أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالله مطلق القحطاني - الْحَرَمَانِ بَيْنَ الْفَتْكَنَةِ والتَّدْوِيلِ وَالسِّيَادَةِ وَالْحَرْبْ ؟















المزيد.....

الْحَرَمَانِ بَيْنَ الْفَتْكَنَةِ والتَّدْوِيلِ وَالسِّيَادَةِ وَالْحَرْبْ ؟


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7081 - 2021 / 11 / 19 - 16:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عَلِيّ الْإِقْرَارُ بِالْقَوْلِ أَنَّ قَضِيَّةَ الْبَعْضِ مَعَ الدَّعْوَةِ لِتَدْوِيلِ الْحَرَمَيْنِ الْمَكِّيّ وَالْمَدَنِيّ إنَّمَا هِيَ قَضِيَّةٌ سِيَاسِيَّةٌ لِغَرَضِ الْاِبْتِزَازِ السِّيَاسِيِّ أَوْ الضَّغْطِ مِنْ أَجْلِ أَمْرٍ آخَرَ لَا عَلاَقَةَ لَهُ بالتَّدْوِيلِ أَوْ حَتَّى الشَّأْنِ الدِّينِيّ

وَأنَّ التَّدْوِيلَ فِي السَّابِقِ وَإِلَى عَهْدٍ قَرِيبٍ كَانَ يَنْطَلِقُ مِن قِيادَةٍ سِيَاسِيَّةٍ وَلَيْسَ أَفْرَادًا نِيَابَةً عَنْ جُمُوعٍ شَعْبِيَّةٍ

اللَّهُمَّ مَا حَدَثَ قَبْلَ قَرْنٍ مِنَ الزَّمَنِ عِنْدَمَا أَقْدَمْتْ السَّعُودِيَّةُ فِي عَهْدِ الْمَلِك عَبْدالعَزِيز نَفْسِهِ بِهَدْمِ الْقِبَابِ وَالْأَضْرِحَةِ فِي الْحِجَازِ خَاصَّةً فِي مَكَّةَ وَالْبَقِيع فِي الْمَدِينَةِ بَعْدَ ضَمّ الْحِجَازِ لِسَلْطَنَةِ نَجْدٍ فِي عِشْرِينَاتِ القَرْنِ الماضِي!

فَقَد طَالِب مُسْلِمُو الْهِنْد و( الْبَاكِسْتَان - بَنْجلادِيش ) قَبْلَ الِانْفِصَالِ عَنْ الْهِنْدِ وَتَحْتَ حُكْمِ برِيطانِيا الْعُظْمَى ! ! بِتَدْوِيلِ الْحَرَمَيْنِ فِي مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ

مَا عَادَ هَذِهِ الدَّعْوَةِ الشَّعْبِيَّة الْحَقِيقِيَّة لَمْ تَخْرُجْ قَبْلَهَا وَبَعْدَهَا دَعْوَةٌ لِلتَّدْوِيلِ إلَّا بِسَبَبِ خِلافٍ سِيَاسِيّ بَيْن الرِّيَاض وعَاصِمَةِ مُطْلِقِ دَعْوَةِ التَّدْوِيلِ وَإِنْ كَانَ عَبْرَ أَدَوَاتٍ شَعْبِيَّةٍ فِي الظَّاهِرِ لَكِنَّهَا تَابِعَةٌ لَهُ فِي الْوَاقِعِ
لَكِنْ وَآهٍ مِن لَكِنْ

مَا حَدَثَ مِنْ كَوَارِثَ مُفْجِعَةٍ فِي مَكَّةَ خِلَال الْعَقْدِ الْمَاضِي وَحَرَائِقَ وَنَحْوِ ذَلِكَ
أَعَاد لِلْأَذْهَان ضَرُورَةَ أَنَّ يَتَوَلَّى الْمُسْلِمُونَ جَمِيعًا مَسْؤُولِيَّةَ إدَارَةِ الْحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ عَبْرَ مَجْلِسٍ يُمَثِّلُ كَافَّةَ الْمُسْلِمِينَ بِمُخْتَلَفِ مَذَاهِبِهِم وَطَوَائِفِهم وَأَعْرَاقِهم وَلُغَاتِهِمْ

لِأَنّ الْمُقَدَّساتِ الْإِسْلَامِيَّةَ حَقٌّ مُقَدَّسٌ لِجَمِيعِ الْمُسْلِمِينَ !

فِي عَامٍ 2015 وَتَحْدِيدًا فِي شَهْرِ سِبْتَمْبَر كَتَبْتُ ثَلَاثَةَ مَقَالَاتٍ لِلْمُقَارَنَةِ بَيْنَ مَكَّةَ وَحَاضِرَةِ الْفَاتِيكَانِ الْمُقَدَّسِ بِشَأْن مَا يُقَدِّمُهُ كُلٌ مِنْهُمَا لِلْإِنْسَانِ مِنْ طَعَامٍ وَكِسْوَةٍ
طَبْعًا مَكَّةْ لَا تُقَدَّمُ شَيْئاً وَإِنَّمَا الْحُكُومَةُ هِيَ مَنْ تُقَدِّمُ لِحَجَرِ مَكَّةَ الْمَالْ !
الْمَقَالُ الثَّالِثُ تَحَدّثْتُ فِيهِ عَنْ إِمْكانِيَّةِ أَنْسَنَةِ مَكَّةَ بِحَالِ تَوَفُّرِ الْمَطْلُوبْ
وَذَكَرْتُهُ فِي الْمَقَالِ وَسَأَضْعُ لَكُم رَوَابِطَ الْمَقَالَاتِ فِي نِهَايَةِ الْمَقَالْ

وَفِي عَامِ 2017 كَتَب مَعَالِي أُسْتَاذ جَامِعَةِ السُّورْبُون وَمَعْهَدِ الْعُلُومِ السِّيَاسِيَّةِ فِي بَارِيسَ الْأُسْتَاذُ الدُّكْتُورُ الرِّوَائِيُّ الشَّهِيرُ أَفْنَانُ الْقَاسِمِ مَقَالًا جِرِيئَاً عَن دَوْلَةِ فَاتِيكَانَ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ
مَقَالٌ كَمَا يُقَالُ فِي الصَّمِيمْ

وَمَن خِلَالِه سَهَّلَ مَوْضُوعَ إدَارَةِ جَمِيعِ الْمُسْلِمِينَ لِشُؤنِ مُقَدَّسَاتِهِم وَسَأَضْعُ لَكُم رَابِطَ مَقَالِ مَعَالِيهْ

طَبْعًا مَقَالُ مَعَالِيه تَمّ اسْتِغْلَالُه مِنْ الْبَعْضِ بَعْدَ سَنَةٍ بِسَبَبِ خِلافٍ سِيَاسِيّ بَيْن الرِّيَاضِ والدَّوْحَةِ

لَكِنْ
مَقَالُ مَعَالِيه الْعَقْلَانِيُّ وَالْقَابِلُ لِلتَّنْفِيذِ عَلَى أَرَضِيَّةٍ مُشْتَرَكَةٍ وبِشَكْلٍ يُرْضِي الْجَمِيعَ لَا عَلاَقَةَ لَهُ بِذَاكَ الْخِلَافْ !

وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ عَادِلُ الْجُبِيرِ رَدًّا عَلَى دَعْوَةٍ الدّوْحَةِ صَرَّحَ قَائِلًا
الدَّعْوَةُ لِتَدْوِيلِ الْحَرَمَيْن بِمَثَابَة إعْلَانِ حَرْبٍ عَلَى دَوْلَةٍ قَوِيَّةٍ لِأَنَّه يَنْتَهِكُ السَّيَادَةَ الوَطَنِيَّةَ بِحَسَبِ زَعْمِهْ

طَبْعًا مَعَالِي الْوَزِيرُ لَمْ يَلْتَفِتْ إلَى الْقَوَاعِدِ وَمَرَاكِزِ التَّدْرِيبِ العَسْكَرِيَّةِ فِي الْبَلَدِ وَلَمْ يَقُلْ أَحَدٌ إنَّهَا تَنْتَهِكُ السَّيَادَةْ !

وَمُعَاهَدَاتٌ قَدِيمَةٌ بَيْن لَنْدَن وَالرِّيَاض وَبَيْن وَاشُنْطُن وَالرِّيَاض تُجَدَّدُ كُلِّ سِتِّينَ عَامًا عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ !

مَعَالِيه نَسِي وَتَنَاسَى تَمَامًا أَنَّه مُنْذ مَا يُقَارِبُ تِسْعِينَ عَامًا أَيْ بَعْدَ سَنَوَاتٍ فَقَط قَلَائِل مِنْ ضَمِّ الْحِجَاز لِسَلْطَنَةِ نَجِدٍ وَهَدْمِ الْأضْرِحَةِ وَالْعَتَبَاتِ الْمُقَدَّسَةِ فِي الْحِجَازِ

تَمّ افْتِتَاح كَامب الظّهْرَان 1933

وَكَان وَلَازَالَ غَيْرَ خَاضِعٍ لِشَرِيعَةِ وَلِقَوَانِينَ الْبَلَد وَنَمَطِ الْحَيَاة وَالْعَيْشِ فِيه وِفْقَ الثَّقَافَةِ وَنَمَطِ حَيَاةِ الْغَرْبِ تَمَامًا

حَيَاةُ الْغَرْبْ !

وَلَمْ يَقُلْ أَحَدٌ إنَّهَا انْتِهَاكٌ لِلسِّيَادَةْ !

مَا الْفَرْقُ بَيْنَ مَجْلِس إدَارَة أَيِّ مَشْرُوعٍ اِسْتِثْمارِي أَجْنَبِيّ بِالْكَامِل فِي الْبَلَدِ عَنْ مَجْلِسِ إدَارَةٍ لِلْحَرَمَيْن فِي الْبَلَدِ أيضاً يَشْتَرِكُ فِيهِ الْمُسْلِمُونَ جَمِيعًا فِي إدَارَةِ شُؤُونِ مُقَدَّسَاتِهِمْ ؟

الْإِصْرَارُ عَلَى تَوْظِيف قُدْسِيَّة الْحَرَمَيْن وَاسْتِغِلاَل مِنْبَرِ مَكَّةَ سِيَاسِيَّاً هُو لَلْأَسَفُ اِنْتِكَاسُة مِنْ التَّقَدُّمِ نَحْو الْعَلْمَانِيَّةِ وَالْمَدَنِيَّةِ وَالْحَدَاثَةِ وَرُجُوعٌ لِعُصُورِ الظَّلَامِ وَالْإِمَارَة !

وَعَلَى يَدِ مَنْ بِنَفْسِه تَبَرَّأَ مِنْ الْوَهَابِيَّةِ
وَفَضَحَ اِسْتِغْلاَلَهَا

وَيُرَوِّجُ لَمُدِنٍ سِيَاحِيَّةٍ عالَمِيَّةٍ حَدِيثَةٍ لَا تَخْضَعُ لِلْقَوَانِينِ الْمَحَلِّيَّةْ عَلَى غِرَارِ كَامب الظّهْرَان الْقَدِيم الْجَدِيد !

وَعَلَيْهِ أَنْ يُرَوِّج لِلَقَبِ خَادِمِ الْحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ وَيَغْدِقُ عَلَيْه سِمَاتِ الْقَدَاسَةِ الدَّاعِشِيَّة أَكْثَر وَيُضِيفُ لَهُ
وَخَلِيفَةَ الْمُسْلِمِينْ . . .

بِالْمُنَاسَبَةْ

لَا جَدِيدَ تَحْتَ الشَّمْسِ فِي نُيُوم مُسْتَقْبِلًا فَلِمَا يُنْكِرُ الْبَعْضُ خُصُوصِيَّتَهُ بالقوانين لَاحِقًا ؟
كَامب الظّهْرَان مِنْ تِسْعِينَ عَامًا لَمْ تَكُنْ لَدَيْهِم مَعَه مُشْكِلَةٌ وَالْآن لَدَيْهِم مُشْكِلَةٌ مَع قَوَانِين نُيُوم الْمُسْتَقْبَلِيَّةِ الْخَاصَّةْ !


دولة فاتيكان مكة والمدينة
أفنان القاسم

2017 / 4 / 2

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=553612

كسوة الفاتيكان للبشر وكسوتنا نحن للحجر !!
عبدالله مطلق القحطاني

2015 / 9 / 23
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=485890

الفاتيكان إطعام بشر ومكة توسعة حجر !
عبدالله مطلق القحطاني

2015 / 9 / 15

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=484796

في هذه الحالة يمكن إنسانية مكة كالفاتيكان !
عبدالله مطلق القحطاني

2015 / 9 / 26

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=486297



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مَنِ الصَّادِقُ قُرْآنُكَ أَوْ حُكُومَتُكَ يَا عَبْدَاللَّهِ ...
- نِقَاشُ الْأَدَبِ وَالسِّيَاسَةِ بَيْنَ الْأُسْتَاذِ وَتَلَا ...
- إلَهُ الْإِسْلَامِ الْعَارِيْ وَالْحُكُومَةُ الْحَنُونَةُ !
- نَعَمْ أَنَا كَافِرٌ بِالْإِسْلَام !!!
- الْإِلْحَادُ وَالْأَدَبُ فِي النَّقْدِ الدِّينِيِّ وَأَفْنَا ...
- تَنْبِيهٌ أَنَا مَعَاكِ يَا حُكُومَة يَا طَاهِرَةْ
- الحِوَارُ المُتَمَدِّنُ وَوَاشُنْطُنُ وَسِيَاسَةُ الْعَيْنِ ...
- يَا عَبْدَ الجَبّارِ أَنَا نَقَدْتُ الْإِسْلَامَ مِنْ تَحْتِ ...
- لَوْلَا الْمَرْأَةُ لَمْ تَقُمْ لِلْإِسْلَامِ قَائِمَةٌ وَلَ ...
- مَمْلَكَةُ رَايِةِ الصَّلِيبِ الْمُنَافِقَةُ عَنْ أَيِّ شَرِ ...
- دوَلِيَّاً تَجْرِيمُ تَطْبِيقِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّة ...
- أنا أفَكِّر إذنْ أنا إرهابيٌّ في السعودية !
- رِوَائِيَّاً أَفْنَانُ الْقَاسِمْ يُشَاغِبُ الْإِلَهَ وَالْح ...
- الْعَرَبُ وَالتَّنْوِيرُ ثُمَّ الْعَصْرُ الْإِسْلَامِيُّ الْ ...
- لَيشْ يَاحَكُومَةْ النَّيكْ بَرَّا والتَّرْوِيشْ عِنْدَنَا ؟
- الحرامَ فِي حِضنِ اللَّه،الفواحشَ فِي الْقُرْآنِ
- أَسْئِلَةٌ مُحَرَّمَةٌ فِي السَّعُودِيَّةْ ! (( 1 ))
- السعودية من الحكم الثيوقراطي لعقلية التنظيمات الجهادية!
- الصديق والزميل الأخ رشيد المغربي !
- عُقوبَةُ الإِعْدامِ بَيْنَ الشَّرِيعَةِ وَالْإِرْهَابِ وَوَا ...


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف منشآت عسكرية إسرائيلية بال ...
- فتوى جديدة حول أخذ بصمة الميت لفتح هاتفه
- -بوليتيكو-: منظمات وشخصيات يهودية نافذة تدعم الاحتجاجات المؤ ...
- الأردن.. فتوى جديدة حول أخذ بصمة الميت لفتح هاتفه
- الاحتفال بشم النسيم 2024 وما حكم الاحتفال به دار الإفتاء توض ...
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل جمعا من مسؤولي شؤون الحج
- فتوى في الأردن بإعادة صيام يوم الخميس لأن الأذان رفع قبل 4 د ...
- “أغاني البيبي المفضلة للأطفال” ثبتها الآن تردد قناة طيور الج ...
- القمة الإسلامية بغامبيا تختتم أعمالها بـ-إعلان بانجول- وبيان ...
- قادة الدول الإسلامية يدعون العالم إلى وقف الإبادة ضد الفلسطي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالله مطلق القحطاني - الْحَرَمَانِ بَيْنَ الْفَتْكَنَةِ والتَّدْوِيلِ وَالسِّيَادَةِ وَالْحَرْبْ ؟