أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - عصابات خامنئي.. بين قمع الاحتجاجات ومغازلة الدول الغربية!؟















المزيد.....

عصابات خامنئي.. بين قمع الاحتجاجات ومغازلة الدول الغربية!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7096 - 2021 / 12 / 4 - 12:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أزمة شح المياه في إيران.. محافظ يزد: نستطيع توفير المياه لأقل من 24 ساعة فقط

الجمعة 3 ديسمبر 2021

بعد قمع الاحتجاجات الشعبية على أزمة المياه في أصفهان، والإعلان عن نقص مياه الشرب في هذه المحافظة، أعلن محافظ يزد وسط إيران، مهران فاطمي، اليوم الجمعة 3 ديسمبر (كانون الأول) أن مياه الشرب في المحافظة تكفي لأقل من 24 ساعة فقط.

وفي تصريح أدلى به اليوم خلال مؤتمر صحافي، وصف فاطمي أوضاع مياه الشرب في محافظة يزد بأنها "متأزمة"، وقال إنه من أصل 65 مليون متر مكعب من مياه الشرب نقلت إلى يزد، تم إهدار مليوني متر مكعب من هذه المياه بسبب تآكل أنابيب النقل، بينما تم إهدار 12 مليون متر مكعب بسبب اختلاطها بالمياه المالحة.

ويأتي التحذير الرسمي عن نقص مياه الشرب في يزد خلال الأيام المقبلة، بعدما أكد مسؤول بوزارة الطاقة الإيرانية يوم الأربعاء الماضي أنه في حال استمرار الجفاف وعدم هطول الأمطار، فإن مياه طهران تكفي لـ90 يوما فقط لهذه المحافظة.

كما أعلن محافظ أصفهان الأسبوع الماضي أن المياه خلف سد زاينده رود ستكفي 100 يوم فقط من استهلاك الناس.

ورغم أن محافظ طهران نفى أزمة مياه الشرب في المحافظة، إلا أنه أقر في الوقت نفسه بوجود مشاكل في إمدادات المياه، خاصة في القطاع الزراعي بالعاصمة.

فيديو.. اندلاع مظاهرات ضد شح المياه في إيران
https://www.youtube.com/watch?v=DFsCgNY3LUs


أحكام عرفية وسط إيران.. وتقارير عن أجواء أمنية.. وضعف الإنترنت

وفقا للتقارير الواردة من أصفهان، وسط إيران، تم فرض الأحكام العرفية على ضفاف زاينده رود وإغلاق جميع الطرق المؤدية إلى جسر خاجو.

كما تظهر مقاطع الفيديو التي تلقتها "إيران إنترناشيونال" انتشارًا واسعًا لعناصر الأمن في المدينة ومنع حركة المرور في بعض الأماكن.

هذا وقد وردت تقارير عن انخفاض سرعة الإنترنت وتعطل المكالمات الهاتفية.

يشار إلى أنه منذ صباح اليوم الجمعة، أغلقت قوات الأمن الطرق المؤدية إلى جسر خاجو ومجرى نهر زاينده رود، كما كان لقوات الأمن، وكذلك الباسيج، تواجد كبير في المدينة وأقاموا نقاط تفتيش في بعض المناطق.

وفي الأيام الأخيرة، دعا المتظاهرون إلى مسيرة في زاينده رود، اليوم الجمعة. كما قال عدد من المتظاهرين إنهم سيؤدون "صلاة الاستسقاء" في مجرى النهر الجاف.

تجدر الإشارة إلى أنه منذ يوم أمس الخميس، زادت التحذيرات الشديدة من مسؤولي محافظة أصفهان بشأن "التعامل مع أي تجمعات غير قانونية"، وقال قائد شرطة الطرق إن حركة المرور محظورة في المنطقة المحيطة بجسر خاجو منذ الساعة الخامسة صباح اليوم.

وهاجمت القنوات التابعة للباسيج على تطبيق "تلغرام"، خلال الساعات الـ24 الماضية، دعوة صلاة الاستسقاء بشدة ووصفتها بـ"الفتنة".

وفي غضون ذلك، كتب بعض نشطاء شبكات التواصل الاجتماعي أن أخبار الأرصاد يتم نشرها أيضًا على أساس "المصالح"، ومن أجل منع تجمع المواطنين، حيث أفادت بعض تقارير الأرصاد الرسمية بحدوث عاصفة في أصفهان.

وقد قوبلت احتجاجات الأسبوع الماضي في أصفهان بقمع شديد من قبل قوات الأمن والشرطة، وتم نشر العديد من التقارير حول العدد الكبير للجرحى والمعتقلين.

وفي غضون ذلك، قالت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية إن حوالي 40 شخصًا فقدوا إحدى العينين على الأقل.

وقال موسى غضنفر آبادي، رئيس اللجنة القانونية بالبرلمان الإيراني، لموقع "رويداد 24"، في إشارة إلى الاحتجاجات في أصفهان، إن "أي شخص يقوم بإجراء مخرب خلال الاحتجاجات يمكن إطلاق النار عليه".

فيديو.. متظاهرون يغلقون الطرق في الأهواز تنديدا بنقص المياه
https://www.youtube.com/watch?v=TwLh5YBioX0


أسبوعان من الغموض بحالة احتجاز نرجس محمدي الناشطة الإيرانية في الحبس الانفرادي

الخميس 2 ديسمبر 2021

ذكر تقي رحماني، وهو ناشط سياسي يعيش في باريس وزوج نرجس محمدي، أنه لا يزال يجهل وضع هذه الناشطة المدنية المسجونة في الحبس الانفرادي في سجون النظام الإيراني.

وغرد رحماني يوم الخميس 2 ديسمبر، أن ابناها ما زالا محرومين من سماع صوت والدتهما وأن "الغموض في حالة نرجس مستمر".

وفي إشارة إلى حقيقة أن إبقاء السجين في الحبس الانفرادي هو أحد أمثلة "التعذيب"، دعا الأجهزة الأمنية في إيران إلى تقديم إيضاح عن وضع محمدي في الاعتقال.

واعتُقلت نرجس محمدي في 16 نوفمبر خلال مداهمة أمنية لمراسم عزاء على قبر إبراهيم كتابدار، أحد قتلى احتجاجات نوفمبر 2019.

آرش صادقي، الناشط المدني والسجين السياسي السابق، غرد يوم 17 نوفمبر علی تويتر: إنَّ محمدي محتجزة في الحبس الانفرادي في جناح الاستخبارات التابع للحرس الثوري بسجن إيفين، وتواجه حاليا حكما بالسجن 30 شهرا و 80 جلدة.
وتم استدعاء هذه الناشطة المدنية والمتحدثة باسم جمعية المدافعين عن حقوق الإنسان في إيران إلى محكمة إيفين في نهاية سبتمبر من هذا العام لقضاء عقوبتها الجديدة. وفي 26 سبتمبر أعلنت أنها "ستعصي" هذا الحكم.

ونشرت محمدي مقالًا على صفحتها على إنستغرام أكدت فيه: "إذا أعدت قسرًا إلى السجن، فسأواصل الاحتجاج من داخل السجن".

وكانت قد نُقلت سابقًا إلى السجن في 5 مايو 2015 لتقضي عقوبتها السابقة، وأُطلق سراحها من سجن زنجان في 7 أكتوبر 2020، بموجب قانون تخفيض مدة السجن.

وكتب ضياء نبوي، ناشط مدني آخر، على تويتر، مرت عشرون يوما على اعتقال نرجس محمدي واستجوابها في الحبس الانفرادي، وخلال هذه الفترة "فتحت قضايا جديدة ضدها".

وحُرمت نرجس محمدي منذ فترة طويلة من حق الحصول على جواز سفر ومغادرة البلاد وزيارة ابنيها المقيمين في فرنسا.

فيديو.. الحكم بالسجن 16 عاما على الناشطة الإيرانية نرجس محمدي
https://www.youtube.com/watch?v=dIqIbyy5M5s


بالتزامن مع الحكم العسكري لأصفهان ، أطلق أئمة الجمعة على المتظاهرين لقب "مرتزقة".

الجمعة 3 ديسمبر 2021

بعد أسبوع من الاحتجاجات من قبل أهالي أصفهان على نقص المياه وجفاف نهر الزياندة ، الذي قمعته الحكومة ويقال إنه يسفر عن عدد كبير من الضحايا والاعتقالات ، دعت صلاة الجمعة في العديد من المدن الإيرانية واحتجاجا على "مؤامرة العدو" ، ووصفوا المتظاهرين بـ "المرتزقة الأجانب".

ووصف ممثل خامنئي في خراسان رضوي ، أحمد علم الهدى ، المتظاهرين بـ "مرتزقة العدو" يوم الجمعة 4 كانون الأول ، قائلا: "أرسل الأعداء مرتزقةهم بين الناس بزجاجات المولوتوف".

وأضاف أن "أهالي أصفهان لم يقفوا في وجه الثورة من أجل الخبز والماء".

وقال ممثل خامنئي في قم ، محمد سعيدي ، إن الأحداث الأخيرة في أصفهان أصابت الولايات المتحدة بالخزي ، قائلا إن "أزمة المياه هي سر الفوضى والفتنة من قبل الأعداء الأشرار". وتابع واصفا الاحتجاج على شح المياه بأنه شغب شنه الأعداء "لإجبار إيران على التنازل عن حقوقها على طاولة المفاوضات".

وقال مجتبى ميردامادي ، إمام صلاة الجمعة في أصفهان ، في إشارة إلى احتجاجات الأسبوع الماضي في المدينة: "أوقفت الشرطة بكل حب أولئك الذين أرادوا بدء أعمال شغب ولم تسمح لأي شخص بتعريض أمن البلاد للخطر".

في غضون ذلك ، تشير التقارير الواردة من أصفهان إلى الأحكام العرفية على أطراف نهر زيانده ، ووجود عدد كبير من رجال الأمن في المدينة ، وتباطؤ الإنترنت ، وتعطيل المكالمات الهاتفية.


وتظهر الصور المنشورة تواجد مكثف لمركبات القوات الخاصة وراكبي الدراجات النارية التابعين لقوات الأمن.

كما وصف أئمة جمعة برجند وفارامين الاحتجاجات بـ "مؤامرة الأعداء" وتم إحباطها.

رابط الخبر – بالفارسية – ترجمة گوگل
https://www-iranintl-com.translate.goog/20211203355384?_x_tr_sl=fa&_x_tr_tl=ar&_x_tr_hl=ar&_x_tr_pto=sc


البرنامج النووي لعبة إيران في قمع الداخل ومغازلة الخارج

الجمعة 12 فبراير 2021

طهران توسعت في عمليات التخصيب فجلبت العقوبات الاقتصادية ودفع الشعب الثمن من طعامه وحريته

في عام 2004 وقبيل التوصل إلى اتفاق بين الترويكا الأوروبية (فرنسا وبريطانيا وألمانيا برعاية من منسق العلاقات الخارحية في الاتحاد حينها خافيير سولانا) في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) من تلك السنة، يقضي بموافقة إيران على تعليق أنشطة تخصيب اليورانيوم وفتح المجال لتوسيع عمليات مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

وبعد تصاعد الجدل الدولي في طبيعة البرنامج الإيراني والكشف عنه وإخراجه من السرية إلى العلنية، قال لي باحث في أحد مراكز الدراسات الإستراتيجية التابعة بشكل غير مباشر لإشراف مكتب المرشد الأعلى للنظام وعلى علاقة بوزارة الأمن، إنه لا يعارض أن تمتلك بلاده برنامجاً نووياً سلمياً، وأن تكون في نادي الدول النووية على مستوى العالم، إلا أن الجدل الدائر والتهديد الذي تتعرض له إيران جراء الكشف، والتمسك والدفاع المستميت عن هذا البرنامج "المبهم"، الذي يقوم به النظام حتى الآن، وإمكانية أن تتعرض للعقوبات الاقتصادية إذا لم تكن في معرض الحرب العسكرية، يدفعني (والكلام للباحث) إلى التساؤل عن حقيقة الأزمة القائمة، وهل صحيح أن طهران تمتلك مثل هذا التقدم الذي يجري الحديث حوله؟

وأبدى هذا المتحدث تخوفه من أن تنتهي الأمور إلى فرض تنازلات قاسية عليها مقابل الحصول على اعتراف دولي بوجود برنامج نووي، حتى وإن انتهت الأمور إلى إيقافه أو التخلي عنه، مستعيراً لتوصيف الحالة تشبيه البرنامج النووي بـ"تابوت" يحمله المشيعون ويسيرون به نحو المقبرة، إلا أنهم لا يعرفون أو ليسوا متيقنين من وجود "ميت" داخل التابوت.

بقلم الكاتب الصحفي اللبناني حسن فحص

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابك
https://www.independentarabia.com/node/191951/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9/%D8%AA%D8%AD%D9%84%DB%8C%D9%84/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D9%85%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84-%D9%88%D9%85%D8%BA%D8%A7%D8%B2%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC

فيديو.. الاتفاق النووي الإيراني.. مفاوضات في فيينا وتخصيب لليورانيوم في طهران!؟
https://www.youtube.com/watch?v=5O0Z13wzbxQ

المصادر: ايران انترناشونال واندپندنت عربية



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المتهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية.. يترشح للانتخابات الرئاسي ...
- تتويج ميسي بجائزة الكرة الذهبية.. يثير علامات الاستفهام والس ...
- استمرار لعبة الاتفاق النووي.. بين الدول الغربية وعصابات خامن ...
- المتسلقون الشجعان.. يتحدون الجبال والوديان!
- مؤامرات عصابات الزمرة الخمينية.. تنفذها ميليشيات العراق الول ...
- تناقض الأطباء وإهمال الشعوب الأوروبية.. ومتحورات كورونا تزيد ...
- لوحات تشكيلية رائعة.. من أعمال البنغلاديشي جهانغير والبحريني ...
- حسن البنا والدجال خميني.. صناعة الاستعمار البريطاني!/3
- هل توجد أوجه التشابه بين الحضارة المصرية والحضارة الفارسية؟
- هل تتحوّل أحلام الطاغية أردوغان إلى كوابيس؟
- صراع الإنسان.. من أجل البقاء في أعماق الأدغال!
- استمرار معاناة الشعب العراقي.. من جرائم عملاء عصابات الملالي ...
- الاختطاف والقتل في أفغانستان.. على غرار جرائم عصابات الملالي ...
- من خوزستان إلى اصفهان.. استمرار احتجاجات نقص المياه في ايران ...
- الفنانة نوال والفنانة أحلام.. بين التواضع والكبرياء!؟
- لوكاشينكو يشارك جرائم أردوغان.. في إجبار اللاجئين للهجرة إلى ...
- أقوال الكاتب جلال عامر.. سيد النثر المصري الساخر!
- أنشطة إرهابية لحزب الشيطان اللبناني.. بالتنسيق مع عصابات الم ...
- محكمة شعبية دولية.. لمقاضاة قادة الزمرة الخمينية!/2
- محكمة شعبية دولية.. لمقاضاة قادة الزمرة الخمينية!/1


المزيد.....




- فريق كامالا هاريس يرد على انتقادات إسرائيلية لتصريحاتها عن غ ...
- العراق.. قصف على قاعدة عين الأسد
- كيربي حول صفقة تبادل بين إسرائيل وحماس: لا يزال هناك فجوات و ...
- الملك الأردني يبحث مع بايدن الوضع في غزة والتطورات في الضفة ...
- -نوفوستي-: أوكرانيا تنشر طيرانها على أراضي دول ثالثة
- كينيدي جونيور يتعهد بإنشاء احتياطي قدره 4 ملايين بيتكوين حال ...
- تركيا.. اشتباكات بين الشرطة ومحتجين بسبب مشروع قانون حول الك ...
- خبير يحذر من احتمالية تعرض مصر ودول في حوض النيل لسنوات عجاف ...
- كبار أعضاء فريق التفاوض الإسرائيلي: حياة العشرات من المخطوفي ...
- في اتصال مع بايدن.. الملك عبدالله يؤكد على ضرورة وقف حرب غزة ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - عصابات خامنئي.. بين قمع الاحتجاجات ومغازلة الدول الغربية!؟