أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي حسين - البحرين - من عبد الحليم إلى ياسمين.. الأمراض تفتك بالفنانين!؟















المزيد.....

من عبد الحليم إلى ياسمين.. الأمراض تفتك بالفنانين!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7101 - 2021 / 12 / 9 - 14:22
المحور: الادب والفن
    


ياسمين عبد العزيز تبكي وتروي تفاصيل صادمة حول مرضها

الخميس 9 ديسمبر 2021

ياسمين عبد العزيز تعاني من مرض يسمى "أكياس الشوكولاتة"

القاهرة - أحمد الريدي

أزمة صحية كبرى مرت بها الفنانة المصرية، ياسمين عبد العزيز، قبل أشهر، ربما كانت الأصعب التي تمر بها طيلة حياتها حتى الآن، واستدعت تلقيها العلاج لأشهر قبل أن تعود مجددا بعد رحلة علاج خارج مصر.

وللمرة الأولى ظهرت ياسمين عبد العزيز في لقاء تلفزيوني مساء الأربعاء، لتتحدث فيه عن تفاصيل ما جرى، وكونها تعاني من مرض يسمى "أكياس الشوكولاتة"، منتشر لدى بعض النساء، ومصابة به منذ أن كانت في الـ 16 من عمرها.

حيث تشعر بآلام محددة تتطلب إجراء جراحة من أجل السيطرة على الأمر، وكانت الجراحة الأولى التي تجريها وهي في الـ 16 من عمرها، ولم تكن تتخيل أنها ستفشي الأمر في يوم من الأيام.

إلا أنها هذه المرة توجهت لإجراء الجراحة بعدما أبرمت اتفاقا مع طبيبها، وأخبرها أنها ستظل في المستشفى ليومين أو ثلاثة، ولكنها بعد الخروج من العمليات شعرت بألم رهيب، وهو ما جعلها تصرخ بشدة.

غير أن المتواجدين لم يتعاملوا مع ألمها باهتمام، وظنوا أنها في حاجة إلى الحركة أو أن الأمر سيأخذ وقته وينتهي، ولكنها كانت تصرخ، ليكتشفوا أن ثقبا حدث في القولون.

وروت ياسمين عبد العزيز أنها أجرت 4 جراحات في شهرين، وتعرضت لتسمم في الدم، وفي إحدى المرات جاء الطبيب إلى عائلتها ليخبرهم أنها لو لم تجر الجراحة خلال ساعة واحدة ستموت.

وهنا تدخل طبيب مصري آخر لإنقاذ حياتها، وأكد لها فيما بعد أنه كان يعلم أن الوضع خطير وصعب للغاية، وما حدث لها من تجاوز لذلك الأمر هو معجزة.

كما أشارت إلى كونها شعرت وهي في طريقها للجراحة أنها لن تنجو، وطالبت شقيقها الأكبر أن يرعى أبناءها في حال تعرضت لأمر ما، وهو ما لم تتمالك دموعها وقت حديثها عنه.

موضحة أن الجهاز الذي وضعت عليه بعد الجراحة، نسبة بسيطة للغاية ممن يوضعون عليه يعودون إلى الحياة مرة أخرى، وهو ما علمته خلال تواجدها بالمستشفى.

ياسمين عبد العزيز التي أكدت على كونها كانت ترى كابوسا يتكرر بشكل يومي أثناء تواجدها في الرعاية المركزة، شعرت لوهلة أن لقاء ربها أفضل لها من ذلك الوضع الصحي، وكانت تطالبهم بإزالة الأدوية التي تتلقاها.

معتبرة أنها منذ الانتهاء من مسلسل "اللي مالوش كبير" لم تر يوما واحدا سعيدا، كما أن جميع من حولها كانوا في حالة انهيار تام خلال أزمتها الصحية، وظلت هي في حالة صدمة كبيرة بعد الإفاقة.

وكشفت عن مفاجأة تلقتها عبر هاتفها قبل أسبوع واحد من إجراء الجراحة، حيث أرسل لها الشخص المسؤول عن الاهتمام بقبرها مقطع فيديو، وهو يقوم بتجهيز القبر الخاص بها، دون أن يكون هناك سابق تواصل بينها وبينه.

ورغم التصريحات التي أدلى بها زوجها أحمد العوضي وقت الأزمة عن مقاضاة الطبيب، أكدت ياسمين أنها قررت التنازل عن فكرة مقاضاة الطبيب الذي تسبب في تدهور حالتها، بعدما شعرت أن هناك حكمة من الله فيما حدث، فتراجعت عن تلك الفكرة.

لمشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.alarabiya.net/culture-and-art/2021/12/09/%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%85%D9%8A%D9%86-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%AA%D8%A8%D9%83%D9%8A-%D9%88%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%8A-%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%85%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B1%D8%B6%D9%87%D8%A7

فيديو.. ياسمين عبد العزيز تبكي الملايين بحديثها لاول مرة عن مرضها : جهزوا قبــري!! انهارت خوفا على اولادها – 28 نوفمبر 2021
https://www.youtube.com/watch?v=213HQoA75jU


عبدالحليم حافظ.. صور ترصد معاناة "العندليب" مع المرض

الثلاثاء 30 مارس 2021


تمضي الأيام وتتعاقب السنوات، ولا يزال صوت العندليب الأسمر عبدالحليم حافظ يملأ الدنيا، وأفلامه تفتح شهية الشباب للحب والغناء.

ولا تكمن موهبة العندليب في صوتة فقط، وإنما في قدرته على تحمل آلام المرض لسنوات طويلة، وبراعته في صناعة المجد والشهرة خلال رحلة عمره القصيرة.

واليوم يحتفل عشاق العندليب "1929 ـ 1977" بمرور 44 عاما على رحيله، وبهذه المناسبة تتوقف "العين الإخبارية" عند معاناته مع مرض البلهارسيا، وتنشر صورا من أيامه الأخيرة..

نشأ عبدالحليم علي إسماعيل شبانة في قرية الحلوات، مركز الإبراهيمية، بمحافظة الشرقية، وسط أسرة فقيرة، أحب الغناء منذ الصغر، وشجعه على المضي في هذا الطريق شقيقه الأكبر إسماعيل الذي كان يعمل مدرسا للموسيقى.

في عام 1943 التحق بمعهد الموسيقى، قسم تلحين، وعقب التخرج عمل مثل شقيقه مدرسا للموسيقى، لكن سرعان ما أدرك أنه خلق ليكون مطربا، ولذا قدم استقالته وعمل بالفرقة الموسيقية داخل الإذاعة المصرية، وشاءت الظروف أن يلتقي الإذاعي الكبير حافظ عبد الوهاب، الذي تحمس لصوته ومنحه أيضا اسم الشهرة.

تألق عبدالحليم حافظ في الإذاعة المصرية بعدد كبير من الأغنيات، ولذا راهن عليه صناع السينما، وتم ترشيحه عام 1955 لبطولة فيلم "لحن الوفاء" ولسوء الحظ، ساءت حالته الصحية بعد عرض الفيلم مباشرة، وتبين أنه يعاني من مرض البلهارسيا.

بدأت معاناة العندليب الأسمر مع المرض مبكرا، وتولى مهمة علاجة الدكتور زكي سويدان، الذي نصحه بالسفر إلى لندن خوفا على صحته بعد تكرار عمليات النزيف.

بمرور الأيام ساءت حالته الصحية، وأصيب الكبد بالتليف الكامل، وفي عام 1972، هاجمه نزيف شديد، بعد إحيائه حفلا كبيرا بدولة المغرب، وتردد أنه نزف دمه كله وقتها، وسافر إلى أمريكا بحثا عن الشفاء, ثم اتجه إلى فرنسا.

ويعتبر عبدالحليم حافظ أول مريض يقوم بحقن دوالي المريء، كان الأمر جديدا والهدف منه إيقاف النزيف المتكرر، واستقر به الأمر في آخر أيامه داخل مستشفى سالبتيير بالعاصمة الفرنسية باريس، وهناك كتب القدر نهايته في 30 مارس/ آذار 1977، بعد رحلة طويلة من الفن والإبداع.

قدم عبدالحليم حافظ للسينما 16 فيلما منها "الوسادة الخالية، أبي فوق الشجرة، لحن الوفاء، الخطايا" كما تنوعت أعماله الغنائية بين العاطفي والوطني والديني.


لمشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://al-ain.com/article/abdel-halim-hafez-nightingale-illness

فيديو.. علية شبانة تبكى وتحكى عن أخر يوم فى حياة عبد الحليم
https://www.youtube.com/watch?v=k-vjAnduaC0


الأمراض الخبيثة تفتك بفناني مصر

السبت 15 نوفمبر 2014

أبرز الإصابات بالقلب والسرطان ـ عربي21

لم يكد الوسط الفني في مصر يفيق من صدمة وفاة الممثلة معالي زايد بمرض السرطان حتى فوجئ بالإعلان عن إصابة الممثل أحمد حلمي بورم خبيث في ظهره، فيما يرقد على فراش المرض حاليا عدد من الممثلين والمطربين صرعى أمراض عدة، كـالسرطان والقلب وانفجار شرايين المخ والفشل الكبدي والكلوي.

وسبب المفاجأة أن "حلمي" تكتم على خبر إصابته، حتى أجرى العملية، واستأصل الورم في الولايات المتحدة التي يقضي فترة نقاهة فيها حاليا، على أن يعود إلى مصر قريبا.

وبحسب تقارير صحفية، اكتشف حلمي المرض بالمصادفة عندما كان يجرى فحوصات طبية لزوجته منى زكي، التي أصيبت بفيروس نادر يقف أي عضو في الجسم عن العمل فور إصابته به، فقرر أحمد وقتها أن يجري مراجعة ليطمئن على حالته الصحية، فاكتشف إصابته بهذا المرض، واستطاع استئصال الورم سريعا.

وذكرت صحيفة "اليوم السابع" السبت أن حالة أحمد حلمي ومنى زكى لم تكن هي الوحيدة في الفترة الأخيرة التي أصابت الوسط الفني بفاجعة، إذ أعلن الممثل خالد الصاوي إصابته بفيروس الكبد الوبائي، مؤكدا أنه سيستطيع الانتصار عليه، لاسيما أنه يعيش معه منذ عام 2005.

وتكرر الأمر ذاته بالنسبة للمطرب الشاب ماهر عصام، الذى استيقظ الوسط الفني قبل أيام عدة على خبر إصابته بنزيف في المخ، نتيجة انفجار أحد شرايين المخ، إذ أُجريت له عمليات دقيقة، وظل في غيبوبة أياما طويلة إلى أن أفاق السبت، واستطاع بالكاد التعرف على من حوله.

فيديو.. الأيام الأخيرة من حياة عبد الحليم حافظ
https://www.youtube.com/watch?v=5_4aYR8-cEI


كما يخضع الفنان شريف خير الله لعملية جراحية بأحد المستشفيات السبت، ولم يكشف عن تفاصيلها بعد، وقد كتب على صفحته بـ"فيس بوك": "لست من هواة كتابة أخباري الخاصة المؤلمة أو المحزنة على صفحتي، ولقد مررت بظروف صعبة عدة، ولم أرد أن أزعجكم معي، سواء حالات وفاة أو مرض في العائلة أو لبعض الأصدقاء، ولكن الآن أحتاج إلى دعواتكم.. لأنني سأجرى عملية، وإن شاء الله أقوم منها بسلامة الله، وحفظه".

وكانت الممثلة معالى زايد توفيت الاثنين في مستشفى المعادي العسكري بعد صراع قصير مع مرض السرطان.

وقبلها بأسابيع، توفي الممثل خالد صالح، بعد إجرائه عملية جراحية في القلب.

وقد راح عشرات الفنانين المصريين ضحية الأمراض المستعصية، وفي مقدمتها السرطان، الذي فتك بكل من أحمد زكي الذي توفي بسرطان الرئة، نتيجة كثرة تدخينه السجائر، وممدوح وافي الذي توفي بعد معاناة مع سرطان المعدة، والمطرب عامر منيب الذي توفي بسرطان البنكرياس، وناهد شريف التي توفيت بسرطان الثدي عن عمر يناهز الـ43 عاما.

كما توفيت هالة فؤاد (زوجة أحمد زكي ووالدة ابنهما الوحيد هيثم) بسرطان الثدي الذي عرفت مرضها به بعد فترة قصيرة من اعتزالها التمثيل، فبدأت رحلة علاج طويلة بفرنسا والقاهرة، وتم علاجها منه لفترة مؤقتة، ثم عاودها مرة أخرى بشراسة، وأمضت أيامها الأخيرة في الدعوة إلى الله، وحزنت بوفاة والدها المخرج أحمد فؤاد، ثم دخلت في غيبوبة متقطعة، حتى توفيت في 1993.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://arabi21.com/story/789228/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A8%D9%8A%D8%AB%D8%A9-%D8%AA%D9%81%D8%AA%D9%83-%D8%A8%D9%81%D9%86%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%85%D8%B5%D8%B1

رابط.. فى ذكرى وفاته.. كيف قضى العندليب 22 عاما من المعاناة مع البلهارسيا.. النزيف المستمر كان رعب عبد الحليم الدائم.. وآلام تليف الكبد صاحبته سنوات طويلة.. وهذه خريطة انحسار المرض بمصر بشهادة الصحة العالمية – الجمعة 30 مارس 2018
https://www.youm7.com/story/2018/3/30/%D9%81%D9%89-%D8%B0%D9%83%D8%B1%D9%89-%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%AA%D9%87-%D9%83%D9%8A%D9%81-%D9%82%D8%B6%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%86%D8%AF%D9%84%D9%8A%D8%A8-22-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%A9/3720475



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فشل مؤامرات المرتزقة والعملاء... ضد البحرين عبر التاريخ!
- فشل مؤامرات الزمرة الخمينية وعملائها... ضد البحرين عبر التار ...
- بعد خسارة قاسية بثلاثية.. أحلام المنتخب البحريني أصبحت وردية ...
- عملاء وعصابات الزمرة الخمينية.. صناعة أميركية بريطانية!
- هل الجمل ذو السنامين مهدد بالانقراض؟
- عصابات خامنئي.. بين قمع الاحتجاجات ومغازلة الدول الغربية!؟
- المتهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية.. يترشح للانتخابات الرئاسي ...
- تتويج ميسي بجائزة الكرة الذهبية.. يثير علامات الاستفهام والس ...
- استمرار لعبة الاتفاق النووي.. بين الدول الغربية وعصابات خامن ...
- المتسلقون الشجعان.. يتحدون الجبال والوديان!
- مؤامرات عصابات الزمرة الخمينية.. تنفذها ميليشيات العراق الول ...
- تناقض الأطباء وإهمال الشعوب الأوروبية.. ومتحورات كورونا تزيد ...
- لوحات تشكيلية رائعة.. من أعمال البنغلاديشي جهانغير والبحريني ...
- حسن البنا والدجال خميني.. صناعة الاستعمار البريطاني!/3
- هل توجد أوجه التشابه بين الحضارة المصرية والحضارة الفارسية؟
- هل تتحوّل أحلام الطاغية أردوغان إلى كوابيس؟
- صراع الإنسان.. من أجل البقاء في أعماق الأدغال!
- استمرار معاناة الشعب العراقي.. من جرائم عملاء عصابات الملالي ...
- الاختطاف والقتل في أفغانستان.. على غرار جرائم عصابات الملالي ...
- من خوزستان إلى اصفهان.. استمرار احتجاجات نقص المياه في ايران ...


المزيد.....




- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي حسين - البحرين - من عبد الحليم إلى ياسمين.. الأمراض تفتك بالفنانين!؟