أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - بعد داعش والإخوان.. هل يساعد اردوغان افغانستان بدلاً من طالبان!؟















المزيد.....

بعد داعش والإخوان.. هل يساعد اردوغان افغانستان بدلاً من طالبان!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6974 - 2021 / 7 / 30 - 13:46
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


لاعب السلة التركي الشهير "انيس كانتر" أول من اكتشف حقيقة المتغطرس والمجنون اردوغان وقال: "إنه هتلر القرن الحالي"

لقد أدان لاعب كرة السلة التركي إينيس كانتر، المحترف في دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين، بشدة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والعملية العسكرية التي تشنها أنقرة في شمال الدول العربية.

وقال كانتر: أردوغان لا يحترم حقوق الإنسان. ليس هناك ديمقراطية ولا حرية تعبير أو حرية دين في تركيا. أردوغان رجل سيئ للغاية. وصَفتَهُ بهتلر هذا القرن لسبب وجيه.

كما رأى اللاعب أن ما يحدث للأكراد في شمال سوريا هو مأساة إنسانية لأن أبرياء كثرا من رجال ونساء وأطفال ورضع يموتون.

**********

هكذا يستغل أردوغان الوضع في أفغانستان.. ويفلت من العقاب!

لدى الرئيس التركي تاريخ طويل من دعم التنظيمات الإرهابية بما فيها "جبهة النصرة"

الخميس 29 يوليو 2021

حذر باحث رفيع في معهد الدفاع عن الديمقراطية الأميركي إدارة الرئيس جو بايدن من استغلال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لمأزق الإدارة في أفغانستان وتوسيع نهجه العدائي في المنطقة مع مواصلة الإفلات من العقاب.

وبحسب ما نقلت مجلة "نيوزويك"، قال ايكان ايردمير: الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قال إنه يريد مساعدة الولايات المتحدة في تأمين أفغانستان بعد رحيل القوات الأميركية، لكن على المرء أن يشكك في مصداقية حليف اعترف الأسبوع الماضي بأن تركيا "ليس لديها أي قضايا متضاربة مع معتقدات طالبان".

كما ألقى أردوغان مزيدًا من الشك على ولائه من خلال الإشارة إلى أن مهمة الناتو التي تقودها الولايات المتحدة في أفغانستان كانت غير شرعية منذ البداية. وقال الرئيس التركي: "دخلت القوى الإمبريالية أفغانستان؛ وهي موجودة هناك منذ أكثر من 20 عامًا".

وتابع بالقول: يجب أن تكون هذه التعليقات بمثابة أعلام حمراء وسط المفاوضات الجارية بين أنقرة وواشنطن بشأن عرض أردوغان نشر قوات تركية لحراسة مطار كابول الدولي بعد مغادرة الولايات المتحدة.

وحذر الباحث بالقول إنه قد لا يكون تكليف الرئيس التركي بالمطار هو الخيار الأكثر حكمة. لدى أردوغان تاريخ طويل من دعم الحركات المتطرفة في الشرق الأوسط بما في ذلك "جبهة النصرة"، التابعة لتنظيم القاعدة في سوريا، كما أنه ساعد إيران في التهرب من العقوبات الأميركية واشترى أسلحة من روسيا خصم الناتو الرئيسي.

وعلى الرغم من مخاطر الثقة بأردوغان، إلا أنه كان هناك بالفعل تخفيف ملحوظ في لهجة إدارة بايدن تجاه حكومة أردوغان.

وحرصًا على الاستفادة من مأزق بايدن في أفغانستان، والذي يتضمن تحديات لوجستية بالإضافة إلى إحباط حلفاء الناتو، راجع أردوغان عرضه في كابول خلال القمة مع بايدن ليشمل التعاون الأمني مع المجر وباكستان لحماية المطار.

فيديو.. باحث يكشف سبب إصرار الوجود التركي في أفغانستان
https://www.youtube.com/watch?v=wBTtnwLvjKE

وأعرب أردوغان عن أمله في أن تتدخل باكستان وقطر اللتان لهما نفوذ على طالبان، نيابة عن أنقرة وتعكس معارضة الجماعة المتشددة للوجود العسكري التركي في الدولة التي مزقتها الحرب.

كما أوضحت الحكومة التركية حدود ما ترغب في تقديمه. وفي 23 يونيو ، صرح وزير الدفاع التركي أن أنقرة لن تنشر قوات إضافية في أفغانستان، إلى جانب الـ500 المتمركزين هناك بالفعل.

وعلاوة على ذلك، ورد أن تركيا ليست على استعداد للقيام بأي مهمة قتالية خارج المطار وترفض توفير الأمن للقوافل الدبلوماسية التي تتنقل بين البعثات الخارجية لكابول والمطار.

وفي الوقت نفسه، قد تكون مطالب أنقرة للحصول على دعم مالي ولوجستي من واشنطن مفرطة كما كانت عندما ادعت تركيا منذ عام 2015 فصاعدًا أنها ستتولى مهمة مكافحة داعش من التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة في سوريا، لكنها رفضت تخصيص الموارد اللازمة.

كما أفادت تقارير أن الحكومة التركية تخطط لنشر حوالي 2000 مرتزق سوري في أفغانستان، كما فعلت في مهمات في ليبيا وناغورنو كاراباخ.

ومن المرجح أن يثير هذا التطور غضب الولايات المتحدة وأعضاء آخرين في الناتو بالنظر إلى الاتهامات بارتكاب جرائم حرب التي وجهتها لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة بشأن سوريا ضدهم في سبتمبر الماضي، بما في ذلك أخذ الرهائن والمعاملة القاسية والتعذيب والاغتصاب والنهب.

وتواصل طالبان التعبير عن معارضتها لوجود القوات التركية، وذهبت الجماعة الإرهابية إلى حد إصدار تحذير في 13 يوليو من أنها ستعتبر القوات التركية محتلة وتشن ما أسمته "الجهاد" ضدها.

وقلل مسؤول تركي من أهمية التهديد في اليوم التالي، قائلا إن أنقرة لا تتوقع أن يكون لطالبان "موقف عدائي". ولم يجر الجانبان محادثات مباشرة بعد. حتى أن طالبان تراجعت عن قمة السلام المقترحة في أبريل في تركيا، مما وجه ضربة لطموحات أردوغان في أن يصبح وسيطًا رئيسيًا في أفغانستان.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.alarabiya.net/arab-and-world/2021/07/29/%D9%87%D9%83%D8%B0%D8%A7-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%BA%D9%84-%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B6%D8%B9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D9%88%D9%8A%D9%81%D9%84%D8%AA-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%82%D8%A7%D8%A8-

فيديو.. سوريا وليبيا واليونان وأذربيجان.. ماذا يستفيد أردوغان من تأجيج الصراعات؟
https://www.youtube.com/watch?v=FvTGeNOnjN4


حروب إردوغان... من ليبيا إلى أرمينيا

أطماع الرئيس التركي رجب طيب إردوغان تنوعت بين غاز المتوسط وأكذوبة «الوطن الأزرق»، إلى مطامعه في الهلال النفطي الليبي، إلى تدخله في ناغورني - قره باغ الأرمني، لمطامعه في النفط الأذربيجاني، مروراً بمغامرات متعددة في العراق وسوريا، وسياسة شن الحروب والتخاصم والتناطح مع الجميع، إضافة إلى الدور التخريبي والعابث في سوريا وليبيا واليمن والصومال حتى أرمينيا.

إردوغان فتح جبهات متعددة، من التورط التركي في العراق ضد الأكراد، وفي سوريا وليبيا، لدعم جماعة «الإخوان المسلمين»، ومحاولة تمكينهم من الحكم والسيطرة على غالبية دول الشرق الأوسط، ثم ازداد التدخل التركي السافر بعد سقوط حكم «الإخوان» في مصر، الذي شكل ضربة قاسمة للمشروع التركي بالسيطرة على الشرق الأوسط، ومن ثم إحياء مشروع العثمانية الثانية.

إردوغان في إطار العبث والجهل السياسي، وإرهاق الاقتصاد التركي في مغامرات سياسية، فتح جبهات سياسية مع الجبهات العسكرية، ضد كبرى الدول العربية والإسلامية بل والسنية، خصوصاً مصر والمملكة العربية السعودية، في الوقت نفسه الذي اصطف فيه بجانب محور الشر الإيراني، بل إن التدخل التركي طال الصومال واليمن، في محاولات بائسة للعب دور أكبر من حجمه، بينما خسائر إردوغان وهزائمه نتيجة مغامراته هذه تكاد تفلس الخزينة التركية، لولا جرعات الإنعاش القطرية، وفرضه الإتاوات على بعض من يدعمهم كحكومة الوفاق في ليبيا، التي دفعت ثمن تأجير بندقية إردوغان ومرتزقته بالدولار من الخزينة الليبية.

إردوغان بعد العبث وإرسال المرتزقة السوريين التركمان إلى ليبيا، لقلب موازين القوى لصالح جماعة «الإخوان» بعد أن كادت تخسر سيطرتها على العاصمة الليبية طرابلس، قرر نقل المرتزقة لجبهة أخرى هي أرمينيا - أذربيجان في إقليم ناغورني - قره باغ، المنطقة التي تسكنها أغلبية أرمنية، ومحور الخلاف بين أرمينيا وأذربيجان.

أرتساخ كما يسمى في أرمينيا، أو إقليم ناغورني - قره باغ الذي ترجمته جبال الحديقة السوداء، إقليم جبلي جزء منه في جنوب القوقاز، يمثل الأرمن الأغلبيّة الساحقة فيه (نحو 95 في المائة من السكان)، موطن الصراع والنزاع بين أرمينيا وأذربيجان منذ سنوات الخروج من عباءة الاتحاد السوفياتي السابق، وعقد العديد من محاولات التهدئة والتفاوض لحساسية الإقليم، ولكن التدخل التركي أفسد أي تقارب بين الطرفين لتسوية الخلاف حول الإقليم الذي يعلن نفسه جمهورية ناغورني قره باغ أو «أرتساخ».

فيديو.. أردوغان يزعم أن الموصل وكركوك وحلب السورية جزء من تركيا
https://www.youtube.com/watch?v=jSLTSvvI5MI

أردوغان الذي يساند أذربيجان قال إن «تركيا لن تتردد أبداً في التصدي لأي هجوم على حقوق أذربيجان وأراضيها»، في حين أن هذا الخلاف خلاف جغرافي حدودي منذ زمن الاتحاد السوفياتي السابق، وإعادة ترسيم الحدود مطروحة بين البلدين، ولكن التدخل التركي لمساندة أذربيجان الغنية بالنفط أشعل المنطقة بالحرب، خصوصاً في ظل وجود عداء تاريخي بين أرمينيا وتركيا، بسبب إبادة الأرمن في عام 1915 زمن الدولة العثمانية.

أطماع تركيا إردوغان في نفط القوقاز، هي السبب الحقيقي وراء اصطفاف تركي واضح إلى جانب أذربيجان، والتدخل في الصراع على إقليم ناغورني - قره باغ.

رئيس أرمينيا الذي اتهم تركيا بالتدخل بشكل مباشر في القتال إلى جانب أذربيجان، وذلك عبر إرسال ونقل مقاتلين وطائرات مسيرة، قال: «لا يمكن للمجتمع الدولي أن ينظر للأمر إلا كتطهير عرقي، ولن نسمح بإبادة جماعية ثانية بحقنا»، في ظل تقارير تؤكد نقل تركيا مرتزقة سوريين من ليبيا إلى جبهة ناغورني - قره باغ، كما نقلت وكالة «إنترفاكس» الروسية عن سفير أرمينيا، فاردان تاجانيان، قوله: «إن تركيا نقلت نحو أربعة آلاف مقاتل من شمال سوريا إلى أذربيجان»، في تكرار للسيناريو التركي في ليبيا.

تركيا إردوغان تسعى لإحياء الإمبراطورية العثمانية في القوقاز وتكرار مذابح الأرمن، فالتدخل التركي إلى جانب أذربيجان لا يمكن أن يدعم الاستقرار في المنطقة، بل سيعقد الوضع، كما أكد وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان أن «وجود تدخل عسكري لتركيا، قد يؤدي إلى تأجيج وتدويل الصراع». بل إن تركيا قامت بتخريب جميع محاولات التوصل إلى تسوية سلمية للصراع في الإقليم المتنازع عليه ذي الأغلبية الأرمنية.

جبهات إردوغان المتعددة جميعها حول النفط، لتثبت أن الرئيس التركي مجرد طامع في بترول، كان يأخذه من سوريا بشرائه من «داعش» بأبخس الأثمان، وحاول نهبه من ليبيا ودول المتوسط من خلال رسم حدود واستحداث جغرافيا مخالفة للتاريخ، ولكن هيهات... فالواقع سيهزم أطماعه قريباً.

بقلم الكاتب والباحث الليبي د. جبريل العبيدي

فيديو.. وتستمر استفزازات أردوغان للعرب.. ليبيا جزء من تركيا
أثارت تصريحاتٌ للرئيس التركي رجب طيب أردوغان غضباً واسعا بين الليبيين والتي اعتبر فيها ان ليبيا هي جزءٌ من الجغرافيا القديمة للأتراك, لتخرجَ بياناتُ الاستنكار التي طالبت الأممَ المتحدة باستبعاد أنقرة من مباحثات الأزمة الليبية.
https://www.youtube.com/watch?v=SPDKRvX_EM8

المصادر: المواقع العربية



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زلزال الشعب الايراني.. يهز عرش خامنئي!
- صفعة الشعب التونسي.. على وجه الغنوشي!
- استمرار الانتفاضات الايرانية.. ضد العصابات الخمينية! ج2
- استمرار الانتفاضات الايرانية.. ضد العصابات الخمينية!
- من شهرام إلى نوح نجف.. هل يعود نادي المنامة إلى عصره الذهبي؟
- انتفاضة الشعب الايراني.. تهز عرش عصابات خامنئي!
- الاحتجاجات الايرانية.. تهز عرش الزمرة الخمينية! ج2
- هل المجنون اردوغان.. سيغرق في مستنقع افغانستان!؟
- الاحتجاجات الايرانية.. تهز عرش الزمرة الخمينية!
- غطرسة عون والغنوشي.. زادت من مآسي الشعب اللبناني والتونسي!
- الفنان الغامض بانكسي.. أشهر فناني الغرافيتي!
- محاولة اختطاف نجاد واغتيال الهاشمي.. مع استمرار جرائم عصابات ...
- مزيد من الشهادات على أضرار ومخاطر الواتس آب!
- المناضلة مسيح علي نجاد.. تتحدى عصابات الملالي الأوغاد!
- مملكة البحرين قدوة للعالم في مكافحة كورونا!
- مشاريع حزب الشيطان والزمرة الخمينية.. للسيطرة على الدول العر ...
- رحيل اللاعب البحريني المخضرم يوسف الصباغ
- شهادة جديدة على الجرائم البشعة لسفاح عصابات الملالي!
- فضيحة أفغان گيت.. خامنئي يعامل بايدن بالعصا والجزر!؟
- اللوحات الرائعة.. تجمع الايرانية آرِزو مع المصرية لورا!


المزيد.....




- قيادي كبير من حماس: النصر قاب قوسين أو أدنى وسننتصر ونهدي ال ...
- مصارعة الثيران: إسبانيا تطوي صفحة تقليد عمره مئات السنين
- مجازر جديدة للاحتلال باستهدافه 11 منزلا برفح ومدرسة للأونروا ...
- الجراح البريطاني غسان أبو ستة يتحدث عن المفاجأة الألمانية في ...
- العثور على جثث يُشتبه أنها لأستراليَين وأميركي فقِدوا بالمكس ...
- العلاقات التجارية والموقف من روسيا.. الرئيس الصيني في أوروبا ...
- الحوثيون يعلنون إحباط أنشطة استخباراتية أمريكية وإسرائيلية ب ...
- الجزائر تعدل قانون العقوبات.. المؤبد لمسربي معلومات أو وثائق ...
- المغرب.. ارتفاع حصيلة ضحايا التسمم الغذائي في مراكش
- المغرب.. -عكاشة- ينفي محاولة تصفية سجين


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - بعد داعش والإخوان.. هل يساعد اردوغان افغانستان بدلاً من طالبان!؟