أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحمة عناب - أيُّها الظافرُ بِطَلِّ روحي














المزيد.....

أيُّها الظافرُ بِطَلِّ روحي


رحمة عناب

الحوار المتمدن-العدد: 7011 - 2021 / 9 / 6 - 09:34
المحور: الادب والفن
    


غنِّ لي
و جُدْ
فكلّ تغريدكَ في هواي
لمْ يكنْ تبذير
وابذل نفسك
في لذّةِ الحب
بإسرافٍ
واضرم فنون هواكَ
على شوقٍ
ينثرُ الندى
على طَلِّ روحي
دُرْ حولَ مدارِ القلب
قابَ شوقين
أو أدنى
كنجمٍ تائهٍ
يستقرُّ في نبضي
يا هلاكاً يدلفُ
القلاع سقوطاً
بُتُّ أرمق
تمزّق رسوخه
بعينِ ملاكٍ
يبرزُ معلّقاً في كلّ جهاتي
حفنة مِنْ حبٍّ مبرور
أدين بها
في اماد مجراتكَ
توّاقة
تحلّقُ
أشذّبُ بسكون ربتتها
ديني وايماني
أيا انعكاس الوجود
في عيونِ الكون
ما بالك .؟!! .
انّي ها هنا
سحراً ظافراً بكَ
و بكلَّ أثيركّ وبكلِّ تأويلِ
وحدي أستشعرُ صوتكَ الغيّاب
أدوّزن قافيته في شرود
ذهني وذاتي .....



#رحمة_عناب (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خذ بيدي
- كتبتك مخاضا شهي التكوين
- مَنْ يأخذني اليكَ
- للطريقِ ظلٌّ متكسر
- مراراً ..
- ياااااا خِلَ حرفي المجيد ..
- على أهبّة المساس ترتجف الزنابق
- أو تعلم
- يا لذة العيد
- السلام عليكِ غزة
- كينونةُ النهر
- يااا لهزيمتي .. !! .
- مقام الوحشة
- صريرُ الشوقِ يجهشُ ...
- رنَّة الوداع
- ديسيمبر
- وجهي .. صبحٌ مدلهم الشروق
- وجهي .. صبحٌ مللهم الشروق
- وجهي .. صبحٌ ملدلهم الشروق
- سهولُك الصاخبة تَتَرنَّح بِخمْرةِ عِطْري


المزيد.....




- كيف مات هتلر فعلاً؟ روسيا تنشر وثائق -اللحظات الأخيرة-: ما ا ...
- إرث لا يقدر بثمن.. نهب المتحف الجيولوجي السوداني
- سمر دويدار: أرشفة يوميات غزة فعل مقاومة يحميها من محاولات ال ...
- الفن والقضية الفلسطينية مع الفنانة ميس أبو صاع (2)
- من -الست- إلى -روكي الغلابة-.. هيمنة نسائية على بطولات أفلام ...
- دواين جونسون بشكل جديد كليًا في فيلم -The Smashing Machine-. ...
- -سماء بلا أرض-.. حكاية إنسانية تفتتح مسابقة -نظرة ما- في مهر ...
- البابا فرنسيس سيظهر في فيلم وثائقي لمخرج أمريكي شهير (صورة) ...
- تكريم ضحايا مهرجان نوفا الموسيقى في يوم الذكرى الإسرائيلي
- المقابلة الأخيرة للبابا فرنسيس في فيلم وثائقي لمارتن سكورسيز ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحمة عناب - أيُّها الظافرُ بِطَلِّ روحي