015)، ترجل عبدالله الحويحي عن رئاسة اللجنة المركزية في جمعية تجمع الوحدة الوطنية، إثر إعلانه عدم الترشح لها خلال المؤتمر العام الثالث للجمعية ويومها قال الحويحي «باعتباري رئيس الهيئة المركزية السابق، أقول إننا عملنا في فترة من أصعب الفترات واستطعنا أن نتجاوز هذه المرحلة، الكثير من الإخوان عتبوا علي عدم الترشح، ومن حقكم عليّ لماذا لم أرشح، بداية هي استراحة محارب، لن نتنازل عن دورنا في المستقبل، ولكن المحارب من حقه أن يرتاح ليعيد النظر في المستقبل، لن نتنازل عما اعتقدنا به في الفاتح، وأنتم من يحمل رسالة وأهداف الفاتح».

وفي أواخر مارس/ آذار من العام الجاري، تم حبس الأمين العام السابق للوحدوي فاضل عباس، وكان لايزال في موقعه القيادي في الجمعية رسمياً، بعد أن اتهمته النيابة العامة «بنشر بيان للجمعية في وسائل الإعلام، تضمن تعريضاً بالإجراءات العسكرية التي تتخذها البحرين حالياً مع عدد من الدول الشقيقة من أجل إعادة الشرعية واستقرار الأوضاع في اليمن، بما من شأنه التشكيك في سلامة ومشروعية موقف المملكة السياسي والحربي».

وفي (28 يونيو/ حزيران 2015) أمرت المحكمة بحبس عباس 5 سنوات بتهم تتعلق بإذاعة أخبار وإشاعات كاذبة في زمن الحرب.

فيما ترك حسن العالي، وارث جمعية التجمع القومي من عميدها وأبيها الروحي رسول الجشي، موقعه طوعاً كأمين عام للجمعية، أواخر (يونيو/ حزيران 2015)، مفسحاً الطريق لخلفه عبدالصمد النشابة، ليكون أميناً عاماً للتجمع، وذلك بعد أن عقد التجمع المؤتمر العام الحادي عشر في 26 يونيو/ حزيران 2015، وفضل العالي أن يحتل منصباً شرفياً في جمعيته لمسئول إلى الثقافة والإعلام فيها.

أما إبراهيم شريف، الذي ظلت جمعيته «وعد» صامدة في إبقائه أميناً عامّاً عليها رغم الحكم عليه بالسجن 5 سنوات منذ العام 2011، ورغم اعتراض وزارة العدل على ذلك، فقد قرر التنحي عن رئاسة الجمعية في أكتوبر/ تشرين الأول 2014)، لتقوم اللجنة المركزية لجمعية العمل الوطني الديمقراطي (وعد) في (27 أكتوبر/ تشرين الأول 2014) وبالإجماع بانتخاب رضي الموسوي أميناً عامّاً للجمعية خلفاً له.

كما بات منصب الشيخ علي سلمان كأمين عام لجمعية الوفاق، شاغراً عملياً منذ توقيفه أواخر العام 2014، ومن ثم الحكم عليه بالسجن 4 سنوات منتصف يونيو/ حزيران الماضي بعد إدانته من قبل المحكمة الكبرى الجنائية الرابعة، بتهم التحريض على بغض طائفة وعدم الانقياد للقوانين وإهانة وزارة الداخلية، فيما برّأته المحكمة من تهمة إسقاط النظام بالقوة.

والمحصلة اليوم، ومع ترجُّل «الكبار» جبراً وطوعاً، فإن جمعيات سياسية باتت أشبه بالميتة سريرياً ولم يعد لها حراك سياسي واضح على الساحة الوطنية منذ ما يقارب من عامين، على رغم أن الساحة السياسية لاتزال «حية» ولاتزال ملفات كبرى تتحرك بسخونة ولكن من دون أن يكون للجمعيات السياسية أي دور فيها.

حالياً، ومنذ شهور كل هذه الجمعيات اختفت حتى كظاهرة صوتية، وأصبح نشاطها غالباً يعتمد على ندوات أسبوعية أو وقفات تضامنية لم تعد تستهوي الكثير من المتحمسين للسياسة كالسابق.

رابط.. حسن المدحوب - صحيفة الوسط البحرينية
http://www.alwasatnews.com/4845/news/read/1056222/1.html


الجمعيات السياسية... «حيَّة رسميّاً» و«ميتة سريريّاً» و«خارج الملعب»

23 سبتمبر 2015

الجمعيات السياسية تعيش حالة شلل غير مسبوق

الوفاق، الأصالة، وعد، المنبر الإسلامي، تجمع الوحدة الوطنية، المنبر التقدمي، التجمع القومي، والبقية تأتي! كلها جمعيات سياسية باتت أشبه بالميتة سريريّاً ولم يعد لها حراك سياسي واضح ومؤثر على الساحة الوطنية، منذ ما يقرب من عامين، على رغم أن الساحة السياسية لاتزال «حية» ولاتزال ملفات كبرى تتحرك بسخونة، لكن من دون أن يكون للجمعيات السياسية أي دور فيها.

حاليّاً، ومنذ شهور، كل هذه الجمعيات، التي تُعتبرُ جميعُها وفق القانون، ونظام الجمعيات السياسية حية ومفتوحة المقرات، بما فيها كبرى جمعيات المعارضة الوفاق التي كانت تواجه صعوبات مع وزارة العدل تتعلق بنشاطها وعملها، كل هذه الجمعيات اختفت حتى كظاهرة صوتية، وأصبح نشاطها غالبًا يعتمد على ندوات أسبوعية أو وقفات تضامنية لم تعد تستهوي الكثير من المتحمسين للسياسة كالسابق، وبات مرتادو هذه الفعاليات هم من القائمين عليها ومنظميها وليس أكثر من ذلك غالباً.

نظريا، كل هذه الجمعيات يفترض بها أن تكون موجودة وعاملة وفق القانون الذي سمح لها ممارسة النشاط السياسي العلني وجميع مقارها مفتوحة، أما «واقعيّاً» فكل هذه الجمعيات السياسية غدت «مغلقة» لا تتفاعل مع الواقع ولا تؤثر فيه ولم تعد لاعباً ناشطاً، كما كانت قبل عامين على الأقل.

منذ قرابة العامين، وما قبل ذلك كانت كل الملفات الوطنية تمرُّ ناحية الجمعيات السياسية بجميع تلاوينها، أما اليوم فباتت كل الملفات الوطنية تتحاشى الجمعيات السياسية، وربما أصبحت الجمعيات السياسية نفسها تتحاشاها، ولم يعد البحرينيون يترقبون موقف هذه الجمعية من هذا الملف أو ذاك كما كان الأمر يحدث سابقاً، وأبسط مثال على ملف رفع الدعم عن البحرينيين الذي غدا حديث الناس في ليلهم ونهارهم، إلا أنه لا وجود له في حراك الجمعيات السياسية جميعا حاليا.

الجمعيات السياسية في البحرين يمكن تصنيفها وفق ثنائية المعارضة واللامعارضة أو ثنائية المشاركة في البرلمان والمقاطعة، ولكن كلا الجانبين لم يعودا مؤثرين أو لاعبين في ساحاتهما المفترضة، فلا الجمعيات المعارضة المقاطعة للبرلمان»حية» في ملعبها، ولا المشاركة فيه بات لها صوت في الملفات المعنية بها.

الجمعيات المعارضة أصابها السقم والإعياء حتى باتت تكرر الكلام ذاته في كل بياناتها التي هوت أعدادها بشدة خلال الأشهر القليلة الماضية، وأصبحت لغتها السياسية أقرب للاستجداء منها إلى مخاطبة الند للند كما كانت قبل عامين أو اقل من ذلك بقليل.

وعمليّاً لم تعد هذه القوى تعقد اجتماعات منتظمة فيما بينها، كما كانت في السابق، لم يعد تحالفها الرصين الموجود على مدى السنوات الماضية إلا تحالفاً ورقيّاً يظهره بيان واحد أو اثنان بين عدة أشهر وأخرى.

وحتى في الملف الحقوقي الذي لجأت إليه الجمعيات السياسية للتنفيس عن حالة الاحتقان السياسي باتت الجمعيات المعارضة في أدنى حراكها فيه بشكل غير مسبوق.

أما الجمعيات السياسية التي لها حضور في البرلمان كالأصالة والمنبر الإسلامي، فهي بدورها لم تقدم مواقف واضحة في الساحة التي تخصها وتلعب فيها، فملف وطني بحجم رفع الدعم عن المواطنين لم تقدم فيه هذه الجمعيات حتى مواقف لافتة أو واضحة إلى الآن.

وفي شرحه لواقع الجمعيات السياسية البحرينية، قال الأمين العام لجمعية المنبر التقدمي عبدالنبي سلمان لـ»الوسط» إن «الحديث عن موت سريري للجمعيات السياسية، يحتاج إلى نظرة أعمق للمجتمع المدني ككل، فالمجتمع المدني البحريني تم ضربه بطريقة أو بأخرى، وهذا الأمر انسحب على أداء ونشاط الجمعيات السياسية نفسها في البلد».

وأضاف سلمان «هناك عدة أسباب وعوامل أدت إلى انكفاء الجمعيات السياسية ومؤسسات المجتمع المدني البحريني، أولها حالة الإحباط العام التي تسود نشطاء المجتمع المدني من الواقع الذي تعيشه البلاد سياسيّاً واقتصاديّاً، وثانياً تعقيدات الوضع السياسي والأمني في المنطقة والإقليم، الصراعات الدائرة في المحيط لها تأثيرها على نفسية كل النشطاء المحليين سواء في مؤسسات المجتمع المدني عامة أو في الجمعيات السياسية خاصة».

وأردف «ما أظنه أن حالة الإحباط لدى ناشطي مؤسسات المجتمع المدني هي حالة عربية عامة، وليست شأناً بحرينيّاً خاصّاً بنا، والبلد بحكم حجمها تتأثر بتطورات الساحة العربية».

وأكمل «كل ما يجري في المنطقة بلا شك أثر على نفسية الناس وعلى نفسية القوى السياسية المختلفة، وما محدودية الفعاليات والأنشطة العامة إلا مؤشر على حالة الإحباط التي تسود في هذه الفترة».

وواصل سلمان «نعتقد أن هناك حالة من الكبت السياسي تعيشه المنطقة العربية عموماً بسب ما يجري فيها من أحداث، وهو ما أدى إلى ضمور العمل السياسي في البحرين وغيرها، الذي أصبح يعيش في أضيق حالاته، حتى على المستوى الفردي حيث هناك ملاحقات لنشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي، وباتت حرية التعبير في أضيق حالاتها».

وردا على سؤال عن عدم تحدث قوى المعارضة عن ملف رفع الدعم عن المواطنين، قال: «على العكس من ذلك، نحن تحدثنا منذ اليوم الأول عن هذا الملف الوطني، وتحدثنا عن الموازنة والعجز فيها وعن الدين العام، وأبدينا فيه الكثير من المواقف، لكنك لا تستطيع أن تكرر الخطاب ذاته من دون أن تقدم جديداً فيه».

وختم سلمان «أما فيما يتعلق بالتنسيق بين القوى الوطنية، فالتنسيق لايزال مستمرا ولم يتوقف،إلا أنه يسير بشكل أبطأ من السابق بسبب الحالة ذاتها التي تعيشها مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات السياسية في البلاد».

رابط.. حسن المدحوب - صحيفة الوسط البحرينية
http://www.alwasatnews.com/4765/news/read/1028597/1.html



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بصاروخ سعيود وهدف براهيمي التاريخي.. الجزائر تتوج بكأس العرب ...
- الميزانية للحرس وعصابات الملالي.. والفقر والجوع للشعب الايرا ...
- الميزانية للحرس وعصابات الملالي.. والفقر والجوع للشعب الايرا ...
- مملكة البحرين.. تسجيل براءة اختراع للقاح جديد ضد فيروس كورون ...
- وفاة الإصلاحي المزيف محتشمي.. أحد مؤسسي حزب الشيطان اللبناني ...
- عصابات الجلاد خامنئي.. تعتدي على المعلمين وعائلة الشهيد بهشت ...
- ويبقى الطبيب صاحب رسالة إنسانية لا ممارس مهنة!
- الاتحاد البحريني والمدرب البرتغالي.. يتحملان مسؤولية فشل الم ...
- الشعب العراقي.. ضحية جرائم داعش وعملاء الملالي!؟
- بعد 10 سنوات من وفاة البوعزيزي.. السيفي يحرق نفسه ويفضح الغن ...
- من عبد الحليم إلى ياسمين.. الأمراض تفتك بالفنانين!؟
- فشل مؤامرات المرتزقة والعملاء... ضد البحرين عبر التاريخ!
- فشل مؤامرات الزمرة الخمينية وعملائها... ضد البحرين عبر التار ...
- بعد خسارة قاسية بثلاثية.. أحلام المنتخب البحريني أصبحت وردية ...
- عملاء وعصابات الزمرة الخمينية.. صناعة أميركية بريطانية!
- هل الجمل ذو السنامين مهدد بالانقراض؟
- عصابات خامنئي.. بين قمع الاحتجاجات ومغازلة الدول الغربية!؟
- المتهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية.. يترشح للانتخابات الرئاسي ...
- تتويج ميسي بجائزة الكرة الذهبية.. يثير علامات الاستفهام والس ...
- استمرار لعبة الاتفاق النووي.. بين الدول الغربية وعصابات خامن ...


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - ماذا حدث للأحزاب والجمعيات السياسية.. في الدول الخليجية!؟