أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عماد عبد اللطيف سالم - عن ظاهرة القَشْمَرَة وبُنية التَقَشْمُر في العراق














المزيد.....

عن ظاهرة القَشْمَرَة وبُنية التَقَشْمُر في العراق


عماد عبد اللطيف سالم
كاتب وباحث

(Imad A.salim)


الحوار المتمدن-العدد: 7030 - 2021 / 9 / 26 - 14:39
المحور: كتابات ساخرة
    


عن ظاهرة القشمرة وبُنية التقشمر في العراق


جماعة "تطبيع" أربيل يقولون : "إتقَشْمَرْنا" .
جماعة "قاطِعوا الإنتخابات" يقولون : "ديروا بالكم تتقَشْمَرون ، وتروحون تنتخبون" .
جماعة " لا تغيير بدون المشاركة الكثيفة في الإنتخابات" يقولون : "ليقشمروكم، ومتروحون تنتخبون".
جماعة "مدري منو" يقولون : "لا تأمنوا لأمريكا.. تره تقشمركم ، وبعدين تتخلّى عنكم ".
جماعة "مدري وين" يقولون : " الدول تهمها مصالحها ، وساعة الساعة متشتري القشامر مالتها بنعال" .
أُمّي تقول : "يَوَلْ ليش إنتَ وأخوتك ، تبقون قشامر مال نسوانكم" .
يُقالُ أنّ أحد المُطربين "الطاكَين" يتدرّبُ على أداء اغنيةٍ عنوانها "عراق القشامر" ، وقد ينالُ عليها تكريماً رفيعاً.
يبدو أنّ "القشمرة" تختزِلُ وعينا هنا في العراق .. عائلةً ، و وطناً وشعوباً وقبائلَ وجماعات.
أيها العراقيّونَ "المفتحين باللبن" دائماً ، وفي أحلك الظروف ..
إنْ لم تكونوا "قشامرَ" حتّى الآن ..
رجاءاً .. لا تتقشمرون .



#عماد_عبد_اللطيف_سالم (هاشتاغ)       Imad_A.salim#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدولة التقليدية والدولة المُوازية: ترتيبات وتنظيمات المرحلة ...
- التنمية والنمو والناتج بين زعماء المافيا وزعماء العصابات
- يعرفني في بغدادَ الليلُ فقط
- ليس لهذا تحدثُ الأشياءُ لي
- الفيسبوك و أبو جهل .. و حبلٌ من مسَد
- قبلَ مُنتصفِ الليلِ بدقيقة
- يافطات و برلمان و مونيكا
- ننتَخِبُ مَنْ ، وكيف ، ولماذا ؟
- لا ضوءَ في هذه الليلة
- النفطُ يُخفي العيوب
- الأكاذيب العظيمة .. في العراق العظيم
- قاموسُ الكلماتِ المُريبة
- عن التجنيد الإلزامي القديم في العراق الجديد (2)
- كائناتُ الوقتِ السابقِ، في آخرِ العُمْرِ هذا
- أنا و طالبان والولايات المتّحدة الأمريكيّة
- الحياةُ حياة .. ولا شيء آخر
- إشكاليّات تقديم الحلول للإقتصاد المأزوم في العراق المأزوم
- الإقتصاد العجيب والأسباب العجيبة في العراق العجيب
- عادات القراءة بين الأطفال و الشباب في العراق
- الهروب الأخير من فيصل الثالث


المزيد.....




- انطلاقة قوية لفيلم الرعب -ويبنز- في أميركا بإيرادات بلغت 42. ...
- الجبّالية الشحرية: لغة نادرة تصارع النسيان في جبال ظفار العُ ...
- فنانون وكتاب ومؤرخون أرجنتينيون يعلنون موقفهم الرافض لحرب ال ...
- سليمان منصور.. بين الريشة والطين: إبداع مقاوم يروي مآساة وأم ...
- أمير تاج السر: أؤرخ للبشر لا للسلاطين والرواية تبحث عن الحقي ...
- العودة إلى زمن (المصابيح الزرق) لحنّا مينه.. علامة مبكرة من ...
- حسين الجسمي يحيي -ليلة من العمر- في الساحل الشمالي وليلى زاه ...
- أنطونيو بانديراس في عيده الـ65: لن أعتزل التمثيل
- مقهى -مام خليل-.. حارس ذاكرة أربيل وقلبها النابض
- بمشاركة 300 دار نشر.. انطلاق -معرض إسطنبول للكتاب العربي- في ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عماد عبد اللطيف سالم - عن ظاهرة القَشْمَرَة وبُنية التَقَشْمُر في العراق