أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - سلسلة -تعرية الوعي الحزبي الجامد وتفكيكه قبل صناعة وصياغة وعي متحرك وغير متحزب ناهض جديد -















المزيد.....

سلسلة -تعرية الوعي الحزبي الجامد وتفكيكه قبل صناعة وصياغة وعي متحرك وغير متحزب ناهض جديد -


احمد الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 6975 - 2021 / 8 / 1 - 14:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المابي خير لأهله ..ما بي خير للناس !!!
قيل في الامثال الشعبية " اللي يحتاجه البيت ..يحرم على الجامع " وان كنت اعجب فعجبي من جماعات واحزاب ودعاة لايفتأون يرددون على مسامعنا من باب " الطقم " ليس الا والهروب بسرعة البرق من المشاكل العويصة والمستعصية الى الامام ، هروبا غير مثمر ولامجد بالمرة وعلى الدوام وعينهم في كل مرة ترنو الى الخارج فحسب وكأن الداخل المأزوم والمتأزم وفق نظرتهم القاصرة مجرد صرح من خيال فهوى ، وبالتالي فهو لايستحق حتى عناء المحاولة ، ولأن هذه النظرة القاصرة الى الخارج ليس من ورائها فعل ولا عمل ولا انفاق ولا اصلاح ولا خطط ولا برامج اصلاحية البتة ، لافي الداخل المهمل من قبلهم ، ولا في الخارج غير القادرين على التواصل معه فضلا عن الوصول اليه ، والنتيجة هي مجرد " ثرثرة جوفاء فوق صفيح ساخن وتحته" والكل يردد مقولة حق يضعها في غير موضعها، ويسوقها في غير آوانها بكثرة وكلما ادلهم الخطب " من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم " ، احسنت ، لافض فوك ، بوركت ، صح لسانك ، ولكن قلي بربك وماذا عن الاهتمام بـ 10 ملايين عراقي تحت خط الفقر يعيشون الكفاف ولايمتلكون شروى نقير في كل مكان من حولك وبالقرب منك ، اهؤلاء من المسلمين الذين يتوجب الاهتمام بهم ورعايتهم عملا بالقول المأثور ، ام تراهم من البوذيين ممن هم خارج نطاق التغطية ودائرة الاهتمام بنظرك ؟
ماذا عن الـ 5 ملايين يتيم عراقي ، هل هؤلاء من المسلمين ممن يتوجب رعايتهم ، ام من الهندوس خارج نطاق التغطية ؟
ماذا عن الـ 7 ملايين امي عراقي ومن كلا الجنسين ، أهؤلاء من المسلمين الذين اوجب القول المأثور مساعدتهم والاهتمام بهم وتعليمهم ، ام من المجوس ؟
ماذا عن الـ 3 ملايين عراقي من ذوي الاحتياجات الخاصة أهؤلاء من المسلمين ، أم من طائفة الشنتو ، واكص ايدي اذا عرفت من هم الشنتو ؟
ماذا عن الـ 4 ملايين مطلقة وعانس من المسلمات العفيفات الطاهرات البائسات ممن يتوجب خدمتهن ورعايتهن والسعي في احتياجاتهن ، ا تراهنَّ وفقا لأجندتك من المسلمات ، ام من الكونفوشيوسيات اللائي لايستحقنَّ الاهتمام مطلقا لأن مهمة رعايتهن منوطة حصرا بالكنفوشيوسية ؟
ماذا عن ملايين العاطلين والمهجرين والمشردين والنازحين والفقراء والمساكين والعطاشى والجائعين ، اهؤلاء من المسلمين الذين اوجبت الشريعة الغراء رعايتهم والرحمة بهم ومساعدتهم وتفقد احوالهم ، ام تراهم بنظرك من الملحدين واللادينيين واللاادريين ؟ اذا كانوا مسلمين وهم كذلك فعلا فلماذا لاتنزل هذا الحديث - الضعيف - عليهم اسوة بغيرهم ممن تجعجع ليلا ونهارا - كذبا وزورا - بضرورة الاهتمام بهم ، مع ان النبي الاكرم ﷺ----------------يقول في الحديث الصحيح " لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه" ، ويقول ﷺ---------------- مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى" .
اذا اجبت على سؤال موجزه وخلاصته هو " لماذا عيونك وكتاباتك وفكرك وخطبك كلها ترنو فقط الى الخارج من دون الداخل قط ، بما هو مشاهد وملموس ومعاش في كل دولة عربية واسلامية يغض جل الناس فيها طرفه ويعمى بصره وبصيرته ويدفن رأسه كنعامة ربذاء يفزعها صفير الصافر في التراب ويشيح بوجهه بعيدا عن مسحوقي ومهمشي ومحطمي الداخل وهم بمئات الملايين وعلى بعد امتار قليلة منه لا اكثر ، وكأنهم مجرد اشباح لاوجود لهم على وجه البسيطة ، واقولها وبصراحة تامة ولم يعد في القوس منزع " اذا انت لم تكن صادقا ولا مهتما برعاية ومساعدة وعلاج ومعونة اهلك في الداخل ، فهل تريد مني ان اصدق دعواك بحزنك وسعيك الدؤوب لمساعدة من هم في الخارج ؟ لك تره " المابي خير لأهله ..ما بي خير للناس " وكفاك هراءا فقد طفح الكيل منك ومن افكارك ومن طروحاتك التي نسج فوق حروفها وصفحاتها العنكبوت ... اما في حال اجابتك على السؤال الانف بنفسك ومن دون الاستعانة بغوغل او بصديق يحمل نفس افكارك المتهرئة فستفهم وستكتشف جليا كيف - لُعب ويُلعب وسيُلعب بك وبأفكارك على الدوام من قبل من تحذر الناس من غزوهم الفكري وغسيلهم للعقول على مدار الساعة ...طوبة - وكن على ثقة تامة " اذا كان هناك من قد نجحهؤلاء نجاحا ساحقا ماحقا بغسيل مخه وعقله فهو انت وبإمتياز ، بل وحولوك الى روبوت آلي لخدمة اغراضهم لتغييب وعي الجماهير وحرف بوصلتهم الى ما يريدونه هم ، لا ما تريده الشريعة الغراء العظيمة الصالحة لكل زمان ومكان " ، ودعني اعطيك طرفا من الجواب للمساعدة المجانية " انت مهتم بالخارج فقط على حساب الداحل الذي لا توليه ادنى اهتمام يذكر ، اتدري لماذا ؟ لأن اهتمامك بالخارج لن يكلفك قرشا واحدا وانت البخيل الشحيح اللئيم الاناني ، لأن الاهتمام بالخارج على حساب الداخل لن يكلفك مشروعا حقيقيا واحدا على ارض الواقع ،لن يكلفك عملا نهضويا مثمرا واعدا واحدا ، مجرد كلام ، مجرد تغريدات وبوستات مستنسخة ، مجرد رثاء ونحيب ، مجرد بكاء وعويل ، مجرد دموع تماسيح جماعية لا اكثر لن تكلف ذارفها اكثر من ربع علبة كلينكس موضوعة الى جانب اقداح وقناني المياه المعدنية اثناء الندوات الفرارية فوق الطاولات الدائرية والافقية والعمودية !!
الان لو تأمت بشعارات الاحزاب الشيعية الاسلاموية وجدتها تكثر من ترديد " معاناة اهلنا في جنوب لبنان ، في سورية ، في القطيف السعودية ، في الاحساء البحرينية ، في مناطق اليمن الحوثية " خوش يابه بوركت على هذه المشاعر الانسانية الجياشة ، بالمقابل وعلى نفس النغمة وبنفس القوة ولكن بعكس الاتجاه فأن الاحزاب الاسلاموية السنية تكثر من ترديد " اخوتنا السنة يعانون في افغانستان ،اخوتنا السنة من الايغور يعانون في الصين ، اخوتنا السنة من الروهينجا يعانون في ميانمار ، اخوتنا السنة يعانون في كشمير ، انفسنا واخوتنا الشيعة يعانون في الاحواز ..." مشاعر انسانية نبيلة وعواطف جياشة ولكن يظل السؤال الحائر قائما للطرفين " الاسلامويين الشيعة ، والاسلامويين السنة " ولكن ماذا عن معاناة اهلكم وشعبكم في العراق لقد اصبح خارج دائرة اهتمامكم كليا لماذا ؟ لأن نصرة الخارج لاتحتاج الى عمل ولا جهد ولا مال ..مجرد جعجعات اعلامية لاثارة النعرات الطائفية ولتبرير عشرات المواقف والبيانات المتشنجة والمؤتمرات الحاشدة والسفريات على حساب الدولة ، والندوات والاجتماعات والوقفات والتصريحات وربما ....لتبرير الاخفاقات والاختلاسات والحماقات ايضا ولو قلت لأي منهم " لماذا كل هذا الاهتمام؟ " لأجابك على الفور " من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم " جيد جدا ، ولكنك تتخير طائفة المسلمين الذين تتعاطف معهم : بمعنى انك لاتتعاطف مع كل المسلمين المظلومين والمهمشين والمعذبين في الارض ، وانما تتخير منهم حصرا من يوافق طائفتك وهواك وبرنامجك السياسي فضلا عن الانتخابي فحسب ..كما انك لم تعد تبالي من جراء هذه النظرة الدعائية القاصرة الى الخارج بمأساة اهلك الفقراء والمعدمين والمسحوقين والعاطلين في الداخل مطلقا ، وكأنهم من خارج كوكب الارض !!
الله اعلم ...
تونس على مشارف انقلاب عسكري جديد ومعلن هذه المرة سيطيح بقيس سعيد شخصيا وسيصار الى انتهاج ما يسمى بـ" الدكتاتورية الدستورية " وهذه هي التي ستحكم وتتحكم بكل دول ما يسمى بالربيع العربي مستقبلا ما بعد انصاف الثورات السابقة ...وانصاف الثورات هذه ومع شديد الاسف هي ديدن بعض الاحزاب والجماعات الطامحة في الحكم ، فهذه تنجح على الدوام في كسب تأييد الجموع الفقيرة والمعدمة والعاطلة والمهمشة التي تسكن اسفل القاع والتي ليس لديها ما تخسره سوى القيود التي تكبل معاصمها وبالتالي فهي على استعداد للسير خلف كل ناعق ووراء كل من يدعي بأنه منقذها ومخلصها ، وفعلا نتجح هذه الجماعات وقتيا ومرحليا كما في كل مرة في استيعاب الغضب الجماهيري على مجمل الاوضاع البائسة وتوظيفه لصالحها لحين الوصول الى القصر - وهنا تبنجر وتتبخر تماما - وتتيه كليا في خضم الواقع الجديد والتحديات الهائلة المتراكمة وغير المألوفة لديها لأنها لاتمتلك اية خطط موضوعية ، ولا مشاريع حقيقية ، ولا رؤية ناضجة ، ولا رسالة واضحة ، لما بعد انصاف الثورات تلك ، هي تمتلك خططا وبرامج حالمة وهائمة وخيالية نعم ..تمتلك خططا حقيقية واقعية ستراتيجية قريبة وبعيدة المدى ..لا ... وعذرها على الدوام هو " ما زلنا قليلي خبرة بالسياسة ..لانمتلك عصا سحرية للتغيير ...المؤامرة اكبر من قدراتنا ..الخ " وكل ظنها بأن جموع الفقراء والمسحوقين التي سارت خلفها منذ خط شروع الثورة الاول هي جموع مؤمنة بفكرها وبمشروعها ومحبة لقياداتها ...فيما الحقيقة هي ان هذه الجماهير المطحونة انما تتطلع لخلاصها فقط لاغير ولايهمها من يقودها اساسا للخلاص سواء اكان عابدا زاهدا ورعا ،ام سكيرا يحتسي اغلى او احقر انواع الخمور ، ولكن وبعد ان تنجح الثورة تبدأ الجماهير بالسؤال عن حقوقها المسلوبة التي لم تتحقق ولو بالحد الادنى ، تبدأ بالمطالبة بما وعدت به وضحت من اجله وبذلت الغالي والنفيس فتجد ان - الجماعة هب بياض ، كلشي ماكو ، صفر باليد حصان ، اهتمامها بالخارج اكثر من الداخل تماما ، اسلوبها في الادارة وطريقة تفكيرها وادارتها للموارد المادية والبشرية لايختلف قيد انملة عن اسلوب عمل الجمعيات الخيرية والمؤسسات الاغاثية والنقابات المهنية التي تجيد ادارتها ، مهرجاناتها ومؤتمراتها واجتماعاتها كلها عبارة عن اناشيد وخطب ومواعظ ودبكات ودعوات الى الصبر والمصابرة والتصبر والتصبير وشد الاحزمة والاحجار على البطون والتقشف لا اكثر ..طيب ولماذا لاتشد انت وجماعتك اسوة بنا الاحجار على البطون ..لماذا تمتلكون المزارع والبساتين والارصدة والمواكب والخدم والحشم والحرس والعسس وتسكنون بدلا من ذلك في اجمل الفلل وافخم القصور؟! - فيبدأ النكوص الجماعي الحتمي ، يبدأ التفكك الجمعي ،يبدأ التحريض ، يبدأ التسلل ، تبدأ الشكوك بجدوى حكم هؤلاء وقدرتهم على ادارة الدفة ومواجهة التحديات ، تبدأ الجماهير بالبحث عن مخلص جديد آخر لعله يكون افضل من سابقه ..وههههه هات ، تبدأ بالبحث عمن يهتم بالداخل الغارق بالمصائب والكوارث التي لاتحصى وليس بالخارج فحسب ، ليبدأ الانقلاب على الثورة من الداخل بمساعدة المتصيدين بالماء العكر والساعين الى السلطة ...نقطة راس سطر !
ما يجري الان في تونس هو عملية اشبه ما تكون بحكومة انتقالية مؤقتة غير معلنة بقيادة قيس تعمل على تهيئة الاجواء ، وتعبيد الطرق لما بعدها = انقلاب عسكري وفرض قانون الطوارئ والاحكام العرفية والغاء الاحزاب اليمينية ومصادرة املاكها المنقولة وغير المنقولة ، وترك الساحة فقط للاحزاب اليسارية والعلمانية لتمارس ديمقراطية وهمية ، طوباوية ، شكلية بتأييد جماهيرها المقموعة والمخدرة والمنومة مغناطيسيا ، المختلفة فكريا ، والمتخلفة ايدولوجيا والمأزومة نفسيا لكونها تعيش حالة من الفصام الذهني بين الغرب الذي تحلم به وتقلده ، وبين الشرق الذي ولدت وتعيش فيه ، والكل يهتف " بالروح بالدم نفديك ..يا ديكتاتور، عشت يا مطعم الجماهير خبزا وحنانا ولكن بالدور ، دمت يا ساقي العطاش ماء صالحا للشرب بعد الوقوف كالعبيد في الطابور، سلمت ياراعي الديمقراطيات والحريات الهزيلة يا انيق انت ويا وقور ، يا موفر التموين بعد القرض والاستدانة مكرمة اسوة بالبنزين والمازوت والنور ....اضرب ، اجلد ، كمم ، عتم ، حجم ،ارجم ، كلنا فداءا للوطن ، للانقلاب العسكري ، للثورة المضادة ، للاسوار ، للاسلاك ، للخنادق ، للمستبد الهائج كالثور ...فنحن شعوب وكما قيل فينا نعشق الخوازيق واذا امطرت السماء حرية رفعنا المظلات اتقاء شرها حتى ادمنا العبودية واجدنا لعبها على خشبة المسرح واتقنا ...الدور !" .



#احمد_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحجامة تظهر في اولمبياد طوكيو 2020 مجددا !
- هذا هو حالنا ...ولايعلم الى اين مآلنا !
- اسرار العمل الخيري والانساني واسلوب التربية الناجح الذي افتق ...
- جانب من المسخرة بمؤسسات ودوائر الشخير والثرثرة؟!
- اطلاق -رواق ابن المعتز- الثقافي في سامراء على غرار شارع المت ...
- دور القنوات الفضائية في نصرة القضية الفلسطينية ...الافلام ال ...
- ((مسح البَلاط ...بحاشية البِلاط ))
- التربية بحاجة الى روزنامة زراعية ومقاييس حرارية ومستشارين بع ...
- هل ستتحول أفغانستان وبقية دول الباذنجان الى بؤرة الصراع الدو ...
- لاحل لمشكلة الكهرباء الا بعلاج أصل الداء !
- اضاءات في زمن العتمة - اياك وأنصاف الحقائق فإنها كأنصاف الثو ...
- إثارة الفتن في عصر الظلمات غايته الظفر بالمناصب والفوز بالان ...
- اتحد يا شعب تَسُد ..تفرق تُستَعبَد !
- نتائج الاصلاح المعكوس اقمار في سماء المجتمعات وشموس !
- دولار بغدااااااد و1000 دينار المجر الكبير !!
- حكم الشعب اكذوبة وجبر سيظل يعاني الفقر من بطن أمه الى القبر ...
- اذا اردت فهم الانتخابات فعليك بخلاصة تجارب ركوب الكيات والكو ...
- لماذا الانتفاضة الفلسطينية المباركة الثالثة أروع من سابقاتها ...
- تشكيلي جزائري يقاوم بريشته ولوحاته نصرة للاقصى والقضية الفلس ...
- العراق خارج تصنيفات الصحة والتربية والتعليم بعصر الظلمات وال ...


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - سلسلة -تعرية الوعي الحزبي الجامد وتفكيكه قبل صناعة وصياغة وعي متحرك وغير متحزب ناهض جديد -