أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين يونس - عايزين (إستكاروس) يا حكومة .















المزيد.....

عايزين (إستكاروس) يا حكومة .


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 6985 - 2021 / 8 / 11 - 09:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بغض النظر عن ما إعتقدة الأجداد و أمنوا به و نشروه بين الابناء و الأحفاد .. عن ما يحدث للإنسان بعد وفاته .. و أنه ينتظرة نعيم مقيم أو عذاب دائم ..يتوقف علي سلوكياته أثناء تواجده حيا علي الأرض .
فإن كون الموت هو نهاية تواجد الكائن الحي علي هذه الأرض .. واقع لا يمكن .. بعقلنا الحالي .. و علمنا المحدود ..معارضته.. أو التملص من حقيقة حدوثة ..
ما يجرى بعد أن تحرق الجثة أو تأكلها الضوارى .. أو تقتات عليها الأسماك .. أو تنهي تواجدها بكتريا الهدم و الكائنات غير المرئية التي تفسخها .. و تعفنها .. و تعيش عليها .. لانعرفه علي وجه اليقين ..
فلم يعد من الموت كائن ما يحدثنا .. عن ما عاينة .. و لم يستطع علم البشرأن يخترق الحجب .. ليقول لنا شيء يخالف ما نعرفة .. أى إختفاء علامات الحياة و التواجد للمتوفي .. و توقف أجهزته عن العمل .. وأنه لم يعد يشعر أو يملك رد فعل لما يدور حوله من تقسيم ممتلكاته بين الورثة أو الأغراب.
الموت كما نراه يوميا يحدث للحيوان و النبات و الإنسان ..هو توقف الكائن عن الحيوية أو السلوك الطبيعي
هذا الواقع لم يتغير منذ بداية تواجد الخلية الوحيدة علي الأرض من ملايين السنين حتي اليوم ....أى .. أن نهاية الحياة ..هي الموت .
و مع ذلك .. ينسي البعضهذة الحقيقة أو يتناساها في زحمة الصراع علي السلطة و المال .. ويتجاهل أنه مهما طال العمر فسينتهي .. بنفس الطريقة التي تحدث لجميع كائنات الأرض.

تعريف الموت علميّا ((بأنّه توقّف الكائنات الحيّة نهائيا عن القيام بأيّ نشاط وظيفي حيوي كالتنفّس والأكل والشرب والحركة والتفكير))

أى هو عكس الحياة .. و هما ( أى الموت و الحياة ) منذ اليوم الأول للتواجد .. متلازمان ..و متصارعان ..و لا يمكن فصلهما .. فالحياة متضمنة الموت..و هو يدور حولها كامن في ملايين العوامل .. التي تجعل من تنفس الكائن الحي مخاطرة .. و عدم تناولة الطعام أو الشراب مخاطرة .. و عبورة الشارع مخاطرة .. و تعاملة مع الأخر مخاطرة .... و حتي تفكيرة .. و تعبيرة عن رايه .. مخاطرة .. وعندما لا يخرج السموم التي بداخلة مخاطرة .. و عندما يتعرض للبرد القارص أو الحر الشديد .. دون حماية مخاطرة .

الإنسان منا يعيش بشكل مستمر في خطر طبيعي أو من صنع البشر .. و قد يفقد حياته لاتفه سبب .. (شربة مياة )..أو معارضة ديكتاتور يختال بقوته .. و مع ذلك هو مستمر يعيش .. دون أن يعوقه حجم المخاطر التي تحيطة من كل جانب .

يخرج الأستاذ (سعد) مسرعا ليلحق بالمترو الذى سينقله لمقر عملة .. زوجته تطلب منه .. أن يأخذ معه كيس القمامة ليرمية في الصندوق المخصص لذلك .. يشيح بيده و يمضي دون رد .
(تامر) .. يسرق مفاتيح عربة والدة .. و يقودها في طريقة للجامعة و هو يفكر في صديقته التي لم تحدثة منذ إسبوع ..
فجأة يرن جرس التليفون .. الملقي بإهمال علي الكرسي المجاور بالرنة المخصصة لصديقته .. يسرع ليمسك بالتليفون .. تنحرف عجلة القيادة .. في يدة يصدم الأستاذ سعد .. يموت .
كم الصدف .. التي في هذه القصة ..لا يمكن تجاهله .. الأستاذ سعد لو سمع كلام زوجته .. كان سيتاخر دقائق .. عندما يخرج للشارع .. سيجد حادثة (تامر) ضرب الست ( تماضر) بعربته .. وسينظر بسرعة لهم ثم يسرع للحاق بالمترو .
سيناريو أخر .. صديقة (تامر) لم تطلبه .. إلا عندما وصل إلي مكانه .. فلن تحدث حادثة ..
سيناريو أخر .. أبو (تامر) إستيقظ مبكرا فلم يستطع (تامر) .. سرقة مفاتيح السيارة .. فذهب للكلية بالمواصلات العادية .
سيناريو أخر ..( تامر) أصطدم بعامود النور بدلا .. من سعد أو تماضر .. و كسره ..فسقط فوق العربة .. و مات بصعق الكهرباء .
الاف .. بل ملايين .. السيناريوهات .. قد تحدث .. خلال دقائق من عمر البشر تغير من مصيرهم و حياتهم .. مهما كانت الأحتياطات.. فهي لا تخفي أننا نعيش في حالة من العشوائية و الفوضي التي لا يمكن التحكم فيها .. مهما بالغنا في التخطيط أو الحرص .
بل إذا تأملنا في نشأة الكون و حركته .. و المخاطر .. التي يواجهها كوكبنا الأزرق .. فسنتعلم إن الفوضي و العشوائية و الصدف هي التي تحكم الكون بأكملة .
شاهدت بالأمس فيلما عن الكارثة التي حلت ببيروت في العام الماضي ..و كيف تركت الدولة بإهمال غير مسئول ..لمدة ست سنوات قنبلة ذرية (2750 طن نترات الأمونيوم ) في المخازن الحكومية.. مع عدم فهم لخطورة مثل هذه المواد ..
فتسبب عامل أخر ( قيد التحقيق ) في انفجار يوازى في قوته قنبلة هيروشيما أو نجازاكي .. وقتل 200 مواطن ..و شرد نحو 300 ألف شخص بعدما باتت منازلهم غير قابلة للسكن. كما تسبّب بخسائر اقتصادية تتراوح بين 6,7 و8,1 مليارات دولار.
إنها مجموعة من الصدف .. و القرارات الخاطئة أو المتأمرة .. التي تنتهي بتهديد حياة الاف الأسر التي عاشت في خطر لسنوات دون أن تدرى

إنه نفس السيناريو الذى تدور تفاصيلة في بلدنا .. لقد قررت القيادة العسكرية الممثلة للرأسمالية الطفيلية .. بناء مفاعل ذرى في ( الضبعة ) بمصر .. و أوكلت الإشراف علية لنفس الرجل الذى يعجز عن إدارة السكة الحديد و منع القطارات من الخروج عن القضبان ..
فهل سنكرر نفس السيناريو الذى حدث في بيروت .. بأن نضع قنبلة نووية بجوار المدن المسكونه و ننتظر أن لا ينالها الإهمال و سوء التقدير .. الذى يصاحب قرارات أولو الأمر في أقطارنا المنكوبة بالمنطقة .
خلال مائة الف سنة عاشها الإنسان ( العاقل ) علي الأرض كانت مهمته الوحيدة هي السيطرة علي العشوائية التي تحيطه من كل جانب .. و تحويل الفوضي لنظام .. و التعرف علي الظواهر التي يراها و يلمسها و لا يعرف مسبباتها .
المحاولات الأولي للبشر للفهم إستغرقت الأف السنين و كانت تتصف بالبدائية .. فقد عزوا كل ما يرونه حولهم لقوى خارجية تسيطر و تحرك .. تؤذى .. و تفيد
و في تخبط بين عبادة الأجداد و الطوطمية و سيطرة الأرواح المسالمة و المعادية .. عاش الإنسان في رعب مستسلما لنفوذ الشامانين .. و السحرة .. و رجال الدين .
كان البشر في ذلك الزمن يكونون منظومة فكرية تختلط بكائنات غامضة يواجهونها .. بالسحر و طقوس الكهان .. تدور أساطيرها .. حول الموت .. و ما سيحدث بعدة .
حكايات المصريين و البابليين .. و الكنعانيين .. مختلطة بما أنتجه الفرس و الهنود .. و أبناء الشرق الأقصي .. تستحق التأمل .. لقد كان البشر .. يبحثون خارجهم عن أسباب وجودهم و فنائهم و يرجعونها إلي أسباب تعلو علي الطبيعة ( ميتافيزيك ) أو فوق التفكير .
ولكن كما يصيب الموت الكائنات الحية .. فهو يصيب الأفكار .. لقد جاءت المحاولات التالية .. مع العلم .. لتقضي علي التوجهات الميتافيزيقية .. التي عاشت لقرون علي أرض الحضارات القديمة ..و ليتوقف البشر عن ترديد مقولات الأجداد .. عن السماء و الأرض و البحار و الكواكب ..و يتعرفون تدريجيا علي الكون .. و نشأته .. و سلوكه .. و ثقوبه السوداء .. و صراع المجرات .. و ولادة الشموس .. و حركة السيارت في عشوائية مربكة من مفردات الكون .
اليوم لا يوجد إلا أعداد محدودة من البشر .. لا تذهب للطبيب عندما تمرض .. أو تتعلم في اروقة المعابد و كتاتيبها .. و أصبح الناس عندما يموت فرد يسألون ( من إيه ؟ ).. بعد أن كانوا يصمتون أمام جلال الموت .
عندما يخطر في بالي أنني قد تجاوزت الثمانين .. و لازلت أعيش .. أرى أنني من القلائل الذين عاشوا لهذا السن .. ففي العصور الأولي .. كان الإنسان بسبب المخاطر و الجهل .. لا يتجاوز العشرين .. ثم مع العلم و تقدمه .. بدأ متوسط سن البشر في إزدياد ..
و كلما كان الإنسان يعيش في بيئة صحية .. كلما زاد متوسط الأعمار .. إنه الغذاء دون معاناة .. و الماء النظيف متوفر .. و أماكن للحياة مكيفة الهواء في الصيف و الشتاء . . و مستشفيات للعلاج و إجراء العمليات .. و علم يقوده خلال رحلة حياته حتي لا يقع في المحظور .. و أدوات تسهل علية حياته ..
و لكن يبق الموت .. نهاية لكل حي .. يتمناها المستضعفين .. و يبعدها سكان المناطق الأكثر تقدما .
الحياة الكريمة .. هي التي تفرق بين الفريقين ..تلك التي يتعلم فيها البشر كيف يعيشون .. دون خوف .. أو بقدر قليل من الخوف ..و يموتون بعد أن يؤدوا دورهم في .. تقدم البشر .. و تمهد الطريق لتغلبهم علي المجاهيل التي كانت تؤرقهم و تلجئهم للميتافيزيقيا و شطحاتها .
عندما أستمع لشياطين الإعلام في بلدنا .. و هم يصورون للمصريين الفقراء الضعفاء .. المستسلمين لقوى الشر من عسكر و كهان .. أن الحياة الكريمة .. هي تلك المشاريع التي تزيد ثروات الأغنياء .. و تلق بأعباءها علي الفقراء .. أبتسم
(( إفرحوا يا فلاحين.. الحكومة تستهدف بيع غاز إسرائيل مرتفع السعر لكم و توصيله إلى 4 ملايين وحدة سكنية في أكثر من 4500 قرية،.بعد أن تم رفع قيمته بمقدار 1200 % )).
و(( إرقصوا علي سعدكم حيمدوا لكم خطوط "الألياف الضوئية" من أجل شبكة اتصالات متقدمة،)).
و(( يا بختكم يا ولاد الإيه يا محظوظين حيجيلكم شبكة إنترنت فائق السرعة،م وصلتش القاهرة و الأسكندرية)).
و((سيقومون باستحداث مجمعات زراعية وحرفية تدخلكم ضمن منظومة الإقتصاد الرسمية.))
((زغردوا يا بنات حيبقي عندكم نقطة شرطة .. و وحدة جباية ..و قناة توزيع اصناف البضائع الراكدة))
هذا هو جزء من الإبتلاء الذى نعيشة كمصريين .
غير مقتنع بأن حكم العسكر المباشر .. أو الذى يقوم علي إكراه أخرين علي الطاعة .. يستطيع القيام بتنمية مجتمعية..أو تأتي من خلفة فائدة إلا لطبقة رفيعه من التابعين .. الذين يهمهم دوام الحال علي ما هو علية .
العسكر كما عاشرتهم سطحي التفكير .. عندما تأتي لجان التفتيش علي التدريب .. يقومون بدهان وجهات المعسكرات بالجير .. و بردورات الطريق بالأبيض و الأسود .. و غسيل الطرق .. و رفع العلم علي السارى .. و التفتيش علي الجنود بأنهم يرتدون أوفرولات نظيفة .. و حالقين شعرهم ..و كاتبين يفط .. تمجد في نظام الحكم و الحكام . .
اللجنه التي تقوم بالتفتيش تعلم أن هذا الوضع مؤقت .. و أنه يوم في السنة و يعدى .. و مع ذلك تبدى رضاها .. و سعادتها .. سيناريو معروف يطبق منذ زمن عبد الحكيم عامر ليوم الزيارة .
هذا هو ما يفعلونه الأن ..عندما يزور الرئيس القائد للمشاريع و الإنجازات .. لقد أصبح لدينا شركات متخصصة .. في تزويق البوصة لتصبح عروسة .. حتي في الجنازات التي يحضرها سيادته ..
دائرة خداع واسعة تمنع المشاهدين من معرفة الحقائق .. و أن كل هذه الزينة ورق .. سيطير بعد الزيارة .
هل يفكر هؤلاء الذين تمتليء خزائنهم بأموال مثل هذا (الشو الممرض ) .. في أنهم يلعبون دور غير إيجابي .. في تحقيق مسيرة البشر ..
هل السيدة التي حصلت علي المدالية الذهبية من ضرب أخرى .. تستحق أن يطلق إسمها علي محور أو كوبرى .. و تحصل علي مليون و نصف جنية .. في حين أن العلماء و الدارسين و الذين يفيدون البشرية .. يبحثون عن قروش لتمويل .. أبحاثهم ...
لماذا لم تطلق أمريكا أسماء العشرات من الحاصلين علي مداليات نفس الحدث .. علي الشوارع و الميادين.. لان العلماء و الفلاسفة .. هم من يمثلون الأولية لدى أمه تبغي الريادة .
غريب فكر القيادة السياسية في مصر عن موضوع التنمية المجتمعية .. و عن وجهة نظرها خلال السنوات السبع الماضية عن معني الإنجازات ..التي تجعل منا (أغلب المصريين ) تعساء يحسدون الموتي علي نجاتهم من طوفان الإنجازات التي افقرتهم .
عندما سأل مسئول .. أحدهم و هو رجل في الثمانين (( عايز إيه يا والدى ))
رد الاخر.. الحمد لله مستورة .. كل ما أريدة أن أن أرحل عن الدنيا دون ألم أو معاناة ..
رد المسئول .. إعطوه جرعة (إستراكوس) .. ستموت في ثوان .. دون أعراض أو الم .
أغلب المصريين يريدون (إستراكوس) .. يا حكومة.. علشان يخلصوا من جورك و ظلمك و ضرائبك و جباتك .. و ديونك .. و العيشة اللي تقصر العمر.



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وكان فضله علي بلدى عظيما
- مكارثية سيادة الفريق ( كامل الوزيرى )
- يوم تحول الحلم لكابوس 3 يوليو 2013
- كن جريئا في إعمال عقلك ( مراد وهبة )
- قراءة في كتاب لتوماس مونرو
- الخنوع و الفتونه وجهان لعملة واحدة
- الطغيان (الشرقي) .. و العمران .
- ثمان سنوات مرت علي بيان 3 يوليو 2013 .
- تسلط الجيش علي الشعب.. فهزم
- المشكلة أننا لا نلعب .. بجد
- من ناصر للسيسي خراب و سقوط .
- الشدة السيساوية .. قادمة لا محال
- لا كرامة لمتنبيء بين قومه
- الإنسحاب من التواجد في مجتمع فاشل
- أكاذيب و دجل في أخبار الكهان
- أسئلة و أجوبة عن الكون(2 )
- أسئلة و أجوبة عن الكون
- تأملات مصرية.. في قضايا مصيرية .(( جزء 3من 3 ))
- تأملات مصرية.. في قضايا مصيرية .(( 2 / 3 ))
- تأملات مصرية.. في قضايا مصيرية .(( جزء 1 من 3 ))


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين يونس - عايزين (إستكاروس) يا حكومة .