أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - هذا هو حالنا ...ولايعلم الى اين مآلنا !















المزيد.....

هذا هو حالنا ...ولايعلم الى اين مآلنا !


احمد الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 6973 - 2021 / 7 / 29 - 08:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بالامس اعلن المنبر العراقي التابع الى رئيس الوزراء العراقي الاسبق اياد علاوي ، كذلك جبهة الحوار الوطني التابعة الى صالح المطلك بدورهما انسحابهما من الانتخابات المقبلة المزمع اجراؤها في تشرين اول المقبل ، ليلتحقا بذلك بالصدريين والشيوعيين وقد سبق للاخيرين الانسحاب من الانتخابات قبل ايام ، ولكل واحد منهم اسبابه الظاهرية المعلنة ، فضلا عن المستترة المبطنة ، واتوقع المزيد من الانسحابات بصورة مطردة وبوتيرة متسارعة في القريب العاجل لعدد من الاحزاب الاخرى على خطى من سبقهم ، بل واتوقع وبرغم اصرار بعضهم على ثبات موعد الانتخابات ونزاهتها وشفافيتها ومراقبتها امميا ، بتأجيلها مجددا ، مع الاخذ بنظر الاعتبار بأن هناك من يؤكد بأنه وبعد توزيع ارقام المرشحين فلايحق لهم الانسحاب وان طلبات الانسحاب تقابل بالرفض سواءً من حزب او مرشح لحين الانتهاء من الانتخابات وتشكيل الحكومة".
المضحك المبكي في الموضوع هو ان الشعب العراقي بكل اطيافه ومكوناته غير مهتم على الاطلاق وغير آبه بتاتا لا بالمنسحبين ولا بالمرشحين ولا بالمصرين على المشاركة الانتخابية على اختلاف توجهاتهم وخلفياتهم واجنداتهم ، اولا لأن الشعب العراقي المسكين بكرده وعربه وتركمانه ، بمسلميه ومسيحييه ، بسنته وشيعته ، بمتحزبيه ومستقليه ، بأمييه ومثقفيه ، بعلمانييه وراديكالييه ، بعاطليه وموظفيه مبتلى حاليا بالحر الشديد وبانقطاع الكهرباء ، مبتلى بالتصحر والجفاف وبشح الماء ، مبتلى بالغلاء والوباء والبطالة وعظم البلاء ،مبتلى بضعف الرعاية الصحية والانسانية والخدمية ،مبتلى بزيادة نسبة الامية وتراجع العراق على مستوى التربية والصناعة والزراعة والتجارة والتعليم ، مبتلى بحرائق المستشفيات الكرفانية والاسواق والطوابق المخصصة للعقود والاموال والاستثمارات ، مبتلى بإرتفاع نسبة تعاطي وادمان وتهريب المخدرات بانواعها ، مبتلى بارتفاع معدلات الطلاق والانتحار والعنف العائلي والتفكك الاسري وانتشار عصابات الجريمة المنظمة والاتجار بالبشر والاعضاء ، مبتلى بعصابات التسول والكدية المنظمة لا العشوائية كما يتوهم الناس خطأ والتي تعمل وتخطط ليلا ونهارا على توزيع ضحاياها من المهمشين والمسحوقين والعاطلين والاطفال المشردين او المختطفين ، توزيعا متقنا لايجيده حتى خبراء التخطيط وتوزيع القوى العاملة والموارد البشرية ، مبتلى بالسلاح المنفلت والموازي والمؤدلج ، مبتلى بالدكات والثارات والنزاعات العشائرية التي لاتنتهي ابدا ، وثانيا لأن العملية - الجقلمب قراطية - برمتها من وجهة نظرالشعب الغارق في مشاكل لاتعد ولاتحصى من دون بارقة أمل ولا بصيص من نور منظور في نهاية النفق المظلم ، صارت عبارة عن - تبادل مواقع ومنافع ومصالح بين الوجوه والاحزاب ذاتها والشخوص اياها لا اكثر وعلى مدار 18 عاما هي الاسوأ والاظلم في تأريخ العراق منذ حقبة نبوخذ نصر ومسلة حمورابي ، حتى ان الجماهير باتت على علم بذوق كل واحد من هؤلاء الساسة - وشلون ساسة عيوني ، يتفلسون على الباكلا - الكل اليوم على علم بطريقة حديث واشارات وتعابير وعبارات - وكلاوات - واسلوب تغريدات وطريقة كتابة بوستات كل واحد منهم ، الكل على علم بذوق كل منهم في الملبس والمأكل والمشرب، وكم ومتى واين اجرى كل واحد منهم عملية جراحية تقويمية لأسنانه أو تجميلية لأنفه ، متى شفط كرشه وارجعه الى الوراء قليلا بعد ان كان تقدميا بإمتياز ، متى اجرى عملية لبواسيره او ناسوره ومتى صغر مؤخرته وقدمها الى امام قليلا بعد ان كانت رجعية الى وراء وبإمتياز ، متى صار ابيض البشرة ، اشقر الشعر ، ازرق العينين ، بعد ان كان معروفا منذ صغره بسمرته وسواد عينيه اسوة بشعره الفاحم ، متى زرع شعره أو عدل - جهرته وبجمه - واين وبكم وعلى حساب من ، كل ذلك لكثرة اطلالاتهم القاتمة شبه اليومية تلفزيونيا وعلى مدى سنين طويلة بما يسهل معه اكتشاف الفروقات جليا مهما ظنها لاتعلم ، ولأن هذا الشعب المبتلى بقادته على مر العصور بات غير مقتنع لا بالدكتاتوريات والمركزيات التي يحاول بعضهم تسويقها بين الفينة والاخرى كلما ادلهم الخطب بهذا الشعب وواحدهم لايفتأ يردد ويكتب " ها ، هسه احسن ، لو قبل ؟!" لك هو العراق كله ضاع من وراء الديكتاتورية والاتوقراطية وهي التي اوصلتنا بحماقاتها اللامتناهية الى ما وصلنا اليه حاليا من ذل وهوان مطبق ، فأن اصاب بكورونا على سبيل المثال فهذا ليس معناه ان تعرض عليَّ التايفوئيد وحمى مالطا والملاريا كبديل ناجع لها من باب " اشوفك الموت ، ترضى بالصخونة " لأن كلاهما وباء ومرض ومصيبة وكارثة يستعاذ من شرهما تحت شعار " لاحاكم ولاحكيم " واتحداك ان تعرض علينا خيارا ثالثا وسطيا عقلانيا مفرحا ومنقذا بحق لاعلاقة له بمقاربات ومقارنات سيئة هي دأبك بين نظام سيء ونظام أسوأ ، وانما المقارنات تكون بين نظام صالح واصلح ، بين عادل واعدل ، ولاتكون المقارنات بين " غراب يقول لغراب مثله وجهك اسود " ولا " بين عصفور كفل زرزور واثنينهم ..طيارة "، كما ان عموم الجماهير من جهة اخرى لم تعد مؤمنة بجملة العملية الانتخابية بهذه الطريقة المشوهة ولا بتحالفاتها ولا بتياراتها ولا بكتلها ولا بـ - عوائلها -اذ ان هناك ثلة من العوائل التي تحكم العراق حاليا وتتحكم فيه من شماله الى جنوبه ، وكل الفقراء والمعدمين والعاطلين والمحرومين والمهمشين واليائسين والمحبطين والنازحين والمهجرين والمهاجرين يعرفونها ويحفظونها عن ظهر قلب ولاداعي لذكرها هاهنا ...هذه العوائل تسمى في القواميس السياسية بـ" الاوليغارشية " وهي حكم الاقلية العائلية التي تتبادل السلطة وتحتكرها فيما بينها بإنعطافات زمكانية عديدة لايتسع المقام لذكرها يصير الحكم والمال والنفوذ والسلطات كلها بظل هؤلاء دولة بينهم فقط لاغير ، ومن يعترض او يتعرض لأي منهم ولو بالنقد الشفاف أو البناء فقد تجاوز الخطوط الحمر بزعمهم وووو- سب العنب الاسود - علما ان ايا منهم لم يطالب بتشريع قانون يجرم من يسب الله تعالى ورسله وانبيائه وكتبه المقدسة ابدا ومعظمهم لايبالي بذلك ، ولكن ياويلك وسواد ليلك ان انتقدت ايا منهم ولو همسا ، ولو سكرا ، ولو مزاحا !
الشعب العراقي لم يعد مقتنعا بهذا الاسلوب البائس لتبادل السلطة بين ثلة قليلة ولعدة اسباب اضافة الى ما ذكرته انفا ، وذلك لشيوع الظواهر الاتية :
- تخيير الشعب بين مطرقة الاوتوقراطية - حكم الفرد او الحزب الواحد المستبد - ، كذلك الديكتاتورية الغاشمة وهذه غالبا ما تكون عسكرية وليست مدنية وكلاهما يمثلان الحكم المركزي الاحادي المطلق الكريه القائم على تكميم الافواه وجلد الظهور وركل المؤخرات واقامة المشانق والخوازيق من جهة ، وبين سندان الديمقراطية المحاصصاتية التوافقية - غير الخلاقة - وهي شكل فراكنشتايني مسخ من اشكال الديمقراطية - التلزيكية الحديثة -صممت خصيصا - لقشمرة - شعوب العالم النائم ، المسمى جزافا بـ النامي من جهة اخرى ، والاخير شكل صوري للحكم البرلماني الانتخابي يتحكم في كل من لبنان منذ زمن طويل ، وبالعراق منذ عام 2003 ويتضمن تقسيم السلطة بين الطوائف والقوميات والاقليات وتوزيع الحقائب الوزارية والادارية والمقاعد النيابية والوظائف السيادية والرئاسية والدبلوماسية بينهم على اساس " اني هص وانت هص ..ونقسم بالنص " وتحت يافطة " التوافقية والمصالحة الوطنية والمحاصصة الحزبية " وكل من يعترض فهو كذا وكذا وكذا ليس بنظر المستفيدين فحسب ..لا عمي ، لا تتوهم ..وانما بنظر الذباب والبعوض الالكتروني المجاني كذلك !
- شيوع ظاهرة الكلبتوقراطية عربيا ..وقراط هذه بالاغريقية = حكم ، اما كلبتو فتعني اللصوص = حكم اللصوص
- شيوع ظاهرة الديماغوجية ، والتي تمثل النزول عند رغبة الرعاع والسوقة لخطب ودهم قي القضايا الطقسية والشعائرية والشكلية لتخديرهم ، مقابل ضرب مطالبهم المشروعة كلها عرض الحائط في الحاجات الضرورية والحياتية والمعيشية الملحة !
- شيوع ظاهرة الدوغماتية ، وهي الاصرار على الافكار والايدولوجيات التي يؤمن بها كل فريق من الفرق والجماعات والاحزاب والتيارات ، وعدم السماح بمناقشتها ولا مناظرتها ولا تفنيدها ، مشفوعة بتحريم الانصات مطلقا للرأي الاخر ، والعمل الجدي شبه اليومي على اخراسه وتسقيطه على الدوام وبكل الوسائل المتاخة !
- شيوع ظاهرة البيروقراطية وهي حكم المكتب وتسخير الكل لخدمته ورعايته وتقديم كل فروض الطاعة والولاء للادارات المكتبية ولو - كانت عبارة عن ثلة من المتخلفين والمغفلين والحمقى ومن حشرات القاع - !
- لشيوع ظاهرة البلوتوقراطية وهي حكم الاثرياء " من جماعة او ماماه ، او لللاه ، بابي ، مامي ، جاو ، اووووه ، وااااااو ...بابي تبريد الفراري مو قوي ..ممكن لامبرغيني !!" اييييه ياناسي الشبشب والقبقاب ما قبل عصر التكة والكباب ، وما بعد اسراب البق والذباب !
- شيوع ظاهرة الشوفينية وهي تمثل قمة التعصب القومي المصحوب بإحتقار القوميات الاخرى والتكبر فضلا عن التهكم والتنمر عليها صباح مساء !
- شيوع ظاهرة التيوقراطية أو " حكم رجال الدين "، ولا اقول علماء الدين - وارجو التنبه والانتباه الى هذه النقطة المهمة جيدا - اذ ان البون شاسع بين رجل الدين وعالم الدين ، ذاك ان رجل الدين لا يشترط فيه ان يكون متدينا اساسا - وكل ما يلبسه ويتحدث به عبارة عن طقم وظيفي يأكل به ويثرى على حساب المنومين مغناطيسيا ولربما تجد من رجال الدين من يعاقر الخمر ويتحرش بالنساء ويلعب القمار ولايصلي ولا يصوم وقد يخلع الجبة والعمامة ويرتدي الجينز الضيق والبدي اللزك مرفقا ببعض الاساور والقلائد وربما الوشوم كذلك في حمامات المطار وهو في طريق عودته الى مطار بلد الجنسية الثانية ، والاقامة الثانية ، والجواز الثاني ، والولاء الثاني ، ويصدق في هذا الصنف ما قاله احمد شوقي قديما " مخطـئ من ظن يوما أن للثــعلب ديـنا" وهؤلاء في العادة هم سبب الحاد الشباب وابتعادهم عن دينهم ، اما علماء الدين الحق فهم الربانيون العالمون الذين لايبيعون دينهم بدنيا غيرهم البتة ، ولا يقايضون زهدهم وورعهم وتقواهم وصلاحهم ونبلهم ونزاهتهم بعرض زائل من الدنيا الفانية من اجل حفنة من الدولارات وبقية انواع العملات ، وممن قال في امثالهم ابن عطاء السكندري " إذَا أَرَدْتَ أَنْ يَكُونَ لَكَ عِزٌّ لاَ يَفْنَى، فَلاَ تَسْتَعِزَّنّ بِعِزٍ يَفْنَى...لا يٌخاف أن تلتبس الطرق عليك وإنما يٌخاف من غلبة الهوى عليك" ، وممن قال فيهم الجنيد البغدادي " إن لله عبادًا عقلوا، فلما عقلوا عملوا، فلما عملوا أخلصوا، فاستدعاهما الإخلاص إلى أبواب البرِّ أجمع" .



#احمد_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اسرار العمل الخيري والانساني واسلوب التربية الناجح الذي افتق ...
- جانب من المسخرة بمؤسسات ودوائر الشخير والثرثرة؟!
- اطلاق -رواق ابن المعتز- الثقافي في سامراء على غرار شارع المت ...
- دور القنوات الفضائية في نصرة القضية الفلسطينية ...الافلام ال ...
- ((مسح البَلاط ...بحاشية البِلاط ))
- التربية بحاجة الى روزنامة زراعية ومقاييس حرارية ومستشارين بع ...
- هل ستتحول أفغانستان وبقية دول الباذنجان الى بؤرة الصراع الدو ...
- لاحل لمشكلة الكهرباء الا بعلاج أصل الداء !
- اضاءات في زمن العتمة - اياك وأنصاف الحقائق فإنها كأنصاف الثو ...
- إثارة الفتن في عصر الظلمات غايته الظفر بالمناصب والفوز بالان ...
- اتحد يا شعب تَسُد ..تفرق تُستَعبَد !
- نتائج الاصلاح المعكوس اقمار في سماء المجتمعات وشموس !
- دولار بغدااااااد و1000 دينار المجر الكبير !!
- حكم الشعب اكذوبة وجبر سيظل يعاني الفقر من بطن أمه الى القبر ...
- اذا اردت فهم الانتخابات فعليك بخلاصة تجارب ركوب الكيات والكو ...
- لماذا الانتفاضة الفلسطينية المباركة الثالثة أروع من سابقاتها ...
- تشكيلي جزائري يقاوم بريشته ولوحاته نصرة للاقصى والقضية الفلس ...
- العراق خارج تصنيفات الصحة والتربية والتعليم بعصر الظلمات وال ...
- لاتكن كصاحب البراد ولا الكيزر !!
- الاردن واردوغان ..انقلابات الامراء والعسكر على الملك والسلطا ...


المزيد.....




- رئيس وزراء فرنسا: حكومتي قاضت طالبة اتهمت مديرها بإجبارها عل ...
- انتخاب جراح فلسطيني كرئيس لجامعة غلاسكو الا?سكتلندية
- بوتين يحذر حلفاء أوكرانيا الغربيين من توفير قواعد جوية في بل ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 13 ...
- رئيس جنوب إفريقيا يعزي بوتين في ضحايا اعتداء -كروكوس- الإرها ...
- مصر تعلن عن خطة جديدة في سيناء.. وإسرائيل تترقب
- رئيس الحكومة الفلسطينية المكلف محمد مصطفى يقدم تشكيلته الوزا ...
- عمّان.. تظاهرات حاشدة قرب سفارة إسرائيل
- شويغو يقلّد قائد قوات -المركز- أرفع وسام في روسيا (فيديو)
- بيل كلينتون وأوباما يشاركان في جمع التبرعات لحملة بايدن الان ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - هذا هو حالنا ...ولايعلم الى اين مآلنا !