أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمد حسين يونس - أمريكا و جيوش التوابع .















المزيد.....

أمريكا و جيوش التوابع .


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 6994 - 2021 / 8 / 20 - 10:03
المحور: المجتمع المدني
    


في نهاية أربعينيات القرن الماضي و أثناء و بعد الحرب العالمية .. و ندرة الإحتياجات .. و المضاربة في الأقوات ..ظهرت طبقة من المستفيدين جنوا أرباحا طائلة باقل جهد ..ونمت ثرواتهم بالتجارة في مخلفات الحرب من معدات و سيارات مستعملة و ما تركه جنود الجيوش المتصارعة خلفهم .. بحيث هجروا الطبقات الدنيا التي جاءوا منها .. و أصبحوا ما يطلق عليهم ( أغنياء الحرب )
معظم هذه الثروات جاءت عن طرق غير شريفة .. مثل خدمة قوات الإحتلال ( تجار القرنص ) ..أو المضاربة في الأسواق .. أو شراء منتجات الأرياف بأسعار منخفضة و بيعها بأخرى مبالغ فيها .. أو إستغلال النفوذ و الرشوة .. أو التجارة في المخدرات و الدعارة و البلطجة في الكابريهات.و الترفيه عن الخوجات .
الكسب السريع ( النقود السهله ) .. أكسبت أصحابها ملامحا تميزهم من الوهلة الأولي .. فهم لديهم ولع بإظهار غناهم .... فاقتنوا العمارات.. واشتروا العزب والأطيان.. وأفخر السيارات و البضائع الترفيعية و الأثاث الغالي حتي لو كان ذوقه غث و متنافر .. و بالغوا في أصناف و كميات الطعام علي موائدهم ..و سكنوا في الأماكن التي تعيش فيها الطبقة الغنية .. و تكالبوا علي شراء الألقاب .. و مع ذلك فغناهم لم يخفي أنانيتهم .. و ضيق أفقهم عندما تتصل الأمور بمساعدة قومية أو فردية .
إنعكس وجود الأموال بين الأيدى الجاهلة غير المثقفة ..إلي تدهور جميع الفنون ( مسرح .غناء. موسيقي ) و سيادة غثاثة كبريهات روض الفرج و إمبابة و الأذواق السوقية في الملابس التي يرتديها ( محدثي النعمة )..و الموضوعات التي تشغلهم في أحاديثهم و تدور حول إسلوب كسب المال و التفاخر بالثراء
شاهدت هذا النموذج يتكرر في بلدنا مرتين أحدهما مع (إنفتاح السادات ) و صعود تجار المخدرات و الخردة من نوع( الحاج متولي ) . .و موظفي الحكومة المرتشين .. و سماسرة الشركات الأجنبية ..و من يوقعون عقود المقاولات و التوريدات .. و ينالهم من الحب جانب ..
والمرة الثالثة ..مع الإصلاح الإقتصادى ( للسيسي ) و إنجازاته التي كونت طبقة من الأغنياء الجدد الذين تكسبوا و راكموا المليارات و الملايين ..من المشاريع الوهمية الجدوى .. و إستنزاف الديون المتلتلة ...
هؤلاء سكنوا في مدنه الجديدة لهم ملاهيهم الفاخرة و الفاجرة .. و مصايفهم و مدارسهم و مستشفيات لا يقترب منها المفلسين من أمثالنا .
أغنياء الأربعينيات .. لم يضروا المجتمع .. لقد كانوا مسار تريقة.. و تم نقدهم بشدة في أكثر من فيلم سينمائي أو في الجرائد و المجلات. . وكان رسامو الكاريكاتير يرمزون لهم بالكروش الكبيرة فيسخر منهم العامة و الخاصة .
و لكن أغنياء السبعينيات أثروا كثيرا علي جميع نواحي الحياة ( فنون . ثقافة . تعليم . سكن . ملابس . إحتفالات ) بل و في العلاقات الإجتماعية و السياسية و الإقتصادية .. ليعلوا نموذج الفهلوى الكسيب الذى يتاجر في كل شيء ( عملة .عقارات .واسطة . تبوير الأرض الزراعية و تحويلها لمساكن . مخدرات . دعارة ..) و بإختصار كل ما هو غير قانوني أو مربح حتي لو كان الدين نفسة ( مسلم و مسيحي ) فلقد أثرى تجاره بأموال بلاد الجاز و البسطاء و المضللين و كونوا ثروات خيالية أنفقوها في التباهي بزواج الممثلات و الصغيرات .. و الإنفاق المبالغ فيه علي ملذاتهم .
أغنياء العقد الثاني من القرن الجديد أى بعد ثورة 2011 .. و نجاح الثورة المضادة في الإستيلاء علي الحكم .. جاءوا أغلبهم من مرتدى الزى الميرى أو عائلاتهم أو من يدورون حولهم و يرضخون لقيادتهم و تعاليمهم .
أغنياء بلدنا الجدد و لاول مرة .. يجلسون علي كراسي الحكم و يشكلون نوعا من الديكتاتورية العسكرية الأمنية تجعلهم يصدرون القوانين .. وينفقون الأموال .. و يخططون للتعليم و الصحة .. و يبنون المدن الجديدة .. و يسكنون القصور الفارهه .. و يتحكمون في لقمة العيش ..و الإعلام و الثقافة .. و العمل السياسي. دون أى مقاومة . .
و هكذا و لاول مرة منذ الحرب العالمية الثانية في منتصف القرن الماضي ..تحكم مصر الرأسمالية الطفيلية .. بعد أن كانت تعيش لعشرات السنين تحت مظلة رأسمالية الدولة ..الأمنية
و لان الراسمالية الطفيلية ( محدثة نعمة ) .. فهي تعاني من نقص شديد تجاه أباطرة بترول الخليج أو أغنياء أمريكا ..
لذلك هم يسعون لتحويل البلد العجوز المبتلي إلي دره من درر الخليج أو مانهاتن ..ولو عن طريق الديون .
أو إضطروا لإستيراد .. شعب جديد يليق بحكم صاحب المعالي .. حفظه اللة و صانة ديكتاتور مصر الأعظم .
الطبقة الجديدة الهشة .. التي تصعد فيها الأفراد و تهبط بكلمة من المسئولين .. يفتقدون لاى حس وطني و لا يعملون لصالح بلدهم أو سكانها بقدر ما يعملون لزيادة النفوذ و الثروة و إنتهاز الفرص .. و التمتع برفاهية الكومباوندات و منتجعات الساحل الشمالي , ..
و هم لا يكتفون ببعدهم عن أحلام الناس و مشاكلهم .. بل يخدعونهم و يصورن لهم ( عن طريق أجهزة الإعلام الفاسد المرتشي ) أن الطرق و الكبارى و القصور و المونوريل و القطار السريع و الأنفاق .. و تكريك قناة السويس.. صنعت من أجلهم ..
و أن البلاد لا تعاني من الكورونا مثل باقي الخلق بفضل حكمة القيادة الرشيدة ..أو من إنخفاض مستوى التعليم و تدهوره ميراث السنين يحاولون تغييرة .. و أن تجربتهم الرائدة .. و إنجازاتهم .. أصبحت نماذج تدرس .. في معاهد و جامعات و محافل العالم .


و هكذا رغم التطور العالمي الذى جعل التدفق المستمر للمعلومات.. عن طريق وسائط الإتصال الحديثة والقنوات الإخبارية المتعددة ..بحيث يستطيع من يمتلك أكثر من لغة أن يشغر بأن العالم (بحق ) قريته .. يلم بما يحدث في كل بقاع الكون المعروف..حتي لو تم علي بعد الاف السنين الضوئية في الفضاء .. إلا أنها ( أى المعلومات ) في نفس الوقت مضللة ..فلقد ركبها الأقوياء و أشاعوا من خلالها .. موجات .. كاسحة تمثل رغباتهم .. و مساراتهم .و أساليب تحكمهم فيما يشبه غسيل المخ الجماعي .. للشعوب .
لذلك فالدنيا في لحظة ما تصبح شديدة الضيق .. بحيث لا تحتملها أعصاب شابة أو شاب في الثانوية العامة في قرية بعيدة أو كفر يفتقد لمطالب الحياة الأساسية .. فيمرض أو ينتحر محتجا علي ما إخترعه عباقرة وزارة التعليم.. من أساليب دراسة و تقييم منقولة بسطحية عن مجتمعات أخرى .. لا تناسب شكل ومستوى الحياة في بلدنا .. ولا قدرات الطلاب الذهنية و أهلهم المادية .
حزنت و أنا أتأمل الطريق الضيق الوحيد للتعليم المنتهي بالثانوية العامة ..الذى رسمته الحكومة لابناءنا .. وعليهم أن يسيروا فيه خاضعين مستسلمين لخطط ما يدعي أنه تطوير و تغيير .. و إلا ضاع مستقبلهم ..و كبتت أحلامهم ..و لاقوا من زبانية الإعلام و الدروشة المصفقين لكل ما تفعله السلطة البائسة .. ما لا يتناسب مع العنت و الجهد و الإذلال و الفقد الذى لاقوه بين السناتر و المدارس العاجزة و المدرسين الجشعين الجهله .
في اليونان قصة شهيرة عن شخص مهووس .. كان يستضيف المسافرين .. و يمنحهم سريرا للبيات .. إذا كان الضيف أطول من السرير قطع الأجزاء الزائدة من ساقيه .. و إذا كان أقصر .. مطه... ليتناسب مع سريره ..هذا هو ما يحدث لنا علي كافة الأصعدة
لقد أعجب شخص ما وجد نفسه فجأة علي رأس السلطة ..فأصبح نافذ القدرة .. بلباس حديدى معروض في فاترينه البنك الدولي و صندوق الدين .
فقرر أن يرتديه أبناء الشعب المصرى.. غصبا و قهرا حتي لو قطع أو أضاف أجزاء لاجسادهم
نجد هذا القهر في نظام إقتصادى جالب للفقر و التميز الطبقي .. و الديون .. و المذلة و المسكنة علي أغلب سكان هذا المكان ..
و في إسلوب تعليمي سقيم ..لا يصلح للبيئة غير المتطورة في مصر ..
والسعي نحو التحول إلي إسلوب التعامل الرقمي .. لشعب أغلبه يجهل القراءة و الكتابة ..
و تعمير و إنشاء مدن جديدة لا تناسب إلا أصحاب الملايين و المليارات .. و كبارى و طرق بنيت علي عجل من أجل فرض السيطرة الأمنية و سيظهر الزمن مدى سوء صنعها .. فضلا عن الفوضي و التوهان الذى تتسبب فيه .
إنها الديكتاتورية .. و ما تفعله بالمساكين المحكومين بالحديد و النار .. قهرا .. تنفيذا لمخططات مجهولة .. لم يناقشها الشعب .. و فرضت علية قسرا .. بل سميت بواسطة بهلوانات العصر .. إنجازات .
يبدو لمراقب بعيد لما يدور حولنا .. من خطط و مشاريع و تعديلات في النظم ..إن الحاكم .. يخجل من وطنه و من الشعب الذى يحكمه و يريد تغييرة من أجل أن يباهي الخلايجة .. و الأمريكان .. بعزبته التي حول المباني فيها من الطين اللبن إلي الطوب الأحمر و الخرسانة ... و روض المعدمين و المساكين الذين عانوا لسبعين سنة من إحتلال بريطاني ، تبعها سبعين سنة أخرى ..كان الحاكم المطلق فيها ضابطا محدود الذكاء و الخبرة.. فهبط بها إلي الدرك الأسفل من التخلف و العجز ..
الحاكم الذى وجد أن السرير واسع علي شعبه قرر أن يرهق المواطنين بالجباية .. و رفع الأسعار .. و كل وسائل نهب الناس .. و يفرتك في الثروات دون رقيب أو حسيب .. و يثقل كاهلهم بجبال من الديون ليتمتع هو بالقصور الفاخرة . .
هذا العالم الذى نعيش فية شديد الصعوبة في فهمة ..وهو أيضا شديد العدوانية و الضراوة في صراعة .. و نحن كبشر كائنات هشة ضعيفة كأفراد .. جعلها العقل و تراكم الخبرة و توارث التجربة كجماعات .. قادرة علي التدمير و التعمير .. البناء و الهدم .. التواجد في سلام .. و التواجد بعدوانية .. الفارق ..أن البعض منا يفهم مقدار ضئالة حجمة في مواجهة الكون .. فيصبح متواضعا حكيما مسالما باحثا مطورا ..
وأخرتأخذه العزة بالنفس و يصور له منصبه أنه القادر الذى لا يقف أمام إرادته عائقا أو تحقيق رغباته شيئا .. فيفسد حياتنا بمشاريعه و إنجازاته .. و ما يطلق علية تطويرالشعوب .. ليناسبنها السرير .. الأمريكي
لا يهمني كثيرا ما يحدث في أفغانستان .. و إنتصار طالبان ..فهي لن تكون أول دولة يحكمها الملالي .. و لا أخر دولة يسيطر عليها رجال الدين المسلحين بشكل مباشر ( باكستان . إيران .. تركيا ... قطاع غزة.) و عشرات الأنظمة التي يتحكم في مسارها رجال الدين بأفكارهم و سلوكياتهم ..(السعودية.. مصر .. العراق ..المغرب )..
و لكن علينا أن نفكر قليلا في العلاقة بين أمريكا و الأنظمة التابعة لها .. التي تصنعها و تزودها بالسلاح و الدعم و الرعاية .. ثم تستولي عليها التيارات الفاشيستية الدينية .
أمريكا ليست المحسن الأعظم .. و لا تهتم بتقدم شعب .. أو بتحسين قدراته علي التنمية .. بقدر ما يهمها .. كيف تحلب الشعوب .. وتتكسب منها .. و تستغلها .. و تكبلها بحكومات موالية ..سواء كانت فاشيستية عسكرية الطابع .. أو ديموقراطية .. تدين بالولاء و الأمن و التأمين للبيت الأبيض .
نرى هذا في أمريكا اللاتينية .. و جنوب شرق أسيا .. و الشرق الأوسط .. وفي أى مكان يتحرك قادته بإشارات.. الجالس علي عرش العالم .
أساليب السيطرة الأمريكية تختلف من شعب لاخر .. فهي مع ( كوريا و اليابان و المانيا و تركيا و إسرائيل ) تتحول لما يسمي بالإقتصاد المالتي ناشونال .. تكون القيادة فيه للمؤسسات الصناعية و التجارية الأمريكية .. و تجعل الرأسماليين .. المحليين .. بالأطراف في حاجة دائمة لدعم المركز
وفي دول ( أمريكا اللاتينية و جنوب شرق أسيا ) نهب مباشر بواسطة الشركات الأمريكية المتحالفة مع طبقة كومبرادورية موالية .... يترك لها الفتات
في ( الشرق الأوسط البترولي بالخليج والعراق و شمال إفريقيا ) ربط إحتياجات الأستخراج النفطي و النقل و التوزيع بالسوق و الدولار الأمريكي .. ثم إستنزاف العائد بفرض النمط الإستهلاكي عليها
أما في ( الشرق الأوسط غير البترولي .. مصر و السودان و الصومال .. و إثيوبيا و أفغانستان ). فتربطة بالمساعدات .. و الديون .. التي تنفقها طبقة حاكمة سفيهه علي مشاريع منخفضة الجدوى إن لم تكن منعدمتها .. مثل القصور ..
و بفرض حكومات هشة تتبخر عندما توضع في الإختبار ..و تتطاير أشلائها في مهب الريح مثل (السيد أشرف غني الأفغانستاني و حكومته و قواته المسلحة ) .. والذى سيتبع خطاه نماذج أخرى كرتونية ..نتصور أنها قوية و متماسكة في حين أنها تبني عرشها فوق قمة بركان ..قابل لقذف حممة و حرقها في أى لحظة ..

إن تجربة سيطرة القوات الأمريكية علي العراق .. و سرقة ثرواته .. و أثاره و بتروله .. لازالت لم تمح من الذاكرة .. تعلمنا أن رجال الدين ( أى كان دينهم ) ..و المرتزقة من العسكر .. هم أدوات المستعمر و وسيلته للحكم و السيطرة علي الشعوب الضعيفة .. التي لازالت تعيش علي معطيات القرن الثامن عشر و لم تتطور فكريا أو علميا أو إنسانيا .
وهكذا فدروس ما يجرى حولنا .. من أحادث .. إن لم نستوعبها فسيبقي رجال الدين.. و المرتزقه يمسكون بخناقنا .. لا يهمهم إلا أسلوب مراكمة ثرواتهم و نفوذهم و الحياة في رفاهية مبتذلة ( لاغنياء الحرب ) .. و من أجل ذلك يبيعون .. الرخيص و الغالي .. و يسلمون رقابهم للمستعمر و أدوات نهبه .. الواضحة و المستترة .
المصيبة يا سادة ..عندما يكون رجال الدين عسكر ( كما في طلبان ..و إيران و غيرها ) .. أو يكون العسكر من رجال الدين كما هو الحال في مصر . .
فإن الدعوة الدينية المسلحة تحول المجتمع إلي حظيرة أغنام .. لا تسمع فيه .. إلا التمجيد و التسبيح .. بقدرات الغاصبين و لطفهم و عنايتهم بالقطيع .. و أنهم هدية السماء .. لشعب جعان .. تزودة بأحدث ما يوجد في السوق من قطارات .. تفشل في صيانتها و تشغيلها .. فتتحول لخردة .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عايزين (إستكاروس) يا حكومة .
- وكان فضله علي بلدى عظيما
- مكارثية سيادة الفريق ( كامل الوزيرى )
- يوم تحول الحلم لكابوس 3 يوليو 2013
- كن جريئا في إعمال عقلك ( مراد وهبة )
- قراءة في كتاب لتوماس مونرو
- الخنوع و الفتونه وجهان لعملة واحدة
- الطغيان (الشرقي) .. و العمران .
- ثمان سنوات مرت علي بيان 3 يوليو 2013 .
- تسلط الجيش علي الشعب.. فهزم
- المشكلة أننا لا نلعب .. بجد
- من ناصر للسيسي خراب و سقوط .
- الشدة السيساوية .. قادمة لا محال
- لا كرامة لمتنبيء بين قومه
- الإنسحاب من التواجد في مجتمع فاشل
- أكاذيب و دجل في أخبار الكهان
- أسئلة و أجوبة عن الكون(2 )
- أسئلة و أجوبة عن الكون
- تأملات مصرية.. في قضايا مصيرية .(( جزء 3من 3 ))
- تأملات مصرية.. في قضايا مصيرية .(( 2 / 3 ))


المزيد.....




- الأمم المتحدة تطالب بتحقيق مستقل حول المقابر الجماعية في مس ...
- مخيمات واحتجاجات واعتقالات.. ماذا يحدث بالجامعات الأميركية؟ ...
- ألمانيا تعتزم استئناف التعاون مع الأونروا
- -طيور الخير- الإماراتية تُنفذ الإسقاط الـ36 لإغاثة سكان غزة ...
- إيران.. حكم بإعدام مغن أيد احتاجات -مهسا أميني-
- نداء من -الأونروا- لجمع 1.2 مليار دولار لغزة والضفة الغربية ...
- متوسط 200 شاحنة يوميا.. الأونروا: تحسن في إيصال المساعدات لغ ...
- -القسام- تنشر فيديو لأسير إسرائيلي يندد بفشل نتنياهو بإستعاد ...
- إيطاليا.. الكشف عن تعرض قاصرين عرب للتعذيب في أحد السجون بمي ...
- -العفو الدولية-: كيان الاحتلال ارتكب -جرائم حرب- في غزة بذخا ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمد حسين يونس - أمريكا و جيوش التوابع .