أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - الشعب العراقي.. ضحية جرائم داعش وعملاء الملالي!؟















المزيد.....

الشعب العراقي.. ضحية جرائم داعش وعملاء الملالي!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7103 - 2021 / 12 / 11 - 13:51
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


هادي العامري.. رجل مهمات عصابات خامنئي القذرة بالعراق

الاثنين 4 نوفمبر 2019

مليشيات بدر وقائدها هادي العامري يرتكبون جرائم ضد المحتجين العراقيين.

كشفت المظاهرات العراقية حجم الإجرام الذي تكنه المليشيات التي يدعمها النظام الإيراني، ومن بينها مليشيا بدر ضد المحتجين الذين طالبوا بمحاربة الفساد والتخلص من نفوذ طهران في بلادهم.

فحجم القمع الذي تعرض له المتظاهرون العراقيون، وعدد الضحايا الذين سقطوا برصاص تلك المليشيات، ومن بينها "بدر" التي يقودها "هادي العامري"، العميل الأول للنظام الإيراني، ورجل خامنئي بالعراق، يظهر الإجرام الذي ارتكبته تلك المليشيا ضد الشعب المطالب بالحرية.

نشأة المنظمة الإرهابية

ونشأة منظمة بدر ترجع إلى الحرب "العراقية – الإيرانية"، وبالتحديد عام 1982، بمبادرة من الاستخبارات الإيرانية، وبمعاونة بعض المنفيين العراقيين في إيران، ومن بينهم هادي العامري، لأسر عناصر من الجيش العراقي لأهداف دعائية وسياسية وعسكرية واستخبارية تخدم الجانب الإيراني.

وعهد النظام الحاكم في إيران بقيادة الخميني إلى "باقر الحكيم" الإشراف على الفيلق، وساعده لسنوات، محمود الهاشمي، أحد أعضاء مجلس القضاء الإيراني حالياً، وكانت البداية بلواء انضم إليه من ارتضوا طائعين أن يكونوا رأس الحربة في محاربة النظام العراقي حينها، ثم تحول إلى فرقة قبل أن يصل إلى فيلق.

من هو العامري؟

وهادي فرحان عبدالله العامري الملقب بـ"أبوحسن العامري" معروف في إيران بـ"هادي العامري" من مواليد 1954 بمحافظة ديالى.

وعاش العامري سنوات في إيران حتى الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، وخلال الحرب الإيرانية العراقية كان ضمن قادة أفواج المشاة للحرس الثوري الإيراني، وظل لفترة ضمن المسؤولين عن قسم الاستخبارات ثم مسؤول عن عمليات "9 بدر".

وفي عام 1991 كلف باقر الحكيم، هادي العامري بمهمة تنفيذ عمليات إرهابية داخل الأراضي العراقية، وتولي مسؤولية الحركات داخل العراق، إضافة إلى مسؤولية عمليات 9 بدر.

أما في عام 1997 عين رئيساً لهيئة أركان 9 بدر، وبعد تنحي أبوعلي البصري، أصبح العامري مساعد أبومهدي المهندس قائد 9 بدر، وفي عام 2002 عين قائداً لفيلق بدر بدلاً من أبومهدي المهندس.

وفي عام 2004 كشفت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، قائمة من 32 ألفاً من مرتزقة فيلق القدس في العراق، من بينهم هادي العامري، حيث ظهر أن حسابه المصرفي في بنك سبه في إيران 3014، وكان راتبه الشهري (2601783) ريالاً إيرانياً، وهو يعادل راتب عميد للحرس الثوري الإيراني.

خامنئي والعامري.. السيد والعبد

وتعتبر مليشيات بدر وقائدها هادي العامري من المليشيات التابعة لإيران، حيث يعد خامنئي المرجع الديني لهم، وهو ما جعل العامري يقبّل يد خامنئي، كما لو كان عبداً يتضرع لسيده، وهذا المشهد كشف بوضوح عن عمالته لنظام طهران.

وكان التلفزيون الإيراني بث مقطعاً يظهر العامري على الجبهة، وهو يقاتل بجانب الجيش الإيراني ضد الجيش العراقي في عام 1987 في معركة "كيلان غرب"، وظهر العامري متحدثاً باللغتين العربية والفارسية مع المراسل الحربي للتلفزيون الإيراني.


وبدأ العامري بسرد تطورات المعركة بداية باللغة الفارسية، وينتقل بناءً على طلب المراسل ليتحدث بالعربية، قائلاً: "توجهنا إلى كيلان غرب حيث كنا حاضرين في باختران، لصد العدو والمنافقين (يقصد الجيش العراقي ومنظمة مجاهدي خلق الإيرانية)، وتحركت قواتنا ومسكت المنطقة، واستطاعت أن تدافع 4 أيام أمام اندفاع العدو".

لقراءة المزيد ومشاهدة الفيديوات أرجو فتح الرابط
https://al-ain.com/article/hadi-amiri-khamenei-iraq-responsible-protesters

فيديو.. جرائم عصابات خامنئي وصولاغ خسروي ضد الشعب العراقي؟
https://www.youtube.com/watch?v=r95XTMKUye8


مسؤولون: عملاء إيران وراء محاولة اغتيال الكاظمي

الاثنين 8 نوفمبر 2021

استهداف رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي

نقلت "رويترز" عن مسؤولين أمنيين ومصادر وصفتها بالمقربة من الجماعات المسلحة في العراق، إن الهجوم الذي استهدف رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، الأحد، نفذته جماعة مسلحة مدعومة من إيران.

وقالت المصادر لـ"رويترز"، إن الطائرات المسيرة والمتفجرات المستخدمة في الهجوم إيرانية الصنع.

وأحجم متحدث باسم جماعة مسلحة مدعومة من إيران عن التعليق على الهجوم والجهة التي نفذته.

ونجا الكاظمي من محاولة اغتيال بواسطة 3 طائرات مسيّرة مفخخة استهدفت منزله في ساعة مبكرة من صباح الأحد.

وتعهد رئيس الوزراء العراقي، بملاحقة من تورطوا في محاولة اغتياله، قائلا إن من ضلعوا في العملية "معروفون وسيجري كشفهم".

وقال الكاظمي خلال جلسة استثنائية لمجلس الوزراء العراقي، إن يد العدالة ستصل أيضا إلى قتلة العقيد نبراس فرمان، ضابط جهاز المخابرات الوطني العراقي، الذي اغتالته الميليشيات في يونيو الماضي.

وصرح الكاظمي خلال الجلسة "تعرض منزلي الليلة الماضية لاعتداء عبر استهدافه بطائرات مسيرّة وجهت إليه بشكل مباشر، وهذا العمل الجبان لا يليق بالشجعان، ولا يعبّر عن إرادة العراقيين".

وأضاف الكاظمي: "بلدنا يمر بتحديات عديدة ليست وليدة اليوم ولا نتاج هذه الحكومة، وتمكنا من تفكيك وحل الأزمات الاقتصادية والصحية، وتجاوزنا أزمة انهيار أسعار النفط، والسياسات الخاطئة للحكومات السابقة".

وأشار المسؤول العراقي إلى وجود من يحاول أن يعبث بأمن البلاد ويريدها دولة عصابات، مضيفا "نحن نريد بناء دولة".

فيديو.. العراق.. تداعيات محاولة اغتيال الكاظمي – 7 نوفمبر 2021
تطور كبير شهده العراق اليوم بعد الإعلان عن محاولة اغتيال فاشلة استهدفت رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي. المحاولة تمت بثلاث طائرات مسيرة محملة بمتفجرات أصابت إحداها منزل الكاظمي وتسببت بأضرار وإصابات بين قوات الأمن المكلفة بحماية الكاظمي. الهجوم يأتي بوقت حساس يشهد العراق فيه تجاذبات وتوترات على خلفية نتائج الانتخابات التي جرت مؤخرا... كما ويعيد الحدث إلقاء الضوء على انفلات السلاح ونفوذ جهات مسلحة في البلاد التي تسعى منذ فترة للخروج من هذه الدوامة... فما تداعيات الهجوم المتوقعة؟ ولمصلحة من نُفذ هذا الهجوم؟
https://www.youtube.com/watch?v=UCcctLP8TVA


كان يبحث عن ابنه المختطف.. اغتيال والد الناشط العراقي علي جاسب

الأربعاء 10 مارس 2021

قال ناشطون ووسائل إعلام عراقية وشهود عيان، الأربعاء، إن مجهولين اغتالوا والد الناشط والمحامي العراقي المختطف منذ عام، علي (أحمد) جاسب، في مدينة العمارة جنوبي العراق.

وقال أحد جيران الضحية لـ "موقع الحرة" إن والد المحامي المختطف، واسمه أحمد الهليجي، الذي يسكن في منطقة "المجبس" قتل في منطقة المعارض قرب مركز مدينة العمارة.

وقال ناشطون عراقيون إن والد المحامي علي جاسب، شارك قبل ساعات من اغتياله في مراسم الذكرى السنوية لمقتل الناشط الميساني المعروف عبد القدوس، الذي قتل بعد فترة من اختطاف جاسب على يد مجاميع مسلحة.

وضجت مواقع التواصل الاجتماعي بخبر الاغتيال خاصة وأن الضحية دأب على تعبئة الرأي العام للضغط من أجل معرفة مصير ابنه المختطف، ولكن بدون جدوى.

واختطف علي جاسب، الأب لطفلين، من منطقة سكنه في محافظة ميسان الجنوبية على يد مسلحين يعتقد أنهم تابعون لميليشيات.

وطوال فترة اختطاف الابن لم يسكت الأب عن المطالبة بمعرفة مصير ابنه، وأصبح الرجل مألوفا في كل التجمعات الاحتجاجية في العراق وهو يحمل صورة ابنه، كما أن الرأي العام العراقي تعاطف مع قضيته، وطالب بإطلاق سراح ابنه أو كشف معلومات عن مصيره.

ويعد علي جاسب أحد رموز الحراك الشعبي في مدينة ميسان وقد اختطف في الثامن من أكتوبر من عام 2019 أمام جامع الراوي وسط مدينة العمارة في محافظة ميسان.

لمشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.alhurra.com/arabic-and-international/2021/12/09/4-%D8%B3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%86-%D9%87%D8%B2%D9%8A%D9%85%D8%AA%D9%87-%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%82%D8%B6%D8%A7%D8%A1-%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4%D8%9F

فيديو.. محاولة اغتيال فاشلة لرئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي | وراء الحدث - 2021.11.07
https://www.youtube.com/watch?v=PZRnCbEqYEI



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد 10 سنوات من وفاة البوعزيزي.. السيفي يحرق نفسه ويفضح الغن ...
- من عبد الحليم إلى ياسمين.. الأمراض تفتك بالفنانين!؟
- فشل مؤامرات المرتزقة والعملاء... ضد البحرين عبر التاريخ!
- فشل مؤامرات الزمرة الخمينية وعملائها... ضد البحرين عبر التار ...
- بعد خسارة قاسية بثلاثية.. أحلام المنتخب البحريني أصبحت وردية ...
- عملاء وعصابات الزمرة الخمينية.. صناعة أميركية بريطانية!
- هل الجمل ذو السنامين مهدد بالانقراض؟
- عصابات خامنئي.. بين قمع الاحتجاجات ومغازلة الدول الغربية!؟
- المتهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية.. يترشح للانتخابات الرئاسي ...
- تتويج ميسي بجائزة الكرة الذهبية.. يثير علامات الاستفهام والس ...
- استمرار لعبة الاتفاق النووي.. بين الدول الغربية وعصابات خامن ...
- المتسلقون الشجعان.. يتحدون الجبال والوديان!
- مؤامرات عصابات الزمرة الخمينية.. تنفذها ميليشيات العراق الول ...
- تناقض الأطباء وإهمال الشعوب الأوروبية.. ومتحورات كورونا تزيد ...
- لوحات تشكيلية رائعة.. من أعمال البنغلاديشي جهانغير والبحريني ...
- حسن البنا والدجال خميني.. صناعة الاستعمار البريطاني!/3
- هل توجد أوجه التشابه بين الحضارة المصرية والحضارة الفارسية؟
- هل تتحوّل أحلام الطاغية أردوغان إلى كوابيس؟
- صراع الإنسان.. من أجل البقاء في أعماق الأدغال!
- استمرار معاناة الشعب العراقي.. من جرائم عملاء عصابات الملالي ...


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - الشعب العراقي.. ضحية جرائم داعش وعملاء الملالي!؟