أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سالم عاقل - قُربانُ الخِلافَةِ الراشدِيَة - والضَحِيَةُ طِفلَةٌ عَرَبِيَة















المزيد.....

قُربانُ الخِلافَةِ الراشدِيَة - والضَحِيَةُ طِفلَةٌ عَرَبِيَة


سالم عاقل

الحوار المتمدن-العدد: 7101 - 2021 / 12 / 9 - 01:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


"26329- حدثنا يعقوب قال حدثنا أبي عن ابن إسحاق قال وحدثني حسين بن عبد الله بن عباس عن عكرمة مولى عبد الله بن عباس عن عبد الله بن عباس عن أم الفضل بنت الحارث أن رسول الله صــــــــــــــــــــــلى الله عليه وســــــــــــــــــــلم رأى أم حبيبة بنت عباس وهي فوق الفطيم قالت فقال: لئن بلغت بنية العباس هذه وأنا حي لأتزوجنها" (مسند احمد- باقي مسند الأنصار)
https://islamweb.net/ar/library/index.php?page=bookcontents&ID=25638&bk_no=6&flag=1
ها هو الكاهن صلعم يشتهي طفلة فوق الفطيم، والتي بالت على حجره في حديث آخر، فلو كان الكاهن صلعم متمم الرذيلة، قد كتبت له الحياة حتى تتمكن من اللعب بالأرجوحة بنية العباس، لكان حالها حال تلك الطفلة ذات الست سنوات، والتي بدلا من ان تجد عطفا من جَدِّها، وجدته يدلك اربه بين فخذيها، والمسكينة لا تعرف ما هو اربه ومقصده من وراء ذلك، وكيف لها ان تعرف وقد كانت طفلة، ولم تُقبَل بالمدرسة الابتدائية لصغر سنها، وصدقا لو ان كل ما قاله وفعله الكاهن صلعم صحيح ويرضي الله القدوس، وفي صالح البشرية، وان القتل والسبي وتمسكنه الى حين تمكنه للفتك بكل من وقف في طريقه او هجاه كأُم قرفه التي شقها الى نصفين، لكان كل ذلك من الممكن ان نغض الطرف عنه ونجد التبرير له، لكن ان يفخذ طفله بعمر الست سنوات ولثلاث سنوات متتالية، والتي لا تمتلك الا فتحة تبول من خلالها، وليس عندها أي مقومات أنوثه، فما هو المبرر لكاهن القبيلة لفعل ذلك، سوى نهمه وشبقه وشذوذه الجنسي والنفسي، وهذا ثابت في احاديثه التي يَعِدُ فيها اتباعه الذين يقتلون في محرقته، بجنة بها حور عين في كل جماع يعدن ابكارا بأشراف الهه، وفي الدنيا لهم ملكات اليمين واليسار في دنياهم، للذين بقوا على قيد الحياة ولم يقتلوا، فمبرر هذا العمل السوقي الشاذ ليس الا الاستمتاع بعذاب المرأة، لأن الغشاء صالح للاستخدام لمرة واحدة، فوعدهم كاهن القبيلة ان يكون فض الأبكار متواصلا ومستمرا وبلا نهاية، امام ثلاثة وسبعون حوريه من بني الأصفر، ولو ان جميع العرب والبشرية كانوا يفعلون ذلك، كما يدعي أغلب أبناء الحظيرة المحمدية، فإنه ليس مبررا لنبي ادعى انه جاء ليتمم مكارم الاخلاق، ان يفعل ذلك ويدخل نفسه في شبهة الشبق والغريزة الجنسية، التي تطغى على العقل وتسلب الإرادة، كان يجب ان كان صادقا او على الأقل شريفا، ان يترفع وينزه نفسه منها او حتى لا يقترب النساء بتاتا الا بعلته (أي الزواج ببالغ)، وهو الذي اعتبرهم ناقصات عقل ودين، وبعد هذه المقدمة وما حز في نفسي من ألمٍ وحرقة، كتبت هذه المحاكاة والمواساة الموجهة للطفلة العربية الضحية، والتي كانت كقربان لاستلام عتيق بن ابي قحافة كأول حاكم للخلافة بعد مقتل كاهن القبيلة، مواساتي وتساؤلاتي مستوحاة من قصتها المأساوية، وما يحكى عنها وحُكيَّ عن احداثها، انها اول طفلةٍ عُرِسَ بها بعمر الست سنوات، عبر كل التاريخ البشري الذي سبقها، ونموذج يحتذى به لتعريس الطفلات بعدها ليومنا هذا:
ايتها الطفلة الصغيرة، يا ضحية زمانها وطموحات أمها وابيها، وما تمناه الاب وطمح له الزوج الكهل النزق من رغبات دنيوية، ليرتمي على جسد هذه الطفلة، بينما هي بِدُميتها لاهيه، عائشة الزوجة الطفلة ام الطفلة الزوجة، مسكينة زمانها وضحية جنسها وسنها وامها وابيها، عائشة الطفلة الزوجة ماذا كان شعورها، ماذا عرفت ماذا خَبروها وهل خَيروها، يوم عَرضها يوم نَشرها على مرأى ذلك الشيخ الكهل الشبق النزق، كاهن قومه واباها وامها، يوم نادتها أمها من محراب لُعَبِها المليئة بالقش، وادخلتها حجرة زينتها، بعد ان مشطت لها شعرها وربما ضفرت لها ضفيرة او جديلة، راعت بها الام ان تظهرها كأنثى على راس تلك الطفلة، عائشة الحميراء لا يراد لها ان تبقى طفله، فلتمت طفولتها اليوم، فغدا تُعرس على كاهن القبيلة، فيا لها من محظوظة، لكن دعونا نسألها: ما شعورك يا طفلتي تكلمي من فردوسك السماوي، هل تتذكرين تلك الطفلة، تلك الساعة، تلك اليد الحانية المستعجلة، يد ابوك الشيخ يوم ادخلك الى خيمة ذلك الزوج الشيخ كاهن القبيلة، ماذا قالت امك لك وهي تمشطك وتغسل وجهك، وتأزر ثوبا ضيق ساعتها عن وسطك وعن موضع نهديك، وانت تَسحبين بيدك يدا للعبتك، ويدك الأخرى بيد شيخ لُعبة، ليسلمك بيد شيخ كاهن دجال لاعب بلعبه، عائشة ايتها الطفلة الصغيرة الزوجة الطفلة، ماذا عرفت من الزواج، وماذا عرف منك هذا الزوج النزق المهوس، ما الذي فكر به وخباه بضحكة وبسمه حباها لنفسه وسره، وما غابت عنك وهو ينظر الى ما جاء به الاب الطموح القشمر، وهو يقودك الى صهره، عائشة الطفلة التي تزوجت اليوم، ادخلوها الخيمة لتلعب بلعبتها لعبتهم، بلاعبهم ذاك اللاعب بهم جميعا، وادخلت على زوجها الكاهن وهي تزف وبيدها لعبه، فهل غفلت امك، غفل اباك، المفتونان بصهرهما من ان يسلباك لعبتك قبل عرسك، وماذا بعد يا طفله ويد الكاهن تمتد الى جسدك الغض، تلامس بجسارة كاهن ساقط منحط، موضعا لم تلامسه من قبل يد من صنف الذكور، لتُوقِدَ بمهارة رجفة ورعشة لم تتحسسها من قبل هذه الطفلة، عائشة ايتها الطفلة الصغيرة، هل خفت هل ارتجفت، هل صرخت راكضةً للباب، ويد ذاك الرجل الكاهن الشاذ، ذاك العم، العم الشيخ الذي قيل لك منذ ساعة فقط، انه قد أصبح بعلُكِ، ماذا فعلتِ يا طفلتي وهو يطلب منك، من جسدك حقا للزوج، بل يومها ماذا فهمت بماذا أجبتِ، ماذا يا طفلة الست سنين ويد الكاهن الشيخ النزق، تمتد الى فخذيك الى صدرك لتفتح ثوبا عن رمانتين لم يزهرا بعد، عن نهدين لم تغادرهما الطفولة الا من ساعه نهار، بشهادة تلك اللعبة المطروحة على فراش الزوجية الممتلئة قشاً، ماذا يا طفلة التسع سنين وتلك اليد البالغة، تمتد بغاية لم تعرفي لها سببا كل طفولتك، الى تحت طيات ثوب طفولتك باحثا عن ما خَبَرهُ من زوجتهِ الكهلة، في جسد ابنة السنين التسع، هل صرختِ، هل فزعتِ، هل خفتِ هل بكيتِ كالأطفال، هل هربتِ الى الباب وقد اوصد ابوكِ بابَ غرفتكِ، واتكأت امكِ خلفه بانتظار الخرقة المبللة بالدماء، لتتفاخر بها بعذرتيك امام اقرانها النساء، هل وصل صراخكِ الى اسماع امكِ الفرحة ولذاك الاب الفخور، بينما ذاك الشيخ المارق يضغط على جسدكِ الغض بثقل خمسة وخمسين سنه، عائشة الضحية الطفلة اللاعبة بقش، والشابة اللاعبة بالخلفاء، والعجوز الهرمة اللاعبة بنصف الدين، عُقِدَ عَلَيها وهي ابنة ست ربيعات ولعبة من قش، فلم تعرف شيئا، وزفت الى فراش متمم الدناسة، معرسة وهي ابنة تسع، فاختبرت لِعبَ الرجال بلعبة المفاخدة، وترملت وهي ابنة ثمانية عشر ربيعا، بلا امل فركبت الجمل، واقبرت وقد تجاوزت الستين، لم تنجب طيلة التسع سنوات من المعاشرة للكاهن النزق الابتر، حالها كحال كل صويحباتها وضراتها المتعددات في بيت الكهانة، لقد تم ريهن جميعا بماء النبوة وهن صائمات من حيامن فعالة، عائشة المسكينة ابنة ثماني عشرة تلك الأرملة الشابة تحت شمس وحرارة وجسد صحراء العرب، ترملت ثورتها الجنسية، فهاجت وماجت الأرملة، لكن لحقها ظلم الكاهن العفن من تحت التراب، عائشة الأرملة الحزينة لحقتها انانية ذلك الزوج الشيخ الابتر، المتسلط على طفولتها وحتى على شبابها بعد موته، ورائحة العفونة والعطن تفوح منه، فشبح انانية الكاهن راح يلاحق طفلتي ويكبت انوثتها، الكاهن النزق الزوج الفاني، حرمها من اخر امل في بناء اسرة، والتمتع بكلمة يُمَّة.. ماما.. امي.. فحرم وحلل ثم حرم ثم حلل ثم عقر، بقانون ذكوري جامح هذه المرة، محرما ناهيا عليها الزواج حتى بعد تعفن جسده، كأنه يعاقب بها فحولة لم تنجب ولا تريد ان تموت، عائشة الانثى الجائعة، الانثى الارملة ابنة الثامنة عشرة لا تستطيع بقرار رجعي من كاهن مأفون ميت، لا تستطيع ان تتمتع بما تتمتع به قريناتها مع الرجال بالزواج الحلال، عائشة الارملة البالغة أصبحت لا تطيق، ومرت الأيام ومرت السنين ولا ريح للرجال تنفح صدرها وتتلمس ما تحت ثوبها المعرق المندى، لا رجل لا ابن لا زوج، لا تستطيع، لا تطيق، وشبح الكاهن الميت وخلافة الاب القشمر ومنصبه، لا تطيق صبرا تحت شمس الصيف، وقيض جسد وجرأة انثى، فاحيت رضاعة الكبير وشهوة تقرب الذكور، بالتقاف ورضاعة الافواه لحلمات رماناتها الثائرة بعد ان اينعت، عائشة وحديث رضاعة الكبير، وتلك الصور الذهنية الحسيه الطافحة بالأنوثة والجنس الحسي، رضعي يا صغيرتي لقد آن لك ان تنتقمي من الكاهن وبسحره، من الحرمان وبحديث لكاهن ميت لسالم مولى أبي حذيفة، آن اليوم لعائشة ان تنتقم من الكاهن بسحر من سحره، عائشة اليوم كاهنة تبتدع السحر وتخرج الحديث، وتبتدع نصف الدين، أخيرا ردت الصفعة الى ذلك الزوج الكاهن النزق والأب والام والمجتمع، واغتصبت الكاهن وأقفلت تابوته، عائشة النبيه، عائشة المنتقمة مِنْ مَن ظلم طفولتها وانوثتها، ورملها يوم عرفت الغاية من خلق الرجال والنساء، عائشة ترد على من ظلمها بسلاحه، بقوة الطوطم تلك وسلاح الانثى وبجلباب الكاهنة يا زوجة الكاهن، وصانعة الحرب بجمل وخف وصلافة، وشاهت الوجوه، فتاوي تكمل نصف الدين، فتاويك يا منتقمه كلها في حيز الجنس ومواضعه ومداخلة وترابطه، برمزية عطشى، تفتي عن غرفة نومها، تفتي عن بطولات لها وهميه مع الكاهن العاجز الابتر، زوجها.. فحلها.. بطلها.. بعلها او بعيرها، وبطولاتها معه على ساحة فراش الزوجية، بسيفها وخرقة حيضها، عائشة الارملة العجوز الكاهنة، تصنع الخلفاء، تعز من تشاء وتنزل وتقتل من تشاء، تُقيم نصف الدين بخرقة وحيضه، وتموت وحيدة بلا زوج ولا تسمع كلمة ماما، عائشة يا عائشة يا نموذج الانثى الطفلة في بلاد الإسلام، بالأمس واليوم وغدا الزوجة الأرملة الشابة، الارملة العجوز، العجوز المنتقمة، الانثى المظلومة دوما في بلاد الذكور ودين الذكور واله الذكور المترفع دوما عن الاناث، عائشة بعد 1435 سنة لا يزال يتقاتل المؤمنون بسببك، وانت لا ذنب لك سوى انك كنت امرأة، عائشة هي رمز ودلالة صريحه على كهانة صاحب الدين، عائشة هي رمز لتخلف وجفاء وهمجية نكتشفها اليوم في العقل العربي، عائشة هي موضوع يجتره هذا الفكر بين الفينة والفينه، متى ما وجد نفسه قد مل السكون والجمود والخواء، عائشة هي لطمه متبادلة بين فرقاء الدين والاخوة الأعداء، فكلما بدا لهم من صفاء وركدت مياه سفنهم، نرى عائشة والأفك موضوع جاهز وجرح مفتوح بين السُنةِ والشيعة، ينتظر من يدس فيه الملح والخل والسم، ليستيقظ ميتنا الكاهن المأفون في قبره، عائشة هي حاجة كل فكر مات فيه الابداع والاجتهاد وغلق فيه المنطق، وتكسرت واريقت عنده الف واربعمائة باب وقلم ودواة، عائشة رسم كاريكاتوري جديد، يظهرهم عراة كيوم ولدتهم امهاتهم حفاة عراة رضع صغار، لا يعرفون طريقا ولا هدفا ولا غايات، عائشة هي الخرافة فيهم وما اكثر خرافاتهم وما اكبرها، فكل خرافاتهم من النوعيات التي تحيِّ وتميت، يحيون ويولدون ويموتون بخرافه، يغضبون ويرضون ويحيون بخرافة وللخرافة وبسبب خرافه، انها امة الخرافة التي تحركها خرافه، عائشة المرأة الخرافة، عائشة اليوم هي حذاء يترامى به السني والشيعي على بعضهم البعض، متى تربع الاخر على المنصة، عائشة هي فراغ للفكر العربي المتدين، وثقب اسود لا يعرف الضوء، فدعوكم من ظلام الماضي ولتشعلوا شمعة التنوير في وجه ذلك الظلام، فلا تتركوها لخفافيش الظلام المحبة للسواد والنوم والجمود، ولتشعلوا شمعه ولتكن اليوم، وهذا هو حالنا بسبب ما فعله كاهن القبيلة النزق ابن آمنة لحد هذا اليوم:
{ https://www.youtube.com/watch?v=TNri0sTs7p4}
{ https://www.youtube.com/watch?v=T1hlitk7JVA}
{ https://www.youtube.com/watch?v=huMgQyoY2gI}
وختاما.. مسكينة هذه الطفلات البريئات، ومسكينة كانت تلك الطفلة منذ مئات السنوات، وما اعمق الجرح النفسي الذي خلفه ابوها وبعلها الشاذ، مسكينة عائشة حرمت من طفولتها ولعبتها المحشوة بالقش، حرمت الامومة ولذة قول ماما، ترملت في مراهقتها وعز ثورتها الجنسية، حرمت من ان تروي ظمئها بفرمان الجثة المتعفنة، انتقمت من الكاهن بان أصبحت كاهنة، تفتي بالجنس ورضاع الاثديه، تركب الجمل وتقود المعارك، ويقتل الرجال حولها، مسكينة أم المؤمنين عائشة، كانت ضحية جريمة ارتكبها اب طموح أغبر ضعيف، لتنهش من قبل كاهن عجوز شبق نزق ابتر، والمكافئة لينال النياشين والأوسمة!!! والسلام عليكم.



#سالم_عاقل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القُرآنِيون (المُرَقِعُون الجُدد) وَالسَفَر داخِلَ العَقل ال ...
- الدِينُ أفيون الشعُوب - وإلا ما السَبَب فِي عَبَثِهم
- قالَها مُحَمَّد صَلعَم: يَنْزِلُ رَبُّنَا كُلَّ لَيْلَةٍ لِل ...
- الدَجاج لا يَجِيد إلا النَقر والنَبش فِي التُراب- لا لِلمُقا ...
- قالَها مُحَمَّد صَلعَم: أَلا تَخَاف أَنْ يُسَلِّطَ اللَّه عَ ...
- أنتَ تَسأل و Google الكافِر يُجِيب
- سُورَة الكَهَف والأساطِير 1
- مُحَمَّد صَلعَم وغارَهُ السرِي
- القدِيسُ الجَديد.... ألف مَبروك لِلعِراقِيين خَلي يشبعُون لَ ...
- قالَها مُحَمَّد صَلعَم: حُبّيبَ إليَّ مِنْ دُنياكُم النِساءَ ...
- قالَها مُحَمَّد صَلعَم: أَمَا ابْنُ عَمّي فَقَد هَتَكَ عَرْض ...
- ما الفَرقُ بَينَ مُحَمَّد صَلعَم وَرَئيسُ العِصابة؟
- الوَجه الآخَر لِلعُملَة ما بَينَ الشَيطان والرَحمن
- الرَوضُ الأنِيق فِي إثباتِ خِلافَة عُمر وأبي بَكر الصدّيق
- الإله عاطِل عَنْ العَمَل وخارِج نِطاق الخِدمَة
- الأركانُ الخَمسَة الرَبانِيَة - وتَقوِيمها لِأخلاقِ الرَعِيَ ...
- قالَ الكاهِنُ الأعظَم: تَناكَحوا تَناسَلوا أُباهي بِكُم الأم ...


المزيد.....




- -المسلمون في أمريكا-.. كيف تتحدى هذه الصور المفاهيم الخاطئة ...
- سوناك يدعو إلى حماية الطلاب اليهود ويتهم -شرذمة- في الجامعات ...
- بسبب وصف المحرقة بـ-الأسطورة-.. احتجاج يهودي في هنغاريا
- شاهد.. رئيس وزراء العراق يستقبل وفد المجمع العالمي للتقريب ب ...
- عمليات المقاومة الاسلامية ضد مواقع وانتشار جيش الاحتلال
- إضرام النيران في مقام النبي يوشع تمهيدا لاقتحامه في سلفيت
- أبسطي صغارك بأغاني البيبي..ثبتها اليوم تردد قناة طيور الجنة ...
- إيهود أولمرت: عملية رفح لن تخدم هدف استعادة الأسرى وستؤدي لن ...
- “بابا تليفون.. قوله ما هو هون” مع قناة طيور الجنة 2024 بأعلى ...
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل المنتخب الوطني لكرة قدم الصالات ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سالم عاقل - قُربانُ الخِلافَةِ الراشدِيَة - والضَحِيَةُ طِفلَةٌ عَرَبِيَة