أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - استمرار معاناة الشعب العراقي.. من جرائم عملاء عصابات الملالي!؟















المزيد.....

استمرار معاناة الشعب العراقي.. من جرائم عملاء عصابات الملالي!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7084 - 2021 / 11 / 22 - 14:39
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


أزلام إيران يختطفون العراق.. من محاولة الاغتيال للتحشيد والحصار

مضى أكثر من شهر على إغلاق صناديق الاقتراع وإعلان النتائج الأولية للانتخابات التشريعية في العراق، وما زال أنصار القوى الخاسرة تحتشد عند عند أبواب المنطقة الرئاسية ببغداد طعناً بنزاهة الانتخابات.

وتحاول الأحزاب والكيانات التي صعقت بنتائج ما جرى في الـ10 من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تدارك خسارتها وتداعيات ذلك مستقبلاً أن تقطع الطريق على الفائزين الكبار حذر الذهاب بمفردهم نحو تشكيل الحكومة.

ودخل المشهد السياسي في العراق، منذ ظهور النتائج الأولية التي قابلتها قوى الإطار التنسيقي (القوى الشيعية)، بالرفض، احتداماً غاضباً أنذر بتطورات وخيمة تتجاوز تداعياتها النطاق المحلي.

وحتى مساء أمس الجمعة، تجمع المئات من المحتجين أمام المنطقة الرئاسية (الخضراء)، وهددوا باقتحامها ما لم يعاد النظر بنتائج الانتخابات ويضاف إليها مطالب جديدة تتمثل بمحاكمة "قتلة" المتظاهرين.

تحشيد وتهديد

وأظهرت صور وفيديوهات، لمحتجي أنصار القوى الخاسرة وهم ينصبون المشانق، ويحرقون صور رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي.

ومن جديد عاد العشرات من المتجمهرين عند المنطقة الرئاسية بنصب السرادق والاقتراب أكثر باتجاه خط الصد الأمني، وسط هتافات تتوعد الحكومة بالاستهداف والمهاجمة.

وتتحدث مصادر مطلعة، أن أغلب الذين يتظاهرون طعناً بنتائج الانتخابات هم عناصر من الحشد الشعبي أجبروا على النزول إلى الشوارع بعد تهديدهم من قبل قيادات مسؤولة بقطع رواتبهم في حال عدم التنفيذ والطاعة.

وفي الـ5 من نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، دارت اشتباكات عنيفة بين متظاهرين عند المنطقة المحصنة وسط بغداد وقوات حفظ النظام، أسفرت عن وقوع قتيل وجرح نحو 125 شخصاً من الجانبين.

وبعد يوم من تهديد رئيس مليشيات "عصائب أهل الحق"، المقربة من إيران، بالثأر لأنصاره الذين سقطوا، استهدفت طائرتان مسيرتان تحملان متفجرات مصطفى الكاظمي في عقر داره قرب السفارة الأمريكية بالمنطقة الخضراء.

واتهمت أوساط محلية ودولية مليشيات مسلحة قريبة من إيران بالوقوف وراء محاولة الاغتيال الفاشلة، مما حدى بطهران إرسال قائد فيلق القدس إلى بغداد في زيارة طارئة وسرية، قيل إنها جاءت لمسح "بصمات" إيران من الجريمة، بحسب متابعين.

ورغم أن الاحتجاجات الحاشدة لأنصار القوى الخاسرة بدأت منذ أسابع لكن تصاعد حدتها ارتبط بما يرشح من مواقف وبيانات لمفوضية الانتخابات والقوى السياسية.

وجاء التحشيد الأول عند أحد مداخل الخضراء، قبل 3 أسابيع حين ردت مفوضية الانتخابات طلباً بإعادة فرز جميع محطات الاقتراع يدوياً والاكتفاء بالمراكز التي سجلت بحقها طعون قانونية.

وفي ختام الأسبوع الماضي، جاءت الاشتباكات الدامية، عقب تصريحات أطلقتها المفوضية تضمنت مقاربة الانتهاء من رد الطعون وعدم ثبوت التزوير في النتائج.

وقبيل ذلك اليوم بساعات، تحرك رئيس التيار الصدري مقتدى الصدر نحو العاصمة بغداد، قادماً من النجف، وعقد لقاءات متفرقة مع قوى سنية وشيعية، مما أفاض الغضب لدى القوى الولائية خشية وقوع ما يحذرونه من تشكيل الكتلة الأكبر دون الالتفات لحجومهم النيابية.

وجاء التحشيد الأخير، أمس الجمعة، عقب إعلان مفوضية الانتخابات قرب المصادقة على نتائج الانتخابات الأولية، دون أن تغير صيحات التزوير من حجم مقاعد القوى الخاسرة، ترافق معها زيارة لرئيس الوزراء مصطفى الكاظمي لمدينة الصدر معقل التيار الصدري في أول ظهور بعد حادثة الاغتيال.

"الموت بالموت"

وفي هذا السياق يقول المحلل السياسي إحسان عبدالله إن "المليشيات الخاسرة تحاول أن تدفع الموت بالموت لأنها تدرك لا عاصم لها سوى المواجهة والانتفاض بوجه الصناديق".

ويضيف عبدالله، خلال حديث لـ"العين الإخبارية"، أن "القوى الخاسرة ومن خلفها الأجنحة المسلحة التابعة لها تدرك أنه في حال نزولها لهامش المشهد السياسي ستكون في مرمى القصاص والمحاسبة بشأن ملفات عديدة بينها الاغتيال والفساد".

ومن الصعب أن تسهم تلك المحاولات في تغير أوزان صناديق الاقتراع، بحسب عبدالله، إذا ما قلنا إن حادثة الاغتيال التي استهدفت رئيس الوزراء قد أغلقت الباب بشكل محكم أمام مخططاتهم الرامية بالتأثير على النتائج.
"طوفان الحكومة"

من جانبه يرى الخبير الأمني كاظم الجحيشي أن "الأطراف الولائية الخاسرة في الانتخابات لا تريد الاستسلام إلى نتائج الانتخابات خشية فقدان مكتسباتها المعنوية والمادية".

ويضيف الجحيشي لـ"العين الإخبارية"، أن "تلك الفصائل تدرك جيداً أن إيران لن تقف بجانبها إذا ما وجدت طهران متنفساً لعزلتها الدولية وقبولاً غربياً لملفها النووي المثير للجدل منذ سنوات".

ويستدرك بالقول: "الطعون والتشكيك ومن ثم التثوير والمواجهة، تعتمدها الأطراف الغارقة بالخسارة للنجاة من طوفان الحكومة المقبلة".

لمشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://al-ain.com/article/losing-powers-iraq-election-results

فيديو.. مسؤولون عراقيون: تورط إيران وميليشيا تابعة لها في محاولة اغتيال الكاظمي
https://www.youtube.com/watch?v=3D8AeBG6CeI


شعوبنا تنتفض للخروج من عباءة الطائفية الإيرانية

‬لأن الطائفية وفكر المحاصصة، والاحتكار الطائفي باسم المذهب الذي تتاجر به المليشيات التابعة لإيران، هو منطق خارج التاريخ والحضارة والتطور بل والتقدم الإنساني، فإن هذا الفكر مآله إلى السقوط في النهاية، جراء ما يمارسه ويشحن به هذه الشعوب التي يسيطر على وعيها!، ولأن (التطبيق وليس الكلام) هو المقياس الكاشف والفاضح لكل منطق أعوج فإنه قد يسيطر لمرحلة زمنية أو تاريخية، ولكن في النهاية، وعي الشعوب يعريه وينبذه ويلفظه، ويرمي به إلى مزبلة التاريخ!

‭{‬ إن أهم ما كشفته الانتفاضتين «العراقية واللبنانية» هو سقوط شعار «المظلومية» الذي تاجر به «نظام الملالي» في طهران وسوَّقه في البلاد العربية التي أراد الهيمنة عليها! في العراق مثلا كانت الانتفاضة الأخيرة (انتفاضة شيعية) والقامع كان هو «الحكم الشيعي» رافع شعار المظلومية في أدبياته اليومية، فإذا به أكبر ظالم حتى لشيعته الذين تاجر بهم! وفي لبنان لطالما تغنى «حزب اللات» بمظلومية الشيعة فإذا به ظالم لكل شعبه بمن فيه «الطائفة الشيعية» التي يُستغل شبابها في بلدان أخرى، لخدمة المشروع الإيراني، ليصل الى اختطاف لبنان وشعبه بالكامل!

‭{‬ في العراق كانت الانتفاضة «شيعية» والقامع هو مرتزقة إيران في الحكم الشيعي، وقناصة الحرس الثوري! «مظلومية» المتظاهرين هنا كانت حقيقية وعميقة، سواء من حيث المطالب المعيشية أو المطالب السياسية! فهذه جيل ولد بعد سقوط نظام «صدام» وسقوط بغداد، ولا صلة له لا بالبعث ولا بغيره، اكتشف ومثله اكتشف «المتظاهر اللبناني» أن الظلم لا دين له ولا مذهب!

وأن الظالم لا يفرق بين أبناء عقيدته أو غيرهم! واكتشف الشعبان «العراقي» و«اللبناني» أن من يظلمهم ويقتلهم هو نفسه من يرفع شعارات «المظلومية» التاريخية ويدعو إلى الثورة بإسمها، ولكن المطلوب له هي «ثورة الحقد والتعطش» ضد الأطياف الأخرى من الشعب، ليتفرغ هو للسلطة والهيمنة والفساد وسرقة المال العام وهدره وتنفيذ أجندة إيران في بلده وفي المنطقة! و«الحسينيات المطلوبة هي التي تلعب دورا يوميا في تغيب الوعي الشعبي التابع من خلال الخرافة، والولاء الأعمى للمرشد الأعلى الإيراني، لكي يواصل الهيمنة على بلدهم، ونهب ثرواتهم، وتعطيل كل أسس التنمية في حياتهم، وقمع صوتهم بل وقتلهم حين يثور الشعب ضد الظلم! أو حين يرفع شعارا وطنيا «عاش العراق» أو «لبنان واحد» هي ذات الحيثيات في التعاطي مع الأزمة إن كان (بيد طغمة التسلط الشيعي في الحكم العراقي، أو التسلط الحزبي «لحزب اللات» في الحكم اللبناني»!

‭{‬ انتفاضة العراق وانتفاضة لبنان لم تنته ولن تنتهي إلا بانتهاء الأسباب المتشابهة وإن اختلفت سيناريوهات التطبيق! وستتجدد من مرحلة إلى أخرى بقوة وكيفية جديدة كل مرة، فقد انكشف أن «المتسلط الشيعي على الحكم في العراق وفي لبنان» إنما يحكم ليقهر الشعب، ويمارس الفساد السياسي، ويبيع الهوية الوطنية، وليسرق الملايين والمليارات، وليحافظ على وجوده بإذلال الشعب والخنوع التام لأجندة «نظام الملالي» في طهران وحرسه الثوري، ولا يهم إن جاع الشعب العراقي أو اللبناني، أو مات قهرا بسبب الظلم الذي يمارسه «التسلط الشيعي» على حياته، مثلما التسلط الحزبي تحت نظام الطائفية السياسية والمحاصصة! المتسلطون في العراق وفي لبنان يؤدون «دورا وظيفيا» في بلدهم للنظام الإيراني الثيوقراطي المتخلف والظالم، مستعدين لقتل حتى الشيعي إن وقف ضدهم أو ضد التركيبة السياسية التي يهيمنون عليها!

فيديو.. هل كشفت الوثائق المسربة أسماء جميع عملاء إيران في العراق؟
https://www.youtube.com/watch?v=kci-k2P5yRg


شعوبنا تنتفض للخروج من عباءة الطائفية الإيرانية (2 –2)

انتفاضة العراق ولبنان، أزالت الحجب عن كل العيون، لتفضح ما حاول «نظام الملالي» الإيراني تكريسه عبر «الطائفية البغيضة» التي جاء بها إلى البلاد العربية، منذ تولي «الخميني» الحكم، تحت شعار زائف وأصبح اليوم مفضوحا، وهو شعار «المظلومية» ونصرة المظلومين! فإذا بمرتزقته وعملائه وأذرعه، المتحكمين في السلطة السياسية في البلدين، أوصلوهما إلى الحضيض بممارسة أقصى درجات الظلم والفساد حتى ضد «الطائفة الشيعية» التي هم منها!

سقطت ورقة التوت في وعي الشعوب العربية عن حقيقة هذا النظام الدموي الظالم باسم المذهبية والولي الفقيه! مثلما سقطت ورقة التوت عن كل «وكلائه» في حكم العراق ولبنان واليمن وسوريا، وانكشف أن مشروعه الأصلي والأول والأخير هو «التوسع واحتلال البلدان العربية ببدء الهيمنة عليها على يد المليشيات التابعة لها»! ولذلك تردّت الأوضاع حتى وصلت إلى «الحالة الصفرية» في كل بلد دخلت فيه، وبلغت معاناة شعوبها حدا لا يُطاق، ولم يكن أمامها إلا التمرّد على هذا الطغيان الذي جاء بأجندة «الطائفية السياسية والهيمنة» حتى تحولت المحاصصة السياسية إلى «مغانمة» أي نهب وتقسيم الغنائم بسرقات مليارية لأموال الشعب، كما وصف ذلك أحد المحللين العراقيين!

انكشف حتى «للطائفة الشيعية» نفسها ليس فقط في العراق أو لبنان، وإنما في كل مكان، أن «التشيّع الإيراني» أو الصفوي، لا صلة له «بالتشيُّع العربي»، لأن التشيّع الإيراني يريد أن يجعل من الشيعة العرب، وليس فقط الأطياف الأخرى «عبيدا وخدما للإيرانيين»! أمَّا في لبنان فإن مليشيا «حزب اللات» عملت على استعباد لبنان كله وشعبه، لصالح المشروع الإيراني!

لقد تمّ تحريف «المذهب الشيعي» باحتكاره بالمرجعية الإيرانية و«تهميش المرجعية العربية»! ليتبعها الشيعة العرب، لكي تتوسع إيران، وتهيمن عبر الولاء للولي الفقيه في البلدان العربية! وعملقة وكلائه في كل بلد عربي! لا لشيء إلاّ بالترويج «المسفّ للعقل» بأن الولي الفقيه (الإيراني) هو نائب صاحب الزمان! رغم أن «ولاية الفقيه» فكرة مبتكرة ومتأخرة وجاءت مع الخميني، بل و(غير متفق عليها شيعيا) حتى في إيران نفسها!

اكتشف المتظاهرون في العراق وفي لبنان، أن إيران قد احتلت العراق في حقيقة الأمر، وأنها هيمنت على لبنان وعطّلت حياة كل شعبه، وأن المعممّين المتسلطين ليسوا في النهاية إلا «دُمى» لتنفيذ أجندة الاحتلال الإيراني لبلدهم كما في العراق، أو هيمنة عملائها على الحياة السياسية كما في لبنان! وأن هؤلاء هم من يضطهدون الشعب كله ويضطهدون حتى الشيعة أنفسهم!

إنه ذات النظام الإيراني الذي أفسد أيضا حياة الشعب السوري وعمل على «التغيير الديموغرافي» و«تشييع القرى السورية»، ونشر المراكز الطائفية في سوريا قلب «الحكم الأموي»! وهو ذات النظام الذي أفسد دولة اليمن على يد عملائه «الحوثيين»! وهو ذاته الذي صنع وكلاء وعملاء ومرتزقة في البحرين وشرق السعودية وفي الكويت! ومنذ أن جاء هذا النظام لم تستقر دول هذه البلدان، ولو بتراتب زمني مختلف، لتدرك الشعوب اليوم أن ليس وراء هذا النظام الإيراني إلا الخراب والدمار وإفقار الشعوب، وأن ليس بيد هذه الشعوب إلا الانتفاض على الفكر الدموي الذي نشره في البلدان العربية، لينتشر معه الإرهاب والظلم والتخلف، بعد أن كانت هذه البلدان ذات الحضارات والتاريخ منارات للبشرية كلها!

بقلم الكاتبة البحرينية فوزية رشيد
http://www.akhbar-alkhaleej.com/news/article/1187614
http://www.akhbar-alkhaleej.com/news/article/1187706

فيديو.. مستقبل العراق السياسي والتدخل الإيراني.. حوار مفتوح مع غيث التميمي
https://www.youtube.com/watch?v=jX72IXrBo5Y



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاختطاف والقتل في أفغانستان.. على غرار جرائم عصابات الملالي ...
- من خوزستان إلى اصفهان.. استمرار احتجاجات نقص المياه في ايران ...
- الفنانة نوال والفنانة أحلام.. بين التواضع والكبرياء!؟
- لوكاشينكو يشارك جرائم أردوغان.. في إجبار اللاجئين للهجرة إلى ...
- أقوال الكاتب جلال عامر.. سيد النثر المصري الساخر!
- أنشطة إرهابية لحزب الشيطان اللبناني.. بالتنسيق مع عصابات الم ...
- محكمة شعبية دولية.. لمقاضاة قادة الزمرة الخمينية!/2
- محكمة شعبية دولية.. لمقاضاة قادة الزمرة الخمينية!/1
- تصريحات زعيم حزب الشيطان.. تعمق مشاكل وأزمات لبنان!
- البطل البحريني علي منفردي.. وتاريخ من الانجازات والسجل الذهب ...
- ثورات الخبز والاحتجاجات العفوية .. من فرنسا إلى الدول العربي ...
- قاآني يواصل جرائم سلفه سليماني.. ويطبّق المثل: يقتل القتيل و ...
- عجائب البحار والمحيطات.. من قنديل وسرطان البحر.. إلى فرس الن ...
- الخيانة واللعبة السياسية القذرة.. بين أميركا والزمرة الخميني ...
- مسيّرات الزمرة الخمينية.. تدمر وتقتل شعوب الدول العربية!؟
- طالبان وداعش والزمرة الخمينية.. مثلث الإرهاب والإبادة الهمجي ...
- البحرين من الطواحين المائية.. إلى أزمة المياه الجوفية
- استمرار مجازر طالبان.. بحق المواطنين الأفغان!؟/2
- استمرار مجازر طالبان.. بحق المواطنين الأفغان!؟/1
- صرخة البشرية.. من أجل إنقاذ الكرة الأرضية!؟


المزيد.....




- نهشا المعدن بأنيابهما الحادة.. شاهد ما فعله كلبان طاردا قطة ...
- وسط موجة مقلقة من -كسر العظام-.. بورتوريكو تعلن وباء حمى الض ...
- بعد 62 عاما.. إقلاع آخر طائرة تحمل خطابات بريد محلي بألمانيا ...
- روديغر يدافع عن اتخاذه إجراء قانونيا ضد منتقدي منشوره
- للحد من الشذوذ.. معسكر أمريكي لتنمية -الرجولة- في 3 أيام! ف ...
- قرود البابون تكشف عن بلاد -بونت- المفقودة!
- مصر.. إقامة صلاة المغرب في كنيسة بالصعيد (فيديو)
- مصادر لـRT: الحكومة الفلسطينية ستؤدي اليمين الدستورية الأحد ...
- دراسة: العالم سيخسر -ثانية كبيسة- في غضون 5 سنوات بسبب دوران ...
- صورة مذهلة للثقب الأسود في قلب مجرتنا


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - استمرار معاناة الشعب العراقي.. من جرائم عملاء عصابات الملالي!؟