أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد حسين يونس - أحلامي المحبطة ..(( البردية المجهولة ))















المزيد.....

أحلامي المحبطة ..(( البردية المجهولة ))


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 7021 - 2021 / 9 / 16 - 09:21
المحور: الادب والفن
    


في يناير 2011 كنت قد أعددت لإعادة نشرأربع مجموعات قصصية كتبتها من 1968 .. حتي بداية التسعينيات ..و لذلك جهزت لها مقدمة بعنوان ( حديث ما قبل البداية ) أوضح فيها منهجي في كتابة القصة
.. و لكن للأسف .. لم تتحقق محاولتي بعد أن حجب إعصار 2011 كثير من الأمور و أحبط العديد من الخطط .
اليوم سأقدم علي عدد من الحلقات .. كل من ((حديث ما قبل البداية ))و أخر قصة كتبها .. بعنوان (( البردية المجهولة )) ....
كجزء من المجموعات التي لم تر النور حتي بعد عقد أغبر من الزمان .. فقد فيه الإبداع طريقة و تاة ..بعد تحكم قوى الأمن و الجيش في كل مداخلة و مخارجة ..و تجريم المبدعين .. و طردهم من ساحة الرأسمالية الطفيلية .
(( حديث ماقبل البداية ..
المجموعات الاربع – التالية من القصص .. ترصد الاحداث التى صاحبت هزيمة الطموح القومى للرئيس عبد الناصر بعد عام 67 .. وتداعيات إنقلاب الرئيس السادات فى زمن لاحق على مفردات النسق الذى شكل ملامح الحقبه الناصريه .
والمجموعات – هذه – التى بين ايدينا تنتمى من حيث الشكل والبناء لتلك الموجه التى قادها الدكتور يوسف ادريس ومن اصطلح على تسميتهم بكتاب الستينات الذين خرجوا بالادب والفن المصرى الى حدود الحداثه الغربية وما بعد الحداثه من تأثيرات على البناء القصصى واللغة الشعريه وتجاوز المألوف .
ولأن نشر الطبعات الاولى من هذه المجموعات جاء متأخرا حتى بداية الثمنينات من القرن الماضى بعد ان تغيرت المقاييس لصالح المباشره والسرد والحبكه المصطنعة ..لذلك لم تقرأ فى حينها إلا بواسطة عدد محدود من المثقفين الذين لازالوا مخلصين لتقاليد وقياسات فن العقدين السابقين للنشر .
وهكذا .. فالكاتب الذى تضرر من هزيمة يونيو 67 وعجز عن التواؤم مع مجتمع ما بعد الاستسلام او نقده اختار ان يقدم رؤيته لما حدث وتصوره للمستقبل من خلال شكل قصصى اقرب للقصيده او اللحن التى تترك لدى المتلقى انطباعات واحاسيس تختلف من شخص لأخر وقد تدفع البعض الى التفكير وتفكيك الاحداث ثم اعادة تركيبها بما يناسب تصوره الخاص ليصبح شريكا إيجابيا فى صناعة العمل الفنى .
الغموض ... الرموز المثيولوجيه ... السحر ... كسر المألوف كلها او بعضها ادوات استخدمها المؤلف فى اغلب قصصه مما اكسب اعماله طابعاً خاصاً ورؤيه ابعد من الحدث نفسه فى محاوله لأعادة صياغه حاضره من اجل استكشاف الآتى ..
فالكاتب من خلال قصصه التى يخلط فيها الواقع بالحلم .. والماضى بالمستقبل .. والممكن بالمستحيل .. حاول ان يستشف مصير مجتمعه بعد تغييرات سياسيه حاده أدت الى خضوع اقتصادى وفكرى لقوى خارجيه .. ولقد اصاب عندما أشار لدور امريكا واسرائيل المحتمل فى تعطيل أى تطور إيجابى لمجتمعه .. كما أصاب عندما أشار لخطورة زحف الفكر الاصولى واسره للعقل الجمعى المصرى .. وجانبه التوفيق عندما عول على اليسار التنويرى لأحداث تغييرات ايجابيه فى مجتمعه بعد ان أظهر المستقبل انسحاق تنظيماته العلنيه والسريه فى آله الانفتاح الساداتى .
فى المجموعتين الثالثة والرابعة .. وضح انحيازه لتراث القدماء من المصريين من حيث لغتهم وطقوسهم وديانتهم واساطيرهم واصبح يلجأ لتمثلهم فى قصصه كمعادل لفقدان الذات الحاضره والهويه التى صاحبت المد الاصولى وتحلل المجتمع بعد الانفتاح الطفيلى على الغرب .
فى المجموعة الثالثة نجد بعض المحاولات لمحاكاة اسلوب القدماء سواء من ابناء الفراعنه او من الاجيال التالية التى حفظت الكتب المقدسه للديانات الابراهيمية الثلاث .
فى المجموعه الرابعه .. كان قد امتلك اللغة التى صيغت بها اداب القدماء فجاءت قصصه تحمل طابعهم المصرى القديم المتأثر بترنيمات مزامير داود وحكم سليمان ونشيد الانشاد وإيقاعات قصار السور القرآنيه فى تكامل مع ما توصل إليه العلم من بناء معرفى عن العالم والوجود .
البرديه المجهوله – التى تنتهى معها رحلة القص لدى المؤلف – حملت الاجابه المعاصره على الاسئلة الميتافريقيه التى طرحها الانسان من خلال اساطيره القديمه جلجامش وايزيس والالياذه أو غيرها من ابداعات تالية مثل جحيم دانتى .. وذلك فى صياغة حديثه مغلفه بثوب سحرى مثيولوجى يعيد فيها المؤلف صياغة النمط الحضارى للبشر وعلاقتهم بالكون فى رحله طويله ذات ملامح لا تخطئها عين القارىء المهتم بمفردات التراث المصرى القديم .
المجموعات الاربع التى يعاد طبعها معا حرص كاتبها – قبل ان يجمعها فى كتاب واحد لجيل الابناء والاحفاد ليتعرفوا عليه كقاص بعد ان عرف لديهم كروائى او مفكر او مترجم وهو يرجو ان يكون الجهد الذى بذل فى صياغتها وتجميعها مصدرا لمتعة فنيه وحافزا لنشاط فكرى قد يؤدى بالمتلقى الى مزيد من الدراسه والمناقشه والفحص وارتياد مجالات فكريه لم يطرقها من قبل وحينئذ سيكون قد نال نعم الجزاء))

((البردية المجهولة)).. (الجزء الأول )
دراسة على نصوص مصرية قديمة ترجمة وتحقيق
الدكتور المهندس / محمد ابراهيم امين
استاذ علم المصريات " السابق " بمعهد الدراسات الشرقية جامعة شيكاغو
على الرغم من أننى لست من المتخصصين فى علوم المصريات إلا أننى استسمح القارىء الكريم – لأسباب لن تخفى على فطنته – فى أن أقدم لهذه " الورقة " العلمية بالغة الاهمية التى عثر على نصوصها وترجمها عن الهيروغليفية .. بل ودفع حياته ثمناً لها .. استاذ المصريات المصرى الأصل الدكتور / محمد ابراهيم امين .
والدكتور محمد امين – كما كنا ندعوه – ربطتنى به صداقة وطيدة بدأت منذ اليوم الاول لتزاملنا فى الصف التمهيدى لقسم العمارة بكلية الفنون الجميلة .. ولهذا قصة .. فلقد حاول معيد الرسم النظرى – وهو الاستاذ الفنان طه الشريف عميد كلية الفنون الجميلة الحالى – أن يختبر إمكانياتنا الفنية فطلب أن يرسم كلاً منا اسكتشا لموضوع يختاره بنفسه .. بعد فترة بدأ يتحرك بين الصفوف فى الاستوديو يرقب إنتاجنا حتى وقف أمام لوحتى مبدياً اعجاباً متحفظاً بما رسمت .. كنت أحاول أن استحثه ليزيد من عبارات الاطراء الضنينة .. عندما وضع أحدهم لوحته فوق لوحتى فجذب انتباه المعيد الذى لم يعد يتحفظ فى إظهار إعجابه .. وتجمع حولنا كل زملاء الدفعة يصخبون ويكيلون له عبارات الاستحسان .. عندها قال بصوت غليظ عريض يتعارض مع جسده الضئيل وقامته القصيرة " أوز ميدوم عن نقش مأخوذ من مقبرة رع حتب الاسرة الرابعة"
فى ذلك الوقت تنازعتنى عاطفتان إحداهما الغيرة الشديدة والحنق على تصرفه غير المتحضر والأخرى الاعجاب بدقة وجمال الرسم الذى صوره من الذاكره .. هذا الشخص الغريب الذى ربطتنى واياه صداقة دامت لثلث قرن هو الدكتور المهندس/محمد ابراهيم يوسف امين استاذ وعالم المصريات النابهة الكفء المشهود له بين الاوساط العلمية بأنه أحد الثقاة فى العلوم والدراسات المثيولوجية الشرق أوسطية القديمة .
تخرج الدكتور محمد امين من كلية الفنون بالقاهرة عام 1960 مهندساً معمارياً .. وعندما كلفوه – كعادة ذلك الزمان – جاء تكليفه على الهيئة العامة للآثار المصرية .. فأثار ذلك سخطه وحزنه فقد كان يود – كما قال فى حديث له مع مجلة النيوزويك " أن يعمل مصمماً معمارياً يشارك فى تطوير اساليب الانشاء ليصنع توافقاً مرناً بين ما هو حديث وما نعتبره تراثاً لشعبنا عبر مراحل تاريخه الطويل " .. وهكذا أصبح مشاكساً مثيراً للمتاعب حتى أن رؤساءه حاولوا التخلص منه بنفيه الى النوبة ليصاحب بعثة أثرية أمريكية حضرت الى مصر بتكليف من اليونسكو لتسجيل وتصوير الآثار التى ستتعرض للغمر أسفل مياه بحيرة السد العالى .
صاحب صديقنا بعثة الآثار هذه لثلاث سنوات قال عنها إنها السنوات التى غيرت مجرى حياته فقد استهوته الآثار وبهره المنهج والاسلوب .. والصبر والجدية والدأب .. التى يتعامل بها علماء الغرب مع مابين ايديهم من كنوز حضارية .
خلال هذه الفترة تقدم للحصول على دبلوم معهد الآثار – وكان قد أنشىء حديثاً – فأصبح من أوائل خريجيه ثم سافر – بمعاونة رئيس البعثة التى رافقها – الى الولايات المتحدة الامريكية حيث التحق بمعهد الدراسات الشرقية بجامعة شيكاغو ونبغ فى فك اسرار الهيروغليفية وتعلم معظم لغات الشرق الاوسط القديمة وحصل على الماجيستير فى تحليل نقوش مقابر النوبة – التى شارك فى تسجيلها – وعلى درجة الدكتوراه فى آداب العصر الصاوى ومقارنتها بأسفار عبرية سابقة للتوراه .
عاد صديقنا الدكتور محمد امين الى وطنه ولكنه لم يجد – كعادتنا- إلا التجاهل والانكار فغادره مهاجراً ليعمل بنفس الجامعة التى تخرج منها كأستاذ مساعد للمصريات. هذا هو ملخص المسار العلمى والوظيفى الذى كنت أعرفه عنه عندما تقابلنا منذ خمس سنوات – على التقريب – فى فندق كتراكت بأسوان.. عندها .. كان يرأس بعثة امريكية جاءت بمنحه مشتركة بين جامعته وشبكة تليفزيون يابانية لتصور تحت الماء – بأجهزة بالغة التعقيد والتقدم - نفس الآثارالتى شارك فى تسجيلها فى صدر شبابه لرصد
التغييرات التى حدثت بها نتيجة لغمرها أسفل ماء البحيرة .. فى ذلك الوقت كان يقول أن " رزق الهبل على المجانين " .. يعنى حيلاقوا إيه .. ثم تراجع بعد ذلك وقال إنهم قد وجدوا مفاجأة ولكنه رفض التصريح بأكثر من ذلك .
جرف تيار الحياه كل منا لمساره .. حتى سافرت منذ عامين فى رحلة عمل الى نيويورك .. وكان من الطبيعى أن أتصل من هناك برفيق صباى .. فعلمت أنه ينزل بمستشفى للامراض العصبية والنفسية حيث يعالج من اكتئاب حاد .. ورغم بُعد المسافة بين نيويورك وشيكاغو ورغم علمى بمدى الاهتمام الذى سيلقاه فى المستشفى إلا أننى زرته هناك للاطمئنان – فقد كان رحمه الله غير متزوج أو لديه ابناء – ولكنه قابلنى بجفاء غير متوقع لدرجة أننى أنهيت الزيارة سريعاً نادماً ... ولكن قبل مغادرتى للمكان استدعتنى طبيبته المعالجة بعد أن عرفت أننا أصدقاء منذ الصبا (!!) لمناقشتى فى حالته ومعرفة بعض المعلومات الخاصة بماضيه ..
قالت : إن صديقى يتخيل أن هناك من يطارده وأن تليفونه وبريده مراقبان – وهو شىء لا يمكن حدوثه فى امريكا على حد قولها – وهو يرفض الحديث معها بصفتها واحدة من عملاء الصهيونية العالمية لمجرد أنه عرف مصادفة أنها يهودية الديانة .. وهو لا يمس طعاما لم يذقه غيره من قبل .. ولا يختلط بالنزلاء ويرفض تناول الادوية ويقاوم الشفاء ويحتفظ بشكل دائم بمجموعة من الاوراق كتبها باللغة العربية – حتى لا يفهمها غيره – لا يفارقها حتى فى دورة المياه .. ثم طلبت منى أن ألاطفه واساعدها فى الحصول على تلك الاوراق وترجمتها لها فربما تفيد علاجه .
عندما صارحته بما طلبته طبيبته – وقد كنت لا استطيع أن أفعل غير هذا – أهتاج وردد نفس المعلومات بأنهم عملاء للصهيونية العالمية ولأكثر فروعها رجعية وتعصباً وعنفاً والتى تسمى " التلمودية" .. وأنه شبه محاصر معتقل وانهم يودون اغتياله وتدمير أبحاثه التى لن يفرط فيها مهما حدث .
بعد فترة وجيزة استعاد هدوءه وعاد لطبيعته ثم اقترح أن أستبدل معه اوراقه بأوراق أخرى بحيث يظلون على وهمهم بأنه يحتفظ بها فيأمن غدرهم .. وفى نفس الوقت ينقذ أبحاثه بتهريبها بعيداً عن ايديهم .
فى بعض الاحيان يتغلب الحدس على العقل .. الحدس قال أن صديقى فى أزمة .. وهكذا هربت أوراقه الى الوطن .. ولم أقرأها كوعدى له .. بل – أعترف- لم آخذها مأخذ الجد .. ونسيتها .. حتى بلغنى خبر وفاته أثناء علاجه بالصدمات الكهربائية من حالة اكتئاب نفسى شديد .. فقرأتها وعندها تبينت لماذا تم اغتياله ..لقد دفع صديقى حياته ثمناً للعلم والحقيقة .
كان صديقى الدكتور المهندس/ محمد ابراهيم امين يفجر من خلال أوراقه هذه كماً هائلاً من المسلمات القديمة الراسخة .. ويطرح علينا فروضاً جديدة – رغم أنها قادمة من بداية الزمان – لتثير جدلاً واسعاً ونقاشاً قد يحتدم لأجيال عديدة مقبلة حتى تجد ما يدعمها أو ينفيها أو كما قال صديقنا المشترك الدكتور/ سيد الفضل عميد معهد الدراسات المصرية بفيينا " إننا أمام كشف مثيولوجى مذهل يفوق فى قيمته ما أظهرته اكتشافات أرشيف تل العمارنة عن الآتونية .. لو صح ما جاء به " .
أخذت أوراق صديقى هذه عرضتها على دور نشر مختلفة فى كل مرة كانوا يرحبون بنشر أعمال للدكتور محمد أمين .. ولكن بعد أن يراجعها مستشاروهم يعيدونها لى مرة اخرى معتذرين .. حتى قرأها الاستاذ / سعد سعيد البعلبكى فقال إن الافكار التى جاءت بالمخطوطات والدراسات المصاحبة لا يوجد ما يماثلها او يدعمها فى أدبيات الديانة المصرية القديمة المنشورة حالياً ... وإن كانت خطوطها الاساسية تبدو كما لو كانت صحيحة .. وهى إما أن تكون فتحاً لخط فكرى مطمور قد يتأكد بعد ذلك باكتشافات
حديثة .. أو نتاجاً لعقل يستوعب جيداً فلسفة ولغة القدماء .. ثم أقنعنى بأننا يجب ألا ننصب من انفسنا أوصياء على الفكر وأن نطرح هذه الاوراق " للرأى العام وليرى كل قارىء فيها ما يريد أن يراه .
والآن صديقى الغالى المرحوم الدكتور المهندس/ محمد ابراهيم يوسف أمين إن أوراقك رأت النور .. ورسالتك فى طريقها الى من يرعاها – رغم اغتيال " التلمودية الحديثة " لك – وانا على ثقة – رغم معارضة آخرين – بأن ما خطه قلمك لم يكن أبداً أضغاث أحلام وإن طلابك ومريديك سوف يكملون ما بدأت فإلى روحك الطاهرة أقدم هذا الجهد المتواضع عسى أن تهدأ فى مرقد غربتك ولعلك تغفر لى جهلى وقلة ثقتى بك عندما تركتك بين الذئاب لتنهشك .
صديقك
نستكمل القص ( الجزئين الثاني و الثالث ) قريبا



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إشاعة (الخوف) .. إنجازكم الأعظم .
- السقوط في حبائل صندوق الدين(3 ) .
- السقوط في حبائل صندوق الدين (2)
- السقوط في حبائل صندوق الدين
- الاكابر.. وصناعة الطبقة العليوى.
- أمريكا و جيوش التوابع .
- عايزين (إستكاروس) يا حكومة .
- وكان فضله علي بلدى عظيما
- مكارثية سيادة الفريق ( كامل الوزيرى )
- يوم تحول الحلم لكابوس 3 يوليو 2013
- كن جريئا في إعمال عقلك ( مراد وهبة )
- قراءة في كتاب لتوماس مونرو
- الخنوع و الفتونه وجهان لعملة واحدة
- الطغيان (الشرقي) .. و العمران .
- ثمان سنوات مرت علي بيان 3 يوليو 2013 .
- تسلط الجيش علي الشعب.. فهزم
- المشكلة أننا لا نلعب .. بجد
- من ناصر للسيسي خراب و سقوط .
- الشدة السيساوية .. قادمة لا محال
- لا كرامة لمتنبيء بين قومه


المزيد.....




- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد حسين يونس - أحلامي المحبطة ..(( البردية المجهولة ))