أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم محمد مجيد الساعدي - أَزْرَق أَزْرَق














المزيد.....

أَزْرَق أَزْرَق


قاسم محمد مجيد الساعدي
(Qassim M.mjeed Alsaady)


الحوار المتمدن-العدد: 7033 - 2021 / 9 / 29 - 11:41
المحور: الادب والفن
    


قاسم محمد مجيد

ليس للعنوان صلة بالفلم الشهير ( أَزْرَق أَزْرَق ) وعيون ممثلته الشهيرة هوليا , العيون التي كانت تسحرني , كما سجلته هذا الوَهّم مخيلة مراهق
*****************

ليست لي خصومة مع أي إله حتى لو كان من تَمْر أو أو جِبْس أو حتى من خشبِ الابنوس

*** *******

السَعد مثل المخلوقات البحرية التي تأتي الى السطحِ لتلقي نظرة

******

بنقرِة بطرفِ الاصبع حظرت من كانت جدائلها حتى خصرها مشبوكة بالخرز
************
ان تتجول مع اولئك المهرجين فانت ستكتب السطر الأول من الهزيمة
وتخدع نفسك انك تكتب لاستئصال شظايا النكبات وأنت تعيش بأقنعة الاخرين !!

***************
اليوت الشاعر العظيم
( لنذهب اذا ًانت وانا
عندما يتمدد المساء في وجه السماء
كمريض مخدر على الطاولِة )
**********
برايتون عندما اعلن البيان الاول للسريالية في عام 1924 اصر على القدرة العظمى للحلم
لكن اين هي أحلامنا التي رسمت ظلالا على الحيطانِ دون أطراف وبلا وُجوه
******
نشر الاستاذ مؤيد البصام على صفحتِه في الفيس عبر فيها عن آلَمَه لما اصاب المشهد الثقافي من بؤس
( الساده اصحاب المكاتب والمراكز الثقافية
وصلتنا دروع وشهادات شكر وتقدير
بأسعار مناسبة
احجزوا كمياتكم قبل نفاذ الكمية ...
وكتب ايضا ( من غرائب الاحتيال لتدمير الثقافة في العراق، قلبوا الآية بدلا أن يدفعوا مكافأة للكاتب على نشره، صار يشكرهم لانهم ينشرون له)

*****************
اسوأ اللحظات , أن تلعن الحب ولكي تشفى منه تماما
- تطلق النذور
- وتضع الحناء على بابِ الجامع
- بل وتشعل شمعة تحت تمثال السيدة العذراء

*******
الشاعر اليمني عبد الله الحضري كأنه يختصر محنتنا وهذا الترقب لفجر جديد
( كل فجر يمّر فجر كاذب – فمتى يأتي الفجر الذي لا يكذب )

******
هل ثمة حجة وصاية على شاعِر ينتابه أحساس بأن ألعالم بأسره يطاردهُ

********
ليست مجرد مواساة متواضعة بل أنها أسست لأسطر ألنعي في مسقِط رأس الحزن بلاد سومر
فكلكامش بعد مقتل انكيدو رثاه قائلاً ( انت ضائع في الظلام – ولا تستطيع ان تسمعني )

***************
اولئك ليسوا على ما يرِام
- المغفلون
- ومن الزمن أدارظهره لهم
- ومن ذبحته الظنون المغلفة بعلب بلاستيكية
- ومن في دفتر العطار ضمن قائمة المديونين
- وساحر هاوٍ , لا يستطيعُ أخراج حمامة من القبعِة



#قاسم_محمد_مجيد_الساعدي (هاشتاغ)       Qassim_M.mjeed_Alsaady#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة
- في نصفِ جملة
- رسالة مختصرة
- حِين يُخيم الظلامُ
- ماكتبته قبل سنوات
- فِي المَقبرةِ القاطِع السادِس
- لَيسَ ذنبُ الوهْمِ وحْدَه
- على باب الفيس
- لا هدنة
- جِيْنات رَجُلٌ بَدائيّ
- ظلموه لعبدالحليم حافظ
- حَظر
- حين تستيقظ الذاكرة من النوم
- مرايا
- في الفيس الغصة في القلب توثق لحظاتنا
- الفنان حبيب علي (( هذا يا حب جايني تحجي عليه ))
- زعلان الاسمر لعارف محسن
- الكتابة سرا-
- مره ومره لرياض احمد
- تنويعات لونية هاربة


المزيد.....




- تحية لروح الكاتب فؤاد حميرة.. إضاءات عبثية على مفردات الحياة ...
- الكاتب المسرحي الإسرائيلي يهوشع سوبول: التعصب ورم خبيث يهدد ...
- من قال إن الفكر لا يقتل؟ قصة عبد الرحمن الكواكبي صاحب -طبائع ...
- أروى صالح.. صوت انتحر حين صمت الجميع
- السعودية تخطط لشراء 48 فدانا في مصر لإقامة مدينة ترفيهية
- هل يشهد العالم -انحسار القوة الأميركية-؟ تحليل فالرشتاين يكش ...
- التمثيل النقابي والبحث عن دور مفقود
- الفنان التونسي محمد علي بالحارث.. صوت درامي امتد نصف قرن
- تسمية مصارعة جديدة باسم نجمة أفلام إباحية عن طريق الخطأ يثير ...
- سفارة روسيا في باكو تؤكد إجلاء المخرج بوندارتشوك وطاقمه السي ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم محمد مجيد الساعدي - أَزْرَق أَزْرَق