أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - دور عصابات الملالي.. في قطع المياه ونشر المخدرات بين الشعب العراقي!؟















المزيد.....

دور عصابات الملالي.. في قطع المياه ونشر المخدرات بين الشعب العراقي!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7059 - 2021 / 10 / 27 - 15:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إيران تقطع الماء عن العراق.. وخيارات بغداد "محدودة"

الاثنين 12 يوليو 2021

مناطق واسعة في العراق تعاني من الجفاف

بعدما أعلن العراق رسميا أن إيران قطعت المياه عنه بشكل تام، شكك مراقبون في قدرة الحكومة المركزية في بغداد على التأثير في قرار طهران الأخير.

وكانت بغداد أعلنت، الأحد، أن إيران "قطعت المياه بشكل تام عن العراق"، ملوحة باللجوء إلى المجتمع الدولي في حال استمر الوضع.

وقال وزير الموارد المائية العراقي مهدي رشيد الحمداني إن "الإطلاقات المائية من إيران بلغت صفرا"، فيما أشار إلى "اتخاذ حلول لتخفيف ضرر شح المياه في محافظة ديالى" شرقي العراق.

واعتبرت خطوة إيران الأخيرة تجاوزا واضحا لكل القوانين والأعراف التي تُنظم حقوق الدول في الأنهار العابرة للحدود.

متى العودة إلى العراق؟

ومع ذلك، تبدو قدرة الحكومة العراقية محدودة في مواجهة إيران، فتوازن القوة السياسية والعسكري بين البلدين خاضعة تماماً لصالح الأخيرة.

الخطوتان الوحيدتان اللتان قام بهما العراق، كانتا شكليتان إلى حد كبير، إذ أرسلت وزارة الموارد العراقية مذكرة للجانب الإيراني، تطالبه بالالتزام بالبروتوكولات والاتفاقيات التي بين البلدين بشأن المياه المشتركة.

كذلك أعلن وزير الموارد المائية العراقية أثناء زيارته للمناطق التي أصابها الجفاف في محافظة ديالى العراقية جراء قطع إيران للمياه، بأن حكومة بلاده ربما تلجئ للمجتمع الدولي للضغط على إيران.

وفي المقابل، لم ترد إيران على خطوات العراق.

أخبار ذات صلة
شط العرب.. متنفس سكان البصرة في ظل أزمة الكهرباء
من حر لا يطاق لملوحة حارقة.. أهالي البصرة "يفرون" لشط العرب
إيران مقبلة على "أزمة نقص مياه" .. أرشيفية
شح المياه يهدد بإشعال حرب المدن في إيران
تركيا وإيران تقللان من مياه العراق النهرية
العراق يئن من "حرب المياه".. وصالح يكشف تداعيات الكارثة
إنشاءات سد أليسو التركي على ضفاف نهر دجلة.
تعطيش العراق.. سدود تركيا تضع بلاد الرافدين في دائرة الخطر

حاجة العراق الماسة من المياه

والعراق بحاجة ماسة لمياه أنهاره الإقليمية، فهو بلد شبه صحراوي قليل الأمطار، يعتمد في حاجات المائية السنوية على المياه المتدفقة من تركيا وإيران وسوريا.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصورة المعبرة عن الجفاف في العراق أرجو فتح الرابط
https://www.skynewsarabia.com/middle-east/1450740-%D8%A7%D9%95%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D9%82%D8%B7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%88%D8%AE%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%BA%D8%AF%D8%A7%D8%AF-%D9%85%D8%AD%D8%AF%D9%88%D8%AF%D8%A9

فيديو.. دون إعلان رسمي .. إيران تقطع المياه عن العراق بشكل مفاجئ
https://www.youtube.com/watch?v=F5Lvt-0BMrY


العراق يهدد إيران بمحكمة العدل الدولية لمنع تحويل مجاري الأنهار

الخميس 23 سبتمبر 2021

قرار تدويل الملف ضد إيران يأتي ردا على استمرار تجاوزات طهران وعدم تجاوبها.

في ديالى تحوّلت الأنهار إلى سواق جافة

بغداد - اتهم وزير الموارد المائية العراقي مهدي رشيد الحمداني السلطات الإيرانية بالاستمرار في تجاهل مطالب بلاده وعدم التوقف عن تحويل مسار الأنهر وتعمد الإضرار بحصة العراق المائية.

وقال الحمداني إن العمل جار لرفع شكوى دولية ضد إيران بشأن حصص العراق المائية، رداً على استمرار تجاوزات طهران وعدم تجاوبها، مشيراً إلى بدء الإجراءات التي تحظى بدعم رئيس الوزراء لتدويل الملف ضد إيران بعد مخاطبة الرئاسات الثلاث ووزارة الخارجية.

وكشف وزير الموارد المائية العراقي عن “حشد كفاءات الوزارة من المختصين وبعضهم خارج الخدمة، لإعداد مذكرة حول تجاوزات إيران، من 8 صفحات أرسلت إلى وزارة الخارجية، تمهيداً لتقديمها إلى محكمة العدل الدولية”.

وأكّد الوزير على أنّ العراق “لم يتوصل إلى أي اتفاق مائي مع الجانب الإيراني؛ لأن إيران مازالت مصرّة على اتفاقية العام 1975″، مبيناً أنّ “إيران تتخذ من الاتفاقية حجة لمواصلة حفر الأنفاق وتحويل مسارات الأنهر”.

وقال إنّ “الجانب العراقي أبلغ إيران أن الاتفاقية المذكورة لا تعني تغيير مجاري الأنهر أو إنشاء وحفر أنفاق، فلا يحق لإيران وفق الاتفاقية التي تريد البقاء عليها بأن تتصرف مثلما فعلت بتحويل مجاري أنهر الزاب الأسفل وسيروان، وقطع الحصص التي يجب أن تصل إلى العراق”.

وتراجعت الإطلاقات المائية القادمة من إيران نحو العراق إلى ما دون نسبها في فترات الجفاف، بعد أن قامت إيران بتحويل مسار الكثير من الأنهر منها الزاب الأسفل.

وحفرت إيران ثلاثة أنفاق لتحويل مجرى نهر سيروان إلى بحيرة داخلية، أحدها يقع على بعد عشرين كيلومتراً فقط من الحدود العراقية.

وأصبح واضحا أن قطع إيران لمياه الأنهار عن العراق يتم وفق خطة حكومية بدأت منذ عام 2003، حيث أقدمت السلطات الإيرانية على قطع المياه عن أكثر من 42 رافدا وجدولا موسميا كانت تغذي الأنهار والأهوار في العراق، أهمها أنهار الكرخة والكارون والطيب والوند والزاب الصغير وسيروان، وآخرها نهر هوشياري الذي يغذي محافظة السليمانية.
مهدي رشيد الحمداني: إيران تتعمد الإضرار بحصة العراق المائية بتحويل مسار الأنهار

وأقر معاون وزير الزراعة الإيراني السابق علي مراد أكبري بأنه “سيتم قطع حوالي سبعة مليارات متر مكعب صوب الحدود الغربية والشمالية الغربية العراقية بأمر من المرشد الأعلى، وتخصيص مبلغ ثمانية مليارات دولار لوزارتيْ الطاقة والزراعة للتحكم بحركة المياه”.

وأضاف أن هذه الكميات من المياه ستستخدم في ثلاثة مشاريع رئيسية في البلاد، في خوزستان (الأهواز) وإيلام.

وسبق أن أعلن الرئيس العراقي برهم صالح عن تضرّر سبعة ملايين عراقي -من نحو أربعين مليونا- من “الجفاف والنزوح الاضطراري” بسبب نقص المياه.

وقال في كلمة بمناسبة اليوم العالمي للبيئة “ملف المياه يستوجب حوارا صريحا وبناء بين العراق وتركيا وإيران وسوريا يستند على مبدأ عدم الإضرار بأي طرف، وتحمل المسؤولية المشتركة”.

وبسبب حجم الكارثة البيئية في العراق حذرت منظمات دولية من الآثار السلبية على الحياة في البلد.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://alarab.co.uk/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D9%85%D8%AD%D9%83%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AF%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B9-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%86%D9%87%D8%A7%D8%B1

فيديو.. إيران تقطع الماء عن العراق.. وخيارات بغداد "محدودة
https://www.youtube.com/watch?v=o4RlC84mPSE


المخدرات الإيرانية تغزو العراق والسلطات عاجزة عن السيطرة على حدودها

الأربعاء 14 أغسطس 2019

ميليشيات عراقية موالية لإيران تحكم سيطرتها على نقطة للتبادل وتستخدمها للتهريب

سجل تدفق المخدرات الإيرانية إلى العراق، رقماً قياسياً خلال العام الحالي، ما دفع ببغداد إلى إغلاق معبر حدودي مع إيران.

أمر فوري بالإغلاق

فقد أصدر رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي، أمراً فورياً بإغلاق منفذ "سومار- مندلي" في محافظة ديالى عند الحدود مع إيران، في حين ذكر مسؤولون محليون أن "السلطات العراقية فقدت سيطرتها على هذا المعبر لصالح مجموعات مسلحة".

وكان هذا المنفذ مغلقاً لمدة طويلة، قبل أن يُعاد تشغيله قبل أربعة أعوام، لتسهيل عبور الإيرانيين الراغبين بزيارة العتبات الشيعية المقدسة في العراق، لكنه تحول في الفترة الأخيرة إلى أكبر بوابات التهريب.

خلاف عراقي- إيراني

ووفقاً لقانون "هيئة المنافذ الحدودية" في العراق، فإن هذا المعبر يجب أن يقدم خدمات ثانوية، وأن تمتنع كل من بغداد وطهران عن استخدامه لأغراض التبادل الواسعة، بسبب وجود معبر رئيسي في مكان قريب، لكن ما حدث هو تحويل معبر "سومار- مندلي"، إلى قناة رئيسية لنقل المخدرات الإيرانية إلى العراق.

وعلمت "اندبندنت عربية"، أن "الجانب العراقي خاطب نظيره الإيراني بشأن ضرورة إعادة تقييم الإجراءات الأمنية في معبر (سومار- مندلي)، قبل اتخاذ قرار إغلاقه، لكن طهران لم تتعاون".

تهريب المخدرات

تقول المصادر العراقية إن "إيران تتعاطى مع هذا المنفذ على أنه رئيسي، لذلك ترسل عبره كميات كبيرة من السلع، بينما يعتبره العراق ثانوياً، لذلك لم يضع فيه أجهزة لكشف المتفجرات والمخدرات ووزن البضائع والسلع".

وأضافت المصادر أن السلع الإيرانية المرسلة عبر هذا المنفذ، تحولت خلال الأشهر الأخيرة، إلى أداة لتهريب المخدرات إلى العراق بكميات كبيرة.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.independentarabia.com/node/48481/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%BA%D8%B2%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D8%A7%D8%AC%D8%B2%D8%A9-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B7%D8%B1%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AD%D8%AF%D9%88%D8%AF%D9%87%D8%A7

فيديو.. المخدرات الآتية من إيران تغرق العراق
https://www.youtube.com/watch?v=bnTO0uWOlrg


اكتشف أكبر عملية تهريب مخدرات من إيران إلى العراق

روجي كرد: اعداد وتحرير:

اعلنت مخابرات الجيش العراقي امين خالح ، الخميس 15 تشرين الاول ، ضبط 19 شاحنة تحتوي على مئات الالاف من المخدرات التي تم تهريبها الى العراق من ايران. وبحسب وسائل إعلام عراقية ، كانت الشاحنات تسير من طرق جانبية في محافظة ديالى العراقية للتهرب من الرسوم الجمركية وتم إيقافها على نفس الطريق.

تأتي أنباء انتشار تهريب المخدرات من إيران إلى العراق في الوقت الذي انتقد فيه مسؤولون حكوميون إيرانيون بشدة تأثير عقوبات الحكومة الأمريكية على واردات المخدرات والمواد الخام إلى إيران في الأشهر الأخيرة. وقال علي رضا وهاب زاده مستشار وزير الصحة لموقع ركنه ردا على النبأ: "من غير المرجح أن تكون عقاقير خاصة" في هذه الشحنات و "بحسب ما تم الإعلان عنه تم شراء هذه الأدوية من الصيدليات. " وألقى باللوم على اختلاف أسعار الأدوية بين إيران والعراق في عمليات التهريب وقال: "تهريب المخدرات يحدث في إيران منذ سنوات عديدة".

على مر السنين ، كانت هناك تقارير عديدة عن تهريب المخدرات من إيران إلى العراق ، بما في ذلك المخدرات النادرة. قال بهروز بنيدي ، عضو البرلمان ، لموقع روفيداد 24 في 31 نوفمبر / تشرين الثاني 1998 ، إن تهريب المخدرات "منظم بالكامل" وأن المهربين يؤجرون وثائق تأمين المواطنين لشراء المخدرات المحلية وتهريبها إلى العراق. وبحسب هذا العضو في البرلمان العاشر ، بلغ الاتجار بالمخدرات ذروته في سبتمبر 1997 وتسبب في نقص الأنسولين في إيران.

من جهة أخرى ، وردت أنباء عن تهريب أدوية مستوردة. ولم تذكر التقارير متى تمت مصادرة الشاحنات أو عدد المشتبه بهم الذين تم اعتقالهم ، لكنها وصفتها بأنها "أكبر عملية تهريب مخدرات". وبحسب ناشطين اقتصاديين ، لأن الأدوية المستوردة تدخل البلاد بسعر 4200 تومان ، يقوم بعض الأشخاص بتهريب الأدوية المستوردة وبيعها بأسعار العملات الحرة في الدول المجاورة ، وهذا الفارق في السعر له حافز كبير لتهريب المخدرات من إيران إلى دول أخرى. لأنها خلقت العراق وأفغانستان وسوريا. أدى الفساد في نظام الرعاية الصحية في إيران إلى العديد من الحالات المثيرة للجدل في السنوات الأخيرة.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www-rojikurd-net.translate.goog/fa/%DA%A9%D8%B4%D9%81-%D8%A8%D8%B2%D8%B1%DA%AF%E2%80%8C%D8%AA%D8%B1%DB%8C%D9%86-%D8%B9%D9%85%D9%84%DB%8C%D8%A7%D8%AA-%D9%82%D8%A7%DA%86%D8%A7%D9%82-%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D9%88-%D8%A7%D8%B2-%D8%A7%DB%8C/?_x_tr_sl=fa&_x_tr_tl=ar&_x_tr_hl=ar&_x_tr_pto=nui,s

فيديو.. حزب الله وميليشيات تابعة لإيران ضالعة في رواج المخدرات بالعراق
https://www.youtube.com/watch?v=FVUuGX6_yxI



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفوائد المذهلة للفلفل الأخضر الحلو والجزر!
- بين اغتيال الباحث العلماني الايراني.. وفشل اغتيال الكاتب الب ...
- الفنانة الكبيرة هدى حسين.. ملكة مسرح الطفل
- دور الأهبل بايدن والرئيس التركي.. في إطالة عمر عصابات الملال ...
- كومبري فييخا.. نموذج من البراكين التي تمحي جزراً وتكونها!؟
- المجرمان نصراللات وخامنئي.. يدعمان جرائم ميلشيات الحوثي!؟
- معدل الاستحمام.. من الأربعينات القرن الماضي إلى القرن ال21
- استغلال المذهب والدين.. للتستر على الدعارة وفعل المشين!؟
- من فتاة مدغشقرية رشيقة.. إلى قرود مدغشقر الساحرة!؟
- الجلاد خامنئي.. زعيم مافيا الاختطاف والسجن والإعدام!؟
- بين فوائد بذور الچيا (الشيا).. وأضرار فرقعة الأصابع!؟
- دور عصابات أمل وحزب الشيطان.. في إثارة القلاقل والحروب في لب ...
- يا أستاذ حسن خليل غريب.. من كان بيته من زجاج لا يرمي الناس ب ...
- الأهبل بايدن يعيش في قلق.. وتصريحاته حبر على ورق!؟
- أبوالقاسم لاهوتي.. الشاعر الايراني الذي ترجم الشاهنامة إلى ا ...
- من نزيهة الدليمي العراقية.. إلى نجلاء بودن التونسية!
- وفاة الرئيس الايراني.. الذي عارض ظلم وبطش الخميني!؟
- بعد أفول الاستعمار البريطاني.. تنافس بين الاستعمار الأميركي ...
- من تربية البلابل والحمام.. إلى الكاسِكو والحمام والكلاب!
- زلزال يهز عرش فيسبوك وإنستغرام وواتساب!/2


المزيد.....




- فعل فاضح لطباخ بأطباق الطعام يثير صدمة بأمريكا.. وهاتفه يكشف ...
- كلفته 35 مليار دولار.. حاكم دبي يكشف عن تصميم مبنى المسافرين ...
- السعودية.. 6 وزراء عرب يبحثون في الرياض -الحرب الإسرائيلية ف ...
- هل يهدد حراك الجامعات الأمريكية علاقات إسرائيل مع واشنطن في ...
- السودان يدعو مجلس الأمن لعقد جلسة طارئة الاثنين لبحث -عدوان ...
- شاهد: قصف روسي لميكولايف بطائرات مسيرة يُلحق أضرارا بفندقين ...
- عباس: أخشى أن تتجه إسرائيل بعد غزة إلى الضفة الغربية لترحيل ...
- بيسكوف: الذعر ينتاب الجيش الأوكراني وعلينا المواصلة بنفس الو ...
- تركيا.. إصابة شخص بشجار مسلح في مركز تجاري
- وزير الخارجية البحريني يزور دمشق اليوم للمرة الأولى منذ اندل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - دور عصابات الملالي.. في قطع المياه ونشر المخدرات بين الشعب العراقي!؟