أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - استمرار لعبة الاتفاق النووي.. بين الدول الغربية وعصابات خامنئي!؟















المزيد.....

استمرار لعبة الاتفاق النووي.. بين الدول الغربية وعصابات خامنئي!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7093 - 2021 / 12 / 1 - 16:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أيام اللعب في فيينا: بايدن يكرر سيناريو أوباما

الاثنين 8 نوفمبر 2021

أخطر نظرية خيالية في جمهورية الملالي هي أن المتغيرات تجاوزت أميركا ودورها

جمهورية الملالي أعادت فتح الطريق الذي أغلقته قبل أشهر إلى المفاوضات النووية في فيينا. وإدارة الرئيس جو بايدن على نار للعودة إلى اتفاق "5+1" مع إيران، الذي خرج منه الرئيس دونالد ترمب. أما الشركاء الأوروبيون الثلاثة في الاتفاق، وهم الفرنسي والبريطاني والألماني، فإنهم عجزوا ومعهم العقوبات الأميركية عن اتخاذ موقف جدي يردع طهران عن خرق إلتزاماتها حيال الاتفاق أو أقله فرض عقوبات عليها. وأما الشريكان الروسي والصيني، فإنهما مارسا نوعاً من تغطية الموقف الإيراني وانتقاد الموقف الأميركي، واستمتعا بالتفرج على تلاعب الملالي بأعصاب الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا والشرق الأوسط. خلال إغلاق الطريق بحجة الانتخابات وتغيير الرئاسة وإعداد الفريق الجديد للتفاوض، عملت طهران على خرق منهجي للاتفاق النووي: تخصيب اليورانيوم بنسبة 20 في المئة ثم 60 في المئة بحيث اكتملت عندها المعرفة وكادت تكتمل العناصر الكافية لصنع قنبلة نووية. التضييق على مراقبي المنظمة الدولية للطاقة الذرية التي قال مديرها رافاييل غروسي "إننا نطير بين الغيوم"، دفع الدول الأوروبية إلى تنظيم آلية لحماية تجارتها من العقوبات الأميركية، مع استمرار المرشد الأعلى علي خامنئي في القول "لا تثقوا بأوروبا". وتطوير الصواريخ الباليستية وزيادة التمدد في نفوذها الإقليمي والدفع نحو خروج أميركا من المنطقة. وعلى الطريق إلى فيينا، ستحاول تشديد قبضتها على أوراقها الإقليمية.

في المقابل، فإن واشنطن بدت كأنها تستجدي طهران العودة إلى المفاوضات غير المباشرة، واستمرت في التركيز على الحل الدبلوماسي مع كلام مجاني على "إبقاء كل الخيارات على الطاولة". ذلك أن رجال الصف الأول في إدارة بايدن كانوا رجال الصف الثاني في إدارة الرئيس باراك أوباما. وهم تعلموا درس "القيادة من المقعد الخلفي". وإن أعلن بايدن أن "أميركا عائدة إلى القيادة". وشاركوا في تنفيذ طريقة أوباما وجون كيري في التفاوض، فالحرص على الاتفاق مهما تكُن نواقصه بأي ثمن، كما على الصمت عما تفعله إيران في المنطقة من "أنشطة مزعزعة للاستقرار" وعدم القيام بأي شيء يزعجها أو يعرقل التوصل إلى الاتفاق، فضلاً عن أن أوباما بلع كلامه على ربط الاتفاق بتفاهم على الملف الصاروخي وملف النفوذ الإقليمي، لقاء وعد إيراني بالبحث في الملفين لاحقاً. وكان الكل يعرف أن الوعد كاذب.

والسيناريو يتكرر. بايدن ووزير الخارجية أنتوني بلينكن ومستشار الأمن القومي جايك سوليفان أصروا في البدء على "اتفاق أوسع وأكثر ديمومة" وربطه بالتوقف عن تطوير البرنامج الصاروخي وعن "السلوك المزعزع للاستقرار". وحين رفضت طهران البحث في أي موضوع خارج العودة إلى الاتفاق النووي ورفع العقوبات، لأن التخلي عن الملف الصاروخي وملف النفوذ الإقليمي هو نهاية مشروعها الإمبراطوري، فإن الإدارة الأميركية تراجعت. كان غطاء التراجع هو تغيير المقاربة: من البحث في كل شيء دفعة واحدة بما يأخذ وقتاً طويلاً إلى ما سمّاه سوليفان "العودة إلى الامتثال المتبادل في الاتفاق، ثم الانطلاق على أساسه إلى التعامل مع مجموعة كاملة من المخاوف". وهذا ما انتقده السيناتور الديمقراطي جيم ريش، رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ، وأصر على الربط بين الملفات، وإلا كانت إيران الرابحة في كل شيء. لا بل إن المنسق المخضرم للألعاب الأميركية في الشرق الأوسط دنيس روس أوحى أنه يعبّر عن أوساط مؤثرة حين كتب في "فورين بوليسي" أن "طهران لم تعُد تنظر بجدية إلى واشنطن وإحياء الاتفاق النووي، وباتت التهديدات بالحرب الوسيلة الوحيدة للتوصل إلى السلام معها".

بقلم الكاتب الصحفي اللبناني رفيق خوري

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.independentarabia.com/node/275036/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9/%D8%AA%D8%AD%D9%84%DB%8C%D9%84/%D8%A3%D9%8A%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%B9%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D9%81%D9%8A%D9%8A%D9%86%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%86-%D9%8A%D9%83%D8%B1%D8%B1-%D8%B3%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D9%88-%D8%A3%D9%88%D8%A8%D8%A7%D9%85%D8%A7

فيديو.. ماذا تريد حكومة رئيسي في المفاوضات الدولية لإحياء الاتفاق النووي الإيراني؟
https://www.youtube.com/watch?v=a3uIprFPvF0


إيران بين الدبلوماسية والعسكرة

الأربعاء 20 أكتوبر 2021

بعيدًا عن تصريحات ومواقف وتعليقات إيران، لا يمكن أبدًا إخفاء حقيقة احتياجها العاجل إلى التفاوض لرفع العقوبات.

هذه حقيقة، حتى لو أن قادتها يتحدثون بغير ذلك، فالإحصائيات والأرقام القاسية عن اقتصاد إيران هي الأكثر صدقًا من تصريحات الساسة الإيرانيين، لأن العقوبات المفروضة على إيران والناجمة عن تجاوزاتها، خاصة في الملف النووي، قد مارست الضغط الأكبر على الحكومة الإيرانية وجعلت الاقتصاد المدمَّر أصلا أكثر تدميراً، وجعلها تعاني أزمات كبرى، لكنها تأتي في إطار لعبة طويلة يُجيدها النظام الإيراني ويغامر فيها لدفع الغرب نحو أقصى قدر من التنازل وابتزازه كلما أمكن، وبالتالي رفع العقوبات، ويظهر ذلك جليًا عبر التوسع الكمي والنوعي في البرنامج النووي، مما يوضح الاتجاه والطريق، الذي سلكه هذا النظام ليصبح "دولة نووية".

إيران إذاً بلد بلا أمل في المستقبل، وشعبها يرفض سياسات نظام يحكمه، خاصة فيما يتعلق بمغامراته العدوانية خارج حدوده عبر صنع مليشيات داخل دول أخرى بالمنطقة، وإنتاج الصواريخ وإمداد مليشياته الإرهابية بها ليعبثوا باستقرار بعض دول المنطقة، مستمرا في وهمه النووي، متجاهلا شعبه واحتياجاته وتنمية اقتصاد بلاده.

لا شك أن الغرب يتقاعس في تحركاته ضد إيران، ويغفل عن حقيقة أن حصول نظامها على قنبلة نووية سيكون خطراً كبيرا على أمن العالم وسلامته وليس على المنطقة فقط، ما يشجع حكومة الملالي على مواصلة الخداع النووي لفرض شروطها، التي تصعّب احتمالات نجاح المفاوضات بين الغرب وبينها، ما يؤكد أنها غير متعجّلة في الوصول إلى نتائج لهذا التفاوض، لتكسب خطوات أكبر في مشروعها النووي، رغم تحذير وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، من "نفاد وقت الدبلوماسية مع إيران"، عبر التلويح بـ"خيار بديل"، فهل حان الوقت لمعاقبة هذا النظام، الذي يمارس الإرهاب وينشر الفوضى ولا يعترف بحقوق الإنسان والشعوب أمريكيًا ودوليا؟ وما الخيارات الممكنة في ذلك؟

إيران، رغم ما تشيعه عن "حوار إقليمي" و"دبلوماسية جديدة" لا تزال كلامًا فقط، مستمرة في نشر فوضاها في العراق واليمن وسوريا ولبنان، دون أي اختراق ملموس للملفات الشائكة بين طهران ودول الجوار، فلم نلمس إيجابية بها، ولم نر أي نتائج عملية تقول إنها جادة في أي سلام تتحدث عنه، فها هي مليشيا الحوثي الانقلابية، المدعومة إيرانيا، تصعّد في اليمن، و"حزب الله" الإرهابي، المدعوم إيرانيا، يتوسع في لبنان، والمليشيات المدعومة إيرانيا في العراق تحاول قلب نتائج الانتخابات.

لا تزال إيران إذاً تمضي في استراتيجية تهديد جيرانها بالتوسع المليشيوي ونشر وترسيخ الطائفية، ومواصلة تفجير الحروب الأهلية في بعض الدول العربية، وما من مؤشر إلى أنها بصدد التنازل عن ذلك، فـ"حزب الله الإيراني" يُشهر سلاحه في الشارع اللبناني رفضا لاستمرار القاضي "البيطار"، الذي يحقق في انفجار مرفأ بيروت، وفي العراق رفضا لنتائج الانتخابات، وفي اليمن رفضًا لكل مبادرات السلام، لتضع طهران يدها على مأرب مهما كلفها الأمر، ما يؤكد أنه لا أمل لسلام وهدوء في المنطقة ما دامت طهران تحوّلها إلى ساحات مليشياوية تصنع وتصدّر الإرهاب، ليبقى السؤال: لماذا تطالب إيران بالدبلوماسية؟ وعلى ماذا تتفاوض؟ ولماذا تطالب وتوسّط آخرين لإجراء حوار مع جيرانها؟ وعلى ماذا ستتحاور؟ وهل تملك القدرة لكي ترضى بثمن تطبيع العلاقات مع العالم وتتنازل عن مشروعها وعسكرة المنطقة؟

بقلم الكاتب الصحفي السعودي فهد ديباجي
https://al-ain.com/article/iran-diplomacy-militarism


فيديو.. محادثات الاتفاق النووي الإيراني تتجه نحو النسيان.. وحرب سيبرانية بين إسرائيل وإيران
https://www.youtube.com/watch?v=1cKnwpe7DWU


جمهوريون لبايدن: لن نسمح برفع العقوبات عن إيران

الثلاثاء 30 نوفمبر 2021

25 نائباً في الكونغرس يوجهون تحذيرات لإدارة بايدن من التفاوض مع إيران

تزامناً مع استئناف مفاوضات فيينا الخاصة بإحياء الاتفاق النووي مع إيران الموقع عام 2015، وتركيز النقاشات اليوم الثلاثاء، على بند العقوبات تحديداً، توعّد عدد من النواب الجمهوريين في الكونغرس الأميركي بعرقلة أي جهود تهدف لرفع العقوبات الاقتصادية عن طهران.

فقد وجّه 25 مشرعاً جمهورياً أمس الاثنين، رسالة إلى البيت الأبيض لإبلاغ الرئيس جو بايدن أنهم على استعداد لعرقلة أي جهود لمساعدة إيران على إعادة مليارات الدولارات من الأموال التي تم تجميدها في ظل حملة الضغط التي نفذتها إدارة الرئيس السابق دونالد ترمب.

مفاوضات فيينا تناقش العقوبات.. وتشاؤم خلف الكواليس

إيران
نووي إيران مفاوضات فيينا تناقش العقوبات.. وتشاؤم خلف الكواليس

"تركنا في الظلام"

واتهمت الرسالة التي نشرتها صحيفة "واشنطن فري بيكون"، إدارة بايدن بعدم وضع الكونغرس في صورة ما يجري بشأن العقوبات وتركهم "في الظلام" فيما يتعلق بخططها لإضعاف إنفاذ العقوبات وتخفيفها عن إيران على حد تعبيرهم.

في الأثناء تعد هذه الرسالة، أحدث هجوم في المواجهة بين إدارة بايدن وصقور الجمهوريين في الكونغرس الذين يعارضون أي جهد لإعادة الدخول في الاتفاق النووي وإلغاء العقوبات المفروضة على إيران.

كما، اتهم الجمهوريون إدارة بايدن بتجاهل أكثر من عشرين استفساراً من الكونغرس حول خططها لتخفيف العقوبات الاقتصادية على إيران التي يمكن أن توفر للنظام المتشدد ما يزيد عن 90 مليار دولار نقداً، وفقاً لتحالف من الجمهوريين في الكونغرس.

"إدارة بايدن تغض الطرف"

وبينما لا تزال معظم عقوبات إدارة ترمب سارية، يتهم المشرعون الجمهوريون وزارتي الخارجية والخزانة في إدارة بايدن بغض الطرف عن التنفيذ.

وكتب المشرعون "على رغم التراخي في تطبيق العقوبات وحتى رفع العقوبات عن عدد وكلاء إيران الإقليميين، مثل ميليشيا الحوثي في اليمن ونظام الأسد في سوريا، فإن النظام الإيراني لم يعدل من سلوكه، وأصبح وكلاؤه أكثر عدوانية"

كما، أضاف المشرعون "نكتب إليكم لتذكيركم بأن سلطة تنظيم التجارة مع الدول الأجنبية، وبالتالي القدرة على سن عقوبات اقتصادية، موجودة في الكونغرس وعندما يعود الجمهوريون إلى الأغلبية قريباً، نتطلع إلى إعادة تأكيد سلطة الكونغرس على العقوبات الاقتصادية من خلال تمرير قانون الضغط الأقصى وتقييد قدرة إدارتكم مثل ما فعلنا مع إدارة أوباما على رفع العقوبات وسلطات التنازل لتخفيف العقوبات على إيران ".

"إدارة متساهلة"

يشار إلى أنه ومنذ توليه منصبه وإعادة الدخول في مفاوضات مع إيران، تراجعت إدارة بايدن عن العقوبات المفروضة على الجماعات الإرهابية التي تعمل بالوكالة عن إيران، وفق الصحيفة.

وسمحت لطهران بشحن ملايين البراميل من النفط غير المشروع إلى الصين وسوريا ودول أخرى. كما، تساهلت في تطبيق العقوبات على نظام طهران المتشدد بزيادة احتياطه النقدي من حوالي 4 مليارات دولار في عام 2020 إلى 31 مليار دولار بحلول نهاية هذا العام.

فيديو.. نووي إيران.. تصعيد دولي
https://www.youtube.com/watch?v=DcaAi35cP5k


إيران: "لن نقبل بأقل من رفع العقوبات والالتزامات الجديدة لا مكان لها في مفاوضاتنا"

سعيد زاده" فريق إيران في مفاوضات فيينا يركز على رفع العقوبات عن البلاد ولن نقبل بأي شيء أقل من هذا"

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، صباح اليوم الثلاثاء، إن فريق بلاده لمفاوضات فيينا يركز على رفع العقوبات عن البلاد، مشيرا إلى أنه "لن نقبل بأي شيء أقل من هذا، ولن نتعهد بأي التزام أكثر مما ورد في الاتفاق النووي"وأكد: “الالتزامات الجديدة لا مكان لها في مفاوضاتنا”.

ونقلت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية (إرنا) عن سعيد خطيب زاده قوله: “نركز في فيينا على رفع العقوبات والالتزامات الجديدة لا مكان لها في مفاوضاتنا".

واستؤنفت أمس الاثنين في فيينا جولة جديدة من المفاوضات الرامية لإعادة إحياء الاتفاق النووي الإيراني بعد تعطله إثر انسحاب الولايات المتحدة منه، وذلك بعد توقف للمفاوضات دام خمسة أشهر.

وتجري المفاوضات بين إيران ومجموعة 1+4 (ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وروسيا والصين)، إلى جانب مندوب الاتحاد الأوروبي. وتشارك الولايات المتحدة في المفاوضات بشكل غير مباشر.

المصادر: اندپندنت عربية + وكالات الأنباء



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المتسلقون الشجعان.. يتحدون الجبال والوديان!
- مؤامرات عصابات الزمرة الخمينية.. تنفذها ميليشيات العراق الول ...
- تناقض الأطباء وإهمال الشعوب الأوروبية.. ومتحورات كورونا تزيد ...
- لوحات تشكيلية رائعة.. من أعمال البنغلاديشي جهانغير والبحريني ...
- حسن البنا والدجال خميني.. صناعة الاستعمار البريطاني!/3
- هل توجد أوجه التشابه بين الحضارة المصرية والحضارة الفارسية؟
- هل تتحوّل أحلام الطاغية أردوغان إلى كوابيس؟
- صراع الإنسان.. من أجل البقاء في أعماق الأدغال!
- استمرار معاناة الشعب العراقي.. من جرائم عملاء عصابات الملالي ...
- الاختطاف والقتل في أفغانستان.. على غرار جرائم عصابات الملالي ...
- من خوزستان إلى اصفهان.. استمرار احتجاجات نقص المياه في ايران ...
- الفنانة نوال والفنانة أحلام.. بين التواضع والكبرياء!؟
- لوكاشينكو يشارك جرائم أردوغان.. في إجبار اللاجئين للهجرة إلى ...
- أقوال الكاتب جلال عامر.. سيد النثر المصري الساخر!
- أنشطة إرهابية لحزب الشيطان اللبناني.. بالتنسيق مع عصابات الم ...
- محكمة شعبية دولية.. لمقاضاة قادة الزمرة الخمينية!/2
- محكمة شعبية دولية.. لمقاضاة قادة الزمرة الخمينية!/1
- تصريحات زعيم حزب الشيطان.. تعمق مشاكل وأزمات لبنان!
- البطل البحريني علي منفردي.. وتاريخ من الانجازات والسجل الذهب ...
- ثورات الخبز والاحتجاجات العفوية .. من فرنسا إلى الدول العربي ...


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - استمرار لعبة الاتفاق النووي.. بين الدول الغربية وعصابات خامنئي!؟