أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدنان إبراهيم - عودة الأرواح للتجسد.. لماذا؟ | 6















المزيد.....

عودة الأرواح للتجسد.. لماذا؟ | 6


عدنان إبراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 7076 - 2021 / 11 / 13 - 20:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


• ‎ ‎هل تقاسي الأرواح مثلتا الحاجات الجسدية والآلام؟ هم يعرفونها لأنهم كابدوها ‏ولكنهم لا يشعرون بها ماديا لأنهم أرواح
• ‎ ‎هل تشمر الأرواح بالتعب وهل تحتاج إلى الراحة؟ لا يمكن أن يشعروا بالتعب مثلما ‏أنتم تفهمونه؛ ومن ثم فهم لا يحتاجون إلى نفس استراحتكم الجسدية، إذ ليس لهم ‏أعضاء بحاجة لاسترداد قواها، ولكن يجوز القول بأن الروح يستريح بمعنى أنه لا يقوم ‏بنشاط متواصل، وأنه لا يعمل مادياً إذ أن نشاطه كله عقلي واستراحته كلها معنوية. ‏ومعنى ذلك أن هناك لحظات يكف فكره خلالها عن عمل نشيط ولا يتوجه إلى شيء ‏معين وهذا كله استراحة حقيقية له؛ ولو أنها لا تتشابه مع استراحة الجسد. ونوع ‏التعب الذي قد تشعر به الأرواح منناسب مع درجة تأخرهم- إذ أنه يمقدار ما يرتقون ‏يقل احتياجهم للاستراحة.‏
• ‎ ‎عندما يقول روح إنه يتألم ما هو نوع الألم الذي يشمر به؟ اهوال معنوية تؤلم أكثر من ‏الآلام الجسدية
• لماذا إذن اشتكت بعض أرواح بأنها تعاني البرد أو الحر؟ هذا تذكر نا تحملوه أشا الحياة ‏وقد يكون هذا التذكر في احيان أليماً كالمعاناة الحقيقية و أحيان كثيرة نوعاً من المقارنة ‏ليعبروا بها عن حالتهم عندما يتذكرون جسدهم؛ يشعرون شعوراً مماثلاً كما يشعر به ‏أحد عندما يخلع رداءه؛ ويعتقد أنه ما زال يليسه زمناً بعد خلعه
اختيار التجارب
• في الحالة التجوالية وقبل أن يبدا حياة جسدية جديدة هل يدرك الروح الأحداث التي ‏ستطرا عليه وهل يتوقعها؟ يختار هو نفسه نوع التجارب التي يريد أن يقاسيها ويفعل ‏ذلك بموجب حرية اختياره
• إذن ليس الله هو الذي يفرض مشقات الحياة كقصاص للروح؟ ‏لا يحدث شيئاً بتاتا دون ‏إذن الله، إذ إن الله هو الذي أقام جميع السنن التي تتحكم بالكون. ربما تسألون لماذا أقام ‏الله تعالى هذا القانون وليس غيره، عندما أعطى اللّه للروح حرية الخيار جعل مسؤوليته ‏عن أفعاله وعن عواقبها كاملة؛ فلا شيء يقيّد مصيره؛ إذ له الخيار بين طريق الصلاح ‏وطريق الشر، ولكنه إذا سقط يبقى له تعزية وهي إن سقوطه ليس نهاية كل شيء ‏بالنسبة له، وأن الله في رأفته يمنحه الحرية ليعيد ثانية ما أساء إنجازه، وفضللاً عن ذلك ‏يجب التمييز بين ما يأتي من إرادة اللّه وما يأتي من إرادة الإنسان، فمثلاً إذا وجدت ‏نفسك أمام خطر يهدّدك فلست أنت الذي اختلقت ذلك الخطر وإنما الله هو الذي ‏أوجده؛ ولكنك تريد أن تُعرّض نفسك له لأنك رأيت فيه وسيلة للتقدم سمح الله بها.‏
• ما السبب الذي يجعل الروح يرغب يذ أن يولد بين اناس سيّئي السيرة؟ طبعأ لا بد من ‏إرساله إلى بيئة تتيح له تحمل التجربة التي طلبها، ولذلك فلا بد من التجانس مع تلك ‏البيئة. فليتغلب على غريزة قطع الطرق التي تكمن فيه لا بد من أن يعيش بين خلق ‏من هذا النوع
• ‎ ‎إذا لم يكن على الأرض اناس سيئو السيرة؛ إذن فلن يجد الروح البيئة اللازمة لبعض ‏التجارب؟ أهذا سبب لنشتكي منه؟ هذا هو ما يحدث ل العوالم السامية حيث لا يصل ‏الشر إليها لذلك هي مقر لأرواح صالحة فقط فاجتهدوا لتصبح أرضكم مثلها في القريب ‏العاجل
• ‎ ‎التجارب التي يجب على الروح احتمالها ليصل إلى الكمال؛ هل تتضمن اختبار جميع ‏أنواع الغوايات والمرور بجميع الأحوال التي قد تثيرفيه الكبرياء والحسد والبخل والشهوات ‏الجسدية؟ كلا على الإطلاق وأنتم تعلمون ان هناك أناساً يسلكون من البداية طريقاً ‏بيقيهم العديد من التجارب، أما الإنسان الذي يتقاد إلى طريق الضلال فهو يتعرض ‏لجميع أخطار ذلك الطريق. فمثلاً قد يطلب الروح الرخاء وقد يلبى طلبه؛ وحينئذ بحسب ‏نزعاته قد يصيح بخيلاً أو مسرفا أنانيا أو سخيا وربما ينفمس في جميع الملذات الشهوانية، ‏لكن ذلك لا يعتي أنه سيضطر حتماً إلى المرور بجميع هذه التصرفات ليصل إلى ‏الكمال.‏
• ‎ ‎كيف يستطيع الروح الذي ف بدايته يدكون بسيطاً وجاهلاً ودون خبرة؛ أن يختار حياة ‏عن دراية وأن يكون مسوولاً عما يختاره؟ يُعَوَض الله عن عدم خبرته يبرسم الطريق الذي ‏ينبغي عليه أن يسلكه؛ كما أنت تفعل للطفل منذ المهد لكن يدعه يصبح تدريجياً ‏صاحب الأمر ليختار بنفسه بقدر ما تتطور حرية اختياره فيه، وعندئذ غالبا ما يضل ‏الروح وينتهج السبيل السيئ، فلا يصغي إلى نصائح الأرواح الصالحة وذلك هو ما يمكن ‏تسميته بسقوط الإنسان. ‏
• حينما يتمتع الروح بحرية اختياره أيتوقف اختيار الحياة الجسدية دائماً على إرادته دون ‏تاثير آخر أم من الممكن أن يفرضها الله عليه كتكفير عن ماضيه؟ الله حليم ولا يُعجَل ‏بالتكفير ومع ذلك قد يفرض على الروح حياة عندما لا يكون الروح - من جراء تأخره ‏أو عدم نيّته للتقدّم - أهلاً ليفهم ما قد يكون الأفضل له؛ وحينما يرى اللّه أن هذه ‏الحياة قد تساعده على تطهيره وتقدمه، بينما يجد فيها تكفيراً عن ماضيه
• ‎ ‎هل يختار الروح الحياة فوراً بعد الموت؟ كلا لأن عددا كبيرا من الأرواح يعتقد بأبدية ‏المحن وقد قلنا سابقا لك إن هذا الاعتقاد عقاب لهم ‏
• ‎ ‎ما الذي يوجه الروح في اختيار التجارب التي يريد احتمالها؟ يختار الروح التجارب التي ‏قد تكون له تكفيراً عن سيئاته بحسب نوعها‎ ‎والتي تعجّل تقدمه وبناء على ذلك؛ قد ‏تفرض بعض الأرواح على نفسها حياة فقر وعوز لتتحملها بشجاعة، وتود أرواح أخرى ‏اختبار نفسها بإغراء الثروة والقدرة والشوكة؛ التي هي ذات خطر كبير من جراء الإفراط ‏بها عادة؛ وسو استعمالها ومن الأهواء السيئة التي تثيرها الناس، وأخيراً قد تود أرواح ‏أخرى اختبار نفسها بالنضال في بيئة الفساد ‏
• ‎ ‎إذا اختارت بعض الأرواح بيئة الفساد لاختبار نفسها آلا توجد أرواح تختار تلك البيئة ‏بدافع اتجذاب عاطفي لأنها ترغب أن تعيش وسط ملاثم لميولها أو لتتمكن من إطلاق ‏العنان لأهوام مادية؟ توجد تلك الأرواج؛ دون شك؛ ولكن ذلك مقتصر على التي لم ‏تتطور سريرتها بعد، تأتي المحنة من ذات المحنة؛ وتعانيها تلك الأرواح زمناً أطول من المعتاد ‏ولكنهم عاجلاً أو آجلاً يفهمون أن إرضائهم لأهوائهم البهيمية؛ عواقبه محزنة، سوف ‏يتحملونها زمناً طويلاً يلوح لهم أبديا، وقد يدعهم الله يظلون في تلك الحالة إلى أن ‏يفهموا خطأهم؛ ويطلبوا من تلقاء نفسهم أن يعوضوا عنه بتجارب مفيدة.‏
• ‎ ‎ألا يبدو من الطييعي اختيار التجارب الأقل شقاء؟ أجل؛ من وجهة نظركم؛ لا من ‏وجهة نظر الروح فعقب تخلصه من المادة يزول الوهم؛ وتتغير نظرته إلى الأشياء. ‏الإنسان؛ أثنا وجوده على الأرض وعندما يكون تحت تأثير الأفكار الشهوانية لا يرى في ‏تلك التجارب الصعبة سوى الناحية الشاقة منها فيبيدو له من الطبيعي اختيار التجارب ‏التي حسب نظره تستطيع أن تقترن بالملذات المادية، لكنه الحياة الروحية؛ يقارن بين تلك ‏الملذات الزائلة الغليظة وبين السعادة الثابتة التي يستشفها، وبسبب ذلك يدرك كم هو ‏فليل بعض الشقاء المؤقت مقابل تلك السعادة. وبناء عليه قد يختار التجربة الأشد قساوة ‏والحياة الأشد شقاء على أمل أن يصل سريعاً إلى حالة أحسن من التي هو فيها. مثلما ‏يفضل المريض أقبح دواء ليحصل على الشفاء سريعاً فمن يبغي تخليد اسمه بريطه ‏باكتشاف أصقاع جديدة؛ لا يختار الطريق المزْهَّر ولا تردعه الأخطار التي يلاقيها وإنما ‏يواجهها في‏ سبيل المجد الذي ينتظره إذا ظفر وانتصر. إن الأرواح المتحررة من المادة تقدّر ‏الأشياء تقديراً مختلفاً عن تقديرنا لبها، فهي تدرك أن أهمية الهدف تفوق بكثير الملذات ‏الدنيوية العابرة، وترى بعد كل تجسد الخطوات التي خطتها إلى الأمام؛ وتعي مقدار ما ‏ينقصها بعد من التطهير لتيلغ الهدف، ولبذا السبب ترضى إرادياً باحتمال جميع تقلبات ‏الحياة الجسدية طالبة بنفسها التجارب التي قد تعجل وصولها إليه بأسرع وقت، وبناء على ‏ذلك فمن الخطأ التعجب من كرون الروح لا يختار لنفسه الحياة المريحة؛ لأنه يعلم أنه لن ‏يتمتع بتلك الحياة الخالية من المرارة؛ طالما يظل في حالته المطبوعة بالنقائص (الإنسان ولد ‏ناقصاً يسعى للكمال، وكماله هو تحليه بالأسماء والصفات أو الأخلاق الإلهية من الحِلم ‏وكظم الغيظ والعفو والكرم والحب اللامشروط) إنه يستشف تلك الحياة وإذ ذاك يحاول ‏أن يتحسن لأنه يرغب بالوصول إليها، فضلاً عن ذلك ألا نرى كل يوم أمثالاً من هذه ‏الاختيارات؟ تقول جميع الأرواح بأنها خلال حالتها التجوالية تبحث وتدرس وتراقب ‏لتختار نوع حياتها، ونحن عندنا مثال من هذا النوع ‏ في الحياة الجسدية، ألا نسعى أحياناً ‏سنوات عديدة وراء الشغل الذي تختاره بإرادتنا لأننا نظن أن ذلك الشغل هو الأفضل ‏لمستقبلنا؟ وإذا فشلنا بذلك الشغل نعود ونسعى ورا غيره، وكل شغل نختاره هو مرحلة ‏من حياتنا أو جزء منها، ألا نمضي كل يوم من حياتنا في‏ البحث عما سنفعله في‏ الغد؟ ‏وإذن؛ ماذا تعني للروح الحيوات الجسدي المتوالية؛ طالما أنها مراحل أو أجزاء أو أيام من ‏حياته الأرواحية التي هي كما نعلم حياته الحقيقية؛‏ لكون الحياة الجسدية مؤقتة وعابرة. ‏من يكد بلا ملل ولا توقف طيلة حياته ليجمع ما يحتاج لراحته المستقبل أليس ذلك ‏الكد مجهوداً يفرضه على نفسه بقصد مستقبل حسن؟ والجندي الذي يعاني الشقاء ‏لإنجاز مهمة شائكة؛ والرجل الذي يقتحم مخاطر كبيرة سبيل العلم أو سبيل الشراء، ألا ‏تعني هذه الأمثال؛ شدائد تلقائية تقدم لهم مجداً وربحاً إن عادوا منها ظافرين؟ ليست ‏هناك حدود لما يتجرأ عليه الإنسان أو لما يعرّض نفسه إليه في‏ سبيل مصلحته أو مجده، ‏أليست كل المسابقات تجارب اختيارية يخضع لها الإنسان بقصد الارتقاء في المهنة التي ‏يختارها؟ لا يصل أحد إلى أي مركز اجتماعي سام في العلوم أو القنون أو الصناعة؛ إن لم ‏يجتز واحداً بعد الآخر من المراكز السفلى والتي هي تجارب أيضاً. هكذا نرى أن حياة ‏الإنسان هي صورة مطابقة تماماً للحياة الروحية، فنحن نجد فيها على نحو مصغر نفس ‏تقلبات الحياة بأسرها، فإن كنا خلال الحياة الأرضية نختار عادة التجارب القاسية سبيل ‏هدف عال؛ فلماذا تريدون من الروح الذى هو أكثر بصيرة من الجسد في الأشياء ويعتبر ‏الحياة الجسدية كحادث عابر لماذا تريدونه ألا يختار حياة شاقة ومتعبة ولكنها ستوصله ‏إلى سعادة أبدية؟ أما الذين يقولون لو كان للإنسان الحق في اختيار نوع حياته؛ لطلبوا ‏أن يكونوا أمراء أو أغنياء أو أصحاب ثروة طائلة، فهؤلاء كقصيري النظر الذين لا يرون ‏إلا ما يلمسونه؛ أو كأولاد الشوارع الذين إن سئلوا عن الصنعة التي يفضلون أن يشتغلوا ‏فيها، يجيبون صانع القطائف أو حلواني. على نفس النحو حالة المسافر وسط واد ‏عميق وكثيف الضياب؛ وهو لا يرى طول طريقه لا أوله ولا آخره، لكن بعد وصوله إلى ‏قمة الجبل يشمل حينئذ بنظره الطريق الذي اجتازه والطريق الذي ما زال عليه أن يجتازه، ‏فهو يرى هدفه والعقبات التي يجب عليه بعد التغلب عليها، ويستطيع حينئذ أن يُرتّب ‏بصورة أكيدة كيفية الوصول إلى الهدف. إن الروح المتجسد كالمسافر أسفل الجبل وعقب ‏تخلصه من الروابط الأرضية؛ يشرف على كل شي كالمسافر الذي بلغ القمة. إن هدف ‏المسافر هو الاستراحة بعد مشقة الطريق وهدف الروح هو الحصول على السعادة العليا ‏بعد الشدائد والتجارب. ‏

كتاب الأرواح 176 - 187



#عدنان_إبراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عودة الأرواح للتجسد.. لماذا؟ | 5
- عودة الأرواح للتجسد.. لماذا؟ | 4
- عودة الأرواح للتجسد.. لماذا ؟
- عودة الأرواح للتجسد.. لماذا ؟ | 2
- عودة الأرواح للتجسد .. لماذا ؟
- من دعاء الإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم
- من علوم الإمام أبي العزائم | 34 | أعمال رمضان
- من علوم الإمام أبي العزائم | 33 | درجات ومراتب الصيام
- من علوم الإمام أبي العزائم | 32 | حِكَم الصيام
- من علوم الإمام أبي العزائم | 31 | فضائل الصيام
- من علوم الإمام أبي العزائم | 30 | أسرار الصيام
- من علوم الإمام أبي العزائم | 29 | أسرار الصيام
- من علوم الإمام أبي العزائم | الطريق إلى الله | 28
- من علوم الإمام أبي العزائم | الطريق إلى الله | 27
- من علوم الإمام أبي العزائم | الطريق إلى الله | 26
- من علوم الإمام أبي العزائم | الطريق إلى الله | 25
- من علوم الإمام أبي العزائم | الطريق إلى الله | 24
- من علوم الإمام أبي العزائم | الطريق إلى الله | 23
- من علوم الإمام أبي العزائم | الطريق إلى الله | 22
- من علوم الإمام أبي العزائم | الطريق إلى الله | 21


المزيد.....




- القمة الإسلامية بغامبيا تختتم أعمالها بـ-إعلان بانجول- وبيان ...
- قادة الدول الإسلامية يدعون العالم إلى وقف الإبادة ضد الفلسطي ...
- مئات ملايين الدولارات.. واشنطن تزيد ميزانية حماية المعابد ال ...
- بعد مظاهرة داعمة لفلسطين.. يهود ألمانيا يحذرون من أوضاع مشاب ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تستهدف ميناء حيفا بصاروخ -الأرق ...
- يهود ألمانيا يحذرون من وضع مشابه للوضع بالجامعات الأمريكية
- المقاومة الإسلامية بالعراق تقصف ميناء حيفا الإسرائيلي بصاروخ ...
- المسيحيون الأرثوذوكس يحيون عيد الفصح وسط احتفالات طغت عليها ...
- الطوائف المسيحية الشرقية تحتفل بأحد القيامة
- أقباط مصر يحتفلون بعيد القيامة.. إليكم نص تهنئة السيسي ونجيب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدنان إبراهيم - عودة الأرواح للتجسد.. لماذا؟ | 6