أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد عبد الفتاح الاسدي - مع نهاية العام الحالي كيف تبدو الامور في العالم العربي ....؟؟؟؟















المزيد.....

مع نهاية العام الحالي كيف تبدو الامور في العالم العربي ....؟؟؟؟


زياد عبد الفتاح الاسدي

الحوار المتمدن-العدد: 7109 - 2021 / 12 / 17 - 22:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مع نهاية العام الحالي كيف تبدو الامور في العالم العربي ...... ؟؟؟؟
لبنان :
دفع الوزير جورج قرداحي الى الاستقالة كانت بلا شك إستمرار لا مُبرر له لإذلال لبنان والشعب اللبناني وهدر ما تبقى من سيادته وكرامته الوطنية .. وذلك لا لشيئ سوى لارضاء العنجهية المُتخلفة لمشايخ السعودية والخليج .. وللاسف ساهمت في هذا الاذلال وهذه الاهانة مجمل الطبقة السياسية الطائفية الفاسدة في لبنان "بلا استثناء " .. ولم يمنعها في ذلك كون الشعب اللبناني يُعاني أصلاً وبشدة من كل أشكال الذل والفقر والجوع والغلاء والبطالة ومن أبسط الخدمات الانسانية الاساسية ومن نهب ليس فقط للاقتصاد اللبناني , بل آخر ما تبقى لهذا الشعب من اموال ومُدخرات .
ولا تزال الاوضاع في لبنان تتجه بتسارع نحو الاسوأ في ظل فشل البرلمان برئاسة نبيه بري الذي يُعتبر زعيم مافيا النهب والفساد والتآمر في لبنان والذي يمارس نفوذه وتحالفاته السياسية التآمرية على العديد من القوى السياسية والطائفية في لبنان , سواء الشيعية منها أو المسيحية أو السنية (سعد الحريري) أو الدرزية (وليد جنبلاط) , بما في ذلك حزب الله الذي أصبح للاسف أسيراً لاهواء نبيه بري سواء في اسقاط حكومة حسان دياب أو في مُحاربة التدقيق الجنائي وقضايا الفساد أو في تكرار التمسك مع حزب الله بترشيح سعد الحريري أوغيره من رؤساء الحكومات السابقين الضالعين في قضايا فساد كبرى ومنهم الرئيس الحالي نجيب ميقاتي .. وهذا ماقاد الى فشل حكومة ميقاتي ليس فقط في إجراء الحد الادنى من الاصلاحات الضرورية والتفاوض مع صندوق النقد الدولي , بل أيضاً في عجزها لاسابيع عديدة حتى في تامين اجتماع واحد لوزراء الحكومة .. وذلك لاسباب ومواقف مُخزية لا مُبرر لها يقف ورائها بلا شك نبيه بري الذي جر حزب الله لتبني مواقف عدم المشاركة في إجتماعات الحكومة حتى يتم إقصاء قاضي التحقيق طارق البيطار كمحقق عدلي في قضية المرفأ كما حصل سابقاً مع القاضي فادي صوان .. والتمسك بعدم رفع الحصانة عن الوزراء والنواب في المثول أمام القضاء بعد إستدعاء الوزير علي حسن خليل ونهاد المشنوق بقضية انفجار المرفأ التي تعتبر في غاية الخطورة والاهمية القصوى للشعب اللبناني لما مثلته من دمار شامل للمرفأ الذي يُمثل الرئة الحيوية للاقتصاد اللباني بالاضافة الى تدمير العديد من أحياء بيروت وتشريد عشرات الالوف من سكانها عدا عن سقوط أعداد هائلة من القتلى والجرجى .. ورغم كل ما سبق عمدت بعض أطراف الطبقة السياسية والطائفية الفاسدة والمُتآمرة الى اختلاق التوترات الامنية والصدامات الطائفية المُسلحة في شوارع وأحياء بيروت التي مارسها بشكلٍ رئيسي سفاح الحرب الاهلية اللبنانية سمير جعجع وتحديداً ما تعرضت له الطيونة وعين الرمانة من صدامات دموية .. حيث جر سمير جعجع معه لهذه الصدامات حزب الله وحركة أمل وسقوط العديد من القتلى والجرحى .
العراق :
لا يزال يغلب على المشهد السياسي العراقي بعد صدور نتائح الانتخابات البرلمانية الاضطرابات والاحتقان الشديد والعنف والفوضى الامنية وتحديداً بين الحكومة العراقية والقوات المُسلحة والتيار الصدري بقيادة مقتدى الصدر من جهة (الذي يتمتع بقاعدة شعبية واسعة بين الفقراء والعمال والبسطاء من الشيعة في العراق) , وبين القوى الشيعية الخاسرة في الانتخابات البرلمانية وفي مقدمتها تحالف الفتح بقيادة هادي العامري ومعه اغلبية فصائل الحشد الشعبي الموالية لايران والحرس الثوري ... وقد تمكن الصدر في هذه الانتخابات من تحقيق فوز ساحق فاق بوضوح فوزه في انتخابات عام 2018 ... وقد إجتهد الصدر في الانتخابات السابقة والاخيرة على التنسيق والتحالف مع قوى مدنية ويسارية والابتعاد عن الطبقة السياسية الحاكمة في العراق التي إتهمها بالنهب والفساد وإفقار الشعب العراقي وانهيار الخدمات الانسانية الاساسية .. كما اتهمها بالولاء للخارج .... وكان التيار الصدري في السنوات الاخيرة ولا سيما في أعقاب المظاهرات الحاشدة المطالبة بالإصلاح التي شهدها العراق اواخر عام 2019 ، يميل في مواقفه السياسية إلى إخراج القوات الامريكية من العراق وردع التدخل العسكري التركي في شمال العراق .. ولكنه بنفس الوقت شدد على حل فصائل الحد الشعبي المُنفلتةعلى الصعيد الامني وضم عناصرها بالكامل للقوات المُسلحة .. كما دعا الى وضع حد للتدخلات الإقليمية في الشؤون الداخلية ولا سيما من قبل الجارة الايرانية مع تعزيز علاقات العراق بالجوار العربي والدول العربية ومعارضته الشديدة لأي تطبيع حكومي مع اسرائيل .
وقد جاء الفوز الساحق للتيار الصدري على حساب القوى الشيعية الاخرى ولا سيما تحالف الفتح المرتبط بتحالف عضوي مع فصائل الحشد الشعبي الموالية لايران والحرس الثوري والتي تم إتهامها بالمسؤولية عن قتل المئات وجرح الآلاف من المتظاهرين في بغداد والبصرة والمدن العراقية وارتكابها كذلك ما عُرف بمجزرة الناصرية على يد فصائل الحشد الشعبي بعد حرق القنصلية الايرانية في النجف ، وهذا ما أدى إلى تراجع شعبيتها الى درجة كبيرة في الشارع العراقي وتسبب في الهزيمة الكبرى لهذه الفصائل ولتحالف الفتح والنصر في الانتخابات البرلمانية الاخيرة .
ولكن المشهد السياسي في العراق سيبقى في نهاية المطاف رهن نظام المحاصصة الطائفية الفاشل والمُدمر .. حيث سيحتدم التنافس على اثر نتائج الانتخابات بين مُختلف الكتل الشيعية لتشكيل الحكومة العراقية المُقبلة وتحديداً بين التيار الصدري والقوى الشيعية الاخرى الغارقة في الفساد والولاء للخارج وتهديد الاستقرار الامني والرافضة لنتائج الانتخابات التشريعية الاخيرة . لذا ستحاول القوى الشيعية المُناوئة للتيار الصدري بكل انتهازية واستماتة لان تُشكل تحالفات شيعية لتأمين االكتلة الأكبر عددا في البرلمان والعمل على ضمان تحالفات فيما بينها ومع ممثلين من القوى السنية والكردية الاخرى بحيث تتمكن من تشكيل الكتلة الاكبر في البرلمان ومن ثم تسمية مرشحها لرئاسة الحكومة الجديدة الذي يعتبر من أهم المناصب الرئاسية الثلاث في العراق , باعتبار رئيس الحكومة هو القائد القائد العام للقوات المُسلحة .
السودان :
قدم الشعب السوداني منذ ثورته المُتواصلة في ديسمبر علم 2018 نموذجاً ثوريا حقيقياً في الصمود والتضحيات والعمل الجبهوي يُحتذى به في العالم العربي والعالم الثالث رغم الصعوبات والتعقيدات الشديدة في المشهد السياسي والتعدد العرقي والقبلي في المشهد السوداني والذي تخلله إنجاح اتفاق جوبا وضم الجبهة الثورية الى قوى الحرية والتغير ... وقد دافع هذا الشعب بكل عناد وشجاعة وإصرار عن مُكتسباته الثورية التي حقققها ودفع مقابلها مئات الشهداء وآلاف الجرحى منذ ثورة ديسمبر 2018 .. وحتى بعد نزوله الى الشوارع بمئات الالوف للتصدي للحركة الانقلابية الي قام بها في الخامس والعشرين من اكتوبر من العام الحالي الفريق عبد الفتاح البرهان وأطراف المكون العسكري في المجلس الانتقالي السابق .. حيث قام المجلس العسكري بحل مجلس السيادة الانتقالي وإسقاط الحكومة المدنية التي يرأسها عبدلله حمدوك مُستغلا الخلافات بين بعض أطراف قوى الحرية والتغيير بما في ذلك الجبهة الثورية ... وهنا أجبر الثوار السودانيين في نهاية الامر قادة الحركة الانقلابية الى التراجع بعد نزولهم الى الشوارع بمئات الالوف ودفع القيادات العسكرية للقبول بشروط القوى المدنية وقوى الحرية والتغيير بقيادة تجمع المهنيين السودانيين وإعادة عبدلله حمدوك لرئاسة الحكومة ثم الاتفاق مُؤخراً على ميثاق سياسي جديد للتفاوض على إعادة العمل بالوثيقة الدستورية بما يُؤمن إعادة تشكيل مجلس السيادة الانتقالي من جديد وتسليم الحكم في السودان في النهاية للقوى المدنية بعد انتهاء هذه المرحلة الانتقالية .
المغرب العربي :
من أهم الاحداث التي شهدها المغرب العربي خلال عام 2021 هو السقوط المروع لحزب العدالة والتنمية الاخواني في المغرب في الانتخابات البرلمانية الاخيرة والذي شكل الحكومات المغربية المُتعاقبة منذ عام 2012 . وسبق ذلك بسنوات انهيار حكم الاخوان في مصر ثم تراجع نفوذ الاخوان في ليبيا والسودان وحتى في الجزائر .. ولكن التراجع الاكبر للاخوان في المغرب العربي كان من خلال أنهيار حركة النهضة الاخوانية في تونس بعد الاجراءت التي قام بها الرئيس التونسي قيس سعيد لمعالجة الاوضاع الاقتصادية السيئة والقضاء على النهب والفساد والمهاترات التي قام بها قادة حركة النهضة منذ نجاح الثورة التونسية بإسقاط نظام زين العابدين بن علي ... حيث اختطف اخوان حركة النهضة الحكم خلال حكم تحالف الترويكا في أواخر عام 2011 بمشاركة الرئيس الانتهازي الاسبق منصف المرزوقي لقيادة البلاد والاقتصاد نحو التراجع والانهيار والتآمر على سوريا بعقد مُؤتمر أصقاء سوريا عام 2012 وإرسال آلاف المجاهدين التكفيريين للقتال في سوريا... وتابع الاخوان بعد ذلك مسيرتهم في التآمر والنهب والفساد من خلال تحالفهم مع حزب نداء تونس عام 2014 بقيادة الباجي قايد السبسي من خلال حكومة يوسف الشاهد .. ثم تابعوا مسيرتهم المُدمرة بتجويع الشعب التونسي في التحالف مع حزب قلب تونس بعد انتخابات 2019 رغم التراجع النسبي في شعبيتهم , وذلك من خلال الهيمنة على الحكومة والبرلمان , الى أن قام الرئيس التونسي الحالي بخطواته الدستورية الشجاعة بحل البرلمان الذي كان يرأسه راشد الغنوشي وإقالة الحكومة برئاسة الاخواني هشام المشيشي وأتبع ذلك بعد فترة بتشكيل حكومة جديدة لتقود الاصلاحات في ظروف اقتصادية سيئة وتركة إخوانية مليئة بالتآمر والفساد ... وفي إطار الجهود الجزائرية لدعم الوضع الاقتصادي في تونس بعد سقوط الاخوان قامت الحكومة الجزائرية بمنح الحكومة التونسية مبلغ 300 مليون دولار لدعم الاقتصاد التونسي .
السعودية ودول الخليج :
لا تزال دول الخليج تمارس للاسف مختلف أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني غير آبهة بالرأي العام العربي وبابسط المشاعر الوطنية للشعوب العربية الغارقة للاسف في معظمها بالاوضاع الاقتصادية والمعيشية السيئة وازدياد الفقر والجوع والغلاء والبطالة ولا سيما في العراق ولبنان وسوريا واليمن وحتى في السودان وتونس وليبيا .. وهي لا تتردد للاسف في التدخل والتآمر مع دول الغرب على معظم هذه البلدان من خلال صراعها مع بعض الدول الاقليمية كتركيا وإيران والذي ساهم للاسف في تدمير المنطقة وضرب اقتصادياتها وتجويع شعوبها وهذا ما نشهده بوضوح في سوريا ولبنان والعراق واليمن وحتى في ليبيا وتونس والسودان .



#زياد_عبد_الفتاح_الاسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورة السودانية في مواجهة الجيش والمشهد السياسي المعقد .... ...
- الاسلام السياسي في المشرق العربي .. نشأته وتمويله , فصائله , ...
- الانتخابات البرلمانية المُبكرة في العراق .. النتائج والخلفيا ...
- لبنان والمغرب ... حدثان مُتميزان .....!!!!!
- طالبان .... إرهاب وتطرف ديني أم حركة تحرر وطني ....؟؟؟
- ملاحظات حول لبنان وفلسطين والمنطقة العربية ....!!!!
- من يقف وراء حرب التجويع والافقار والابادة في لبنان ....!!!!
- كيف نُقيم مصداقية الاعلام العربي ودوره الوطني ..... ؟؟؟
- لماذا يختلط على البعض فهم الحركة الاخوانية في المنطقة ....؟؟ ...
- العراق ولبنان بين الطائفية السياسية وفصائل الاسلام السياسي ا ...
- هل من بارقة أمل لوقف الانهيار والتراجع بكل أشكاله في العالم ...
- هل من بارقة أمل لوقف الانهيار والتراجع في لبنان والعالم العر ...
- هل من بارقة أمل لوقف الانهيار والتراجع في لبنان والعالم العر ...
- الاحتجاجات الغاضبة تنفجر من جديد في مُختلف المناطق اللبنانية ...
- لبنان ... الفوضى والعنف المُمنهج ومهزلة تشكيل الحكومة ....!! ...
- ماذا لو نجح ترامب بولاية أخرى ....؟؟؟
- عام 2020 والحرب السورية .. وتوقعات العام الجديد ....!!!!
- حركات التحرر الوطني والمقاومة في العالم العربي .. التاريخ وا ...
- أسئلة مُحيرة حول الوضع اللبناني ....!!!!
- الرئيس المُقبل للولايات المُتحدة .. بين السيئ للغاية والاقل ...


المزيد.....




- بعد غارة استهدفته قبل أيام.. إسرائيل تعلق على احتمالية مقتل ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراضه صاروخ أرض- أرض قادم من اليمن
- بعد قطر.. مصر تؤكد للسعودية استعدادها توفير كل ما تحتاجه من ...
- البنتاغون أكد أن هجوم 7 أكتوبر إرهابي بعد ساعات على وقوعه
- مقتل -أيقونة التصدي- للجنود الإسرائيليين، وصاحب مقولة -بِيهم ...
- سلسلة غارات إسرائيلية تستهدف الضاحية الجنوبية لبيروت وبلدات ...
- رئيس الوزراء السلوفاكي يتعهد بمنع أوكرانيا من الانضمام لحلف ...
- نتنياهو يتعهد بمواصلة العمليات العسكرية حتى تحقيق أهداف الحر ...
- انفجارات قوية تهز بيروت عشية ذكرى السابع من أكتوبر
- عام على هجوم حماس ـ أمن إسرائيل -مصلحة عليا للدولة- الألماني ...


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد عبد الفتاح الاسدي - مع نهاية العام الحالي كيف تبدو الامور في العالم العربي ....؟؟؟؟