أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - اتحد يا شعب تَسُد ..تفرق تُستَعبَد !















المزيد.....

اتحد يا شعب تَسُد ..تفرق تُستَعبَد !


احمد الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 6933 - 2021 / 6 / 19 - 01:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اذا كان شعار الطغاة والظلمة على مر التأريخ هو "فرق تسد" ، فعلى الشعوب المظلومة والمغلوبة على أمرها ، المنهوبة ثرواتها ، المسروقة خيراتها، الضائعة أجيالها ، المهضومة حقوقها ، المسلوبة ارادتها ، المدنسة بلادها ،المفككة مجتمعاتها ،المستحمرة مؤسساتها ، المهربة آثارها ، المهتوكة حرماتها ، أن تطلق شعارا مضادا مضمونه"اذا اتحد الشعب ، تحرر من الاستبداد وساد " ، او " اتحد يا شعب تَسُد ..تفرق تُستَعبد " .
لقد فصل القرآن الكريم تداعيات "فرق تسد "هذه على الشعوب المظلومة والمكلومة والمغرر بها في ظل أنظمة فاسدة وبكنف قوانين ومنظومات أفسد ،بما جاء مفصلا عن مآلات تلكم الفرقة وتداعياتها في القصص القرآني ، ولايخفى على ذي لب بأن من غايات القصص القرآني هي سوق العبر والعظات للاعتبار والمواساة والتأسي والتفكر والتدبر والاستنتاج والاستشراف والاستقراء " فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ" الا ان الكثير منا ومع شديد الاسف يهتم بتوقيتات الختمة وأجرها ولربما سُمعتها وشهرتها بين أقرانه ومن حوله كذلك ، أكثر من اهتمامه بغاية الحفظ والتلاوة والفهم ، اشد من اهتمامه بالاحكام القرآنية ،بالمثل القرأني ، بالمعاني القرآنية ، بالعلوم القرآنية ، بالعظات القرآنية ، مع ان بركاتها وحلاوتها والعبر المستنبطة منها كثيرة وما ابلغها ، وما اروعها من عبر، ولو أنك سألت بعض من اعتادوا الختمة طمعا بالاجر والثواب فقط ، عن الناسخ والمنسوح ، المحكم والمتشابه ، المكي والمدني ، اسباب النزول ، المترادفات ، عن معاني واحكام السور والايات ،عن العبر والعظات المستنبطة من الامثال والقصص في السور والايات ، لوجدته في حيص بيص ، ولألفيته في حيرة من أمره تماما يتلفت يمنة ويسرة لعله يجد من سؤالك المحرج مخرجا !
ولطالما سألت نفسي" لماذا إبتلى الله سبحانه وتعالى رسله وانبياءه ابتلاءات ليس بمقدور البشر تحملها ،الجواب المعتاد الذي كان يتناهى الى سمعي ويصل الى علمي من خلال ما اسمع ، واقرأ ، هو ان الله تعالى انما يريد ليطهرهم ويزكيهم ويمحص مافي قلوبهم ويثيبهم على صبرهم واحتسابهم الكبير الاجر العظيم لينالوا ارفع الدرجات واعلى المقامات في الدنيا والاخرة على سواء، وبمعنى ابلغ وكما جاء عن السلف الصالح" ليستوجبوا كمال الكرامات ويبلغوا اجلًّ الغايات وأكمل النهايات" ، الا انني وبرغم اقتناعي بتلكم الاجوبة ، فإن بعض التساؤلات بشأنها ظلت قائمة وهي تمعن النظر وتقلب الطرف وتتوق لمزيد من الفهم لطبيعة تلكم الابتلاءات وحكمتها ماخلا ماقيل فيها سابقا ما يستوجب على المهتمين ويستلزم من الباحثين بذل المزيد من الجهود واعمال الذهن وكتابة العديد من البحوث الرصينة "بعيدا عن بحوث القص واللصق والترصيص ، والتي عادة ما تخرج منها كما ولجت اليها = هب بياض لأن كل ما فيها انما هو اعادة وتدوير لما سبق طرحه مرارا وتكرارا ومن غير جديد يؤثر ، ولاجهد يشكر ، ولا تحليل مضمون يذكر او كما قال البغادة - عيد واصقل بالك تنسى - !" وذلك لتثويرها واضاءتها واسقاطها على واقع الشعوب والامم على مر العصور ، ولعل حقب الفتن والابتلاءات والمحن تبرز فيها الكثير من تلكم المعاني السامية - زمكانيا - بصورة اكثر وضوحا واقل تشويشا ، ففي ظل حاكم مستبد جهول كـ " النمرود " مثلا ، تبرز معاناة الداعية ملخصة بحيثيات وتفاصيل قصة " ابراهيم عليه السلام " وعلى الداعية في ظل النمروديين التأمل فيها مليا ، انها معاناة ولاشك تختلف عن معاناة داعية او مصلح آخر يعيش في كنف حاكم مستبد عليم كـ "الفرعون "وهذه تبرز فيها معاناة الداعية آنذاك ملخصة بقصة موسى عليه السلام ، وكلاهما تختلف عن معاناة داعية او مصلح ثالت يعيش في مجتمع مستبد وجاهل على مستوى الحكام والمحكومين حيث هذه العصا من تلك العصية ، ولا تلد الحية الا الحية او وعلى قول الشاعر :
مات في البريـة كلـبٌ ..فاستـرحنا من عـواه
خلف الملعـون جـرواً ...فـاق في النبـح أباه
فامثال هذه المجتمعات تعاني مما يمكننا تسميته بـ " الاستبداد المجتمعي" او استبداد الحاكم والمحكوم على سواء بما يعرف بـ" الدستوبيا " او المجتمعات غير الفاضلة ، او المدن الضالة ، وهي على النقيض من " اليوتوبيا " والتي تمثل الفضيلة الطوباوية المثالية الخيالية الحالمة وهذه الاخيرة هي نوع من انواع او لنقل انها شكل من اشكال متلازمة الميتومونيا " والتي تستخدم عادة للتخدير الذاتي والمجتمعي الممهد للفوضى العارمة لأن اصل الفضيلة هي ان تكون واقعية وعلمية وعملية وميدانية مثابرة وليست " دون كيشوتية " حالمة تصارع طواحين هواء لاوجود لها على ارض الواقع ،ولا ان تكون من مخلفات متلازمة " الميتومونيا “ التي يعيش خلالها المرء وهو يحلم طوال حياته بكنز يعثر عليه ، بحقيبة نقود ، في لامكان ولا زمان لتغير له حياته بأكملها حتى انه ليستغرق في حلمه مابعد العثور على الحقيبة ، او الكنز المتخيل متوعدا كل خصومه بالثأر لكرامته المهدورة واسترداد الحقوق واعادة اعمار المدمر ، واصلاح الخرب ، اضافة الى نيل المطالب " ومانيل المطالب بالتمني ، ولكن تؤخذ الدنيا غلابا، كما قال شوقي ، ولطالما وقفت حائرا امام اناس يحملون مشاريع مستقبلية - وهمية وحالمة - للاصلاح ماضيهم عامر في واقع خرب ، " فيما عقل احدهم الباطن ولا وعيه يري عينيه مالم تريا ، ويؤمله بغد مشرق بعد العثور على الكنز المتوهم الذي يعتقد أحدهم جازما بانه في الطريق اليه لامحالة ان عاجلا او اجلا بينما هو جالس ينظر وينظر وينظر يشرب الشاي والقهوة بين اتباعه ومريديه واعضاء حزبه او جماعته ومن دون ان يحرك ولا ان يدفعهم لتحريك ساكن على ارض الواقع وليس عالم الاوهام قط " ، المجتمعات والمدن الضالة التي تأبى الاصلاح بعد ان استمرأت الضلال وادمنت الضياع تلخصها لنا قصة النبي نوح عليه السلام ، والنبي لوط عليه السلام ، والنبي صالح عليه السلام ، والنبي شعيب ، وبقية الرسل والانبياء ممن لم تؤمن اقوامهم بدعواتهم ولا برسالاتهم لتنتهي بهلاك تلكم المجتمعات وغرقها وتدميرها وقلب عاليها سافلها ... اما في ظل حكم او لنقل بلاط تتلاعب به الاهواء والشهوات والغرائز والترف والبذخ والنساء فهنا " تبرز معاناة الداعية التي لخصتها لنا قصة يوسف عليه السلام انطلاقا من الحُلم الشخصي بغد افضل ، الى حسد المحيط حتى على الاحلام ، الى غدرهم ، الى سوق الاكاذيب والاساطير والخرافات تلو الاخرى لتسويق هذا الظلم وذلكم الغدر وما يترتب عليه من سوق اكاذيب جديدة لتبرير القديمة وهكذا دواليك ، الى الجب ، الى النفي ، الى الاستعباد ، الى فتن المغريات من خلال العيش او التعامل مع اناس قد انستهم الدنيا ومتاعها وزخرفها الكثير من الاخلاقيات والالتزامات ، وافقدتهم الكثير من التوازنات ، الى السجن " ظلما او معارضة ،لا بجنحة ولا بجناية مخلة بالشرف " وصولا الى القصر " وصول قوامه الامانة والحفظ والعلم والصلاح والتجارب والكفاءة والدراية والصدق والعمل والصبر والمثابرة والجد والتمكين ، وصول غايته الاصلاح والعدل والتغيير" فعندما تتناسل الوسائل النبيلة مع الغايات الفاضلة فستنجب لنا منظومة قيمية وحكومات انسانية عادلة وعلى مستوى عال من الرقي والتنظيم وحفظ النظام القائم على النزاهة والاخلاص والكفاءة والعدالة الاجتماعية ، وليس على الاستبداد !
بعض هذه القصص المباركة والتي سيقت للعبرة والعظة ((لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ )) قد لخصت لنا تبعات وآفات ومخلفات ونفايات ما يعرف بـ" "divide et impera "او سياسة " فرق تسد " التي يتبعها الطغاة والمستبدون والمستدمرون عبر التأريخ وجماعها (( انَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ ۚ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ )) فبث الفرقة والخلاف والتفريق بين ابناء المدتمع الواحد غايته ضمان السيطرة طويلة الامد على الشعوب المقهورة حتى ان الشعب ليتحول بفعل هذه السياسة الماكرة الهوجاء الى مجاميع وشراذم من البخلاء والدخلاء والمسرفين والهلوعين والمتشككين حتى بأقرب المقربين ، الى مجاميع من الطائعين والمدجنين والمستانسين ، من المخبرين السريين ، من الجلادين الساديين ، من التجار المحتكرين ، من رجال الاعمال الجشعين ، من السياسيين الانتهازيين ، من المعارضين المضطربين ، من الاعلاميين المزورين ، من الكتاب والادباء المغفلين ، من العلماء المستغفلين ، من الشعراء الهائمين ، من المنظرين الحالمين ، من اليائسين المتهورين او المنتحرين ، من كهنة ووعاظ سلاطين مُخَدِرين َ ومُخدّرين ، حتى انك لترى الكل يعمل على الفت في عضد الاخر والتشيكك بنواياه والتحريض عليه والسخرية من رموزه وادبياته ومقدساته ، والتهكم على ماضيه وحاضره ومستقبله ، حيث الكل يهاجم الكل من دون رحمة ، مقابل مدح الصنم والثناء عليه رغبا أو رهبا ، فيما يتنعم الطاغية المستبد في قصوره بين خدمه وحشمه وحاشيته متعكزا على هذه الخلافات ومستثمرا اياها ومؤججا لأوراها كلما خمدت او كاد ان يخبو اوارها ، لسرقة المزيد من مقدرات الشعب الممزق ونهب المزيد من خيرات البلد المفكك ،ولن يزيحه عن هذا النعيم الزائل الذي يعيض فيه سوى " اتحاد الشعب وليس اختلافه ، تآلف فئات المجتمع وليس تناحرها ، تعاضد ابناء البلد الواحد وتقاربهم فيما بينهم لا تباعدهم وتنافرهم نع بعض " وما اثارة موضوعة هدم او التجاوز على مسجد ابي حنيفة النعمان في الاونة الاخيرة سوى خطوة لئيمة في طريق - فرق تسد - هذه للفوز بالمناصب مجددا ولأربع عجاف مقبلة على اسس طائفية لكل الاطراف بما يضمن بقاء المحاصصة على ماهي عليه لأنهم لأنهم يعتاشون على هذه المحاصصة ، كلهم ولا استثني منهم احدا ومن جميع القوميات والطوائف - لأن كل المنافع والمناصب انما هي القائمة على - فرق تسد - التي أطلقوا عليها تجميلا لوجهها الكالح مصطلح " المحاصصة " وهي قائمة على الفئويات والقبليات والعصبيات والطائفيات والتناحرات والتجاذبات والتسقطيات المبنية بدورها على الفرقة لا على الاتحاد ...وبناء عليه فلن تجد بينهم مصلحا بحق- واقعا وليس زيفا ومخادعة امام وسائل الاعلام فحسب - ولا داعية الى وحدة الصف ونبذ الخلافات وسط صفوف من الطامحين بمزيد من السرقات والاختلاسات والاثراء غير المشروع لأن وحدتكم تزلزل عروشهم وتهدد مصادر ثرواتهم وتفقدهم صوابهم ، وتخلخل توازنهم ، وتزيحهم عن سدة المسؤولية ، وتضعف احزابهم كذلك تحزبهم ....!
اتحدوا يرحمكم الله لأن المستفيد الوحيد من خلافاتكم تلك هم سراقكم وفراعنتكم وطغاتكم ايا كان توجههم ومهما كانت خلفياتهم حتى بعض اولئك الذين يزعمون بأنهم يمثلونكم ويدافعون عن حقوقكم امام الكاميرات فيما يعملون نقيض ما يزعمون من خلفها، واذكركم بقوله تعالى " " وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ "، والفت عنايتكم الى وصية نبيكم الاكرم ﷺ "خيار أئمتكم الذين تحبُّونهم ويحبُّونكم، ويصلُّون عليكم، وتصلُّون عليهم، وشرار أئمتكم : الذين تبغضونهم ويبغضونكم، وتلعنونهم ويلعنونكم " .



#احمد_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نتائج الاصلاح المعكوس اقمار في سماء المجتمعات وشموس !
- دولار بغدااااااد و1000 دينار المجر الكبير !!
- حكم الشعب اكذوبة وجبر سيظل يعاني الفقر من بطن أمه الى القبر ...
- اذا اردت فهم الانتخابات فعليك بخلاصة تجارب ركوب الكيات والكو ...
- لماذا الانتفاضة الفلسطينية المباركة الثالثة أروع من سابقاتها ...
- تشكيلي جزائري يقاوم بريشته ولوحاته نصرة للاقصى والقضية الفلس ...
- العراق خارج تصنيفات الصحة والتربية والتعليم بعصر الظلمات وال ...
- لاتكن كصاحب البراد ولا الكيزر !!
- الاردن واردوغان ..انقلابات الامراء والعسكر على الملك والسلطا ...
- مهزلة الطغيان عبر التأريخ = استحمار + استدمار + طغاة واستهتا ...
- الداعية العربي قبل ضياع الخارطة وفقدان البوصلة والانحراف عن ...
- -حوادث مصر العجيبة - لا علاقة لها ب - لعنة الفراعنة -المريبة ...
- عصور الاستدماتور والاستحماتور والترمنايتور بحاجة الى -نينا خ ...
- ماذا تعرف عن موائد وطوابير وهدايا ورضاعات العبيد في عصر الحف ...
- السادة العبيد ..والعبيد السادة ..والعبيد العبيد !!
- معذرة من القلب لمملكة الحشرات وأخص ال-مغزل دادا والفراشات-!!
- المطلوب حملة”ابن أم مكتوم” لطباعة المصحف الشريف بلغة برايل و ...
- حدثونا عن التعايش بين الأديان وذروا الديانة ال-وهمية-المسماة ...
- المطلوب الاصلاح لأجل الصلاح لا لأجل الكرسي !
- نصيحة أخوية من القلب ... لاتكن في السياسة ملكيا أكثر من المل ...


المزيد.....




- ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- ما هو -الدوكسنغ- ؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري ...
- قلق دولي من خطر نووي.. روسيا تستخدم -الفيتو- ضد قرار أممي
- 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة
- لا ترمها في القمامة.. فوائد -خفية- لقشر البيض


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - اتحد يا شعب تَسُد ..تفرق تُستَعبَد !