أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غيفارا معو - حوار مع الشاعرة الكوردية فدوى حسن















المزيد.....

حوار مع الشاعرة الكوردية فدوى حسن


غيفارا معو
باحث وناشط سياسي ,واعلامي

(Ghifara Maao)


الحوار المتمدن-العدد: 7001 - 2021 / 8 / 27 - 01:53
المحور: الادب والفن
    


مدينة الحب والجمال والثقافة قامشلو التي زودتها بمجداف القلم والابحار في عالم الكتابة لترسم لنا لوحات وجدانية عميقة وصور بيانية رائعة تغزل الكلمات لتصنع منها إنشودة رائعة انتقلت من كتابة يومياتها الى خواطر قصيرة تم الى نصوص وقصص قصيرة من خضم الحياة والواقعية تلمسنا في نصوصها بوحها الوجداني المتلون بانفعالات الواقع واردنا ان نغوص أكثر في تجربتها فبدأنا معها بالسؤال الاعتيادي ....


س1 _ من هي الشاعرة فدوى حسن .....؟

ج 1_ربما لايستطيع المرء التعريف بنفسه ، المحيطين به أقدر بذلك ، .. مازلت تلميذة في مدرسة الحياة أتعلم كل يوم درسا جديدا ، أبحث عن نفسي ، روحي هائمة تنشد السلام والمحبة وتنشر الخير ، أجد سعادتي في عيون من حولي
سر قوتي يكمن في ضعفي .
أهوى الشعر وأتذوقه ، أكتب ما أشعر به
أكتب الخاطرة والشعر الحر ، كوردية أبنة قامشلو مدينة الحب والسلام .
نلت الشهادة الثانوية و درست الأدب العربي وللأسف لم أكمل دراستي .. عملت كمدرسة في المدارس الإعدادية، درّست اللغة العربية بنظام الساعات ،.تفرغت للإهتمام بأسرتي و تربية أولادي وتدرسيهم .
ام لأربعة أولاد و جدة ، حفيدتي هي النور لعيني والفرحة لقلبي
أعاني من الغربة أشد معاناة ، تركت وطني وضاع تعب عمري كله لأبدأ من الصفر هاهنا وسميت لاجئة في خريف عمري .

س2 _ كيف كانت بدايتك مع الكتابة؟

ج2_بدايتي مع الكتابة كانت من خلال كتابة يومياتي ، كنت أحرص على كتابتها يوميا، وبعض الأسطر ترد لي ك إلهام ..وتلك الأسطر كانت بمثابة البوح تثقل كاهل القلب وتؤرق الروح وما أن تدون ترتاح النفس ...
قرأت للمقربين مني بعضها لاقت اعجابا كبيرا ووصفوها بأنها خواطرا جميلة
كتبت أول قصيدة لي في السابعة عشر من عمري سبقتها بعض القطع النثرية ..وكتبت وأبدعت خلال دراستي الجامعية ، قرأت نصوصي في ملتقيات أدبية لاقت اعجابا وتشجيعا من الحضور .

س3 - لكل شاعرة طفولة رافعة بالحب و الشوق، فما هي أبعاد طفولة الشاعرة فدوى حسن وكيف كان اللقاء بكراسة الشعر ؟

ج3 _ أبعاد طفولتي هي أبعاد مدينتي الجميلة قامشلو بكل مافيها من جمال، بحاراتها ونهرها الوحيد وتآلف سكانها ، لوحة فسيفساء بديعة
ترعرعت في حي مزدان بجيران من كل الأديان والقوميات
كان مزيجا رائعا من المسلمين الكورد والعرب و المسيحين من الأرمن والكاثوليك والأشوريين
عزز فيني هذا الإختلاف تقبل الآخر واحترامه و كانت حريتي تنتهي عندما تبدأ حرية الآخرين ..
أشتاق لأيام طفولة كان السلام والأمن والحب هو السائد في محيطي
أحببت كل تفاصيل جيراني وكنت أعلم خلف كل باب تكمن عائلة لها تفاصيلها الخاصة من لغة . وقومية ...لهجة ..دين ...عادات ..طقوس
حب الشعر بدأ معي منذ دراستي الأبتدائية كان النشيد في كتاب القراءة ، يروق لي يلفت انتباهي وأحفظه
شرح المفردات في آخر القصيدة كان بالنسبة لي عالم آخر ومخزونه مع الأيام كبر لدي
الموسيقا الشعرية للقصيدة كانت تستوقفني فأقرأ وأعيد البيت مرات وأحاول أن أعرف كيف صاغ الشاعر بهذا الإتقان قصيدته
دهشتي كبرت بالقصائد التي كنا نأخذها في المرحلة الثانوية
كانت قصائد الغزل والهجاء والوصف تثير انتباهي
موضوع التعبير كان مساحة للابداع وإن كان محدودا نوعا ما ...ولكني كنت أبدع فيه بخيالي الخصب ومفرداتي الجزلة والجمل القوية والمترابطة
كان لعيد النوروز أثرا جميلا في قلبي وروحي لا يعادله أثر ..أحساس غريب مكبوت في روحي كان يزهر في تفاصيل اليوم وفي وجوه المحتفلين ويترجم في ثيابنا الجميلة وألوانها الزاهية .. الكثير من الحماس وهيجان في المشاعر والروح الوطنية
الأغاني القديمة بقصائد الفصحى كنت أحبذها
والدتي كانت قارئة جيدة ، لها دور كبيرفي تطوير هوايتي ألا وهي القراءة ولن أنسى دور أخي الكبير فكان قارئ نهم ومكتبته كانت تجمع كتب السياسة والفلسفة والشعر والروايات
جداتاي كانتا لاتملان من سرد القصص لي عن أيام زمان وعن حياتهما وتفاصيل كثيرة عنها بعد سؤالات ملحة مني
بدأت أميل لدواوين الشعر ..ولقراءة القصص والروايات
أعشق فلسفة وشعر جبران خليل جبران
جكرخوين .. ملا أحمدي جزيري ... نزار قباني ..محمودرويش .. أحلام مستغانمي ،
اقرأ للمبدعين وللمبتدئين تذهلني الأفكار الجميلة ..والأسلوب المنفرد

س4 _ ما رأي الشاعرة بالمسابقات الشعرية وما مدى نزاهة لجان التحكيم ؟

ج 4 _ المسابقات الشعرية التي تقيمها المجلات الألكترونية عادة تفتقر لأساسيات المسابقة وهي بأن تقسم المسابقة حسب اللون الشعري
وأن تقييم النصوص من قبل لجنة مختصة محايدة من خارج المجلة ، وأن يحذف اسم المشارك كي يقييم النص بحسب جودته ، لا يراعى فيها اسم الشاعر ولا يؤخذ بعين الأعتبار شهرته وتضخيمه من قبل البعض
أراعي بأن بعض المجلات أمام عدد المشاركين تقف عاجزة عن الفرز والتقييم ، فتعطي الفرصة في كل مسابقة لمشاركين جدد لتشجيعهم .

س5 _ الشعر الحقيقي انعكاس لموهبة ، ولكن ذلك لا يكفي لإنتاج ما نصبو إليه من إبداع. ما هي العوامل التي تسهم في تشكيل هذه التجربة؟

ج5 _ التجربة الشعرية تعتمد على الموهبة والذي يغذيها ويصقلها ويبرز الأجمل منها القراءة وتذوق الشعر والأدب بكل انواعه ..
للشاعر الحقيقي ذي الموهبة الحقيقة عين مختلفة ، يجب على الشاعر الإرتقاء بنصه ليكون عميقا ومؤثرا و كل ذلك يعتمد على الفكرة التي يدهش بها القارئ من خلال صياغتها ببراعة واتقان وتوظيف المفردة المناسبة في مكانها .

س6 _ألا تشعرين بأن هناك تباينا بين الشعر المعاصر والشعر في الأزمنة الغابرة؟

ج 6_ بالتأكيد لكل عصر ملامحا خاصة به ، ماكان في العصر الغابر يختلف عن العصر الحالي
وكذلك الشعر .. ولكننا نكمل ونتم مابدأه الآخرون ..
الاقلام الجديدة في الساحة الأدبية ربما تستسهل النثر والشعر الحر مواكبة للعصر عن الشعر العامودي الذي تتقيد فيه بالقافية

س7_ في ظلّ ثورة التكنولوجيا والسوشيال ميديا هل أثّر ذلك على نضوج القصيدة أم على العكس ساهمت في إضعافها ؟
ج 7 _ نستطيع أن نقول بأنه في ظلّ ثورة التكنولوجيا والسوشيال ميديا أثرت على القصيدة بالنصج من خلال الإنتشار الواسع
وذلك بأنك قادر على قراءة الكثير من القصائد والإطلاع على الابداعات الكثيرة من خلال المجلات الإلكترونية والحصول على افكار جدبدة و تذوق الشعر بما يساعد الشاعر على الابداع وتقديم الأجمل والأفضل .
ربما كان من الصعب الحصول على دواوين ورقية وقراءة هذا الكم في وقت قصير ، اضافة لتوفير التكلفة المادية لشراء الديوان وصعوبةالحصول عليه


س8 _ باتت المجلات على الافتراضي كأي رسم لوغو او بروشور برأيك هل النص بحاجة الى الزخرفة ام هو سباق الجهلاء لا أكثر ؟

ج 8 _ بالطبع النص الجيد لا يحتاج إلى الزخرفة ، لو كتب بزاوية ميته من المجلة وبدون زخرفة سيلقى الإهتمام والقراءة ولكن الذي يحدث هو مواكبة العصر
العين تعشق كل جميل ، وما الضرر بأن يزخرف النص الجميل بحلة جميلة ويؤطر سيجذب إليها العين بطريقة أسرع .

س 9 _ من يكتب الآخر أنت تكتب القصيدة إم القصيدة هي التي تكتبك ؟

ج 9 _ كلانا يكتب الآخر ...أكتب القصيدة لأرسم جسرا بين ما أشعر به وما أتمناه ..
أي بين الحلم والواقع...
أجمل الواقع المر البائس.. القاسي، وأزخرفه بخطوط الحلم وشغفه
أما القصيدة في حالة الحزن تكتبني تطهرني منه .. تستعير صرخاتي .. تمردي .. وتحدياتي
وتنسج من كل ما أشعر به قصيدة تشبهني .

س 10 _ برأيك هل المجموعات الإلكترونية التي تمارس سياسة التحريض ضد المجموعات الأخرى في الخفاء والعلن تستحق أن نقول عنها مجموعات ثقافية أو أدبية رغم اسماءها الطنانة والرنانة ؟

ج 10 _ المجموعات الإلكترونية التي تمارس هكذا سياسة لا تستحق أن نقول عنها مجموعات ثقافية أو أدبية ، للأسف تفتقر إلى ثقافة تقبل الآخر واحترامه .. تعزز التفرقة والكراهية والحقد في وقت كلنا احوج فيه للمحبة والتسامح في ظل كل الظروف الصعبة التي نعانيها .

س 11 _ من دون شك أن الإنترنت وشبكات التواصل الإجتماعية قد أسهمت كثيرا في تقريب القارئ من تجربتك الشعرية، ماهورأيك وأين تفضلين إقامة قصائدك تحت سقف من ورق أم تحت أعمدة أضواء النشرالإلكتروني؟

ج 11 _ نعم إن الإنترنت وشبكات التواصل الإجتماعية قد أسهمت كثيرا في تقريب القارئ من تجربتي الشعرية وإن كانت بسيطة أعتبرها لأنني كنت اكتب لنفسي واحتفظ بكل ما أكتب حتى سمحت لي الظروف من عدة اعوام أن انشر في مجلات محلية ولاقت كتاباتي اعجابا وتشجيعا من قبل القراء ومن الأقارب والاهل والصديقات ..
أدين بالشكر والتقدير لكل من دعمني بإعجاب وثناء وإطراء ، كانت الإشادة من بعض الكتاب الكبار والقراء المتذوقين للشعر محض اهتمامي وتكليف لي بتقديم كتابات أفضل .
افضل إقامة كتاباتي تحت سقف من ورق وهذا ما أسعى إليه الآن و لن أنسى فضل المجلات الإلكترونية علي وتعريف القراء بكتاباتي
دعم المجلات لي إن كان بالنشر او التكريم كانت دافعا لي بالإستمرار .

س12 _- ماذا قدمت فدوى حسن خلال مراحل حياتها للفكر والادب بالإضافة الى نتاجاتك للمكتبة الكوردية والانسانية ؟

ج 12_حقيقة سؤال أكبر مني و أعتقد بأني لم أقدم شيئا بعد
كتاباتي ستنجب للساحة الأدبية مولدان جميلان ديوانان ..وأنوي بتسمية الأول
١. بوح امرأة . سيطبع قريبا إن شاءالله
أجهزه للطبع .
٢.يوميات لاجئة
أتمنى أن تساعدني الظروف على تحقيق حلمي

نشرت كتاباتي على صفحات جرائد ورقية عديدة
ونلت بحمد لله تكريمات عديدة
شاركت بدواوين الكترونية مشتركة تابعة لعدة مجلات واكاديميات
نشرت قصيدة لي في ديوان ورقي مشترك بعنوان ديوان العرب المشترك بعد الفوز بالمسابقة
وشاركت بديوان ورقي جامع ( طريق الهداية)
القلم الجديد نشرت على صفحاتها اغلب كتاباتي
وفي مجلة ديوار ومجلة ئيلون
انتسبت إلى اتحاد الكتاب والصحفين الكورد في سورية
عضوة في اكاديميات عديدة
صفحتي الخاصة (بوح امرأة . فدوى حسن )
ركني الخاص ..مع إنني مقصرة مع معجبين صفحتي كثيرا ولكنني أجد نفسي بها
أتفائل بنشر النص على صفحتي أولا ثم المجلات التي أنا عضوة فيها .
للأسف لم أقدم للمكتبة الكوردية اية أعمال ويعود السبب بأنني أبدع بالكتابة باللغة العربية
..ربما فيمابعد ستكون لي محاولات ..اتمنى أن اوفق فيها .
عملت كمسؤولة في مؤسسة الجبالي للثقافة والفنون ، عملت مع كبار الكتاب اكتسبت خبرة كبيرة من العمل في الإدارة وصقلت موهبتي بالقراءة والتدقيق في النصوص والمتابعة في أقسام المؤسسة من الجريدة والمجلة و الصحيفة
س13 _ ما رأيك دون مجاملة بمجلة هيلما الأدبية والموقع الإلكتروني كومونيست كورد ؟

ج 13_ بكل صراحة وصدق ..ركن ثقافي وأدبي ملتزم وهادف ، مختلف يمتاز بالشفافية المطلقة والمصداقية
الأتقان في العمل عنوانكم والأبداع طابعكم
تستحقون منا كل التقدير والإحترام
أعتز وأفتخر بالعضوية في هذا الصرح الرائد
جهود جبارة تبذل لتكون المجلة بأبهى حلة واختيار النصوص الأفضل
تمتاز بالتنوع ولاتقتصر بالأهتمام بالشعر
إنما المقالات الهادفة أيضا و القاء الضوء على أعضاء المجلة وتعريف القراء بهم لفتة رائعة منكم

س 14 _ آخر همسة لك في أذن الشعراء على الساحة الافتراضية وقراء ومتابعي هيلما الأدبية ؟
ج 14 _ همستي تقول ..اطلبو ا الخير لبعضكم وافرحوا بنجاحات اخوتكم وشجعوهم
لاتكونوا عثرة في طريق أحد
تواضعوا ... ولا تتكبروا
الكلمة الطيبة صدقة ..
اتركوا أثرا جميلا تذكرون به ..

الأستاذ القدير غيفارا معو
خالص شكري وامتناني لكم على استضافتي
كل الموفقية والإزدهار لصرحكم الرائد
بوركتم وبوركت جهودكم في نشر الكلمة الجميلة ودعم الشعراء وايصال صرختهم وصوتهم إلى القراء



#غيفارا_معو (هاشتاغ)       Ghifara_Maao#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأنثروبولوجيا الكردية في روج آفا كوردستان.. 4
- حوار مع محمد شريف محمد مؤسس ورئيس مجلس إدارة منظمة هيتما للت ...
- فاتورة الغربة
- حوار مع الشاعرة الكوردية بشيرة درويش
- لَا أُرِيدُ بُنْدُقِيَّة
- الأنثروبولوجيا الكردية في روج آفا كوردستان.. 3
- حوار مع الشاعر والفنان القدير ابن عفرين المحتلة حم كلك طوبال
- الأنثروبولوجيا الكردية في روج آفا كوردستان.. 2
- حوار في مطعم الفلافل
- الأنثروبولوجيا الكوردية في روج آفا كوردستان .... 1
- الديمقراطية والأنظمة العاهرة
- حوار مع الشاعرة الكوردية وابنة عفرين نبيهة حسين أم شيرو
- حوار مع الكاتب والشاعر الكوردي نظير جمبا هيفي
- حوار مع الشاعر والكاتب الكوردي لزگین گراڤي
- حوار مع الشاعرة الكوردية ندوة يونس
- مالي هو مالكم
- حوار مع الشاعر السوري معروف عازار حاوره إخلاص فرنسيس
- قصة وحكمة
- ليلة رأس السنة وأبي
- حوار مع الشاعر الكوردي خليل يوسف


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غيفارا معو - حوار مع الشاعرة الكوردية فدوى حسن