أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد علي حسين - البحرين - حسن البنا والدجال خميني.. صناعة الاستعمار البريطاني!/3















المزيد.....

حسن البنا والدجال خميني.. صناعة الاستعمار البريطاني!/3


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7088 - 2021 / 11 / 26 - 19:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لقد ابتلى الشعب الايراني بالسرطان الخميني.. والشعوب العربية بالطاعون الإخواني!

من أجل الهيمنة على دول الشرق الأوسط، خطط الاستعمار البريطاني لتشكيل حزاماً استعمارياً بواسطة العملاء، كفيلاً بإثارة المشاكل على نحو دائم. فقام بإرسال جد الخميني "احمد هندي" من منطقة كشمير في الهند، إلى ايران قبل نحو 190 عاماً. ثم خطط الاستعمار البريطاني في تأسيس تنظيم ديني في مصر، حيث تم تأسيس جماعة الإخوان المسلمين بقيادة حسن البنا، قبل نحو 80 عاماً!.

ونجح الاستعمار البريطاني بمساعدة الإمبريالية الأميركية وبعض الدول الغربية من صناعة انقلاب في ايران عام 1979، وتنصيب الدجال خميني على عرش سلطة حكومة دينية!.

ومن جحور عصابات الملالي والزمرة الخمينية ظهرت العصابات الإرهابية التالية: "حزب الشيطان اللبناني"، الميليشيات المتطرفة في العراق، وفلسطين والبحرين. وخروج تنظيم القاعدة وداعش وطالبان في أفغانستان، وحركة الشباب وبوكو حرام في أفريقيا من جحور تنظيم إخوان المسلمين!.

لقراءة المزيد أرجو مراجعة المقال "دور الاستعمار البريطاني في توطين سلالة الخميني في إيران" المنشور في الحوار المتمدن في 22 يونيو 2012.
وقراءة البحث الشامل "المعضلات الطائفية في السياسة الخارجية الإيرانية: حين تتصادم سياسات الهوية مع الاستراتيجية". في الرابط التالي
https://carnegie-mec.org/2016/11/30/ar-pub-66377

فيديو.. الزمرة الخمينية تكرم عملاءها بجائزة حقوق الإنسان – صوت الدار
https://www.youtube.com/watch?v=5EdUXn4LiqM


"الإخوان المسلمين".. تاريخ من العنف والإرهاب

برغم مرور أكثر من ثمانين عاماً على تأسيس جماعة الإخوان المسلمين على يد مؤسسها الإمام حسن البنا في عام 1928 كجماعة دعوية دينية فقط، إلا أنها تطورت بمرور الوقت لجماعة متعددة النشاطات الثقافية والترفيهية والاجتماعية، ولكن سرعان ما تحول مسار هذه الجماعة بدخولها العمل السياسي والتوجه لفكرة التنظيم السياسي الذي تعارض أفكار قياداته مع أفكار النظام الحاكم ووسط حالة من الشد والجذب بين الطرفين لم يكن أمام الجماعة بدٌ من استخدام لغة السلاح من أجل إسكات وإسقاط الأصوات التي تعارض ما يسمى بـ«المشروع الإسلامي»، الذي التف حوله العديد من الأنظمة العربية خلال نشر أفكار جماعة الإخوان المسلمين في معظم دول منطقة الشرق الأوسط ولكن تحت مسميات مختلفة.. وأنشأت أن «التنظيم الخاص أو التنظيم السري لجماعة الإخوان المسلمين»، هو نظام عسكري أُسس عام 1940 لإعداد نخبة من الإخوان المسلمين للقيام بمهمات خاصة والتدريب على العمليات العسكرية ضد العدو الخارجي، ومحو الأمية العسكرية للشعب المصري في ذلك الوقت - بحسب محمد مهدي عاكف المرشد العام للاخوان السابق.

فيديو.. تنظيم الإخوان .. الاستقواء بالخارج – ملف خاص – سكاي نيوز عربية
https://www.youtube.com/watch?v=FGmdhqvAcdk


الإخوان والعنف.. الفكرة والتطبيق والتبرير

17 يناير 2019

العنف متأصل في فكر تنظيم الإخوان منذ نشأته

يزعم تنظيم الإخوان الإرهابي أن العنف كان أمرا طارئا في عقيدته، إلا أن القارئ لأفكار ونهج المرشد المؤسس حسن البنا، يرى بوضوح أن العنف والإرهاب جزء رئيسي في فكر الجماعة من أجل تحقيق أهدافها، لكن الاختلاف لاحقا كان على شكل العنف وكيفية تنفيذه.

يرصد هذا التقرير بالتفصيل والتحليل، العنف المتأصل في فكر التنظيم الإرهابي، منذ أن كان مجرد أفكار في ذهن البنا في عشرينيات القرن الماضي، مرورا بطرق تبرير العنف، وتطبيقه في دول عربية عدة مثل مصر واليمن وسوريا وليبيا.

ويتطرق التقرير أيضا إلى كيف عمل "الإخوان" على "تفريخ" تنظيمات إرهابية أشد عنفا، مثل الجماعة الإسلامية قبل عقود والقاعدة وداعش حاليا، التي بنت عقيدتها على فكر التنظيم وعلى رأسها تكفير الآخر والإيمان باللجوء إلى العنف لتحقيق الأهداف، وكيف استغل التنظيم الأم هذه الجماعات لتحقيق مكاسبه.

وتنظيم الإخوان الذي تأسس عام 1928، يعتبر أبرز التنظيمات المتشددة التي تتستر وراء الدين، في العصر الحديث، وأكثر تمددا وتوسعا حول العالم، ويعد أول من أسس لفكر إباحة استخدام القوة والسلاح والقتل إن لزم الأمر في سبيل الوصول إلى السلطة.

ولكي نفهم فكرة العنف لدى الإخوان، فمن المهم الالتفات إلى أفكار البنا، التي تحدث عن تكفير الآخرين وشرعية استخدام القوة ضد الخصوم في سبيل الوصول إلى السلطة.

فيديو.. تنظيم الإخوان .. الفشل الكبير– ملف خاص – سكاي نيوز عربية
https://www.youtube.com/watch?v=QK1fSL6bvJA


أفكار البنا

ويوضح البنا أفكاره في رسائله، وهي عبارة عن كلمات كان يلقيها خلال مؤتمرات الإخوان وندواتهم، وجمعت لاحقا في كتاب حمل اسم "الرسائل" إن الوصول إلى السلطة "ركن من أركان الإسلام" تماما مثل الصلاة والزكاة، ويقول: "هذا الإسلام الذي يؤمن به الإخوان المسلمون يجعل الحكومة ركنا من أركانه".

وهكذا يطرح المرشد المؤسس "إسلاما جديدا" بعد إضافة ركن جديد، غير تلك الخمسة التي جاء بها الدين الحنيف وتعلمها المسلمون عبر العصور، ويبدو هدف المرشد من ذلك واضحا، وهو تجيير الدين ليصب في مصلحة تنظيمه الذي يسعى بكل وضوح للوصول إلى السلطة.

ويضيف البنا في إحدى رسائله التي أباح فيها عمليا العنف لتنظيمه إنه من حق الإخوان شن حرب لا هوادة فيها على كل زعيم أو رئيس لا يعمل على إقامة نظام سياسي يتوافق مع أيديولوجية التنظيم، التي يزعم أنها تحتكر قيم الإسلام.

وحتى تكون الحرب شرعية ضد الآخرين، يجب أن يكون هناك تبرير يقنع أنصار التنظيم باستعمال العنف، فيقول في إحدى رسائله :" نحن لا نعترف بأي نظام حكومي، ولا بهذه الأشكال التقليدية."

إذا، وضع حسن البنا تصورا بأن الدول لا تحكم بالإسلام من وجهة نظره (النظام الملكي في مصر حينها)، والإخوان يسعون إلى إقامة الخلافة وهذا الأمر يحتاج إلى جماعة وقائد، ويمكن بالتالي أن يكون العنف وسيلة من أجل تحقيق هذا الهدف، وهو بالطبع أمر مباح وفق البنا.

وبعد أن أسس فكريا وتنظيميا للإخوان لمدة 9 سنوات، بدأ مرشد التنظيم يضع أفكاره العنيفة موضع التنفيذ.

ويقول المتخصص في شؤون الجماعات المتطرفة ماهر فرغلي، في حديث إلى موقع "سكاي نيوز عربية"، إن البنا عمل على تأسيس النظام الخاص أو التنظيم الخاص في عام 1937.

وهو عبارة عن ميليشيا شبه عسكرية، هدفه القيام بعمليات تتسم بالسرية، على أن تكون لاحقا بمثابة "جيش" بديل عن الجيش المصري، بحسب كتاب "النظام الخاص ودولة الإخوان المسلمين" الصادر عام 2013، للمؤلفة سوزان حرفي.

وقال فرغلي إن البنا كلّف اثنين من قادة الجماعة بتأسيس عدة أفرع لهذا التنظيم، مثل الجيش والشرطة وفرع شعبي أخر ينتشر بين الناس.

وكان يرأس هذا التنظيم عبد الرحمن السندي، المعروف بصرامته الشديدة، وتحدث البنا عن الحاجة إلى جيش مدرب من 500 فرد، كما كان يحضر تدريبات لهذا التنظيم وأسس كتائب، وفق فرغلي.

وفي مارس من عام 1948، تعرض القاضي المصري أحمد الخازندار إلى الاغتيال، بينما كان يهم بالذهاب إلى عمله، حيث كان من المفترض أن ينظر في قضية تفجيرات سينما مترو، التي تورط فيها عناصر من الإخوان، وأثبتت التحقيقات لاحقا أن منفذي الاغتيال أعضاء في الإخوان.

وكان البنا قال قبل ذلك، إن هذا القاضي يستحق الموت، وذلك بسبب مواقفه التي اعتبرها متعسفة في قضايا سابقة أدان فيها إخوانيون فذهب السندي وأعد خطة الاغتيال.

وفي ديسمبر من العام نفسه، اغتال عناصر من الإخوان رئيس الوزراء المصري محمود النقراشي، بعد أيام على اتخاذه قرار حل تنظيم الإخوان.

وأصدر البنا بيانا بعد العملية، استنكر فيه عملية الاغتيال معتبرا أن مرتكبيه "ليسوا إخوانا وليسوا مسلمين"، لكن المرشد المؤسس مات دون أن يتخذ أي إجراء لحل التنظيم الخاص أو يعلن رفضه للأعمال التي ارتكبها.

وتظهر هذه الوقائع بشكل لا لبس فيه تورط المرشد المؤسس في العنف وإجازته له، ثم محاولة تضليل الرأي العام والسلطات بأن الإخوان ليسوا جزءا من العنف الذي سفكت فيه دماء سياسيين وقضاة وروع من جراءه مدنيون مصريون.

فيديو.. الإخوان.. شجرة تفرعت منها تنظيمات الإرهاب
https://www.youtube.com/watch?v=aanpsP9RoMs


كيف اخترقت أيديولوجيا "الإخوان" السعودية لتخريب التعليم؟

الأفكار القطبية

ويردد الإخوان سردية أن أفكار العنف وممارسته جاء مع سيد قطب في كتاب "معالم على الطريق"، لكن كما تم إيضاحه آنفا، فإن فكرة العنف متجذرة منذ البداية في فكر التنظيم الإرهابي.

وقال قطب في كتابه: "كل أرض تحارب المسلم في عقيدته، وتصده عن دينه، وتعطل عمل شريعته، فهي دار حرب ولو كان فيها أهله وعشيرته وقومه وماله وتجارته".

ويوضح فرغلي أن سيد قطب في كتابه لم يأت بجديد بشأن العنف، إذ إنه توسع أكثر في شرح أفكار المرشد المؤسس البنا، وخاصة تكفير الآخرين، وإضفاء الشرعية على استخدام العنف وسيلة في السياسة.

ويضيف أن ما وصف بـ"الأفكار القطبية" تقوم على تكفير الحاكم وجاهلية المجتمع إذا كانت الدولة لا تطبق الإسلام، كما يفهمه الإخوان، وقتال الطوائف المختلفة عن تطبيق الشرعية، مثل الجيش والشرطة.

وحاول الإخوان مرارا نفي صلتهم بأفكار قطب، معتبرين أنها "خارجة عن فكر الجماعة الوسطي"، إلا أن الأحداث بعد سنوات قليلة أثبتت أن القوة والعنف هي سبيل الإخوان نحو السلطة.

الغدر بالسادات

وفي السبعينيات، أفرج الرئيس المصري الراحل أنوار السادات عن عناصر الإخوان، الذين كانوا مسجونين بقرار من سلفه جمال عبد الناصر، لكن ذلك لم يشفع له.

ويقول المتخصص في شؤون الجماعات المتطرفة، ماهر فرغلي، إن الإخوان لجأوا إلى إنشاء تنظيم ما يعرف بـ"الفنية العسكرية" في محاولة الانقلاب الفاشلة على السادات في أبريل 1974.

وتبين أن أعضاء هذا التنظيم الذي حمل السلاح في وجه الدولة، هم من الإخوان، وبايع عناصره حسن الهضيبي، الذي كان مرشدا للإخوان آنذاك، وذلك على أن ينكروا صلتهم بجماعة الإخوان في حال اكتشاف أمرهم.

إذن، هي الفكرة ذاتها التي دعا إليها حسن البنا وسيد قطب: الوصول إلى السلطة بالقوة، وذلك عبر تنظيم لا صلة له علنية بالتنظيم الأم، لكن في الواقع هو مجرد أداة دامية للاستيلاء على السلطة.

حسم ولواء الثورة

وحتى بعد مرور عقود طويلة على تأسيس الإخوان، إلا أنهم ظلوا مصرين على العنف وسيلة، لكنهم غيروا تكتيكاتهم، بعدما أسقطت ثورة 30 يونيو الرئيس الإخواني محمد مرسي.

ويقول فرغلي إن الإخوان أطلقوا العنان لتنظيمات إرهابية مسلحة تحت أسماء مستعارة مثل "حسم" و"لواء الثورة"، واعترف أعضاء من هذا التنظيم بصلتهم بالإخوان.

وخلال السنوات الخمس الأخيرة، تبنى التنظيمان عمليات إرهابية استهدفت بشكل رئيسي قوات الجيش والشرطة، كما أحبطت السلطات العديد من مؤامرة التنظيمين، مثل تفجيرات كادت تقع بالتزامن مع أعياد الميلاد في عام 2017.

وبثت السلطات اعترافات العديد من عناصر التنظيمين الذين قالوا بما لا يدع للشك إنهم مرتبطون بالإخوان.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.skynewsarabia.com/middle-east/1218605-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%95%D8%AE%D9%88%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%86%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%83%D8%B1%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D9%82-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B1

فيديو.. تنظيم الإخوان.. أساليب الالتفاف والمناورة
https://www.youtube.com/watch?v=E-Ig_LazzyY



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل توجد أوجه التشابه بين الحضارة المصرية والحضارة الفارسية؟
- هل تتحوّل أحلام الطاغية أردوغان إلى كوابيس؟
- صراع الإنسان.. من أجل البقاء في أعماق الأدغال!
- استمرار معاناة الشعب العراقي.. من جرائم عملاء عصابات الملالي ...
- الاختطاف والقتل في أفغانستان.. على غرار جرائم عصابات الملالي ...
- من خوزستان إلى اصفهان.. استمرار احتجاجات نقص المياه في ايران ...
- الفنانة نوال والفنانة أحلام.. بين التواضع والكبرياء!؟
- لوكاشينكو يشارك جرائم أردوغان.. في إجبار اللاجئين للهجرة إلى ...
- أقوال الكاتب جلال عامر.. سيد النثر المصري الساخر!
- أنشطة إرهابية لحزب الشيطان اللبناني.. بالتنسيق مع عصابات الم ...
- محكمة شعبية دولية.. لمقاضاة قادة الزمرة الخمينية!/2
- محكمة شعبية دولية.. لمقاضاة قادة الزمرة الخمينية!/1
- تصريحات زعيم حزب الشيطان.. تعمق مشاكل وأزمات لبنان!
- البطل البحريني علي منفردي.. وتاريخ من الانجازات والسجل الذهب ...
- ثورات الخبز والاحتجاجات العفوية .. من فرنسا إلى الدول العربي ...
- قاآني يواصل جرائم سلفه سليماني.. ويطبّق المثل: يقتل القتيل و ...
- عجائب البحار والمحيطات.. من قنديل وسرطان البحر.. إلى فرس الن ...
- الخيانة واللعبة السياسية القذرة.. بين أميركا والزمرة الخميني ...
- مسيّرات الزمرة الخمينية.. تدمر وتقتل شعوب الدول العربية!؟
- طالبان وداعش والزمرة الخمينية.. مثلث الإرهاب والإبادة الهمجي ...


المزيد.....




- ” نزليهم كلهم وارتاحي من زن العيال” تردد قنوات الأطفال قناة ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر هجوم الكنيسة -عملا إرهابيا-  
- إيهود باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع بغية تعجيل ظ ...
- الشرطة الأسترالية: هجوم الكنيسة في سيدني إرهابي
- مصر.. عالم أزهري يعلق على حديث أمين الفتوى عن -وزن الروح-
- شاهد: هكذا بدت كاتدرائية نوتردام في باريس بعد خمس سنوات على ...
- موندويس: الجالية اليهودية الليبرالية بأميركا بدأت في التشقق ...
- إيهود أولمرت: إيران -هُزمت- ولا حاجة للرد عليها
- يهود أفريقيا وإعادة تشكيل المواقف نحو إسرائيل
- إيهود باراك يعلق على الهجوم الإيراني على إسرائيل وتوقيت الرد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد علي حسين - البحرين - حسن البنا والدجال خميني.. صناعة الاستعمار البريطاني!/3