أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - صراع الديناصورات: آل ساويرس ك-ممثلين- للنيوليبرالية الاقتصادية، فى مصر والشرق الاوسط.-1-















المزيد.....

صراع الديناصورات: آل ساويرس ك-ممثلين- للنيوليبرالية الاقتصادية، فى مصر والشرق الاوسط.-1-


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7107 - 2021 / 12 / 15 - 02:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"الصحافة وجدت لخدمة المحكومين، لا الحاكمين."
القاضى جاستس بلاك،
الذى حكم لصالح "الواشنطن بوست"
ضد حكومة الولايات المتحدة.


"دى مش دبانه، دى قلوب مليانة"، مثل شعبى مصرى، واوقع اكثر فى حالتنا هذه " دى مش دبانه، دى جيوب مليانة"، مثل تذكرته بمناسبة الخناقة الدائرة الان بين نجيب ساويرس ونقابة الموسيقيين، على خلفية قرار النقابة بمنع 19 من "مغنى" المهرجانات من الغناء، وبغض النظر عن ان النقيب هانى شاكر قد اختلط عليه الامر، فأعتقد انه ليس نقيب الموسيقيين، وانما نقيب المستمعين!، ووفقاً للذاكرة الذهنية للثقافة الشمولية، اعتقد "النقيب" انه اصبح "يحكم" المستمعين، وانه هو الذى يحدد لهم ماذا يستمعون، وماذا لا يستمعون، انها جوهر الفلسفة الشمولية، ان "المستمعين" لم يصلوا لسن النضج بعد!، وبغض النظر ايضاً، عن حالة الفساد الفاضحة، فى برنامج اذاعة الاغانى "الحكومية"، التى منذ ان تولى شاكر لنقابة الموسيقيين، اصبحت تذيع مابين كل اغنيتين لهانى شاكر، اغنية لهانى شاكر!.

قمة جبل الجليد العائم، فى خناقة ساويرس والنقابة!
بعد 3 يوليو 2013، سعت النسخة الاحدث لنظام يوليو الممتد، الى الاستحواذ على كل الادوات الرئيسية للمجتمع المدنى المصرى، وفى مجال السياسة والاعلام اصاب الملياردير المصرى نجيب ساويرس النصيب الاكبر من الفقدان، فبعد ان اجبر عن التنازل عن الحزب السياسى الذى اسسه "المصريين الاحرار"، وانفق عليه الكثير من الاموال، والاهم انه كان يعول عليه ساويرس فى القفز نحو السلطة السياسية، - بالرغم من نفيه الركيك لهذا الهدف -، مستفيداً من التغيرات المؤقتة بعد 25 يناير، التى تنكر لها بعد 3 يوليو 2013!؛ ثم جاء الفقدان التالى باجباره على التنازل عن درة تاج امبراطوريته الاعلامية، قناة اون تى فى، ولم ينقذه، تخلصه بشكل مهين عن ثلاثة من الرموز الاعلامية القديرة لثورة يناير، يسرى فوده، وليليان داوود، وريم ماجد!.
ليس صدفة ان يكون العنصر الفاعل للطرف الثانى فى خناقة "ساويرس ونقابة الموسيقين"، هو المستشار القانونى للنقابة علاء عابد، وهو الذى سيطر على حزب ساويرس الذى انتزع منه، حزب "المصريين الاحرار"، والذى ادعى بعدها ساويرس ان عابد كان ضابط امن دولة؛ وبعد ان تمت العملية بنجاح أعلن علاء عابد، رئيس لجنة حقوق الإنسان في مجلس النواب، استقالته من حزب "المصريين الأحرار"، وقال في خطاب موجه إلى رئيس الحزب، عصام خليل، إنه استقال بعد 3 أعوام ترأس خلالها الهيئة البرلمانية للحزب في مجلس النواب، لينتقل عابد بخفة ورشاقة، ويصبح نائب رئيس حزب مستقبل وطن!.
هذا عن قمة جبل الجليد العائم، ماذا فى القاع؟!

انه الاقتصاد يا "ذكى"!
ليس جديداً ان يضع بعض الفنانين، كما سياسيين ومثقفين، انفسهم فى خدمة النظام القائم، لكن الجديد هذه المرة، انه فى "خناقة ساويرس ونقابة الموسيقين"، على هؤلاء الفنانين ومستشارهم القانونى علاء عابد، فى هذه المرة، ان يتصدوا ليس لخصوم محليين، انما الى "ممثلين" للنظام العالمى الذى يكتسح العالم، فى مصر والشرق الاوسط، هذا النظام الاقتصادى النيوليبرالى العالمى، الذى فيه النيوليبراليين الاقتصاديين، صبيان "مدرسة شيكاغو"، كما المتطرفين المتدينين الذين يكنون حقداً لمتطرفى المعتقدات الاخرى، ويحتقرون المؤمن العادى، كذلك هم النيوليبراليين يكنون الكراهية لادوار الدولة، ويسعون الى تحويل ادوار الدولة الى الشركات الخاصة، من ادارة الكوارث والحروب، حتى ادارة الدولة ذاتها، لتتولى الشركات الخاصة كل وظائف الدولة التى تستطيع ادائها، حتى ما يتعلق منها بالامن القومى، حيث تقوم بتحويل كافة المؤسسات المحلية للدولة الى مجرد اقسام من الاقسام الوظيفية التى تعمل لدى الشركات العالمية متعددة الجنسيات؛ ولكن فى البدء تقاوم الدولة الوطنية بكل مؤسساتها جهود هذا التحويل الوظيفى، حيث ان الدولة الوطنية قائمة على شبكة معقدة من انساق اجتماعية ممتدة فى التاريخ، فى اشكال سياسية واقتصادية وثقافية وعقائدية محددة .. الخ، وجمعيها مرتبطة بشبكة من المصالح المحلية الاجتماعية والعائلية والقبلية والعشائرية المتوارثة عبر اجيال عديدة. انه هذا بالضبط ماكيت لجوهر خناقة نجم النيوليبرالية الاقتصادية فى مصر والشرق الاوسط، نجيب ساويرس، ضد واحدة من مؤسسات "رموز" الدولة العتيقة، نقابة الموسيقيين.
وفى سياق تنفيذ "النيوليبرالية" الاقتصادية لسياستها التى تتسبب فى انتشار الفقر والبؤس لدى ملايين البشر، ومن ثم انتشار الجريمة والاضطرابات، تحتاج الى سلاحان، الاول، عسكرى امنى، "القوة"، والثانى، اعلامى ثقافى فنى، "العقل والوجدان"، ولان السلاح الاول تحتكره الدولة بحكم تعريفها "احتكار العنف"، فلا يتبقى سوى السلاح الثانى للافراد او جماعات المجتمع المدنى، سلاح الاعلام والثقافة والفن، الذى توفره بقدر ما الدول الديمقراطية الغربية، اما فى الدول الشمولية فيحتاج الامر الى مدد خارجى، مادى واعلامى وسياسى ودبلوماسى، وهو ما يجعل العديد من النشطاء والجماعات، يلجأون الى هذا الدعم الخارجى، - الذى نرفضه جملة وتفصيلاً، ليس تشكيكاً فى كل من يلجأون اليه، "افراد او جماعات او حكومات"، ولكن لان الدعم الخارجى، بعيداً عن نوايا من يتحصلون عليه، هو دعم موجه كلياً لسياسات الجهات الداعمة، وهى حصراً تابع بشكل مباشر او غير مباشر لنفس الجهة التى تفرض بالحديد والنار، هذه السياسات "النيوليبرالي" الاقتصادية، سياسات افقار الشعوب وبؤسهم، وتترك وظيفة التنظيف ورائها لنفس الجهات المتحصلة على الدعم، كثمن مباشر، او غير مباشر فى بعض الاحيان، مقابل الدعم الذى تلقوه، وطبعاً، مغلفاً ببعض المطالبات لقضايا انسانية مشروعة وعادلة تماماً، الا انه فى الواقع، تكون الوظيفة الحقيقية لهذه القضايا المشروعة والعادلة تماماً، غطاء لتمرير السياسات الاصلية، سياسات "النيوليبرالية" الاقتصادية -.

جانب من إمبراطورية نجيب ساويرس االاعلامية!
في ديسمبر ٢٠١٢ أعلن أن نجيب ساويرس ادمج شبكة “اون تي في” مع مع مجموعة قنوات رجل الأعمال الفرنسي التونسي الأصل طارق بن عمار، صهر للرئيس التونسى السابق زين العابدين بن على، والذي يمتلك مجموع من القنوات، وتربط بن عمار علاقة وثيقة بسلفيو برلوسكوني، رئيس وزراء إيطاليا الأسبق، حيث يتشاركان في ملكية العديد من الشركات الاعلامية، وبن عمار، المعروف بتوجهاته الليبرالية المعادية للإسلاميين، يمتلك مدنًا سينمائية داخل تونس احتضنت تصوير 46 فيلما عالمياً كبيًرا بها آخرها الذهب الأسود من إنتاجه وإخراج الفرنسي “جان جاك آنو” وساهمت دولة قطر في الإنتاج!، ووزعته في أمريكا شركتا ” يونيفيرسال” و” وارنر ” في أربعة آلاف صالة سينما في أمريكا.
فى اواخر 2004 (بعد الاحتلال الامريكى للعراق 2003) اسس ساويرس بالعراق قناة نهرين للإذاعة والتلفزيون، كاول قناة ارضية قطاع خاص اتفق عليها الحكومة التى شكلها الاحتلال، تزامناً مع اغلاق قناة الجزيرة، ثم اندمجت كاملاً مع قناة "عراقية" التى انشأها الاحتلال. (الاستعمار الجديد اقتصادى/ثقافى)، وركزت القناة على الجوانب الترفيهية لصرف انتباه الناس عن جرائم الاحتلال.
في فبراير 2015 تمكن ساويرس من الاستحواز على 53% من أسهم قناة Euronews الأوربية، وأشارت صحيفة "لوبوان" الفرنسية إلى أن طموحات ساويرس بإنشاء نسخة إفريقية من قناة Euronews: باسم "أفريكا نيوز"، مع التليفزيون العام في الكونغو، لتدخل في شراكة مع العديد من القنوات الناشطة في إفريقيا .
تتناول بعض المواقع أخبارا عن أن ساويرس هو مالك أغلب أسهم فضائيتين ترفيهيتين هما: “ميلودي موسيقي” و”ميلودي أفلام” وذلك ضمن شراكة مع رجل الأعمال المصري جمال أشرف مروان نجل أشرف مروان زوج ابنة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ومالك مجموعة ميلودي الترفيهية.

في مارس 2010، كان من المقرر أن تنطلق قناة فلسطين الغد، الا انه تم إيقافها بأمر من سلطة محمود عباس حيث قالت مصادر فلسطينية إن إلغاء تصريح قناة "فلسطين الغد" جاء بتوجيهات من الرئاسة إلى وزارتي الاتصالات والداخلية، ويذكر ان مصادر لـ"الشرق الأوسط" اكدت ان القناة تمتلكها مجموعة من رجال الأعمال منهم محمد دحلان ونجيب ساويرس. (وكان نجيب قد سألنى شخصياً ان يعرفنى على محمد دحلان، وعندما لم اجبه، فهم، كان ذلك وقت ان كنت اقدم برنامج "بدون رقابة" على شاشة التليفزيون المصرى، اواخر تسعينيات القرن الماضى).

عقدت شركة "برومو ميديا" للدعاية والإعلان، والتي يملكها نجيب ساويرس وإيهاب طلعت صفقة في فبراير من هذا العام، لشراء اسهم في قناة ” تن ” او ” التحرير ”سابقاً. وتفيد بعض المصادر أن القناة الجديدة حملت في أوراق ملكيتها اسم "هنادى" ابنة فيفى عبده التى بدورها تقدم أحد البرامج الراقصة علي شاشة القناة، وحسبما هو معلوم عن العلاقة بين ساويرس ورجل الأمن الوقائى الفلسطينى محمد دحلان، حيث يستثمر له ساويرس أمواله ، ويذكر أن "هنادى" تم زفافها إلى رجل الأعمال الفلسطينى "شادى" الذى هو فى الوقت نفسه ابن أخت دحلان.
قام ساويرس من خلال شركته بروموميديا برعاية وانتاج مجموعة من برامج التوك شو التلفزيونية والمسلسلات والتي يغلب عليها الطابع الترفيهي وتتجنب الخوض في الجانب السياسي. ويذكر ان برنامج ” Inside the Middle East ” هو أول برنامج تلفزيوني يقوم ساويرس برعايته من خلال شركته – في ذلك الوقت – أوراسكوم تليكوم علي القناة الامريكية "سي ان ان" .

نجيب ساويرس، أسس وكالة أنباء O News Agency (ONA) في مارس 2012، وتقوم الوكالة بتقديم الخدمات الاخبارية علي مدار 24 ساعة من كافة بلدان العالم والوطن العربي وتهتم أكثر بمنطقة الشرق الأوسط كما تقدم الوكالة بالتعاون مع وكالات الأخبار الأخري دورات إعلامية وصحفية بالتعاون مع ONA Academy وقنوات " اون تي في " و" اون تي في لايف".
ولدي الوكالة استوديوهات بث مباشر في معظم بلدان العالم، حيث تقوم بالتغطيات الإخبارية بالعديد من وسائل جمع الأخبار وفرق عمل لجمع الأخبار الإلكترونية والعديد من الخدمات في كلا من: أثينا، اسطنبول، برلين، لندن وواشنطن.. كما أن لديها فريق من المراسلين مجهزين بكاميرات تغطي 26 محافظة من محافظات مصر. تحتفظ أونا بعدد كبير من المواد الفيلمية المصورة تمثل عصور وأحداث مختلفة لتاريخ مصر. وتمتلك الوكالة ايضا وحدات لتحرير المواد الإعلامية المرئية والمسموعة ووحدات للتعليق الصوتي بأكثر من لغة (العربية، الإنجليزية، الفرنسية) وفريق ترجمة. وتعتبر اونا أول محطة لأغلب أخبار نجيب ساويرس، حتى لو نشرتها كخبر فى قسم “وكالات” حيث يشترك موقع أونا فى وكالة أنباء ” الشرق الأوسط ” لتلقى أخباره كأى موقع آخر، لكن علاقات العمل بين محرريها ومحررى وكالة الشرق الوسط تسمح بصياغة خبر داخل الموقع، يتم إرساله لمسئول اتصال فى وكالة أنباء الشرق الأوسط يحوّله إلى قسم الأخبار الذى يعيد نشره على موقع الوكالة لتحصل عليه جميع المواقع والجرائد دون أن يتدخّل فى صياغته، أو تعديله لتنشره أونا كخبر استقبلته من وكالة أنباء الشرق الأوسط، وليست مصدره.
كما يمتلك موقع أرابيا، وهو موقع شامل يتناول كل ما يهم الرجل العربي والمرأة العربية من سياحة وسفر وأزياء واكسسوارات ونصائح شخصية وعائلية ومهنية الى جانب تغطية شاملة لكل الأحداث الرياضية في العالم العربي مع متابعة مستمرة وتقارير وافية عن كل جديد وكل ما يتعلق بالسيارات من اخبار واسعار وموديلات جديدة ونصائح لمالكي السيارات. واتخذت الشركة مدينة "دبي" لتكون عنوانا للإنطلاقة الجديدة لموقع ” Arabia.com ” ومقراً دائماً لمكاتبها. كما تقوم الشركة برعاية مجموعة اخري من المواقع والبوابات الالكترونية مثل مثل موقع ” المبوبة ” وموقع ” شوفها” وغيرها.
كما اطلق نجيب وكالة نهرين نيوز في 2011 وهي احد روافد شبكة نهرين للأذاعة والتلفزيون والبث الفضائي، فى عراق ما بعد الاحتلال الامريكى، التي يملكها ساويرس.
كما قام بشراء أسهم في العديد من الصحف منها، المصري اليوم، وبوابة وجريدة فيتو، واليوم السابع، وصحيفة الشروق. كما امتلك الامتياز الاعلاني للصحف والمواقع من خلال بروموميديا للوكالة الإعلانية.
هذه مجرد قطرة من فيض، جزء من الجانب الاعلامى فقط من امبراطورية نجيب ساويرس الاعلامية، الذى هو نفسه جزء فقط من آل ساويرس.

يتبع فى الجزء الثانى.


هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة سعيد علام،واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة سعيد علام قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -صخرة يوليو-!
- سد النهضة مشروع سياسى، قبل ان يكون تجارى!
- كيف نوقع على وثيقة تزور تصنف النيل ك-نهر عابر للحدود-، ثم نط ...
- متى تنتهى الحرب العالمية الثالثة، الغير معلنة؟!
- بمناسبة زيارة ماكرون للسعودية، والازمة اللبنانية: كلمة السر ...
- احدث -الاعيب شيحا-! ساويرس والهروب الى الامام.
- رسالة الى حسني النية فقط: بعيداً عن هدف الالهاء فى خناقة كتا ...
- -عصابة الاربعة-! -1- -ساويرس/دحلان/الامارات/اسرائيل-. عندما ...
- ليس هناك اخطر على الثورة، من تضليلها! هل حقاً تريد امريكا نظ ...
- كيف لنجيب ساويرس ان يكون محصناً؟!
- -انقلاب- السودان، باق ومستمر!
- قبة الاعلام الحديدية؟!
- غروب شمس ابداع الطبقة الوسطى!
- غروب شمس الطبقة الوسطى، وابدعاتها!
- -بدون رقابة- .. وع اللى جرى..؟! (2)
- -ريش- فيلم، -مجازاً-، تسجيلى شديد الرداءة! بعيداً عن الاتهام ...
- لن تنجح ثورة فى وجود الاخوان، ولن تستمر ثورة بدون الاخوان!
- مآزق الثورة السودانية!
- قدر مصر: العامل المشترك بين المشروعان الكبيران، الشرق الاوسط ...
- تكنولوجيا المعلومات، قفزة الى الخلف؟!


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - صراع الديناصورات: آل ساويرس ك-ممثلين- للنيوليبرالية الاقتصادية، فى مصر والشرق الاوسط.-1-